الأخ ابو مودة وأنا تمنيت أمنيتك لعلنا نتخلص من السواد الذي جلل البرلمان السابق ونرى شيئا من جمال في البرلمان الجديد ولكن دعاء الحفظ الذي أدرجته في مؤخرة إعلانها جعلني في خشية أن تكون مثل ذالك الابن الذي سأل والدته بعد وفاة والده ماذا كان يعمل والدي قبل موته فقالت كان يسرق أكفان الموتى فقال أنه لا يستحق أن أتترحم عليه فلم يكن بالمستوى الذي توقعته في التعامل مع الناس فقالت له وماذا تفعل أنت قال لها أنا أسرق كفنه وأدق القازوق في مؤخرته وأحنه يا عزيزي أبو دودة خاف اليجون يدقون القازوق في ...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنتخبك يحلو الطول وأسمر / محمد علي محيي الدين
|