|
لا أحد يملك الحقيقة الكاملة .. !!!أنا أملك جزءاً من الحقيقة ومن حقي أن أعبر عنها... !!
شوكت خزندار
الحوار المتمدن-العدد: 1903 - 2007 / 5 / 2 - 12:35
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
ـ بعد آخر مقال ليّ في ( شبكة الحوار المتمدن الغراء) كتب لي صديق بعثي قديم تعرفت عليه في تشرين الثاني عام 1954 من خلال أحد أقاربه المرحوم ، جودي شعلان وهو من النجف ... كان الصديق القديم في قمة الأدب يتحدث عندما كنا نتبادل الآراء بين البعث والشيوعي .. عندما وجدتُ رسالته في صندوق بريدي الالكتروني لم يكن قد فقد سلوكه المتزن في أدب المخاطة قطعاً ، يقول : يا أخ شوكت كيف تثبت بأن الراحل حسين كامل قال قولته تلك وضرب قبة الأمام حسين ويعترض أيضا على كيفية تجفيف الآهوار !؟ في الواقع لم أكن أرغب في نشر (أفلام فيديو) تتعلق بالقضيتين ، قبة الحسين وتجفيف الآهوار وتشريد السكان ، بتلك الصورة الوحشية فأقدم هنا ستة أفلام فيديو تتعلق بتلك القضيتين، ولكل حدث عدة أفلام أخرى ( صوت وصورة ) ... أرجو من القارئ الكريم والصديق البعثي القديم أن يدققوا النظر على ضربة حسين كامل لقبة الحسين وأحوال سكان الاهوار في الجنوب كتوثيق لما ذهبت إليه في مقالي السابق ... علماً عندما تعرفت على البعثي القديم كنت قد تجاوزت الثامنة عشر من عمري وهو كان في الخامسة والثلاثين من العمر ... لربما كان حاضراً في صلح الحديبية !!؟ وفي نهاية رسالته يقول ، بسبب كبرسنه لا يستطيع الجلوس أمام الكومبيوتر فحفيده وهو جامعي يقرأ له كتاباتي ، وفي آخر هذه المقالة سوف أدرج رابط بعض مقالتي ذات الصلة بالموضوع نفسه وأتمنى أن أستلم رسائله على الدوام نقداً وتفنيداً . ***** ـ أشعة الشمس لا تحجب بالغربال .... !!! ـ الطفل منذ بدايات النطق يقول ، مامة ... بابا ... كخ " يع " !!!
عندما تضع في فم الطفل ( الحلو ) يفتح جناحيه يكاد أن يطير من الفرح ويريد المزيد ؟! وعندما تضع شيئ ( المّر ) فيقول " كخ " ... " يع " فيبتعد عنك.. !!! سوف أخالف العادة ..! أضع البداية في النهاية ... والنهاية في البداية.! ولكل شيئ وجهان كما يقال ... ( نقض النقيض ) كان لدينا في العهد الملكي عملة معدنية تسمى ( عانه ـ أربعة فلوس ـ ) ... عندما كنا أطفال نلعب ( طرة ـ كتبة ) واليوم ألعب هذه اللعبة ... !! في البداية أضع الحلو في فم البعث ... أفتح يا سمسم هذا الرابط :
http://youtube.com/watch?v=NLu8eUnzdVQ&mode=related&search=
بعد فتح الرابط واصل حتى النهيايةً فتمتع أيها القارئ الكريم ..... !!! **** والأفلام الستة الآخرى ، أطلع ايها القارئ الكريم على جرائم البعث والراحل صدام حسين وكالعادة في كل فلم عدة أفلام أخرى ، فتابع أخي القارئ حتى النهاية ! وهذه هي الافلام المرة !!! Saddam s Killing Fields [Part 1]
Saddam s Killing Fields [Part 2]
Saddam s Killing Fields [Part 3]
Saddam s Killing Fields [Part 4]
Saddam s Killing Fields [Part 5]
Saddam s Killing Fields [Part 6] ***** لقطة عن تصرف رجل معمم : فالجديد هو في هذا العصر المزدهر بالنسبة للامريكان ومخرجي افلام الهوليود الراقية والمتطورة تقنياً ... ففي سنة ما من السنين السابقة كنا وعدد من الاصدقاء مجتمعين نشاهد احد الافلام المصرية من على شاشة (تلفزيون الشباب ) العراقية !! فالكثير من الافلام المصرية لا تقل شأناً من الافلام الهوليودية اثارة ... عندما دخل علينا رجل الدين ( كنت أرتبط بـصداقة معه ) وهو معمم من بيت ( الحبوبي ) فالمعذرة من ذلك البيت ... ففي داخل كل قبيلة أو عشيرة أو حتى العائلة الواحدة هناك من هو فاسق ومن هو شريف ومتزن ... كانت بطلة الفلم هي الممثلة الجميلة ( بوسي ) وهي تمثل دور المجنونة داخل احدى المستشفيات للأمراض العقلية ... كانت تلبس فستان قصير جداً وشفاف والصدر نصف عاري .
