أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - الطايع الهراغي - الذّكرى الثّالثة والخمسين لاستشهاد غسّان كنفاني/- لا تمت قبل أن تكون ندّا-















المزيد.....

الذّكرى الثّالثة والخمسين لاستشهاد غسّان كنفاني/- لا تمت قبل أن تكون ندّا-


الطايع الهراغي

الحوار المتمدن-العدد: 8396 - 2025 / 7 / 7 - 19:03
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


"لا أريد أن أموت هنا في هذا الوحل ووسخ المطابخ.أنت تكتب رأيك وأنا لا أعرف الكتابة ولكنّي أرسلت ابني إلى هناك. فعلت بذلك ما تقوله أنت. أليس كذلك ؟؟ "
( أمّ سعـــد / إحدى روايات غسّــان كنفاني)
"يجب أن نمنع هذا الدّماغ من العمل لمدّة عشرين عاما"
(المدّعي العامّ في محاكمة غرامشي/ 1928).
"يقولون موتك كان غريبا ... ووجه الغرابة أنّك عشت"
(سميح القاسم في رثاء محمود درويش)
"أبدأت تحصي أضلعك؟؟
كم من ضلوعك
والحصار يضيق
قد وقفت معك؟؟"
( معين بسيسو)

في تاريخ الشّعوب والأمم وفي تاريخ الإنسانيّة شّخصيّات اعتباريّة ورموز يستحيل محوها من الذّاكرة الجماعيّة. وتظلّ دوما في منعة بفضل ما تركته من إرث، تقاوم باستبسال آفة النّسيان، بل لعلّ تعاقب الأعوام لا يزيدها إلاّ رسوخا.فهي خالدة، ملتحمة بالوجدان الجمعيّ،عالقة بالأذهان. وكلّما مرّت ذكرى رحيلها انجلى الغياب وحاصرتنا بحضورها الطّاغي الآسر. ويظلّ شهيد "أرض البرتقال الحزين" غسّان كنفاني إحدى هذه الشّخصيّات.
المكان: بيروت، لمّا كانت عاصمة الاستثناء يسكنها حلم أن تفلت من جبريّة التّاريخ وقحط زمن عربيّ هجين ضنين ، أن تصبح للعرب عاصمتهم وقبلتهم. أن تستر ما أمكن من عري عوراتهم. أن تنحت لهم ذاكرة، هي- متى شاؤوا- منعتهم و سلاحهم في مقاومة الّنسيان. بيروت ملجأ الأحرار ومعبد الحرائر، المكان الوحيد الذي فيه يكظم الحرف غيظه ويبتسم ويتأّلّق، تزهر الكلمة، تتحرّر وتحلّق، تبتهج الكتابة فتورق في غير فصلها. بيروت كانت دوما حييبة الشّعراء وعشقهم الأبدي: "يا ستّ الدّنيا يا بيروت" ( نزار قّبّاني). التّاريخ: السّبت08 جويلية 1972/ الثّامنة صباحا.
الحدث: بيروت عاصمة العجائب( فيها تتآلف الكلمة الحرّة والمتراس)على غير عادتها تصحو من حلمها الأ بديّ على فاجعة الفواجع،اغتيال غسّان كنفاني صحبة ابنة أخته لميس حسين نجم( 17سنة)،ما جمعهما المكان (هي في الكويت وهو في لبنان) ووحّد بينهما الاستشهاد. كيف للمخيّم( وأبناء المخيّم) أنّ يستجمع أشلاء شهيد " أرض البرتقال الحزين"وهي تتناثر في بيروت؟؟.غسّان لم يودع بيروت الفلسطينيّة التي لم يرغب يوما في أن يغيب عنها الّلهم أن تكون الوجهة عكّا أو يافا، وإنّما يمضي في رحلة البحث عن استكمال هوّيته. رحلة البحث عن أفق يبدو أنّ غسّان رسمها ورسمه بكلّ إدراك في كلّ ما كتب إبداعا ونقدا وتأريخا تحسّبا لموت فجئيّ ليس يدري متى ومن أين يباغته. كان يعرف أّنه قد يختطفه في غفلة من الحظّ وفي مخاتلة للزّمن.

