أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمار السواد - -التمرغل بدم المجاتيل-















المزيد.....

-التمرغل بدم المجاتيل-


عمار السواد

الحوار المتمدن-العدد: 1844 - 2007 / 3 / 4 - 07:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


طرحت على الدكتور عدنان الباججي، قبل ايام، تساؤلا عن سبب حضوره في بغداد في وقت تعطيل مجلس النواب، رغم غيابه الكامل عن التواجد في العراق، فضلا عن غيابه المستمر عن البرلمان، خلال اكثر من ستة اشهر كانت جلسات المجلس منعقدة بنصابها او من دون نصابها. طبعا اجابني الرجل بان الامر لا يتجاوز كونه صدفة، الا ان الصدفة في سلوك الساسة امر نادر، خصوصا اذا تعلق الامر بساسة العراق، حيث تغيب النوايا الحسنة في ظل صراعات تهيمن عليها المصالح الفردية او التصورات الطائفية.
لكني، فعلا، بررت الامر للدكتور الباججي بان قلت في نفسي ان حضور الباججي يستبطن حضور الملائكة عندما تغيب الشياطين، المفترض انهم اعضاء الكتل السياسية الاخرى ممن استغلوا العطلة لترك نار العراق المشتعلة والذهاب بعيدا حيث لا رعب السيارات المفخخة ولا شعور بالذنب من استغاثات الضحايا.
التساؤل الجديد الذي يمكن اطرحه على الدكتور الباججي هو عن سبب توقيت تهديد القائمة العراقية بالانسحاب من الحكومة، وهو تهديد اصدرته القائمة في بيان موقع من قبل رئيس القائمة الدكتور اياد علاوي. خصوصا وان التهديد جاء في خضم عدد من التصورات والافكار والمواقف طرحها البيان، كل تلك التصورات والافكار والمواقف بقيت تدور في اطار دائرة واحدة هي عودة القلق المزمن لعلاوي في سبيل الوصول الى مركز القرار.
البيان الصادر تحدث عن مجموعة من الافكار المهمة والاساسية بل والضرورية، سواء على مستوى تشخيص الاخطاء او الحديث عن الحلول. فمشاكل من قبيل نقد مبدأ المحاصصة الطائفية وعدد من الممارسات الخاطئة التي مارستها القوات الامريكية وبعض القوى السياسية، وحلول من قبيل البحث ايقاف التناحر الطائفي والقضاء على الجماعات الارهابية وبسط سيادة الدولة على كل الاراضي العراقية وايقاف التدخل الخارجي واعادة المهجرين وتعزيز الوحدة الوطنية وايجاد مناخ سليم للتنمية الاقتصادية ما هي الا امور صحيحة وسليمة وضرورية في سبيل النهوض بالعراق الجديد.
لكن هل طرحت القائمة العراقية جديدا في هذه الامور، الجميع يتحدث عن ضرورة انهاء التناحر الطائفي والجميع يتحدث عن التنمية الاقتصادية والجميع يتحدث عن ممارسات خاطئة والجميع يتحدث عن السيادة والجميع يتحدث عن ايقاف التدخل الخارجي والجميع يتحدث عن اعادة المهجرين، ولا يوجد احد يتجرأ ويتحدث بخلاف هذا، لان مثل هذه المطالب هي سياقات طبيعية لكل من يطمح كي يكون خطابه مقبولا ورؤيته سليمة.
فلم يحدثنا الدكتور علاوي في بيانه عن كيفية تطبيق مثل هذه الاشياء، وكل ما تحدث عنه هو تشكيل جبهة وطنية موسعة، لا يمكن الوقوف على آليات الانضمام اليها او طبيعة القوى المنضوية تحتها او الصفقات التي تسبق انعقادها.
