أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى حقي - ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية- ما بعد بعثته ..؟















المزيد.....

ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية- ما بعد بعثته ..؟


مصطفى حقي

الحوار المتمدن-العدد: 1826 - 2007 / 2 / 14 - 02:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(لمحة عن الكاتب علي الدشتي وأعماله في مطلع مقالنا – معجزة القرآن) الحوار المتمدن تاريخ 10/112/2006
ليس بمقدورنا أن نحدد بدقة تاريخ بدء الدعوة إلى الإسلام ، لأن الوحي انقطع لفترة من الوقت غير معلومة علم اليقين بعد ذلك الإشعار بالبعثة الذي أعطى لمحمّد , حين كان في الأربعين من عمره ، في الآيات الخمس الأولى من سورة العلق . وعلاوة على هذا ، فقد سرت الدعوة خفيةً لبعض الوقت في حلقة ضيقةٍ . وتشير السور السبع ، أو الثمان التي تنزّلت بعد سورة العلق إلى أنّ الدعوة قد ووجهت بالرفض والسخرية وأنّ محمّداً كان في مزاج من التردد والعدول عن العزم .
ومن المؤسف أنّ جمع القرآن كان رديئاً وأنّ محتوياته قد رُتِّبتْ ترتيباً أحمق بليداً . فكلّ دارس للقرآن يتساءل لِمَ لمْ يتّبع الجامع طريقة الترتيب الطبيعية والمنطقية بحسب تاريخ النزول ، كما في نسخة علي بن أبي طالب الضائعة من هذا النصّ . فذلك كان سيجعل المحتويات أشدّ دلالة ومعنى ويوفر للأجيال اللاحقة فهماً أفضل لنشوء الإسلام ولمطامح وأفكار مؤسسه .
أتت المبادرة في قضية جمع القرآن من عُمَر . فقد مضى إلى بكر، وكان هذا الأخير قد غدا خليفة المسلمين ، وقال إنّ القرآن ينبغي أن يُجمَع ويُرتّب نظراً لما نشأ من خلاف كثير حول صياغاته وقراءاته . وكانت المصلحة ملّحة لأن البهائم كانت قد التهمت نسخاً مكتوبة على سعف النخيل تعود إلى بعض الصحابة ممّن قتلوا في معركة اليمامة . وكان اعتراض أبي بكرٍ أنّ الجمع لو كان ضرورياً ، لكان النبي قد أمر به في حياته ؛ لكن إلحاح عمر دفع أبا بكر إلى طَلَبِ زيد بن ثابت ، آخر الكتبة الذين دوّنوا الوحي ، وأمْرِه بأن يجمع القرآن . وفي تاريخٍ لاحقٍ ، بعد أن أصبح عمر خليفة المسلمين ، اُلقيت مسؤولية العمل على عاتق عثمان . فرتـّب ومن معه السّور بحسب الطول وضمّنوا كثيراً من الآيات المكّية في سور مدنية ومن الآيات المدنية في سور مكية .
لكن دراسة التواصل بين الموضوعات ، والسياقات التاريخية والحوادث المذكورة مكّنت الباحثين المسلمين والأوربيين ، خاصة ثيودورنولدكه ، من القيام بمحاولة لترتيب محتويات القرآن على نحوٍ تقريبي تبعاً لمعاني الآيات وتواريخ نزول السور .
وعلى أية حال فإن في السور المكية الباكرة قَدْراً كبيراً عن مجاهدة الإسلام في سنواته الأولى . ففي سورة الضحى ، وبعد ابتهالين ، يأتي القول: ما ودّعك ربّك وما قلى * وللآخرة خيرٌ لك من الأولى * ولسوف يعطيك ربّك فترضى * ألم يجدك يتيماً فآوى* ووجدك ضالاً فهدى* ووجدك عائلاً فأغنى .
فما الذي حدَث ليؤاسي الله محمداً على هذا النحو ويشجّعه؟ هل نزلت هذه السورة بآيتها الثالثة ( ما ودّعك ربّك وما قلى ) مع نهاية فترة انقطاع الوحي ؟ هذا ما يتمُّ تأويلها عليه في تفسير الجلالين . فإذا ماكان التأويل صحيحاً ، توجّب أن تكون سورة الضحى هي السورة الثانية في القرآن من حيث التسلسل الزمني ، على الرغم من أنها توضع عموماً في المرتبة الحادية عشرة . وتوحي صياغة سورة الضحى أنها اُنزِلَت على محمد لتؤاسيه وتشجّعه إزاء نبذ الخصوم . وهذا مانجده أيضاً في أول آيتين من السورة التي تلي الضحى مباشرة ، أي سورة الانشراح ، التي اشتُهِرَ أنّها الثانية عشرة من حيث التسلسل الزمني ، حيث يسأل الله نبيه : ألن نشرح لك صدرك * ووضعنا عنك وزرك . فهاتان الآيتان والآيات التي تليهما تفيدان ما تفيد به السورة السابقة من معنى ن وينبغي بالمثل أن تكونا قد تنزّلتا لتبديد قلق محمد وتشديد عزمه . ومن وجهة نظر علم النفس الموضوعية ، فإن هاتين السورتين يمكن أن تُؤوَّلا على أنّهما تعبير عن الإرادة والأمل في عقلِ محمّد الباطن .
