أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - لؤي الدسام - حوار بعد الموت مع المخرج العالمي مصطفى العقاد















المزيد.....

حوار بعد الموت مع المخرج العالمي مصطفى العقاد


لؤي الدسام

الحوار المتمدن-العدد: 1806 - 2007 / 1 / 25 - 05:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مصطفى العقاد المخرج السوري الإسلامي العالمي الكبير ،صاحب العمل الأسطوري الرسالة أين أنت الآن؟

أولا أريد أن انوه إنني مخرج أمريكي فقط،فانا حقيقة أريد أن أتطهر من كل أدراني العربية الإسلامية، إنني الآن في مرحلة الصحوة ،أريد أن أعيد كتابة تاريخي وحياتي، لقد خرجت من كذبة كبيرة جدا تدعى الإسلام وأريد أن أعيد قراءة التاريخ قراءة واعية منطقية محايدة

أهو انقلاب أم ماذا؟

الحقيقة كأنك لا تدر وهذه مصيبة!!لكنني سأتجاوز غضبي وأقول : لقد ماتت ابنتي حبيبتي بين يدي ، وأنا أصبت إصابة قاتلة في رقبتي أودت بحياتي ،وتعرف أنت من القاتل طبعا،انه الإسلام،ولا تضحك علي كما كنت أنا اضحك بأفلامي على الناس، وتقول لي إن من قتلني وابنتي هم متطرفون إسلاميون لا علاقة لهم بالإسلام، لا…و لا،فهذا الدين وبعد مراجعتي الموضوعية له، لم يضع السيف يوما منذ ألف وأربعمائة عام، ثم ألا ترى معي أن من العيب وضع السيف كشعار له، كعلم السعودية مثلا، هذا الدين يحمل بين دفتي قرأنه عشرات الآيات العنصرية والداعية إلى القتل والإرهاب ضد المخالفين،
والسيرة التاريخية لنبيه وخلفائه من بعده تصلح لان أضيفها إلى سلسلة أفلام الرعب التي أخرجتها تحت عنوان هالوين الله،
وحتى لا ابتعد ونبتعد عن الموضوع أعود إلى حالتي ،ما ذنبي أنا المسلم المؤمن الذي وقف كرجل عنيد في قلب هوليوود ليدافع عن الإسلام ، ما ذنبي حتى يقتلني الإسلام بهذه الطريقة البشعة مع غيري من الأبرياء الذين لم يكونوا يحملون البنادق أو السيوف ،بل كانوا أناسا يحتفلون بزفاف،أي إيمان بمهاجمة عرس وقتل المحتفلين،أي انتصار لله في هذا الجنون.
إذن بعد إصابتي وموتي بعد هذه الحادثة ،ذهلت وصعقت، ولكن الآن هدأت وبدأت اكتشف حقيقتين:
الأولى هي إنني كنت مخطئا جدا في حماسي للإسلام وكل ما فعلته في أفلامي كان نفاقا وكذبا، فكيف يبدأ حمزة عم محمد القتل؟؟وعندما تأخذ هند بثأر أخيها أو أبيها عن طريق حبشي نزعل ونتأسى ونستوحش الثأر ولا نستغرب بدء القتل كمثال.
و الثانية التي يجب أن يفهمها الجميع كما فهمتها أنا،هي أن الله لا يقاتل بالحجارة كما يقولون ،أي بعبارة أخرى إن موتي هو عقاب من الله لي لنفاقي ونصرتي للباطل

هل دخلنا في الغيبيات؟؟؟؟؟؟؟

لا أبدا،إن من يؤمن بالله يجب أن يدرك هذه الحقيقة ،سأعطيك مثلا من العراق،هل الله مع الشيعة ،طبعا لا،هل الله مع السنة،طبعا لا،إذن الله ليس مع الإسلام والا لماذا هذا العدد الهائل من القتلى ،أربع وثلاثون ألف في عام 2006 أي حوالي المئة قتيل يوميا من طرفين يدعيان أنهما يجاهدان في سبيل الله ،هل الله جزار؟هل الله دموي؟هل الله سادي؟هم يرونه كذلك ،والله يعاقبهم بأيديهم لكفرهم،في الهند والصين مئات القوميات والطوائف ولكنه هل سمعنا أن أحدا يعتد على احد ،طبعا لا فهذا لا يتم إلا في محيط الإسلام.ألا تشكل هذه الأعداد الهائلة من القتلى رسالة إلى البقية بضرورة إعادة التفكير ونبذ كل هذا الهراء الإسلامي.

