أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يسوع حلو...قصة للأطفال / زهير دعيم - أرشيف التعليقات - أين شوكتك ياموت ..أين غلبتك ياهاوية - mama










أين شوكتك ياموت ..أين غلبتك ياهاوية - mama

- أين شوكتك ياموت ..أين غلبتك ياهاوية
العدد: 107268
mama 2010 / 3 / 29 - 12:01
التحكم: الحوار المتمدن

أن أتبعك، هذا ما لست مُقتنعًا به!
دخل مؤمن إلى موضع مدافن بالهند، وكان يتمشى يتأمل في حياة الذين ماتوا وعبروا هذا العالم. وبينما هو غارق في أفكاره وجد مقبرة قديمة يبلغ عمرها حوالي 100 عامًا وقد كَتب الراقد فيها قبل موته هذه العبارات:
-أُذكر أيها الغريب يا من تعبر بي،
كما أنت الآن هكذا كُنتُ أنا يومًا ما.
وكما أنا الآن فستكون أنت أيضًا يومًا ما.
استعد للموت، وتعال اتبعني!-
بينما كان المؤمن يتأمل فيما نُقش على المقبرة، إذ به يجد نقشًا آخر على ذات المقبرة صنعه أحد العابرين، جاء فيه:
-أن أتبعك هذا ما لست مقتنعًا به،
حتى أعرف أيّ طريق أنت سلكت فيه-.
حقًا ما أصعب أن يقتنع أحد بأن يتبع ميتًا حتى القبر ما لم يُدرك أنه قادر على العبور من القبر إلى حياة جديدة. واحد لم يقدر القبر أن يحبسه هو السيد المسيح، القائل: -أنا هو القيامة-، -أنا هو الطريق-.
لنتبعه حتى ندخل معه إلى القبر وننطلق معه إلى حضن أبيه مترنمين:
-أين شوكتك يا موت؟! اين غابتك يا هاوية!
لتعم أفراح القيامة حياتك اخى الحبيب زهير
ولتملأ وتعم العالم أجمع فرح وسرور وسلام





للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يسوع حلو...قصة للأطفال / زهير دعيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عن ( أسلوب التشريع القرآنى / استمرارية الخلق / خلال ) / أحمد صبحى منصور
- إتحاد الشغل في تونس وتحديات المرحلة / عزالدين مبارك
- -لظى الشوق في غيابك- / حامد الضبياني
- هولوكوست الصحفيين الفلسطينيين في زمن التيك توك (إسرائيل تتفو ... / احمد صالح سلوم
- في بيتنا لاريجاني / صوت الانتفاضة
- تأمُّلات في الإعلام السياسي / محمد عمارة تقي الدين


المزيد..... - -البعض يحبها-.. ترامب يكشف دراسة إدارته لقرار بشأن الماريغوا ...
- خلّف سحابة سوداء ضخمة.. فيديو يُظهر انفجارًا بمصنع للصلب في ...
- نقابة الصحفيين الفلسطينية: اغتيال الصحفيين الـ6 يعكس نية الا ...
- على صهوة جواده.. فنان سنغالي يلفت الأنظار برسالة تضامن مع غز ...
- السفير ماجد عبدالفتاح يشرح أهمية اعتراف بفلسطين وإمكانية تعل ...
- قصف روسي على زابوريجيا يصيب 20 شخصا على الأقل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يسوع حلو...قصة للأطفال / زهير دعيم - أرشيف التعليقات - أين شوكتك ياموت ..أين غلبتك ياهاوية - mama