جلس الشيخ أمام الشاشة ويدقق النظر في أكثر مناطق جسد ( بوسي ) اثارة ويردد فيقول : أعوذ بالله ... استقفرالله ( حسب لكنة اللغة الفارسية ) ويكرر قوله وهو لا يرفع نظره عن الشاشة ... خاطبت الشيخ وقلت له : شيخنا اكراماً لك سوف أغلق التلفزيزن .؟ واذ به يقول : لا يا أخي بارك الله في كرمك واخلاقك ... لا أريد أن أكون سببا لتعكير جلستكم الجميلة .! واصل الشيخ المبجل جلوسه حتى نهاية الفلم وهو في غاية السعادة !!! رباط ( الحجي ) كما يقال أردت الدخول إلى التقنية العالية لما توصلت اليهاالأجهـزة الأمريكية من التصوير الخفي أو الانصات على الخصوم السياسيين بالنسبة للأمريكان ... حتى التجسس على أقرب حلفائهم وأعوانهم في زمن الاحتلال وقبل الاحتلال ... لدى الولايات المتحدة الامريكية أرشيف كامل بكل تصرفات زعمائنا في الدول العربية دون استثناء ، وعند الحاجة وبمجرد كبس الزر على اجهزتهم المتطورة ( كومبيوتر وغيره ) تظهر أمامهم أدق الخصوصيات لهذا الزعيم أو ذاك حتى داخل أحزابنا الثورية في العالم الثالث أو في أوربا الغربية والشرقية .
هنا ألجأ إلى مثل حي ، بعد وفاة الزعيم السوفيتي برجينيف ، كان المرشح الأوفر حضاً لتولي زعامة الاتحاد السوفيتي ، هو السكرتير الأول للجنة المركزية في لينينغراد . دبر له غورباتشوف زعيم ( K BG) السوفيتية مطبا خطيرا لذاك المرشح الجديد !! فأرسل غورباتشوف له الممثلة السوفيتية الشابة والجميلة جداً ( ... ) وتمكنت الفتاة الجميلة من اغواء الكهل ( تشيرنكوف ) أرجو أن لا أكون مخطئاً في الاسم .. فأستسلم الزعيم المنتظر لأغراءات الفتاة. فداخل غرفة مغلقة وعند ممارسة الجنس ، تم تصوير كامل العملية بكاميرا خفية ( صورة وصوت ) ... ثم استدعي الزعيم المنتظر إلى موسكو للتدوال بشأن الزعامة المقبلة للسوفيت ... وداخل الكرملين بث الفلم ( العملية الجنسية ) وقيل له أما الانسحاب عن الترشيح أو نبث الفلم على الشعب السوفيتي ونسخة من الفلم إلى حفيدتك وهي (...) فما كان من الزعيم المنتظر إلا الادلاء بالتصريح الرسمي وفي الشبكة التلفزيونية الرسمية في موسكو قائلاً : لأسباب صحية والشيخوخة أنسحب من ترشيح نفسي للرئاسة وذاك التصريح معلن بصورة رسمية .
لدى الولايات المتحدة الامريكية أفلام وأفلام مصورة حية وناطقة للكثير من قادة دول الخليج تحديداً لملوك وأمراء آل سعود عند زياراتهم إلى أمريكا أو بريطانيا ... فكلما يحاول أحدهم من الملوك أو رؤساء العرب تحريك الذيل أو الادلاء بتصريح ما لا يكون موضع ارتياح لقادة واشنطن، يقال له : لا تنس لدينا الافلام الخلاعية عنكم وعن الكثير منكم.
هكذا وعلى هذا المنوال سوف أسرد الحكاية التالية : في مطقتنا كوردستان العراق ، هناك رجل طاعن في السن استاء كثيراً عن ما يحدث في مدينته العامرة ، فقرر ترك المدينة والانزواء بعيداً عن المجتمع ... اختار مسكنه الجديد في احدى الكهوف ، بالكوردي ( أشكفت) أخذ معه ( عنزة) كان طعامه حليب العنزة فقط ... ومن أجل حماية نفسه ربى ذئباً شرساً ... كانت العنزة ترعى الحشائش المتواجدة بكثرة في قمم الجبل وكان يربط الذئب بساق شجرة وفي الليل ، بعد اخفاء العنزة يطلق سراح الذئب لصيد الارانب ... وفي الصباح الباكر يربط الذئب مجدداً ويطلق العنزة لترعى .