هل هذه دعوة باتجاه ديني أخر؟وما هو؟

أبدا لا إنها دعوة للتسامح والمحبة إلى العلم والفن إلى الرقي والحضارة، يمكنك أن تكون لا ديني أو تعبد الله بدون سماسرة أو بوذي أو هندوسي أو... أو...ولكن بالنهاية حضاري تحترم الحياة والآخرين بقلب ملؤه محبة ،مفتوح على الحضارة،أليس من العيب أن نناقش في القرن الواحد والعشرين النقاب والحجاب والدشداشة القصيرة وعذاب القبر والجزية والحوريات...... الخ.


*على سير ة عذاب القبر وطالما انك جربت الموت هل فعلا يوجد عذاب في القبر طالما أن كل مسلم لابد أن يتعذب هذا العذاب حسب الموروث الإسلامي؟؟


سارد عليك هنا بلهجة آهل حلب مسقط راسي :ولك شيلنا من ها لتخبيص والتفعيس لك خاي،العذاب الوحيد الذي عانيته هو ذكرى أن تموت ابنتي قبلي ، ابنتي التي أتت لتراني قاطعة المسافات وقبل أن تصل إلى أحضاني تموت،وبعد أن أمر بلحظات من الحزن العميق كانت تنتابني نوبات من القهقهة الانفجارية عندما عرفت أن وكالة سانا حورت على لساني شكر للقيادة الحكيمة لاهتمامهم بصحتي في اللحظة التي كنت فيها أنا على حافة القبر وبغيبوبة مطلقة؟؟؟


* مصطفى العقاد لو كان في العمر بقية هل كنت ستنجز فيلم صلاح الدين الذي أتيت إلى عمان من اجل التحضير له؟

الحقيقة طالما كنت معجبا بصلاح الدين طرد الصليبيين ،وكما تعلم فقد رضعنا كراهية الغرب والصليبيين مع مناهجنا الدراسية وحليب أمهاتنا ولكن بعد موتي الشنيع توصلت إلى حقيقتين بهذا الخصوص.

الأولى هي يا ليت الصليبين ربحوا حربهم الدينية ضد المسلمين،فعلى الأقل كان ما يسمى بالبلاد العربية الآن قد قفز قفزة حضارية تقدر بستمائة سنة على الأقل هي الفرق بين ظهور الديانتين،ولكنا الآن لا نعيش هذا الصراع المذهبي القاتل الذي بدأ في العراق و لا نعرف أين سينتهي، نعم لقد خاض الأوربيون حروبهم الدينية منذ قرون ولكن بشكل مخفف كثيرا عنا، إذن لو انهزم صلاح الدين لكانت خارطة العالم السياسية أفضل بكثير مما هي الآن.
والحقيقة الثانية توصلت إليها حديثا بعد شنق الطاغية صدام حسين و تشبيه البعض له بصلاح الدين ،وهنا عدت إلى كتب التاريخ لاكتشف أن صلاح الدين كحاكم لا يقل بطشا عن صدام حسين، وهذا شيء أعجز عن فهمه،لكنه حقيقة واقعة،لماذا نقدس طغاتنا وكيف نحترم أشخاص وضعونا على الخوازيق؟؟ واعتقد أن هذا هو محور الدين الإسلامي بشقيه الديني والسياسي، اعني حتى تكون مسلم حقيقي يجب أن تكون بلا عقل، لأنه لو كان لديك القليل منه لاكتشفت كم أن هذا الدين هش فكرا وتاريخا وأشخاصا تابعين ومتبوعين.

ماذا عن عمر المختار؟*

نعم إنني اقدر عمر المختار ولكن اعتبر نفسي إنني قد افتريت عليه لصالح مفاهيمي فقد كنت اعتبر نفسي مسلم حتى العظم لذا أظهرت عمر المختار كمقاتل إسلامي يقاتل الغرب الكافر،حولته من بطل وطني إلى بطل إسلامي ،إن إظهار هذه الاسلاموية الايجابية الكاذبة على حساب الوطنية في عمل ضخم مثل عمر المختار يدفع إلى نتائج مضللة ويخلط المفاهيم،وأنا اعتذر منه على هذا

