أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - أحمد الديين - ثلاث محطات تاريخية في المسيرة النضالية لأحمد حميدان















المزيد.....

ثلاث محطات تاريخية في المسيرة النضالية لأحمد حميدان


أحمد الديين

الحوار المتمدن-العدد: 8328 - 2025 / 4 / 30 - 13:13
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    



لعلّ هناك ثلاث محطات تاريخية يمكننا التوقف أمامها في المسيرة النضالية الرائدة لفقيد الحركة الوطنية البحرينية والخليجية المناضل الكبير د. أحمد حميدان، التي تمتد بين نهاية خمسينات القرن العشرين والنصف الأول من سبعيناته.محطة تأسيس الفرع البحريني للقوميين العرب:فالمحطة الأولى هي محطة تأسيس فرع “حركة القوميين العرب” في البحرين خلال العام ١٩٥٩، مع ملاحظة أنّ الفقيد سبق له الانتماء إلى الحركة قبل ذلك عندما كان خارج البحرين.ومثلما هو معروف فقد تأسست “حركة القوميين العرب” في بداية خمسينات القرن العشرين على أيدي عدد من خريجي وطلبة جامعة الأميركية في بيروت وعلى رأسهم المناضل الكبير د. جورج حبش ورفاقه د. وديع حداد من فلسطين ود. أحمد الخطيب من الكويت وآخرين، وذلك في أعقاب النكبة وقيام الكيان الصهيوني في العام ١٩٤٨ وضمن إطار النضال التحرري الوطني والقومي العربي المقاوم للصهيونية والمعادي للاستعمار والطامح لتحقيق الوحدة العربية، حيث أنشأ المؤسسون في بداية الخمسينات فروعاً لحركتهم الوليدة في عدد من بلدان المشرق العربي مثل لبنان وسورية وفلسطين والأردن والعراق والكويت، بينما تأخر تأسيس فروع الحركة في اليمن والبحرين وليبيا والسودان إلى العام ١٩٥٩، إلى أن نظم د. جورج حبش دورة سياسية وتنظيمية لتدريس المفاهيم السياسية والتنظيمية للحركة ووسائل التواصل بالجماهير، حضرها عدد من الخريجين والطلبة من أعضاء الحركة، الذين تم كسبهم في مصر ولبنان وامتدت الدورة لمدة أسبوع في دمشق، وكان من بين أعضاء تلك الدورة وفقاً لما هو متناقل من معلومات في صفوف القوميين العرب كلاً من فيصل عبداللطيف الشعبي مؤسس فرع الحركة في اليمن ورئيس الوزراء لاحقاً في جنوبي اليمن بعد الاستقلال، وعبدالرحمن كمال وأحمد حميدان من البحرين، وآخرين من ليبيا والسودان، وتم تكليف المشاركين في الدورة بمهمة تأسيس فروع لحركة القوميين العرب في بلدانهم.وتولى عبدالرحمن كمال من داخل البحرين وأحمد حميدان من محل دراسته في القاهرة مهمة تأسيس الفرع البحريني للحركة ثم قيادته، وقد استندا في تأسيس الفرع إلى عدد من أعضاء التجمعات الناصرية في البحرين وبين البحرينيين العاملين في السعودية والطلبة البحرينيين في القاهرة والكويت.وفي العام ١٩٦١ عاد أحمد حميدان إلى البحرين وتولى المسؤولية القيادية للفرع البحريني، وخلال تلك الفترة توسع التنظيم ونشط وأصدر عدداً من البيانات كان أشهرها بيان ضد انفصال سورية عن الجمهورية العربية المتحدة في أواخر سبتمبر/ أيلول من العام ١٩٦١، وتعرّض تنظيم الفرع البحريني لحركة القوميين العرب بعدها للملاحقة الأمنية وحملات الاعتقالات، التي كانت تتعرّض لها قوى الحركة الوطنية مثل “جبهة التحرير الوطني” والبعث، وفي ظل تلك الظروف وبسبب خلافات فكرية ومشكلات تنظيمية غادر أحمد حميدان البحرين إلى الكويت أولاً ثم إلى بيروت لاحقاً في أواسط العام ١٩٦٣، فيما تولى قيادة التنظيم بالبحرين رفاق آخرون.