وبعد فترة من الدعوة إلى الإسلام سرّاً وفي حلقة ضيقةٍ تلقى محمد من ربّه أمراً جديداً في الآية 214من سورة الشعراء: وانْذِرْ عشيرتَكَ الأقربين. فدعا أشراف قريش إلى اجتماعٍ على الصفا ، وحين التأم شملهم ، دعاهم إلى اعتناق الإسلام . ومن وسطهم نهض أبو لهب وهو يصرخ : تبّاً لك! ألِهذا دعوتنا؟ . فجاء الردّ على أبي لهب في الآية 1 من سورة المسد ، التي تظهر فيه كلمة تباً ذاتها: تبّت يدا أبي لهب وتبّ. ولأن أبا لهبَ كان يفاخر بثروته وبنيه ، جاء في الآيتين 2و3 : ما أغنى عنه مالُه وما كسب* سيَصْلى ناراً ذات لَهب. وكذلك امرأته ، أم جميل ، التي كانت تلقي الشوك في طريق النبيّ، لن تنجو من العقاب : وامرأته حَمّالة الحطب * في جيدها حَبْلٌ من مَسَد .
إنّ دراسة حوادث السنوات الثلاث عشرة التي تَلت البعثة , وقبل ذلك دراسة السور المكية ، لقمينةٌ بأنْ تُخْرِجَ إلى النور ملحمة رجلٍ وقف وحيداً في وجه قبيلته فلم يحدّ أي شيء من حماسه في إقناعهم والتغلّب عليهم . بل أنه أرسل بعضاً من أتباعه إلى الحبشة طلباً للعون من ملكها النجاشي ، ولم يجفل أبداً أمام الهزء والافتراء. وحين سخر العاص بن وائل من النبي( بعد وفاة ابنه القاسم) أنه بلا عقب أو وريث، نزلت الآية 3 من سورة الكوثر: إنّ شانئك هو الأبتر .
وفي موسم الحجّ والطواف ، حين راح النبي يعرض نفسه على القبائل داعياً إيّاهم على اعتناق الإسلام ، كان عمّه النافذ أبو لهب يتبعه قائلاً لهم أمامه : لا ترفعوا لقوله رأساً ، فإنه مجنون يهذي من أمّ رأسه .
وتقدم سورة الطور ، وهي واحدة من أشد السور المكية إشراقاً وغنائيةً ، إلماعات إلة نزاع محمّد وجداله مع أبناء قومه . ففي الآيات 1- 29 : فذكِّر فما أنت بنعمة ربّك بكاهن ولا مجنون* أم يقولون شاعرٌ نتربّص به رَيْبَ المنون * قُلْ تربّصوا فإني معكم من المتربّصين . وفي الآيتين 33و34 : أم يقولون تَقَوَّلَهُ بل لايؤمنون * فليأتوا بحديث مثله إن كانوا صادقين . كما نجد في سورة طه مزيداً من الأمثلة على هذا النزاع وعلى قوّة كلام محمد وحجّته .
وتبين الآيات 4- 8 في سورة الفرقان أيَّ ضرب من الاتهام كان محمّد يُقْذَف به : وقال الذين كفروا إنْ هذا إلا إفكٌ افتراه وأعانه عليه قومٌ آخرون فقد جاء ظلماً وزوراً * وقالوا أساطير الأولين اكتتبها فهي تُملى عليه بكرةً وأصيلاً * قُلْ أنزَلَه الذي يعلم السرّ في السموات والأرض أنه كان غفوراً رحيماً * وقالوا ما لهذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق لولا اُنزِل إليه مَلَكٌ فيكون معه نذيراً* أو يُلقى إليه كنزٌ أو تكونُ له جنّةٌ يأكل منها وقال الظالمون إنْ تتّبعون إلا رجلاً مسحوراً.
مقاطع كثيرة من السور المكية يصوّر النزاع والتّهم التي اُلصقت بمحمّد . فقد قيل أنّه مجنون تملّكته الجنّ ، وساحر ، ووليّ الشيطان . وقيل إنّ آيات القرآن تعزيماتُ ساحرٍ وتعاويذه . وقيل في مرتٍ إنّ ما ينطق به قد لقـّنه إياه آخرون فهو أمي لا يقرأ ولا يكتب . أما نقـّاده الأرحم فقالوا أنه راءٍ استبدت به أحلامه الجامحة ، أو شاعر يعبّر عن أحلامه وأفكاره بنثرٍ مسجوع .
ومما نجده في السور المكية ايضاً آيات تبتعد عن الموضوعة الأساسية المتمثلة بالجدال والنزاع . فهي تشير إلى تلك الحالات من اليأس التي أحدقت بمحمد وأوهنت عزيمته في بعض الأحيان . ويمكن لنا أن نستنتج أنّ فكرة استرضاء خصومه واستمالتهم قد جاءته في مثل هذه الحالات . ولعلّه مقابل عرض من عروض الصداقة كان يمكن أن يتوصل إلى ضربٍ من التسوية مع المشركين فالآيات 73- 75من سورة الإسراء تشير إلى هذه الفكرة : وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذاً لاتّخذوك خليلاً* ولولا أن ثبّتناك لقد كِدْتَ تركن إليهم شيئاً قليلاً* إذاً لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيراً.
