- الواقف وحيداً في المحطة
|
العدد: 107485
|
فارس اردوان ميشو
|
2010 / 3 / 30 - 03:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
العزيز البهرزي النبيل في هذا السفر كانك تكتب عني . كانك قرأت ما في روحي
انا دائماً أصلُ متاخراً . ضيعت من احب بسبب الحرب اللعينة في كل محطات حياتي أصلُ متاخراً وكما يقول الكبير البياتي ( وقطاري ابداً يفوتُ ) المحطة الوحيدة التي لن اتاخر عنها هي محطة الرحيل الابدي اشعارك خمر للروح تحياتي ايها النبيل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شُكرا ً لساعي البريد / ابراهيم البهرزي
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|