أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصعب فريد حسن - قصص قصيرة جدا - واضح وصريح ومباشر














المزيد.....

قصص قصيرة جدا - واضح وصريح ومباشر


مصعب فريد حسن

الحوار المتمدن-العدد: 1834 - 2007 / 2 / 22 - 03:25
المحور: الادب والفن
    



(واضح وصريح ومباشر ) إنها صفات القضيب (وعندما تنظرين إليه تعرفين تماما ماذا يريد وممن ) , هكذا كنت أمزح معها مداعبا عندما كنا نمارس الجنس , وكنت أضيف ( أما الفرْج , فهو معقد وانطوائي ولا يوحي بالصدق أبدا , وعندما أنظر إليه لا يمكن أن أعرف ماذا يريد بالضبط , وممن ) كانت تحزن وتغضب, فأُراضيها بوضوح وصراحة مباشرة .
تذكرت كل تلك الألاعيب و الشقاوات عندما كنا على شاطئ البحر أنا وهي وصديقتها , نظرتُ إلى البحر وقلتُ لها غامزا ( انظري إلى البحر ما أروعه إنه واضح وصريح ومباشر) , فما كان من صديقتها إلا أن ضحكت بخجل ووضعت يدها على فمها لتداري خجلها .


لا أعرف
أم حسن أخبرت أم حسام أن أمرأة من القرية قالت عنها أن لسانها طويل وأنها توقع بين نساء القرية وفوق كل ذلك إنها شهوانية جدا وتحب( القضيب ) جدا , انتفضت أم حسام وشتمت ولعلع صوتها وقالت لأم حسن :
_ ما في إلا هالعاهرة أم عدنان بتحكي عليّ .
ردت أم حسن : لا والله العظيم ليست أم عدنان .
_ لكن والله ما في إلا هالقحبة أم ابراهيم ممكن تتجرأ عليّ .
_ لا والله العظيم ليست أم ابراهيم .
_ طيب هي هالمنتاكة أم وائل .
_ لا والله العظيم ليست أم وائل .
_ ما بقي إلا هالشرموطة أم مصعب .
_ ما بعرف .

اعععععق
قالت لي ( لقد رأيتُ صديقك حسين وسألني عنك وإن كنت أراكَ ) ( حسنا وماذا قلتِ له ) ( قلت له بتقزز مين هادا مصعب اعععععق , طبعا قلت له هكذا اعععععق بقرف حتى لا يشك بوجود علاقة جنسية بيننا ) ( ولا يهمك حبيبتي ) .
بعد عدة شهور سألتها ( حبيبتي هل رأيتِ حسين مؤخرا ) أجابتني بقرف وتقزز ( اعععععق مين هادا حسين ) .



#مصعب_فريد_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة قصيرة - قريب جدا بعيد جدا
- قصة قصيرة - بووووه هااااه
- قصص قصيرة جدا - أجمل مكان في العالم
- قصة قصيرة -أخلاق الأيدي
- قصة قصيرة - شاعر دالية وقصائد عنب
- قصة قصيرة- دبكة ودبّيكة وطبّال
- قصة قصيرة - الأنثى والريح
- قصة قصيرة-غياب متدلٍ كأرجوحة
- قصة قصيرة - غياب متدل كأرجوحة
- قصتان قصيرتان جدا-مهنة-تحميلة
- قصة قصيرة - الشيء
- قصة قصيرة -عند مفترق الرموز
- قصة قصيرة - رائحة على شكل قلب
- -قصة قصيرة بعنوان- ذبابة واحدة ويكتمل القرصان


المزيد.....




- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصعب فريد حسن - قصص قصيرة جدا - واضح وصريح ومباشر