01/ معنى أن تكون فلسطينيّا
غسّان كنفاني( 1936/ 1972).عمر جدّ قصير وإنتاج جدّ غزير،أصدر حتّى تاريخ اغتياله من قبل الموساد 18كتابا موزّعة بين الرّوايات والقص والأقاصيص والمسرحيّات عدا الدّراسات ومئات المقالات والمتابعات الصّحفيّة. وليس في الأمر أيّة مفارقة لمن كان دأبه أن يلاحق الزّمن، يعركه،يمسك به علّه يأسره.لم تسعفه الحياة الكلبة بنت الكلب وأبت عليه أن يعمّر طويلا.وما كان الحظّ له حليفا ولا به رحيما. كان على يقين تامّ- ككلّ فلسطينيّ سكنت ذاكرته أزقّة القدس العتيقة وأنفة غزّة وتغريد عصافير الجليل وبرتقال يافا الحزين وأسوار عكّا الجميلة فحمل معه مفتاح الحلم بالعودة حيثما حطّ الرّحال وحيثما وجد بأرض ما مستقرّا ومقاما-، كان على يقين أنّه مطالب بأن يدفع الضّريبة إذا رام أن يكون فلسطينيّ الانتماء والهوى والهواجس والعناد وأنّ الأعداء–من الأغراب وكثر من بني جلدته من الأعراب،مللا ونحلا- لن يمهلوه فرصة أن يحبّر على عجل وصيّته.فاستخلف أدبه زانتدبه ليكون هو الوصيّة. وكان لا بدّ أن يكون مسار حياته وصيّة الوصايا. أنجز في رحلة عمر جدّ قصيرة ولكنّها متقلّبة متوهّجة كأشدّ ما يكون التّوهّج وأكثر من صاخبة ما اعتبره عديد الباحثين معجزة قد لا تتأتّى لمركز أبحاث، لجملة من المبدعين مجتمعين .عنه يقول بيار أبي صعب"إذا نظرنا إلى كتاباته الرّوائيّة والقصصيّة والمسرحيّة والنّقديّة نحسب أنّنا أمام كتيبة من المؤلّفين وليس كاتبا فرديّا".
ألم تعلّق غولدا مائير رئيسة وزراء الكيان الصّهيونيّ وقتها عقب اغتياله بكلّ تشفّ "اليوم تخلّصنا من لواء فكريّ مسلّح كان يشكّل خطرا على إسرائيل أكثر ممّا يشكّله ألف فدائيّ مسلّح" ؟؟
في غياب العقل الذي يؤمن بجدوى المؤسّسات البحثيّة ويدرك راهنيّتها وفي ظلّ استفحال التّسيّب الفكريّ الصّبيانيّ والاستهانة الطّفوليّة المستهترة بالبحث والتّنقيب ما كان يمكن أن تكون المحاولة إلاّ من باب المغامرة الفرديّة. وفي ذلك تحديدا تكمن عظمة وفرادة ما أقدم عليه غسّان كنفاني:غزارة في الإنتاج بشكل ملفت في مدّة تُعتبر في عالم الإبداع قياسيّة مع توزّع كتاباته على أكثر من مجال وفي تكامل أخّاذ، من التّاريخ والتّأريخ إلى الرّواية إلى القصّة القصيرة مرورا بالرّسم، ومن المقال إلى النّصّ المسرحيّ مع الالتزام التّامّ والواعي بالخيط النّاظم= القضيّة الفلسطينيّة ولا شيء غير القضيّة الفلسطينيّة في بعدها الوطنيّ والقوميّ والإنسانيّ .
ميزته أنّه لم يخض ذلك الجدل العقيم الأقرب إلى المراهقة السّياسيّة حول حدود التّماس بين عالم السّياسة وعالم الفكر. ففي بلد سُلّطت عليه أكبر مظلمة في التّاريخ الحديث تصبح السّياسة خبزا يوميّا يُفرض على الفلسطينيّ فرضا. ويبدو أنّ لهفة غسّان على الكتابة في تواترها وتنوّعها وعمقها وغائيّتها مردّها أنّه كان يدرك بالحدس وبالإحساس بالمسؤوليّة التّاريخيّة أن بقاءه حيّا لا يمكن أن يكون إلاّ محظ صدفة وأنّ القدر حكم عليه منذ التحف القضيّة وبها تدثّر أن يخاتل الموت علّه ينجح في تأخير موعد الرّحيل، أن يراوغ حقول الألغام مادامت المنيّة تحاصر الفلسطينيّ حيثما كان وحيثما أقام وتتربّص به لحظة بلحظة. والتّهمة جاهزة: إنّه من هناك، من بلاد كنعان،من عروس المدائن. فلـمَ لا يسترق من عالم الموت ما به يطفئ جزءا من ظمئه إلى الحياة؟؟

