أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - السفير - لمناسبة عيد الحب ...أشعار وأقوال من بستان العالم














المزيد.....

لمناسبة عيد الحب ...أشعار وأقوال من بستان العالم


السفير

الحوار المتمدن-العدد: 63 - 2002 / 2 / 13 - 09:42
المحور: الادب والفن
    



رَحَلتْ
أجلسُ في المنزل
داخل غرفتنا
قرب سريرنا
محدّقاً في وسادتك.
هيتو ماور 700م

قرب
أواه، دعيني أكون قريباً منك
كقرب التنورة المبللة من جسد
فتاة البحر.
أفكر فيك طوال الوقت.
أكاهيتو القرن الثامن


القلب المتهيّب
من بين كافة أنواع الحذر، يعتبر الحذر في الحب الأكثر فتكاً بالسعادة الحقيقية.
برتراند راسل


جمال
لعل الرجال الذين لا يستطيعون الحب بشغف هم أولئك الذين يشعرون بتأثير الجمال عميقاً أكثر من غيرهم. هذا هو الانطباع الأقوى الذي تخلقه النساء فيهم.
ستاندال


صيت
لا تحب المرأة أن يجري الحديث عن خصوصيات حبها. لكنها تريد أن يعرف الجميع أن ثمة من يحبها.
أندريه موروا


نمو
بالطبع كل فتاة تعرف عن الحب. ما يزداد هو فقط قدرتها على المعاناة بسببه.
فرنسوا ساغان


الهجر
لا مثيل لانكشافنا أمام المعاناة حين نقع في الحب، ولا مثيل لمدى تعاستنا في الهجر مثلما هي الحال حين نخسر موضوع حبنا أو حبه لنا.
سيغموند فرويد



المبتلي
أولئك الذين ليسوا في حالة حب لا يمكنهم أن يفهموا كيف يمكن لرجل ذكي أن يعاني بسبب امرأة عادية.
  
باعتقادي أنني بدّدتُ سنوات من عمري، وأنني تقتُ للموت، وأن أعظم حب عرفتُه في حياتي كان لامرأة لم ترضني، لامرأة لم تكن من النوع الذي أحبّذه.
مارسيل بروست


شعوران
أكرهها وأحبها.
تسأل، كيف هذا؟
لا أعرف، لكن هذه هي الحال.
وأنا في كرب عظيم.
كاتالاس



مرور
الحب يجعل الوقت يجري سريعاً
والوقت يجعل الحب يمضي.
مثل إيطالي


أيقونة
(في الحب الحكيم) يحدّد كل طرف الذات السرية للآخر، ومن خلال رفض الايمان بالذات اليومية، تنوجد مرآة حيث يرى المحبّ او المحبوب على السواء صورة لينسخها في الحياة اليومية، فالحب يوّلد أيضاً القناع.
وليم بطلر ييتس



موازاة
لا يكمن الحب في تحديق الحبيب بالمحبوب، بل النظر في نفس الاتجاه.
انطوان دوسانت أكزوبري


هبة
أعطيتُ ما أعطتْه النساء الأخريات
ذاك الذي يُبان بعد خلع ملابسهن
لكن حين تخلع هذه الروح جسدها،
وتذهب عارية إلى روح عارية،
يعثر من يقع عليها
على ما لا يعرفه مخلوق.
وليم بطلر ييتس



بداية
الحب أطلقكِ كما عقارب ساعة ذهبية بدينة. ضربتْكِ القابلة على راحة قدميك، فأخذ بكاؤكِ الأول مكانه بين عناصر الكون.
سيلفيا بلاث


تغيّر
هذه السنة لسنا نفس الاشخاص الذين كنا إياهم السنة الماضية، وكذلك حال من نحب. انها لصدفة سعيدة إذا استمرينا، أثناء تغيّرنا، في حب شخص متغيّر.
سومرست موم


قدر
حين أخسركَ سأموت بالمقابل. لن تكون هناك سلوى باقية، حين تلاقي قدركَ لا شيء لي سوى الأسى.
اندروماك إلى هيكتور في ((الألياذة))


