يظهر ان الهاشمي يتنسى عرقه الذي لاينتمي للعراق وبالاخص عندما يصف الاخرين بالمواطنة من الدرجة الثانية وكان الاولى به ان يرجع الى اصوله الغير معروفة للعراق الا بالاحتلال ان كان فارسي او عربي حجازي قريشي فكلاهما ليس مواطن عراقي ورفضه فكرة ان يكون الرئيس كردي فما عليه الا الرجوع من حيث اتى لان الاكراد احق منه عرقيا بهذا البلد وان كان مدعموما حاليا من دول خارجية تتيح له بفتح فاه والتطاول في الوقت الحالي فذلك لن يدوم وسيعرف في نهاية المطاف موقعه عندما يحين الاوان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق وحسابات بني هاشم / ازهر مهدي
|