02/ سباق المسافات الطّويلة
الإبداع في قاموس غسّان كنفاني تأريخ واع ومقصود لقضيّة يجب أن تظلّ دوما متوهّجة، قدرُ من اعتنقها أن يحارب أعراض النّسيان، احتفال بملحمة شعب أبرم عهدا أن لا يتصالح مع الغفلة ومع النّسيان منذ آل على نفسه أن يرسم بقوافل دماء شهدائه خيمة الخلاص على جداريّة الزّمن، دراما العصر وطريق الخلاص من مأساة كانت ولا تزال أبديّة ولا يجب أن تظلّ. فالفلسطينيّ لا يملك خيارا.عليه أن يتمرّد على ما يبدو لغربان العرب العاربة أمرا عاديا ويقرّر أن يخرق ما رُسم من قوانين وضِعت بشكل خاطئ ويخترق معادلات غير طبيعيّة بأن يعيد تشكيل القيم والمعايير بما يضمن أن يعود إليها وهجها وبريقها.عليه أن يثور على مأساة خيمة اللاجئ ليعبّد الطّريق إلى الخيمة الأخرى ويعلي بديلا عنها خيمة الفدائيّ الثّائر. أن تكتب عن فلسطين معناه أن تذوب في القضيّة فتصبح قضيّتك الشّخصيّة. أن تلبسها فتلهمك الهيبة والوقار. أن ترى في اللّجوء مأساة جميلة وجب أن تتحول من لعنة وعقاب إلى وسام . أن لا تساوم على فلسطينيّتك فتحمل فلسطين بين الضّلوع. أن تحول دون أن تتحوّل الخيانة إلى وجهة نظر . أن تكون جماليّة الكتابة طريقك إلى تحويل قضيّة هي قضيّتك الى قضيّة إنسانيّة وأن تكون الهموم الإنسانيّة شأنك الخاصّ. كيف تجعل من رحلة عذاباتك -رحلة المسافات الطّويلة- سفرا من فلسطين إلى فلسطين عبر فلسطين.
الكتابة تحويل الجراح إلى نقش في الذاكرة لتتعلّم كيف تتخلّص من شبح النّسيان. كيف تحوّل المأساة إلى حقد إنسانيّ جميل. ويموت يتمكّن منك عدوّك تكون جنازتك عرسا فلسطينيّا داميا .
في هذا الإطار بالذّات تتنزّل جلّ كتابات غسّان =النّبش في الذّاكرة،إرباكها بالقسوة عليها حتّى تتصالح مع ذاتها وتعرف أخطاءها لتتجنّب إعادة إنتاجها.
هذا التّأسيس كان غسّان افتتحه في كتابه [ ثورة 1936 /1939، خلفيّات وتفاصيل وتحاليل ] . دراسة تاريخيّة لمرحلة مهمّة من تاريخ فلسطين، أطول ثورة على الإطلاق ، 06 أشهر إضراب عامّ و04 سنوات تمرّد وعصيان وكفاح مسلّح . هدف الكتاب هو حفظ الذاكرة والحفر في أسباب الفشل عن الهزيمة في الهزيمة كواقعة قائمة في ذاتها وليست قدرا ، تماما كالخروج من فلسطين ، خطأ جسيم وجريمة لا تُغتفر، ولكنّ المأساة وقعت ، وواقع ما قبل النكبة ما كان يمكن إلاّ أن يؤدّي إلى النّكبة . التّعريّة ضروريّة . ميزتها أنّها تكشف أنّ الهزيمة كائنة في الأرض وليست