و هل يوجد فرق طالما أن النتيجة هي طرد المحتل بالنهاية؟

نعم يوجد فرق كبير فطالما أن مجتمعاتنا موزاييك طائفي فان النضال الوطني سيشمل كل الطوائف حكما، ولكن انظر إلى التاريخ ،نحاول أن نفبركه حسب أهواء الحكام،وسأعطيك مثال عن ذلك في سوريا،ففي حكم أل الأسد الحالي لسوريا والمستند إلى أقلية عائلية مافيوية تحت طائفية ،فبركنا التاريخ لننهض بعلي الأسد أبو حافظ الأسد إلى واجهة الثورة السورية الكبرى ونسينا صالح العلي رجل الثورة الفعلي في الساحل ونسينا سلطان الأطرش قائد الثورة وغير من رجالاتها،أما لوكان الحكم سني بقدوته الحسنة جدا حسب يافطة احد دعاته؟؟فإننا سنركز على هنانو والاشمر والخراط وننسى البقية، أما المسيحيين السوريين فهم صفر على الشمال دائما طالما أن الحكم إسلامي، وذلك على الرغم من أن الثورة كانت بالنهاية نضال شعبي وطني تركت الدين لله وأقرت أن الوطن للجميع، وطالما أنني في مرحلة إعادة التفكير بنقاء ،أقول ربما كان هذا هو الدافع لان اخرج فيلم يتناول عمر المختار وليس الثورة السورية الكبرى في بلدي مثلا




لماذا تظلم نفسك ألا تعتقد أن التمويل كان هو السبب؟

الحقيقة قلت ربما وأنا أريد أن أكون صادقا مع نفسي، على كل اعتبر أن تمويل القذافي للفيلم هو الايجابية الوحيدة لهذا الشبه رجل الذي تنقل من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب ومن أقصى اليسار إلى اليمين لقد بعثر هذا الكركوز أكثر من سبعمائة مليار دولار يكفي ربعها لنقل ليبيا من الحضيض إلى مستوى متفوق على السويد أو سويسرا ، ليت عمر المختار لم يكن ولم يحارب

أهي دعوة لبقاء الاحتلال والاستعمار؟

لا أبدا ولكن للحقيقة أقول لك بكل بساطة أن الاستعمار الإيطالي أو البريطاني أو الفرنسي كان ارحم بكثير من أنظمتنا الحالية وهذا ما دفع بالنخبة المثقفة العربية لطرح مفهوم الكولونيالية الداخلية أي الاستعمار الداخلي، وأنا أؤيد هذا المفهوم تماما، ففي سوريا لا يتجاوز عدد من قتلوا في عهد الاحتلال الفرنسي لسوريا نسبة لعدد السكان خلال ستة وعشرين سنة عدد الذين قتلوا في اقل من شهر واحد في حماة مثلا،و عندما سجنت قوات الفرنسيين إبراهيم هنانو فأنها حاكمته محاكمة أصولية
بينما يسجن أو يقتل آلاف المعتقلين في سوريا إما بدون محاكمة أو بمحاكمات صورية لا تستغرق اكتر من دقائق
هل تصرف أي جنرال فرنسي على انه مالك لمزرعة اسمها سورية ونهب أخضرها ويابسها كما تفعل طغمة دمشق حاليا

ولكن ايهما ارحم طغمة دمشق أم اذبح على الهوية في بغداد؟


هذا سؤال جيد جدا ،اعتقد أننا قبل أن نبدأ في بلورة مفهوم الاستعمار الداخلي وتطوير أساليب النضال ضده، توقفت قوة العطالة التي كسبتها المجتمعات العربية بطليعتها الليبرالية واليسارية وذلك من خلال احتكاكها أو انتدابها أو احتلالها من قبل الدول الغربية أو الشرقية، لتسقط في ما كانت عليه قبل هذه الاحتكاكات الحضارية، ويحلو للبعض أن يسمي هذه الهوية أو الجمود بالصحوة الإسلامية، وعلى اعتبار أننا في مرحلة ما قبل الثورة البرجوازية تاريخيا،لذا فان السقوط في أتون الحرب المذهبية أو بين أمراء الاقطاعات العربية أو غير العربية من مثل سوريا ولبنان،العراق والكويت،المغرب والصحراء الغربية،ليبيا وتشاد،إيران والعراق سيكون نتيجة حتمية،نعم أن مظاهر توقف قوة العطالة يظهر حاليا بابشع صوره بالعراق، ولكن إذا لم يتدخل المجتمع الدولي ويد فش معنا قليلا فان الصراع سيشمل كل الشرق الأوسخ هذا،عذرا