تقتضي هذه الآيات الثلاث دراسة متأنية . فهل كان حقاً ثمّة وقتٌ شَعَرَ فيه محمد أن معارضة القرشيين العنيدة قد أرهقته ففكّر في التسوية أو أمِلَ على الأقل بالتآخي والمصادقة؟ ربما ... فما دامت الطبيعة البشرية على ما هي عليه ، فإن مثر ردّة الفعل هذه إزاء العثرات والآمال المُحْبَطَة ليست مستحيلة . بل إنّ بعض المفسرين يقولون إن السبب في نزول هذه الآيات هو حدث – قضية الغرانيق – ورد ذكره في كثيرٍ من سير النبي ورواياته .
وتبعاً لهذه الروايات ، فإن النبي كان يتلو ذات يوم سورة النجم على بعض القرشيين في مكان قرب الكعبة . وهذه السورة هي مثال رفيع على حماسه الروحي وقوة إقناعه . وبينما هو يتحدث عن رسالته وصدق دعوته ، نزل إليه الملاك الرسول بوحيٍ ، فأتى على ذكر أصنام العرب الكبرى ، سائلاً : أفرأيتم اللات والعزّى ومناة الثالثة الأخرى. وهما الآيتان 19و20 وتكاد النبرة في هاتين الآيتين أن تكون نبرة ازدراء ، مفادها أنّ هذه الأصنام لا تضرّ ولا تنفع . وبعد هاتين الآيتين أتت آيتان أخريان ، حُذِفتا من معظم نسخ القرآن الأولى اعتقاداً بأنّ الشيطان هو الذي ألقاهما على محمد ووضعهما على لسانه وأنّ محمداً قد شقّ عليه أنه نطق بهما : تلك الغرانيق العلا* أنّ شفاعتهنّ لتُرتجى. ثمّ سجد محمد . وسجد القرشيون الحاضرون أيضاً بعد رؤيتهم محمّداً وهو يأتي بهذه الإشارة من الإجلال للآلهة الثلاث وسماعهم إيّاه وهو يقرّ بقدرتهنّ على الشفاعة أو التوسط .
من يعتقدون بعصمة محمّد عصمة مطلقة ينكرون إمكانية وقوع أي حادث يتعارض مع مبدأ العصمة هذا . ولذلك أخذوا هذه القصة على أنها اختلاق وتلفيق ومضوا إلى الحد الذي عمدوا فيه إلى حذف الجملتين من القرآن . غير أن الأدلة الواردة في روايات متواترةٍ ولدى بعض المفسرين ترجّح أن يكون الحادث قد وقع . فالإمامان الجليلان ، المحلّي والسّيوطي، اللذان يصعب التعييب عليهما ، ينظران إلى هذا الحادث ، في تفسير الجلالين، على أنه سبب نزول الآية 52 من سورة الحج ، التي يفسّرانها على أنها نوع من السلوان الإلهي الذي تنزّل ليطمئن النبي بعد الندم المرير الذي شعر به إذ نطق بالجملتين المذكورتين . فهذه الآية تطمئن النبي على النحو : وما أرسلنا من قبلك رسول ولا نبيّ إلا إذا تمنّى ألقى الشيطان في أمنيته فينسخ الله ما يلقي الشيطان ثم يُحْكِم الله آياته والله عليم حكيم .
ويشتمل القرآن على مقاطع أخرى تفيد الشيء ذاته ، كما يبيّن في سياقات متعدّدة أنّ النبي لم يكن معصوماً. وقد اعتبر بعض دارسي الإسلام الأوائل أنّ النبي معصوم في إبلاغ رسالته النبوية لبس غير . فإذا لم يكن النبي معصوماً ، لا تعود ثمّة صعوبة في تفسير الحادث . فمحمّد، الذي شعر بالإرهاق والسأم إزاء عناد معارضيه ، تفرّس في وجوه من يصغون إليه علامات على رغبتهم في التسامح والصداقة فألقى إليهم ببضع كلمات تلاطفهم وتماشيهم . وقد سرّوا بذلك , وسجدوا مع محمّد . غير أن صوتاً من أعماق نفس محمّد سرعان ما خرج ، ما إن تفرّق الجمع وانتهى الحدث ، كيما يحذره من مثل هذه المماشاة ويذكّره بأنه منذ أكثر من ثلاثين عاماً وهو يؤمن بإله واحد ويأسى لشرك قومه المهين . وعندما نزلت عليه الآيات 73-75 على التوالي من سورة الإسراء فمضمون هذه الآيات يتماشى تماماً مع هذا التفسير الافتراضي. والفرضية المعقولة الوحيدة الأخرى هو أن يكون الحادث كلّه مجرّد تمثيل ، أي أن يكون محمد قد أراد للقرشيين المشركين أن يدركوا أنه قد كان مستعداً للتوافق والصداقة ، لكن الله منعه عن ذلك . ولأن محمداً اشتُهِرَ بصدقه وأمانته ، فإنّ من الصعب كثيراً أن نصدق مثل هذه الفرضية .
( من كتاب : 23 عاماً دراسة في الممارسة النبوية المحمدية )
( الكاتـــب : علي الدشتي وترجمة ثائر ديب وإصدار رابطة العقلانيين العرب )