عقابا ولا قدرا من السّماء . وعي التّخلّف مهمّة نضاليّة مريرة صادمة ، ولكنّ الوقائع عنيـدة، ومكاشفة الذات واجب نضاليّ لأنّ البحث عن أفق يستوجب نقدا ذاتيّا يمرّ وجوبا عبر دراسة التّجربة وتشريحها ونقدها،وليس حجب أخطائها،لضمان إنجاح المعارك القادمة. ولم يكن إعلانه عن وجود أدب مقاوم داخل فلسطين المحتلّة [أدب المقاومة في فلسطين المحتلّة 1948 / 1966 ]سبقا بقدر ما كان عمليّة فدائيّة على حدّ الاستعارة الرّشيقة لمحمود درويش. كان الكلّ يجزم بأن لا أدب إلاّ خارج الأرض المحتلّة. فمشى النّقيض إلى نقيضه وانقلب الضّدّ إلى ضدّه ، وبات الكلّ يلهج أن لا أدب ولا شعر بالأساس إلاّ في الأرض المحتلّة.كان الاعتقاد السّائد أنّ فلسطينيّ الدّاخل أقليّة مهزومة أقصى اجتهادها أن تنتظر خلاصا من جهة ما . وكان فضل غسّان تلك العمليّة الفدائيّة الجريئة : الإعلان عن وجود مقاومة في الدّاخل كجزء من نضال شعب جزّأته الجغرافيا وظلم ذوي القربى ووحّده المصير والتّاريخ . مقاومة محتشمة، محدودة ولكنّ مجرّد وجودها إثبات لاستحالة التّعايش بين الأضداد، الأصيل والدّخيل .الاحتلال استثناء والاستثناء لم يشكّل يوما قاعدة. يومها أطلق محمود درويش صيحته المشهورة " أنقذونا من هذا الحبّ القاسي" هل تساءلت يوما: ما الذي يجعل شهيد الكلمة غسّان كنفاني وأمثاله لا يموتون؟؟ كيف تأتّى له أن يتخطّى الزّمن وينغرس في جراحات الذّاكرة الفلسطينيّة حتى لا فكاك ولا انفصام؟؟تلك حكاية موجعة لا علاقة له بمقاييس الزّمن ولا بصرامته.فمن ينجح في أن يستوطن الذاكرة ويسكنها يصبح بحكم قانون التّاريخ جزءا منها.ومع كلّ منعطف تعيشه القضيّة الفلسطينيّة يكون حضوره طاغيا،على غاية من الدّراميّة ولكنّه على درجة من الجماليّة أيضا. وهل سكنك سؤال الرّهبة والدّهشة:لماذا تعتريك رهبة فاجعيّة وأنت تفكّر في الكتابة عمّن فجّر ما اعتبره البعض عمليّة فدائيّة سابقة لأوانها بالإعلان عن وجود مقاومة في الدّاخل،عن وجود أدب مقاوم في الأرض المحتلّة؟؟. ومتى كان ذلك؟؟ قبل مطلع السّبعينات لمّا كان عالم الدّاخل(الأراضي المحتلّة) مفصولا تماما عن الشّتات .عجيبة هي ماساة الفلسطيني وموغلة في فرداتها وغرابتها. وقد يكون غسّان خير من مثلها.يدرك بحكم ما في التّاريخ من اعوجاج أنّ دمه سيتدفّق مرارا في أرض ليست أرضه من أجل وطن هو وطنه. جاءها لاجئا فكُتِب عليه أحيانا أن يحميها لتظلّ له ملجا.