فان كانت هذه الجبهة الموسعة تضم القوى الطائفية نفسها فان المشكلة تبقى قائمة، وان كانت هذه القوى خارج سياقات هذه الجبهة فلا يمكن ان نتحدث عن جبهة موسعة، كون القوى الاوسع تأثير والاكثر انتشارا هي في نهاية المطاف القوى المنضوية تحت مظلة الائتلاف العراقي الموحد وجبهة التوافق والتحالف الكردستاني وهي قوى تعيش الهم الطائفي والقومي. وان كان الدكتور علاوي يطمح الى تأسيس جبهة يكون هو القطب فيها فان الامر لا يعدو اكثر من كونه اعادة العمل بتجربة القائمة العراقية مع توسيع لها. فالنتيجة واحدة في كل الحالات.
ان الكلام سيدي رئيس الوزراء الاسبق اسهل من اي شيئ، قل ما تشاء وفكر كيفما تشاء ولكن ما هو الضمان لتطبيق ما تقول. المشكلة تكمن في التطبيق وفق ظروف العراق ودوائر الاستقطاب القائمة. كيف ستواجه هذا الكم الهائل من المشكلات العالقة في البلاد؟
تحدث البيان عن تعدد مراكز القرار، وعدم الانسجام بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، وهو حديث دقيق ومهم، فالنتيجة ان ضياع القرار بين رئيس وزراء ترك وحيدا، وبرلمان مشتت بين رئيس يظن الاشياء مزحة مقاهي وكتل متناحرة فيما بينها، والقائمة العراقية جزء من هذه الكتل، وجماعات مسلحة سنية وشيعية تتصرف في الشارع بمنأى عن اي شعور بالمسؤولية، هو ضياع للعراق وشعبه. ولكن هل سأل الدكتور علاوي، وجميع المتحدثين عن ضرورة انهاء المحاصصة، كيف يمكن انهاء هذه المحاصصة، وكيف يمكن توزيع المناصب القيادية والوضائف الحكومية
طبعا سيأتي الجواب، ان توزيع الوضائف سيكون وفق الكفاءة. وطالما تحدث الرافضون لمبدأ المحاصصة بهذا المنهج، وليسمح لي السادة في القائمة العراقية ان اقول ان التعلق بهذا الوهم ليس اكثر من تعلق ساذج باشعال النار في الماء. فمن سيرضى بان تكون، مثلا، وزارة الدفاع والداخلية لوزيرين شيعيين اوسنيين، لا ادري كيف سيتمكن الدكتور علاوي من تجاوز هذه القضية. انه مكره ان يعين وزيرا شيعيا هنا واخر سنيا هناك. وهذه هي المحاصصة.
انباء عديدة تشير الى ان مجموعة الدكتور علاوي في القائمة العراقية بدأت منذ اشهر بمحادثات مع كل من جبهة الحوار بقيادة صالح المطلك ، وحزب الفضيلة، المتعطش لوزارة النفط، وشخصيات بارزة في جبهة التوافق، وان هناك محاولات لايجاد محادثات مجدية مع الحزب الديمقراطي الكردستاني، في سبيل انشاء تحالف يضغط باتجاه اسقاط رئيس الوزراء الحالي ويدعم فكرة تشكيل حكومة انقاذ وطني، ولا اظن انه يخفى على الدكتور ان انضمام هذه القوى في اي تحالف من هذا القبيل لن يكون بلا ثمن، والثمن ليس اقل من وزارات مهمة في حكومة الانقاذ، وبذلك سوف تكون المناصب في حكومة "اللامحاصصة" موزعة وفق صفقات مسبقة.
فليس بامكان احد في العراق، الا اذا قام بانقلاب عسكري، ان يقوم بأي خطوة في طريق اسقاط حكومة دون الدخول في صفقات مع اطراف اخرى، وعلمتنا جميع التجارب السابقة ان الصفقات لن تكون اقل من تقاسم المناصب السيادية والوزارية، على الطريقة الائتلافية او التوافقية او التحالفية نفسها، لن يختلف الامر كثيرا عما سبق. وبالتالي فان هذه الجهود هي في نهاية المطاف عمل دؤب باتجاه تغيير السلطة وليس آلية تقاسمها.
