وائل عدنان جبر
الحوار المتمدن-العدد: 1834 - 2007 / 2 / 22 - 03:25
المحور:
الادب والفن
ما أعظمها تلك الأنثى
لا أعرف لماذا يخيل لي ان ليس في الدنيا سواها
هي مملكتي أجول فيها كيفما جال قلبي
هي مدينتي تلك العذراء يحلوا لي ان لا افارقها
تصحب ها جسي ليلا نهارا
وتسرح بالأفكار والاشجان
وتتنحنح مع أطياف المكان
يا لها من رقيقة تلك الانثى
وحسبي ان اقف امام شجرتها الورقاء وأغصانها الغراء
بل وحسب الشاعر ان ينال منها قسطا من أغنيات الهوى
أسطورة في ساح العشق
ونبرات من قصة غرام
تعالوا معي واقراؤ ما قلته لها عندما احببتها
أيها الأنثى اللتي حركت كل كياني
من تكوني
أيها الانثى اللي داعبت كل حناني
من تكوني
أأنت سحر لوائل
أم ارحمة الرحمنِ
أم انت خلق نادر في جنسنا الإنساني
حبيبتي
لا تقذفيني بسهم الهوى
أرحميني .
انقذي فصرختي زادت توجعي وأنيني
إن حبي في غيابت الجب .. رماني
اربطي الحبل
بخصرك..
وارفعيني
لاتفهمي الشعر أسلوب الهواني
أنما الشعر :
أحاسيس
ومغاز
ومعاني
وفي النهاية سا محيني
ان كنت طرقت أبواب قلب
للمشاعر
لا تليني .,.....!!!!
#وائل_عدنان_جبر (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