الفلسطينيون في بغداد والموصل يعيشون بأمن وإطمئنان ويصيبهم ما يصيب أخوتهم العراقيين ، أما الذين فر منهم على عجل مع سقوط الطاغيه وحزبه فهم من الذين عملوا في خدمة النظام وأجهزته القمعيه ثم هم رفضوا العوده لبيوتهم بإنتظار الفرج الأوروبي والإسترالي والأمريكي ، وقد كتبنا حول هذا الموضوع سابقا : أنظر الرابط http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=202820 لكنها إشاره ذكيه منك سيدتي حول المواقف اللفظيه للأنظمه وتلك المتضامنه على الأرض مع الفلسطينيين وهمومهم . سلمت يداك ودمت للحق ظهير لا يلين . سلام .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البرازيل اولى بالجائزة من اردوغان / شذى احمد
|