كلما كانت العنزة تتمرد على الرجل الكهل اثناء الحلب ، يلجأ الكهل محاولاً فك أسر الذئب لإخافة العنزة .... فتستسلم العنزة وتحلب ... هذا بالضبط ما تفعله الادارة الامريكية تجاه الرؤساء والملوك العرب عندما يحاولون التمرد على سيدهم الامريكي .
وأسرد حكاية أخرى لجأت إليها : تفضلوا أسمعوها ، مقتبسها من حديث ( أبن الرافدين) في الاذاعة الاسرائيلية حيث كان له حديث يومي يتعرض فيه إلى احدى مشاكل العراق ومن ثم يقول : وهذه هي القصة تفضلوا وأسمعوها . فكلنا قرأنا وشاهدنا على بعض شاشات الفضائيات العربية ، الاخبارية منها بصورة خاصة ، من قبل المجموعة الفضائيات السعودية و اللبنانية صاحبة الفسق والفجور كما نراها ونشاهدها على الدوام من الافلام الامريكية الغريبة والعجيبة الهوليود ية وقدرة أبطال المارينز الأمريكي وكيف احياناً رجلاً واحداً من هؤلاء الابطال الامريكيين يقارع فصيل أو كتيبة كاملة من مقاتلي الفيتكونغ الفيتناميين وأحياناً دون استخدام السلاح الفتاك ، أي مجابهة المقاتلين الفيتناميين بمعارك الجودو والكارتيه ... وفي هذه الأيام نرى كيف تندحر القوات الأمريكية بمارينزها وجحافل شبكات تجسسها ومرتزقتها وشركاتها الأمنية مع حكومتها ، حكومة المالكي وقبلها الجعفري وقبل الجعفري المرتد أيا علاوي وكثر كاثرة من المتعاونيين مع الاحتلال ، من كورد وعرب وتركمان ناهيك عن مئات الالاف من البعثيين المنبطحين تحت أقدام سيدهم الأمريكي في وزارتي الداخلية والدفاع وأجهزتهم الأمنية والمخابراتية السابقة للعهد البائد ... يترنحون تحت ضربات المقاومة العراقية الاسلامية بدرجة أساس ، وقتلى الامريكان في إزدياد يوماً بعد آخر ... ناهيك عن الامراض النفسية والعقلية داخل قوات الاحتلال ... رغم هذا وذاك ، المئات لما يسمى بالمليشيات التابعة لنظام الملالي في طهران والسيارات المفخخة وقتل الاطفال والنساء بالجملة كما يقوم به تنظيم القاعدة الإجرامي وشيخها بن لادن والمقبور أبو مصعب الزراقاوي ، عملاء بالفطرة للمخابرات المركزية الأمريكية ( CIA ) وبالأموال السعودية سابقاً ولاحقاً وعدد آخر من الدول الخليجية أيضاً ... فأتباع النظام البائد ( البعث ) هُم لا زالوا يفكرون ، بل ويطرحون العودة إلى شرعيتهم المكتسبة أصلاً من الأمريكان ... فيهددون أبناء شعبنا الصامد والجريح وهُم أصلاً أسباب البلاء لما حدث ويحدث لعراقنا وشعبنا ... فالكل ( عملاء) من وجهة نظرهم إن مارست حتى ولو نقداً خفيفاً تجاه نظامهم المهزوم والمندثر !!!
