على الجهة الأخرى من هذا الفرح الوطني وقف المئات من النساء والاطفال والشيوخ خلف السياج الحديدي ينتظرون في البرد والتعب دورهم في التصويت ولكنهم مع الاسف لم يوفقوا في ذلك وعادوا إلى بيوتهم والخيبة والتعب باديان على مشيتهم في اتجاه محطة اونريخت التي عجت بالعراقيين الذين لم يوفقوا في الانتخاب، الأمر الذي اكدته المفوضية العليا للأنتخابات والتي قالت أن أقل من ربع العراقيين بالمهجر شاركوا بالأنتخابات، فهل هذا ياصديقي يستدعي الاحتفال أم الحزن؟؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الانتخابات عيد العراقيين الوحيد / علي بداي
|