أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - و.السرغيني - ضدالعنف و ضد الفاشية و دفاعا عن المدرسة القاعدية















المزيد.....

ضدالعنف و ضد الفاشية و دفاعا عن المدرسة القاعدية


و.السرغيني

الحوار المتمدن-العدد: 1926 - 2007 / 5 / 25 - 12:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


على إثر الأحداث المؤلمة التي عرفتها الجامعة و بشكل خاص ما وقع بكلية العلوم و التقنيات بالراشدية، وصلت بشاعته لحد سقوط قتيل على الأقل ـ الحسناوي ـ و إشاعة مقتل طالب آخر، و سقوط العديد من الجرحى بعضهم مهدد من جراء أعطابه الخطيرة.. مع اعتقال العديد من الطلبة و إحالة بعضهم على المحاكمة.. بات من الضروري و من الواجب و المسؤولية فتح النقاش حول ملابسات و خلفيات الأحداث التي عرفتها الجامعة خلال الشهر الأخير، سواء بجامعة أكادير أو مراكش، الرباط، البيضاء، و الراشدية وربطها ببعضها لكي يتمكن الجميع من فهم ما جرى.
و قد لا نسهل الأمر في البداية لصعوبة عملية المتابعة و الرصد للمعطيات لكننا سنبقى مجبرين على تقديم الرأي الأولي إلى حين اكتمال الصورة.
فإذا كان من الواضح و البين أن ذكرى التأسيس لجبهة البوليساريو قد لعبت أدوارا مفجرة للأوضاع داخل بعض الجامعات التي تأوي عددا كبيرا من الطلبة الصحراويين.. فيبدو أنها لم تكتف بإحماء نار الصراع بين الطلبة الصحراويين المطالبين بالاستقلال من جهة و بين النظام السياسي القائم بالمغرب، بل أججت و ألهبت نيران الصراع الدموي بين فصائل طلابية أخرى.. توزعت، على ما يبدو، بين مساند لأطروحة الانفصال و بين المناهضين لها من أنصار الحركة الثقافية الأمازيغية.
فبادئ ذي بدء، يجب التذكير بموقف جميع التقدميين المغاربة و غير المغاربة، النصير لموقف الدفاع عن حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره بما في ذلك حقه في إقامة دولته المستقلة.. و يجب التذكير كذلك بموقف جميع فصائل الحركة الطلابية التقدمية المناصرة كذلك لهذا الحق.. مع العمل و دون إبطاء و دون تحفظ على مساندة الطلبة الصحراويين داخل الجامعات المغربية في حقهم في إقامة أنشطة تعرف بقضاياهم و بتطلعاتهم التحررية.
و من تحصيل الحاصل و كذا من طبيعة الديمقراطية الشكلية السائدة في المغرب لا يمكن للنظام و لجهاز دولته القمعي أن يقبل بأنشطة سياسية من هذا النوع و من هذا الحجم، أي من التنوع الذي يمس بإحدى أركان مقدساته الثلاثة ـ الوحدة الترابية، الدين الإسلامي بمذهبه المالكي، المَلكية الوراثية كشكل للحكم الفردي المطلق ـ و بالتالي سيعمل كل ما في وسعه لمنعها عن طريق القمع و العنف أو عن طريق النسف و التشويش عبر آلياته المعهودة من داخل الحركة أو عبر هوامشها.
و كيفما كانت الأحوال فواجب مناضلي الحركة الطلابية التقدميين خصوصا الفصائل و التيارات التي ما زالت متشبثة بمبادئ إوطم و بقانونه الأساسي و بتاريخه النضالي المشع أن يدافعوا عن حرمة الجامعة ضد كل التدخلات القمعية بكافة الوسائل المتاحة..
و من واجبهم أيضا أن يدافعوا عن الحق في التعبير و التفكير و العقيدة و الانتماء و التنظيم.. بما أوتوا من قوة.. من واجبهم كذلك صيانة الحق في الاختلاف بين جميع التيارات و وجهات النظر الديمقراطية و التقدمية بما في ذلك النبذ و الإدانة للعنف بين مكونات الحركة الطلابية الديمقراطية و التقدمية و داخل صفوف الطلبة بشكل عام.