كما انه في الوقت الذي لا ينكر اي عاقل حق القوى والاطراف السياسية بالسعي نحو قيادة البلاد، او اسقاط حكومة لا تتفق وبرامجها السياسية، لكن المرفوض في الامر ان تكون المزايدة على المواطن العراقي، خصوصا ان هذا السعي يأتي في ظل ظرف خطير يستدعي عدم المخاطرة، وتكثيف الجهود في سبيل انجاح الخطط المرسومة او تصحيحها بالسبل السليمة.
لم نلاحظ منذ الانتخابات الاخيرة حرصا عمليا على امن المواطن او سلامة شعب العراق او اندفاعا حقيقيا باتجاه اعادة اللحمة اليه. كل ما لاحظناه منذ تلك اللحظة هو جهات تسعى باستمرار الى تفجير الوضع السياسي والامني والاجتماعي خدمة لاغراضها الخاصة. فهل فكر الدكتور اياد علاوي بمصير العراقيين عندما صعد من الخطاب التحريضي وساهم في تفجير وضع البلاد السياسي بعد الانتخابات وجعل العالم يطعن بصحة انتخابات وضعها الفني كان الى حد كبير مناسبا في ظل ظروف استثنائية.
عن اي مواطن تتحدث القائمة العراقية او جبهة الحوار م وهم جزء من المشكلة وليسوا جزء من الحل. هل فكرت هاتان القائمتان بامن العراقيين عندما زادوا الطين بلة ودفعوا الامور باتجاه احتقان اكثر؟
هل فكر الدكتور اياد علاوي والدكتور صالح المطلك بسلامة العراقيين عندما قاموا بجهود معروفة لدفع دول الجوار الى مزيد من التدخل بالشأن الداخلي العراقي بمبرر وجود تدخل ايراني؟ وكأنهما يدعوان الدول العربية الى صراع عربي ايراني على ارض العراق، بدلا من السعي لانهاء التدخل الايراني اصلا.
هل فكر الرجلان بمصير العراقيين وهما يبحثان عن محادثات سياسية احداها مع البعث والاخرى مع قيادات جماعات مسلحة متواجدة في عمان للوصول الى تحالفات جديدة؟
هل فكر "اللاطائفيون" بان الضحايا بانتظار مواقف حازمة وصريحة من الجماعات المجرمة، دون ان يتركز الحديث فقط عن الحكومة والتهجم عليها، وكأن الحكومة هي السبب الوحيد في القتل والذبح؟
الم يقم الدكتور اياد علاوي بالتنديد بالهجوم ضد من يسمون بجند السماء وهو نفسه هجم النجف والفلوجة المسلحين المتواجدين فيها ؟ اليس اقل وصف لهذا التصرف هو انه ازدواجية في المعايير؟
الم يتهجم الدكتور علاوي على الحكومة كونها لم تقم بالمشاورات الكافية في سبيل القيام بالخطوات العسكرية، وهو نفسه لم يستشر احدا عندما قام بالهجوم على مليشا التيار الصدري في النجف؟
الم يقدم الينا الدكتور صالح المطلك اشخاصا لا يقل خطابهم اجرامية عن خطاب الزرقاوي مثل محمد الدايني، في الوقت الذي يتحدث فيه عن خطاب طائفي تحريضي لدى الائتلاف والتوافق؟
الم تتهم المفوضية بالتزوير لصالح القائمة العراقية عندما حصلت على اربعين مقعدا في انتخابات الجمعية الوطنية المنحلة، ولم تعر للاتهامات اهمية، وعندما تضررت هذه القائمة من التزوير في انتخابات مجلس النواب اقامت الدنيا ولم تقعدها؟
فيا سادتي الساسة "اللاطائفيين"- ولم استثن النوع الاخر من الساسة الا لان توجيه اصابع الاتهام نحوهم امر بات مفروغا منه- انتم لا تفكرون بمصير المواطن العراقي كما تزعمون، كل جهودكم منصبة على كيفية الحصول على مزيد من المكاسب السياسية باسم هذا المواطن. والا فاني لا افهم ابدا التحرك غير المتزن الصادر عن القائمة العراقية اثناء تطبيق الخطة الامنية، انه اصطياد بالماء العكر، ودفع الامور باتجاه مزيد من الفشل في عمل الحكومة، بعدما لاح في الافق بصيص امل من خلال نسب النجاح القليلة التي حققتها خطة امن بغداد في ظل فشل حكومي متكرر بالتعاطي مع مشاكل البلاد.
