ما أعظم الإنسان عندما يعرف قدره ويعيش كإنسان لا كإله, ما أعظم ما ينتجه العقل عندما يبتعد عن إدانة الإنسان, وما أعظم مفكرينا عندما يحددوا سبب نكسات أمتنا وتقهقرها, العلماء هم ورثة الأنبياء , إنهم ليسوا من يحلل ويحرم ويكفر , بل أولئك الذين يريدون للإنسان دوره والإله اعتباره بدون مغالات, ما أحوجنا لنور العقل كي نتخلص من أغلال التخلف , لقد جدل رجال الدين من تعاليم الدين وأركانه صوطا غليظا يستخدمونه لطرد متنورينا حتى لا يخرجوا أمتنا من ظلمات الجهل إلى نور العلم , تحية لك الدكتور القمني
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ظاهرة التكفير في ميزان العقل و الدين / سيد القمني
|