و بغض النظر عن مواقفنا كماركسيين مغاربة من مطلب الصحراويين و كيفية تدبير النضال من أجله فنحن نسانده رغم تحفظات بعض الأصوات من داخلنا حول خط القيادة الصحراوية و حول خطاباتها حول الشرعية الدولية و كذا حول ارتهانها و رهانها على الدولة و النظام الجزائري صديق الإمبريالية الأمريكية الجديد.
كذلك و بغض النظر عما تحويه الحركة الثقافية الأمازيغية من توجهات و آراء عنصرية و شوفينية فنعتقد جازمين أن هناك من الأنوية الديمقراطية داخلها تطالب بحق رفع الحيف عن الثقافة و اللغة الأمازيغيتين و لا يمكن لأي ديمقراطي تقدمي ماركسي إلا أن يساند هذه الأصوات و الأنوية و التجمعات الديمقراطية في مطالبها الديمقراطية دون تردد و دون تحفظ.. لكن أن تمنع أنشطة "الحركة الثقافية الأمازيغية" بدعوى أن بداخلها تيارات أو أصوات مناهضة لهذه القضية أو تلك فذلك ما نرفضه مبدئيا.. لأن ثقافة المنع و الاحتكار و الهيمنة لا يمكنها إلا أن تنتج القلاع و الحصون التي تستلزم العدة و العتاد و المليشيات و القادة الجنرالات..الخ
قديما أي قبل سنة 84 كان الاتحاد الوطني لطلبة المغرب إطارا منظما لأنشطة الطلبة السياسية الثقافية و النضالية المطلبية و كان الطلبة يختارون ممثليهم عبر الاقتراع الحر و تنتخب التعاضديات و الجمعيات و مجالس القاطنين و ممثلي الأقسام..الخ
و كانت الجماهير تقرر عبر تجمعاتها العامة الشرعية و القانونية حسب مبادئ إوطم و قوانينه الداخلية في شكل الأنشطة و في مواضيع الندوات و المناظرات و في أساليب النضال الاحتجاجية عبر التظاهر، الإضراب عن الدراسة الاعتصام أو الإضراب عن الطعام و أحيانا مقاطعة الامتحانات..الخ و لم يكن يسمح لأنشطة خارج هذا الإطار لأن الطلبة متوافقون و بشكل ديمقراطي عن ممثل واحد و وحيد داخل الجامعة.. دون أن ينفوا أو يقضوا على التعدد داخل الحركة الطلابية في شكل لوائح أو قوائم أو فصائل تتقدم للانتخابات بتصوراتها و برامجها و مقترحاتها دون سيوف و لا سواطير و لا مناجل..
أما الآن ففي غياب إوطم المحجوز من طرف فصائله التقدمية القاعدية تحت مبررات الحظر العملي.. فلا يمكن القبول و لا السماح لأي كان أن يدعي تمثيليته المطلقة للطلبة.. فإما الشروع فورا في فتح النقاش التنسيقي بين فصائل الحركة القاعدية لفرز تمثيلية ديمقراطية تشكل المدخل لاسترجاع إوطم و إما القبول بسياسة مناطق النفوذ و بمستلزماتها العنفية و الدموية.. بمضاعفاتها السلبية الخطيرة التي ستخلط الحابل بالنابل لا محالة، فاليوم أصبحنا نتكلم عن "الطلبة الصحراويين" و "الطلبة الأمازيغيين" و غدا لن نعرف ماذا ستنتجه الجامعة من إفرازات و ظواهر.
فلا يمكن بأي شكل من الأشكال تبرير ثقافة العنف بين الفصائل الطلابية أو داخل صفوف الطلبة بشكل عام تحت دواعي و مبررات النضال ضد النظام القائم.. فحماية الجامعة و الدفاع عن حرمتها واجب نضالي مقدس و الدفاع عن مطالب الجماهير الطلابية أمر لا نقاش فيه، كما أن صيانة المكتسبات التاريخية للحركة الطلابية مسألة لا تقبل التحفظ و لا التردد..