محطة المركز والانحياز يساراً:أما المحطة النضالية الثانية للفقيد أحمد حميدان فكانت في بيروت بدءاً من العام ١٩٦٣ حتى بدايات العام ١٩٦٩ عندما التحق هو ورفيقه عبدالرحمن كمال بالأمانة العامة لحركة القوميين العرب، التي كان مركزها في بيروت، وكانت الحركة حينذاك وبدءاً من أواسط العام ١٩٦١ تشهد صراعات فكرية بين الاتجاه القومي التقليدي، الذي كانت تمثّله من جهة القيادة التاريخية المؤسسة، ومن جهة أخرى التيار اليساري المتجّه نحو تبني الاشتراكية ولاحقاً الماركسية، ومن أبرز عناصره المناضل الأردني – الفلسطيني الكبير نايف حواتمة، الذي كان يقود الفرع العراقي بين العامين ١٩٥٨ و ١٩٦٣ ثم عاد إلى لبنان والقياديان اللبنانيان البارزان محسن إبراهيم ومحمد كشلي، وكان أحمد حميدان مقرّباً إلى نايف حواتمة، وتبنى على نحو صريح الفكر الماركسي، وخلال تلك الفترة انحاز إلى التوجه اليساري في حركة القوميين العرب الفرع اليمني، الذي كان يقود الثورة في الجنوب ضد الاستعمار البريطاني تحت راية “الجبهة القومية لتحرير الجنوب اليمني المحتل”، وانفصل ذلك الفرع اليمني عن مركز الحركة مبكراً بدءاً من يناير من العام ١٩٦٦ بسبب خلافات مع المركز تتصل بموقف المركز الداعي لدمج “الجبهة القومية” مع “جبهة التحرير” بقيادة عبدالقوي مكاوي الرئيس السابق لوزراء محمية عدن، كما مال نحو اليسار الفرع العراقي، الذي اتخذ اسم “الحركة الاشتراكية العربية”، وبدأ التوجّه اليساري يتنامى في صفوف فروع حركة القوميين العرب، ومن بينها فروع الحركة في منطقة الخليج والجزيرة العربية، التي كانت تضم البحرين والسعودية وقطر وعمان ويقودها الفرع الكويتي للحركة بزعامة د. أحمد الخطيب، وهذا ما أدى في العام ١٩٦٧ إلى اشتداد التناقض بين الفروع الخليجية وقيادة الفرع الكويتي التي كانت تنتمي إلى التيار القومي التقليدي للقيادة التاريخية المؤسسة.وساهم أحمد حميدان من موقعه في الأمانة العامة للحركة في تعزيز التيار اليساري المتنامي داخل الحركة سواءً على مستوى المركز أو على مستوى فروع الحركة خصوصاً فروعها في الخليج والجزيرة العربية.وفي أعقاب نكسة يونيو/ حزيران من العام ١٩٦٧ بلّور التيار اليساري في مركز الحركة ببيروت وضمنه أحمد حميدان خطاً فكرياً وسياسياً ونضالياً اشتهر باسم “موضوعات حزيران”، التي كانت تستند إلى أنّ “الذي انهزم هو الطبقة التي قادت حركة التحرر الوطني العربية في هذه الحرب، وانّ الذي سقط هو برنامج هذه الطبقة العاجز كلياً عن توفير مقومات الصمود في هذه الحرب”…و”أنّ نهوض حركة التحرر الوطني العربية (…) من أجل تحقيق مهمات ثورية وطنية ديمقراطية يمكن في بيئتها التصدي للعدوان الاسرائيلي، هو أمر مرهون بحصول تغيّر أساسي في طبيعة بيئتها الطبقية والايديولوجية. أي هو مرهون بصعود الطبقة العاملة على رأسها، متسلحة ببرنامجها الجذري ومتحالفة مع فقراء الفلاحين والجنود والقطاعات