سكينة
يمكن للرجل أن يسعد بصحبة أية امرأة طالما هو لا يحبها.
أوسكار وايلد


تمييز
يكمن الحب في المغالاة في تقدير الفرق بين امرأة وأخرى.
جورج برنارد شو


خالي البال
أفكر في الأيام
التي سبقتْ لقائي بها
حين بدا أنني لم
أعانِ من المشاكل أبداً.
فوجيوارا نو اتسوتادا القرن العاشر



ألم مبرّح
ليت أولئك الذين يولدون بعدي
لا يسافرون أبداً دروب حب كهذه.
هيتومارو القرن السابع



طلاء بالذهب
الحب: هو الستائر الزهرية والمذهّبة التي يكسو بها الشباب عري الحياة.
غوته


تخلٍّ
أعلن في هذه اللحظة، للمرة الاخيرة، والى الأبد، أني أتخلى عن معرفة أي شيء عن الحب، او الرغبة في معرفة أي شيء عنه. أعرف انه غير موجود، سوى ككلمة: نوع من طائر فينيق نوّاح ما هو سوى ريح تصفر في الشجر.
د. ه. لورانس



قبل المئة
إلى أن يبلغ المئة يبقى الرجل رجلاً، إن كنتَ تعرف ما أقصده... لكن بعد ذلك، تتغيّر الحال.
معمّر تركي
إلى مندوب مجلة ((لايف))


رسالة من مزارع
إلى حبيبته
يتملّكني الحزن حين لا أراكِ. تزوّجيني، لمَ لا تقبلين؟ وتعالي للعيش معي. سأبذل قصارى جهدي لأجعلك سعيدة. لن أضطرّك للعمل بمشقة. وحين ينال منك التعب، يمكنك الارتماء في حضني، عندها سأغني لك لترتاحي... سأعزف لك لحناً على الكمان، قدر ما تطلبين وقدر استطاعتي على الاستمرار. وسأترك التدخين، إذا شئتِ... سأحرص على أن أكون دائماً لطيفاً معك، لأني أحبك كثيرا. لن أجبركِ على جلب الحطب والماء، او أن تحلبي البقرة، او ان تقصدي الجيران لاستقراض الحليب. هلا تزوّجتِني؟

رسالة حب أميركية
من القرن التاسع عشر
ترجمة فوزي محيدلي


 أُخذت المقتطفات من كتاب "Love"، إعداد جون ترين، صادر عن هاربر كولينز.

©2002 جريدة السفير



#السفير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العفو والصليب الأحمر: وضع المعتقلين
- ستة آلاف طفل ضحية يوميا لأمراض المياه ((مياه الشرب والصرف ال ...
- الاتحاد العمالي اللبناني يقر التحرك اعتباراً من آذار
- إعادة الاعتبار للذات شرط معرفي وسياسي أيها المصنّف ((اليساري ...
- المنتدى الاجتماعي في بورتو أليغري: العالم الآخر الممكن
- ... وماذا يعني أن تكون يمينياً؟
- ماذا يعني أن تكون يسارياً في لبنان اليوم؟
- تدهور البيئة توازي الحرب على الإرهاب
- أولى حروب القرن وهزيمة الإسلام السياسي
- كيف أنهت سنة 2001 أيامها... علمياً؟
- سلبيات العولة والإبداع النسوي في مؤتمر نسائي دولي في القاهرة
- محكمة دولية للعنف ضد النساء.. في القاهرة
- في وداع نسيب نمر ..... الصلابة الفكرية والنضالية
- أين العلمانية من مجمل الحلول المطروحة؟
- الفتيات الأفغانيات يعدن إلى المدارس المهدّمة
- اللقاء اللبناني حول العولمة يطالب بنشر اتفاقية الشراكة
- عام سيّئ على قطاع التكنولوجيا
- تعقيب حول فصل أربعة شبان من الحزب الشيوعي اللبناني
- حقوق الإنسان متأخرة في العالم الإسلامي
- تفاقم الاحتجاجات المطلبية في فرنسا جوسبان حاول ((شراء)) الهد ...


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - السفير - لمناسبة عيد الحب ...أشعار وأقوال من بستان العالم