و حين يعجز أي فصيل من فصائل الحركة الطلابية على إنجاز شيء من هذا، فلن يشفع له حمل السلاح ضد المنتقدين و المعارضين بدعوى العرقلة أو التقاعس أو النسف أو شيء من هذا القبيل.
فمن مسؤوليتنا كيساريين و كمناضلين ماركسيين لينينيين فضح كل الممارسات المعرقلة حقيقة لمسار الحركة الطلابية و من مسؤولياتنا فضح العبثية الصبيانية و كل الأنوية الفاشية المشكلة باسم اليسارية و باسم الماركسية اللينينية.
فلم يعد يحتمل الصمت عما تعرفه بعض الجامعات من أساليب لا علاقة لها بتاريخ الجامعة و لا بتاريخ الحركة الطلابية التقدمية و بإطارها العتيد إوطم.. فلم نسمع، سوى خلال العقد الأخير، عن جمع الأتاوات من تجار الرصيف داخل أسوار و بجنبات الجامعة من الكتبيين و بائعي السجائر و المرطبات..الخ لم نسمع سوى داخل بعض المواقع "المحصنة" عن تدريبات التجسس على الطلبة و الطالبات و على المناضلين المخالفين.. و رفع تقارير عن تحركاتهم في الموقع و خارج الموقع بل و خارج المدينة التي تأوي الموقع!!.. لم نسمع عن تدريبات الاستنطاق و التعذيب المفترض في حق المخالفين.. لم نسمع عن تدريبات عسكرية لمليشيات مختصة في تأديب و تطويع مناضلين مخالفين أو معارضين للخط السائد داخل الحصن..الخ
كل هذه الممارسات لم تعد تتخفى بشباك الغربال.. و من يساعد أو يساهم في إخفائها لن ينجح طبعا في مهمته الجبانة، فالجماهير العريضة المستنكفة عن الحضور "لحلقات النقاش" و للأنشطة الفصائلية.. واعية كل الوعي بما يقع داخل الجامعة.
لكن و رغم كل هذا فليس من حقنا التعميم، طبعا، على جميع الفصائل المناضلة و داخل الفصائل عينها التي تطورت بداخلها الأنوية الفاشية و العصابية بشكل كبير ـ نموذج ظهر المهراز بفاس ـ لكننا بحكم ارتباطنا التاريخي بحركة الطلبة القاعديين و بمدرسته المناضلة إوطم ـ فلم نكن نعرف حينها سوى التضحية بالغالي و النفيس و ليس المطالبة "بأجرة التعويض عن النضال".. لم نكن نعرف سوى الديمقراطية كمبدأ داخلي تجاه الرفاق و كمبدأ ثابت تجاه الفصائل المخالفة و كقانون مقدس تجاه الجماهير الطلابية.. و لم نكن إقصائيين استئصاليين و لا متحاملين مشنعين رغم سيادتنا و هيمنتنا لسنوات و عبر صناديق الاقتراع الإوطامية طبعا.
فكل المؤشرات تدل و تؤكد على استمرارية العنف و تألقها أمام الحوار و النقاش الفكري السياسي الديمقراطي.. كل المؤشرات تدل على أن الحركة الطلابية المغربية دخلت نفقا مظلما إظلاميا لن ينتج سوى الكساح النظري التبريري لممارسات لا تليق بإوطم و لا بمناضليها اليساريين الماركسيين.. فتاريخ النهج الديمقراطي القاعدي حافل بالعطاءات و بالطاقات الفكرية و الفنية التي لم يضاهيها في ذلك أي تيار مناضل داخل الساحة الطلابية، تيار أنتج المثقفين المفكرين و المبدعين في مجالات الأغنية، المسرح، السينما، الرواية، القصة..الخ تيار تخرجت على يده العديد من الأطر النقابية و السياسية التي تحتل العديد من المنابر..