#مصطفى_حقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تزايد السكان العشوائي والجهل أهم أسباب جائحة العنوسة..؟
- ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية - بعثته
- (2) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية - مسألة النبوّة
- إذا اجتهدتم لا تشوهوا صورة الخالق ...؟
- (1) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية - مسألة النبوّة..
- (2) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية .طفولته
- (1) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية ... طفولته
- لجوء الجار العراقي إلى سورية ونجدته واجب إنساني قبل القومي ؟
- (3) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية... ولادته
- (2) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية - ولادته
- (1) ثلاثة وعشون عاماً في الممارسة النبوية - ولادته
- الفاضلةgrce lady.....
- العودة إلى الحنبلية وآراء بن تيمية في اتهام الشاب عبد الكريم ...
- طريق الموت يحصد هذه المرة 26 قتيلاً و5جرحى...؟!
- (4) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية . الخلاصة
- (3) ثلاثة وعشرون عاماًفي الممارسة النبوية. الخلاصة
- هل الإسلام موجود في العراق ...؟
- (2) ثلاثة وعسرون عاماً في الممارسة النبوية . الخلاصة
- (1) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية. الخلاصة
- (3) السعي خلف الغنائم .....؟


المزيد.....




- لاستعادة زبائنها.. ماكدونالدز تقوم بتغييرات هي الأكبر منذ سن ...
- مذيع CNN لنجل شاه إيران الراحل: ما هدف زيارتك لإسرائيل؟ شاهد ...
- لماذا يلعب منتخب إسرائيل في أوروبا رغم وقوعها في قارة آسيا؟ ...
- إسرائيل تصعّد هجماتها وتوقع قتلى وجرحى في لبنان وغزة وحزب ا ...
- مقتل 33 شخصاً وإصابة 25 في اشتباكات طائفية شمال غرب باكستان ...
- لبنان..11 قتيلا وأكثر من 20 جريحا جراء غارة إسرائيلية على ال ...
- ميركل: لا يمكن لأوكرانيا التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا
- كيف تؤثر شخصيات الحيوانات في القصص على مهارات الطفل العقلية؟ ...
- الكويت تسحب جنسيتها من رئيس شركة -روتانا- سالم الهندي
- مسلسل -الصومعة- : ما تبقى من البشرية بين الخضوع لحكام -الساي ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى حقي - ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية- ما بعد بعثته ..؟