لم يفطن القائلون بعبارة - لا إله إلا الله - وهي العبارة المنقولة عن بولص رسول المسيحية أنهم إنا يفتئتون على الحق والحقيقة فمن يقول بهذا فهو يعني أنه عرف الله بالمواجهة الشخصية قبل أن يقول. لكن لا بولص ولا محمد واجه الله مواجهة شخصية خاصة وأن محمد أدرك الإفتئات في القول فادعى أنه صعد إلى السماء وواجه الله. لم يره ومع ذلك رآه يأكل من ثمار شجرة المنتهى وحبتها بحجم الجرة ـ على عثمان أعلاه أن يبين لنا أين سيخرى الله فضلات الفاكهة في معدته لكي أكون تلميذة لعثمان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سيدنا عكرمة و مشروع أوروبا المسلمة .... / عساسي عبدالحميد
|