أسعدني أن يكون لي نصيب من مقالك الممتاز وأنت تتكلم عن لغة آبائي وأجدادي , لو تكلمت السريانية على مهل ستقف على الكثير من كلماتها وتفهمها , جاء عهد حرمونا فيه من تعلمها كتابة وقراءة , الآن وقد تشتت السريان في بلاد العالم فقد عملت الجامعات الغربية على تبني هذه اللغة وتدريسها رسمياً. أشكرك يا أستاذ ابراهيم وكما قال أخونا العزيز السيد سامي لبيب أن موقع الحوار كسب كثيراً من جهدك المخلص , تحية اعجاب ودمت بخير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جدال حول القرآن... حوار مع كريستوف لوكسنبرغ / إبراهيم جركس
|