فمن غير المقبول أن يبقى المرء قابعا في موقعه مستحليا الفرجة على التدخل للفصل تحت مبررات شتى أدناها أنه غير معني بالأمر أو أن تياره بعيد كل البعد عن هاته الخصامات..الخ فليست الجامعة ملكا أو ضيعة لأحد و لا يمكن ترسيم ثقافة "الحصون" بأي شكل من الأشكال و لا يمكن التسامح مع مظاهر العنف داخل الجامعة بل يجب العمل على فضح التيارات التي تشجع أو تتغاضى على ثقافة التجسس و التربص للمناضلين و تتسامح مع الأنوية الفاشية المستشرية داخلها و المختصة في العنف و المدربة أحسن تدريب و المسلحة بكل أنواع الأسلحة البيضاء قصد تأديب منافسيها و خصومها السياسيين.. فالنتائج وخيمة و وخيمة جدا أقلها أن هذه الأنوية تخرج سنة بعد سنة أطرا لوزارة الداخلية و "مناضلين" يتنافسون على امتحانات الشرطة، الدرك و حراس السجن..الخ و من لم يساعفه الحظ تستقبله شركات الأمن الخاص بكل من فاس و طنجة "ليرتبط حميميا بالطبقة العاملة" عبر التجسس على مناضليها و عبر تفتيشهم بالبوابات و كذا عبر التدخل القمعي العنيف لتكسير إضراباتها و احتجاجاتها.
فليس من الغريب في شيء أن تتجند كل هذه الأنوية و التيارات المحتضنة لها لاستسعار العنف داخل الجامعة خلال الأحداث المؤلمة الأخيرة، فعوض التعقل و التبصر لتقديم صورة جيدة عن مدرسة القاعديين لم تتوانى بعض الأصوات الانتهازية عن المزايدة و الاستزادة لإشعال فتيل نار المواجهة و الاقتتال بالأفعال و بردود الأفعال، إلى ما لا نهاية.
فمن خلال هذه الكلمة الأولى، المنفعلة لا محالة، وددنا استفزاز ما تبقى من الماركسيين و من المناضلين المبدئيين داخل الجامعة لفتح النقاش الواسع و العميق حول قضايا الفكر و الممارسة الثوريتين و حول أشكال النضال و سبل الحوار داخل المنظمات الجماهيرية و حول البرامج الطلابية الكفيلة بتجنيد و تجميع أوسع الجماهير الطلابية للانخراط في نضال طلابي يحسن من أوضاعها أولا و يحافظ في نفس الوقت، لها على موقعها داخل خندق التغيير التقدمي.
فعنف الكلمة التي تقدمنا بها، ناجم عن الحرقة و التذمر الذي نشعر به أمام هذه الأحداث التي لا تشرف أحدا فرغم سنوات التضحية التي قدمتها جماهير شعبنا الكادح و شبابه الثوري المناضل الذي نقدر تضحياته بصدق و رغم نقدنا اللاذع للعديد من ممارساته و انزلاقاته، فنعتقد جازمين أن انخراط الأغلبية في الممارسة النضالية لهو نابع و بكل تأكيد من تطلعاتها للتغيير و لمجتمع الديمقراطية و الحرية و العدالة الاشتراكية، لكن ضعف التجربة و فقر الأطروحات و ضبابيتها.. و محدودية الاطلاع على الماركسية اللينينية و قزمية البرامج المستخلصة عن كل هذا.. كرست قادة لا يترددون بتجريبيتهم القاتلة و السقوط في مستنقعات التبريرية السياسية و الانتقائية النظرية مع ما تحمله من أمراض و ظواهر صبيانية محدودة التأثير زمانا و مكانا.. فلكل فترة زعماءها الذين يختفون خلسة و لكل سنة قلعة سرعان ما تنكسر أسوارها الهشة و هكذا دواليك و هلم جرا!.



#و.السرغيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - و.السرغيني - ضدالعنف و ضد الفاشية و دفاعا عن المدرسة القاعدية