ان اخفاق اي حزب في الانتخابات ولاسيما عندما يكون الاخفاق كارثيا يجب ان تتحمل القياده كامل المسؤوليه عنه وتفسح المجال للاخرين لاخذ دورهم ولكن المصيبه ان الحزب صار مقترنا بالاشخاص فسكرتير الحزب اصبح هو الحزب واي انتقاد له صار انتقادا للحزب كما هو الحال في الاحزاب القوميه الفاشيه والاحزاب الدينيه الرجعيه ونحن تعتب على الحكام العرب وتشبثهم بالكراسي السؤال من المسؤول وكيف يتم الحساب وتخطي الكارثه وبدون تبريرات نسمعها منذ اكثر من نصف قرن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إرادة الشيوعيين أقوى ولن يفلح أحد في تغييبها / حميد مجيد موسى
|