من هنا فان القوى السياسية سواء الطائفية وغيرها القومية وغيرها متهمة بالمراهنة على سلامة المواطنين وامنهم في سبيل مزيد من المكاسب السياسية، وليست القائمة العراقية، كما يمكن ان يظن رئيسها، استثناء من هذه القاعدة، فالايام اثببت ان هذه القوى تراهن على مزيد من الدماء المسالة في ارض العراق لتصعيد خطابها، كون تلك الدماء تمثل الرهان الرابح للجميع. عبد العزيز الحكيم وحلفاؤه يراهنون على دماء الشيعة المسفوحة بفعل المفخخات والعبوات الناسفة للوصول الى اقليم شيعي واسع، وطارق الهاشمي واتباعه يراهن على دماء السنة المراقة بفعل عمليات المليشيات الشيعية وعندما ندرت تلك الدماء تم اللجوء الى اعراض العراقيات من اجل مكاسب سياسية غير مفهومة المديات، وعلاوي وبقية "اللاطائفيين" يستخدمون دماء الطائفتين لتحقيق حلم حكومة الانقاذ الوطني.
فكلما بقيت الاوضاع على حالها وتعذر على الحكومة الحالية حل المأزق العراق ازدادت حظوظ عادل عبد المهدي وعلاوي للوصول الى رئاسة الوزراء وتمكنت القوى السنية من الحصول على تنازلات سياسية اكثر لا يمكن الحصول عليها في فترة السلم الاهلي. والجهة الوحيدة التي يهمها نهاية حمام الدم، هي الحكومة وحلفاؤها، لان مصيرهم مربوط بالنجاح لا غير، وليس لكونها حريصة على سلامة هذا البلد، هكذا افهم ساسة العراق الحاليين، وهم بالنتيجة نخب شوهتها سنوات الشك الناجمة عن تجربة النظام البعثي المستبد، فليعذروني لاني غير قادر على حسن الظن بهم.
كما ان الطريق السليم للبحث عن امن المواطن لا يأتي من خلال رشق البلاد بقنابل صوتية دويها يزيد من صخب العراق، وتكاثرها يزيد مراكز الاستقطاب، وذلك بانتظار لحظة جني ثمار تلك التراشقات فالتجارب السابقة اثبتت ان مزيدا من الشقاق الاعلامي والضغط لا يؤدي الى مكاسب حقيقية، بل مؤداه فقط بقاء شلال الدم جاريا، وبقاء الارض العراقية مستباحة، دون ان تحررها اي كلمة متشنجة قيلت وستقال من قبل الساسة، فمن كان حريصا على تلك الدماء لا اظن ان طريقها يأتي من كل ذلك الضجيج المفتعل.
ويبدو ان الجميع نسي او تناسى تجربة البعث فلم يحصل نظام البعث بجبروته على شيئ ايجابي من افعاله المشينة التي كانت امتن واصلب من افعال ساسة اليوم ولا استفادت تلك السلطة المزركشة بالشعارات من شرائها الاقلام والاصوات، فمصير الجميع لن يكون افضل من مصير النظام الحديدي الذي انهار في ايام قليلة اذا لم يتم التراجع عن كل هذا السلوك غير النبيل.