المستجيبة من البورجوازية الصغيرة. وهو تغير لا يمكن ان يتحقق تلقائياً وبالممارسة العفوية التجريبية، بل بقيادة أحزاب طليعية تلتزم ايديولوجية الطبقة العاملة (الماركسية اللينينية) وتنظم في صفوفها طليعة الطبقة العاملة وطلائع الطبقات الحليفة لها. وبنضال هذه الأحزاب تحت رايات برنامج وطني جذري ينطلق من التحليل الملموس للواقع الملموس في كل قطر عربي، وبأشكال وأساليب من الكفاح متعددة لابد أن تتصاعد لتتبلور في أعلى أشكال العنف الثوري وأكثرها حسماً، الكفاح المسلح ـ بنضال هذه الأحزاب يمكن لحركة التحرر الوطني العربية أن تجدد بنيتها، وتعطي لتحالفاتها الطبقية معناها الصحيح، وتكتسب قدراتها على متابعة حربها الوطنية الطويلة النفس”.وفي هذا السياق، وضمن عملية واسعة ومعقدة ومتناقضة من الصراعات والانحيازات والانقسامات والاستقطابات في مركز قيادة الحركة ببيروت وفي فروعها، تمكّن التيار اليساري، الذي كان أحمد حميدان أحد نشطائه من السيطرة على “اللجنة التنفيذية القومية” للحركة، حيث عقدت اللجنة خلال شهر يناير/ كانون الثاني من العام ١٩٦٩ اجتماعاً ضم ممثلين لقيادات الأقاليم (أقليم سوريا، أقليم العراق، أقليم لبنان، أقليم الخليج العربي- بما فيه الكويت، الجبهة الشعبية لتحرير الخليج المحتمل، يسار حركة القوميين العرب في الساحة الفلسطينية، المنظمات الطلابية في الجمهورية المتحدة) درست خلاله في ضوء تحليلها للوضع العربي العام أوضاع حركة القوميين العرب، وأصدرت في فبراير/ شباط من العام ١٩٦٩ ما اسمته “بياناً سياسياً تاريخياً” أعلنت فيه “أنّ ما حصل في الحركة تنظيمياً على الصعيد العربي العام، ليس مجرد انشقاق في صفوفها، بل معناه الأساسي أنّ الحركة بكل ما مثلته وما رمزت اليه تاريخياً تعيش الآن مرحلة تصفية وانتهاء”. .. وأنّ انتصار اليسار تنظيمياً داخل صفوف الحركة ونجاحه في تصفية بنيتها الطبقية والإيديولوجية التقليدية انما يفقدها مبرر وجودها الأصلي وينهيها كصيغة وكإطار للعمل السياسي، ويفتح الطريق أمام يسارها لانتهاج طريق جديد متحرر كلياً من اثقال الخمسة عشر عاما الماضية من الممارسات القومية اليمينية والبورجوازية الصغيرة التي شكلت تاريخ الحركة”… وبذلك “لن تكون هناك أو تبقى أية مبررات لاستمراره عاملاً تحت اسم ((حركة القوميين العرب))”.أما على مستوي فروع الحركة في الخليج والجزيرة العربية فقد سبق أن أعلنت في يناير/ كانون ثاني من العام ١٩٦٩ انطلاقة “الحركة الثورية الشعبية في عمان والخليج العربي”، التي تولى أحمد حميدان مسؤولية الأمين العام لها.أي أنّه يمكننا تلخيص دور أحمد حميدان عندما كان عضواً في الأمانة العامة لحركة القوميين العرب في بيروت بين العامين ١٩٦٣ و١٩٦٩ بالمشاركة النشطة مع قادة التيار اليساري داخل مركز الحركة (نايف حواتمة، محسن إبراهيم، ومحمد كشلي) في عملية تحوّل حركة القوميين العرب، أو بالأحرى تصفيتها كحركة قومية عربية ذات تنظيم مركزي عربي تتبعه فروع محلية ليتم إطلاق عملية تأسيس حركات يسارية ماركسية جديدة بديلة عنها في بلدان المشرق العربي.