وآخـر الكــلام
++ آنّي هوفا كنفاني زوجة غسّان دانماركيّة المولد والتّنشئة، فلسطينيّة الهوى والانتماء تثبّت بكثير من الكبرياء ما أراد الأعداء كسره: "صحيح أنّ جسده تناثر أشلاء ولكنّ روحه بقيت عصيّة على الاغتيال".
++ إحدى صديقاتها كتبت تؤكّد أنّها لم تفهم القضيّة الفلسطينيّة ولم تقدّرها قبل أن تقرأ رواية" رجال في الشّمس".
++"في اليوم الذي أترك فيه هذه المبادئ ستكون قصصي فارغة ".هكذا أجاب غسّــان مدللته ورفيقته في الحلم والاستشهاد ابنة أخته لميـــس حسيــن نجــــم لمّا طلبت منه أن يتخلّى عن العمل النّضاليّ ويتفرّغ لكتابة القصص".
++ الفكرة عصيّة على الموت .فحين يصبح صاحبها في لا مكان تحلّق الفكرة في كلّ مكان
++" لنزرع شهداءنا في رحم هذا التّراب المتخن بالنّزيف.فدائما يوجد في الأرض متّسع لشهيد".(غسّان كنفاني)



#الطايع_الهراغي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التّسوّح السّياسيّ= عاهاته وعذاباته
- هرطقات تونسيّة خارج النّصّ
- الإسلام السّياسيّ معضلة وبدائله الجنيسة أوهام
- توهّج الكتابة/ ألق الفكرة/ تنطّع العبارة
- تونس= من سطوة الحزب الواحد إلى سطوة الفرد الأوحد
- في ذكرى يوم الأرض/ ثائر لا يفنى وثورة لا تموت
- تونس= عندما يراد للسّياسة أن تكون لعنة
- عذاب الذّاكرة ولوعة التّاريخ
- 12 عاما على رحيله/ حتّى يظلّ شكري بلعيد شهيدا سعيدا
- وفاء للمناضلين/ الذكرى الخامسة لرحيل منصف اليعقوبي
- مرثيّة إلى دمشق/ من حكم طائفة إلى تحكّم الطّوائف
- الطّاهر الحدّاد في الذّكرى 89 لوفاته= معركة التّجديد والتّفك ...
- تونس=في التّأسيس للبؤس ومأسسته
- استشهاد يحيا السّنوار= تغريدة عزف فلسطينيّ
- هرطقات شاردة مجنونة وعاقلة
- استشهاد حسن نصر الله/عروش تتهاوى والمقاومة باقية
- تونس= الانتخابات الرئاسيّة والرّهانات الخاسرة
- مأزق الانتخابات في تونس/انتقام التّاريخ من ثورة مغدورة
- اغتيال إسماعيل هنيّة/ سباق المسافات الطّويلة
- هل أتاك حديث الانتخابات ؟؟ رحلة الاجتثاث الانتخابيّ في تونس


المزيد.....




- بالصور| إتلاف أسلحة حزب العمال الكردستاني في كهف -جاسنه- بال ...
- حزب العمال الكردستاني يباشر تسليم سلاحه..متى يحل السلام؟
- فيديو.. مقاتلو حزب العمال الكردستاني -يحرقون أسلحتهم-
- أول تعليق تركي على تسليم حزب العمال الكردستاني سلاحه
- مقاتلو حزب العمال الكردستاني يبدأون تسليما رمزيا لأسلحتهم في ...
- من قلب المركز إلى هامش العالم.. كيف تعيد الرأسمالية إنتاج ال ...
- محطات انتقال العمال الكردستاني من دعوة أوجلان إلى تسليم السل ...
- حزب العمال الكردستاني يبدأ تسليم سلاحه
- من قلب المركز إلى هامش العالم.. كيف تعيد الرأسمالية إنتاج ال ...
- محطات انتقال العمال الكردستاني من دعوة أوجلان إلى تسليم السل ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - الطايع الهراغي - الذّكرى الثّالثة والخمسين لاستشهاد غسّان كنفاني/- لا تمت قبل أن تكون ندّا-