وعودا على بيان القائمة العراقية، فان من حق القائمة العراقية ان تنتقد آلية عمل الحكومة والواقع الذي يقول ان وزراء هذه القائمة مهمشون وغير مؤثرين، بل ان دورهم في الخطة الامنية يكاد يكون معدوما. فلا يحق لرئيس الوزراء ان يتجاوز ايا من اعضاء حكومته، لانه رئيس حكومة يفترض انها حكومة وحدة وطنية. ولكن لا يبرر هذا الخطاب الذي تبناه رئيس القائمة منذ اللحظة الاولى، وها هو يصعد من الخطاب ضد الخطة الامنية وهي السلوك الوحيد الذي يمكن ان يكون صحيحا للحكومة منذ تشكيلها. لقد تضمن بيان القائمة العراقية اهدافا نبيلة لكن غاب عنه اهم ما يمكن ان يصحح مسار البيان ويجعلنا نحسن الظن به، فلم يقدم الينا تصورا واضحا عن النقاط الخاطئة في الخطة الامنية بل اكتفى بالهجوم والحديث عن امن العراق والعراقيين، وجميع الساسة يقولون انهم متمسكون بامن الوطن والمواطن.
لا اعرف ماذا دهى النخب السياسية، هل اعمتها مصالحها حتى باتت "تتمرغل بدم المجاتيل" كما يقول المثل العراقي، فمن كان حريصا على دماء الناس يجب ان الا يهتم باستشارة الاخرين له بقدر اهتمامه بما يقوم به الاخرون من اجل الوصول الى هدفه، ومهما كانت الشعارات كبيرة وعريضة فالناس يا ساسة العراق باتت تشكل بنواياكم جميعكم.





#عمار_السواد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اين ذهبت حكمة السعودية؟
- هو الهنا كما هو الهكم...
- قلبي معك يا مدينة الفقراء
- انه الشعر.. استبد بنا فجلعنا كلمات فاغرة!!
- الشهيد صدام حسين
- احمرار الصورة وانقطاع الصوت
- علاقات هامسة.. فوضى الجنس السري في مجتمع التحريم
- جميعهم لوث الانسان والتاريخ والقيم! .. الحلقة الأخيرة: في ال ...
- جميعهم لوث الانسان والتاريخ والقيم! ..الحلقة السادسة.. الدول ...
- جميعهم لوث الانسان والتاريخ والقيم! ..الحلقة الخامسة
- جميعهم لوث الانسان والتاريخ والقيم! ..الحلقة الرابعة
- جميعهم لوث الانسان والتاريخ والقيم..الحلقة الثالثة
- جميعهم لوث التاريخ والقيم!.. الحلقة الثانية
- جميعهم لوث الانسان والتاريخ والقيم!.. الحلقة الاولى
- شروع بالقتل..شبكة الاعلام بانتظار العلاج او الموت
- ارتدادات الاعلام العراقي..عودة وزير الاعلام
- تبعيث الليبرالية.. قراءة في بوادر خطاب ليبرالي مقلق
- شيعة العراق بين ايران وامريكا والعرب.. العودة الى العام 91


المزيد.....




- ماذا يعني إصدار مذكرات توقيف من الجنائية الدولية بحق نتانياه ...
- هولندا: سنعتقل نتنياهو وغالانت
- مصدر: مرتزقة فرنسيون أطلقوا النار على المدنيين في مدينة سيلي ...
- مكتب نتنياهو يعلق على مذكرتي اعتقاله وغالانت
- متى يكون الصداع علامة على مشكلة صحية خطيرة؟
- الأسباب الأكثر شيوعا لعقم الرجال
- -القسام- تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا من ...
- كأس -بيلي جين كينغ- للتنس: سيدات إيطاليا يحرزن اللقب
- شاهد.. متهم يحطم جدار غرفة التحقيق ويحاول الهرب من الشرطة
- -أصبح من التاريخ-.. مغردون يتفاعلون مع مقتل مؤرخ إسرائيلي بج ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمار السواد - -التمرغل بدم المجاتيل-