لم افهم ولم تجبني على سؤالي؟؟
ببساطة إننا نعيش تماما كما عاشت أوربا في القرون الوسطى صراع إمارات ومذاهب،ولم تخرج منه إلا بإنجاز ثورتها البرجوازية التي أدت إلى القضاء على سلطة الكنيسة وفصل الدين عن الدولة،ثم لتنتهي بتوحيد أوربا حاليا،أما عندنا فنحن نريد توحيد هذه الإمارات قسرا بهذه الصحوة الدينية والدعوة للخلافة،أي بالدين الذي هو أصلا عامل تفريق، أي كمن يريد أن يتجمل ويتعطر ويدهن وجهه بالبراز،لذا سيتمر الصراع والانقسام حتى تتبلور عوامل اقتصادية تقود إلى ثورة برجوازية حقيقية قد تحتاج إلى مئات السنين اذاكنا متفائلين والى ملايين الضحايا
الحل الآخر والذي يحتاج إلى جهود خارقة من المجتمع الدولي وليس من قطب واحد فهو دور المحجز بين الأطراف المتصارعة،أي إعادة تشكيل خارطة المنطقة طوائفيا ودينيا سواء في العراق أو في المنطقة ككل،ودفع عجلة التطور الاقتصادي والعلمي والاستثمار لتحويل عمل الناس من الخطف والقتل إلى الحقول والمصانع، وإعطاء دفعة للقوى اليسارية والليبرالية والعلمانية في مواجهة التطرف الإسلامي،والمساعدة في إسقاط الانظمةالكولونيالية الداخلية واستهتارها بمقدرات وارادات شعوبها مما ينقل هذه الشعوب إلى العيش الكريم والديمقراطية مقابل الفقر والتطرف، وهنا أجيب على سؤالك بأن الوقوف ضد المذابح الطائفية في بغداد يجب أن يرافقه بان الوقوف ضد طغمة دمشق ولذلك ترى أن هذه الطغمة لا تتردد بكل ما أوتيت من قوة من إشعال أتون هذه الحرب المذهبية إن كان في العراق أو لبنان أو فلسطين

لو كان بامكانك العودة الى الحياة فماذا ستفعل؟؟

الحقيقة أعجبتني فكرة فيلم عن حياة الرسول ،ولو عدت إلى الحياة فأنني لن أتورع عن إنجازه تاريخيا بعجره وبجره لعل وعسى يتلحلح هذا العقل المسلم قليلا،أنا اعتبر إن دور أي مثقف يكمن في محاولة مساعدة الآخرين على اختصار المسافة من الجهل والخرافة إلى النور والعلم والحضارة،محاولة نقل الآخرين من القبح والسوء إلى الجمال والأفضل


حقوق النشر مطلقة لمن أراد



#لؤي_الدسام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احتضار الاسلام وصحوة الموت سوريا نموذجا
- أكثر من آيات شيطانية
- تجارة الرقيق بين محمد و بن لادن
- حرب الكنغر و رعاع ساركوزي
- للدانماركيين فقط ، فيلم عن حياة الرسول
- الاسلام ، أخلاق القبيلة
- الثقب الاسود الاسلامي
- الحوار المتمدن فرسان الكلمة
- مسلمات في الجنة
- المعاير الاخلاقية المزدوجة .نفاق ام تراث؟
- الإسلام والسرطان وهم الحوار الديمقراطي الاسلامي
- عبدة الشيطان


المزيد.....




- صدق أو لا تصدق.. العثور على زعيم -كارتيل- مكسيكي وكيف يعيش ب ...
- لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن ح ...
- الشرطة تنفذ تفجيراً متحكما به خارج السفارة الأمريكية في لندن ...
- المليارديريان إيلون ماسك وجيف بيزوس يتنازعان علنًا بشأن ترام ...
- كرملين روستوف.. تحفة معمارية روسية من قصص الخيال! (صور)
- إيران تنوي تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة رداً على انتقادات لوك ...
- العراق.. توجيه عاجل بإخلاء بناية حكومية في البصرة بعد العثور ...
- الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا استعدادا لضرب منطقة جديدة في ضا ...
- -أحسن رد من بوتين على تعنّت الغرب-.. صدى صاروخ -أوريشنيك- يص ...
- درونات -تشيرنيكا-2- الروسية تثبت جدارتها في المعارك


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - لؤي الدسام - حوار بعد الموت مع المخرج العالمي مصطفى العقاد