الأعلام الخليجي المبتذل : نشاهد أيضاً على شاشات الفضائيات السعودية و على طريقة الاسلام السياسي المتزن مع الترشيق ، نرى أجمل الفتيات لما خلقها " الله " على وجه الارض وهن أكثر من أنصأف عاريات مع هز البطن وتركيز الكاميرا على " أرداف " إمرأة فاتنة الجمال وكثيراً ما تركز كاميرة المخرج المبدع على تلك الأماكن ؟! الجديد هنا ليس في اظهار محاسن المرأة وحسب وانما هي قديمة قدم التاريخ ،ففي زمن الخلفاء الراشدين وغير الراشدين عندما كانت الجاريات ترقص وتغني أجمل الالحان الشجية فالخليفة وأصحاب الخليفة يرفعون الكؤوس ويشربون الخمور المعتقة. أو تتجمع عدة فتيات وهن بملابس خفيفة شفافة تظهر حتى حلمة النهود!!! ؟
كما كتب الكاتب البعثي المبدع والروائي صاحب الخيال الخصب وهو السيد الهارب من نظام صدام حسين منذ عام 1972 إلى المانيا والمقيم حتى هذه اللحظات هناك !!! " متى تطلب كردستان الطلاق من العراق " ( !!! ) ـ " هل صممت السيدة كردستان الابتعاد عن هموم ومشاكل هذا الزوج العربي الدكتاتوري الظالم ؟ ـ كلما تفتح السيدة كردستان أرجلها عرضاً وتمدها طولاً تحشر في أحشائها أصحاب الارض الأصليين " ( !!! ؟ )
إن إستخدام هذه الكلمات لا تدل إلا على أسلوب الكاتب نفسه . حدثني الرفيق المرحوم المحامي محمد جليل حبوش التكريتي حيث كان يدير مكتب المحامات لوالد زوجة الشهيد سلام عادل بعد ان تم تصفيته جسدياً على يد الانقلابيين الفاشيين عام 1963 ... كان أبنه البكر هاني محمد جليل قد تزوج وأقام حفلة الزواج في نادي الصيد في بغداد و بعد الحاح المرحوم حبوش حضرت مع عدد من الرفاق حفلة الزفاف ... بعد العاشرة ليلاً أردنا الخروج إلا أن حبوش أصر على بقائنا وقال : سوف يحضر أخي طاهر جليل حبوش (آنذاك كان طاهر مدير الشرطة العام) سوف يحضر بعد ربع ساعة ومعه عدد كبير من بنات الكاولية وتصير السهرة حلوة لا تذهبوا ؟ إلا اننا خرجنا وتركنا حفلة الكاولية ... لاحقاً بعد أيام سألت وقلت : دخليك أبو هاني ما قصة اعجاب دولتكم التكريتية بالكاولية؟ قال : أقطاب الدولة كلهم من الطبقات المسحوقة في تكريت ... شيوخ التكارتة كانوا يقيمون حفلات خاصة مع الكاولية فالرئيس وأقطاب الدولة كانوا أطفالا صغارا فيصعدون السطوح من بعيد ويتفرجون على رقصات الكاولية ، أي لديهم جوع مزمن تجاه الكاولية ، وبعد أن أصبحوا قادة بدأؤا في تعويض طفولتهم ، هذه هي القصة !!!؟ رابط المقالة في الحوار المتمدن كما علق عليها صاحبي البعثي القديم !!
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=93632
كما أقدم لصاحبي البعثي القديم المقالين التاليّين لذات الصلة بالموضوع ، على الرابطين أدناه ! http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=95135
http://www.albadeeliraq.com/new/showdetails.php?id=2388&kind=studies
#شوكت_خزندار (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
! أيهما أخطر الأرهاب الفكري أم السيارات المفخخة
-
إذن ؟ التطبيع أولاً
-
صه يا رقيع !!
-
الموقف المبدئي من الاحتلال لوطننا
-
الاحزاب الثورية والحركات الاسلامية الراديكالية
-
خاطرة !
-
وجهة نظر
-
(المشكلة تكمن في : (1
-
آه ...يا حكومتي - الحبيبة ؟- والسابقة
-
صدام حسين وناظم كزار والذكريات الاليمة
-
ليس المهم ! الذكريات مع التوضيح
-
السير بالاتجاه المعاكس لحركة التاريخ(خطاب مفتوح للسيد مقتدى
...
-
السير باتجاه المعاكس لحركة التاريخ !
-
الثورية تكون هكذا وإلا ؟
-
فصل الدين عن الدولة ؟ أم الدولة الاسلامية ؟
-
يا شغيلة اليد والفكر اتحدوا
-
فهم المخططات الأمريكية بالمقلوب
-
تحية الاكبار والاجلال للقائد البروليتاري الفذ الراحل فهد
-
التاسع من نيسان / ابريل 2003 يوم أسود في تاريخ العراق والعرا
...
-
القسم الثاني لتقييم بحث مكرم
المزيد.....
-
-خطوة مهمة-.. بايدن يشيد باتفاق كوب29
-
الأمن الأردني يعلن مقتل مطلق النار في منطقة الرابية بعمان
-
ارتفاع ضحايا الغارات الإسرائيلية على لبنان وإطلاق مسيّرة بات
...
-
إغلاق الطرق المؤدية للسفارة الإسرائيلية بعمّان بعد إطلاق نار
...
-
قمة المناخ -كوب29-.. اتفاق بـ 300 مليار دولار وسط انتقادات
-
دوي طلقات قرب سفارة إسرائيل في عمان.. والأمن الأردني يطوق مح
...
-
كوب 29.. التوصل إلى اتفاق بقيمة 300 مليار دولار لمواجهة تداع
...
-
-كوب 29-.. تخصيص 300 مليار دولار سنويا للدول الفقيرة لمواجهة
...
-
مدفيديف: لم نخطط لزيادة طويلة الأجل في الإنفاق العسكري في ظل
...
-
القوات الروسية تشن هجوما على بلدة رازدولنوي في جمهورية دونيت
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|