صدقني لقد أجبرتني على متابعة قراءة المقالة كلها رغم طولها نسبياً، لكني استمتعت أيما استمتاع في قراءة هذه الألياذة، ولم يخيب ظننا حكيمنا الكبير في تألقه كالعادة في خط مقالة مثالية من كل النواحي النحوية والاملائية ، وحتى في الإشارة إلى الاقتباس حين وضعه بين قوسين ولم يكتفي بذلك بل إنه أشار إلى المصدر في نهاية اقتباسه، وقد قام بذلك كي لا يزعل البعض منه ويتهمه بالقص واللصق والنسخ، فالشكر الموفور لك يا حكيم الحوار المتمدن.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كان يا ما كان في بغداد / الحكيم البابلي
|