محطة اليسار الخليجي الجديد والثورة:أما المحطة التاريخية الثالثة في المسيرة النضالية للفقيد أحمد حميدان، الذي كان يحمل اسماً حركياً هو “سالم” فتمثّلت في قيادته “الحركة الثورية الشعبية في عمان والخليج العربي”، التي كان لها فروع في عمان والبحرين والكويت، وكانت بمثابة الحزب السياسي القائد للجبهة، التي كانت تقود الثورة المسلحة في ظفار منذ ٥ يونيو/ حزيران ١٩٦٥ ضد الاستعمار البريطاني والنهج الرجعي المتشدد للسلطان سعيد بن تيمور واتخذت في سبتمبر/ أيلول من العام ١٩٦٨ اسم “الجبهة الشعبية لتحرير الخليج العربي المحتل” عندما تبنت الاشتراكية العلمية، وبعدها بادرت تلك “الحركة الثورية الشعبية” بقيادة أمينها العام أحمد حميدان إلى إطلاق “بؤرة ثورية” وسط عمان تحت اسم “الجبهة الوطنية الديمقراطية لتحرير عمان والخليج العربي” في ١٢ يونيو/ حزيران من العام ١٩٧٠ عبر عملية عسكرية استهدفت معسكر “أزكي”، ولكن تلك العملية العسكرية منيت بالفشل، وبالتالي فقد فشلت معها محاولة إقامة “البؤرة الثورية” في وسط عمان.وفي أعقاب تلك العملية جرى اعتقال المشاركين فيها وبعدها بأكثر من شهر في ١٨ يوليو/ تموز تم اعتقال عدد من أبرز قيادة الحركة وضمنهم أحمد حميدان وأحمد الربعي وحفيظ الغساني في بيت حزبي سري كانوا يقيمون فيه بمطيرح القريبة من مطرح.ولكن رغم ذلك الفشل، إلا أنّ تلك العملية ساهمت سياسياً في تسريع عملية إزاحة السلطان سعيد بن تيمور، الذي كان عهده يتميّز بالرجعية والتشدد وهو أحد أسباب الثورة، حيث شهدت عمان عملية تغيير في قمة السلطة في ٢٣ يوليو/ تموز من العام ١٩٧٠ وحدوث تبدّل ملحوظ في سياسة السلطنة والاستجابة لجانب من استحقاقات التحديث.أما المناضل أحمد حميدان فقد جرى اعتقاله في سجن قلعة الجلالي الأثرية بمسقط، وبعدها تمّ تسليمه إلى البحرين واعتقل هناك فترة من الوقت.ومع أنّ الفقيد لم يدوّن مذكراته، وكان متحفظاً في سرد ذكرياته، إلا أنّه لا يمكن لأحد أن يتجاهل دوره التاريخي الريادي المشهود في إطار الحركة الوطنية البحرينية والخليجية وتحولاتها خلال الفترة بين نهاية خمسينات القرن العشرين والنصف الأول من سبعيناته…فله الذكرى الطيبة.



#أحمد_الديين (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرن من النضال: ضوء على خبرات الحزب الشيوعي اللبناني ومخزون ت ...
- (الثقافة الجديدة) تحاور الأستاذ: أحمد الديين
- 140 عاماً على وفاة كارل ماركس: في راهنية الماركسية
- ستون عاماً على مجلس الأمة الكويتي: نقد وتقييم
- كلمة في المؤتمر الوطني والعربي السادس لمقاومة التطبيع مع الع ...
- مداخلة في ندوة قضية الكويتيين البدون في الحراك السياسي والبر ...
- نايف الذي رحل غريباً
- شهادة تاريخية من احد ابناء جيل الاستقلال بعد ستين عاماً على ...
- تصحيح لتشخيص خاطئ ودعوات ملتبسة حول ما يسمى صراع الشيوخ وترت ...
- نعم للتضامن المجتمعي والإنساني لمكافحة الوباء… ولا للتأجيج ا ...
- في الكويت- تجمّعَ البرغوث مع حمار فوزان-!
- تصريح صحافي حول العمال الذين سقطوا ضحايا في مشروع المطلاع وإ ...
- التضامن مع الحركة الاحتجاجية الجماهيرية السلمية في العراق
- كلمة الأمين العام للحركة التقدمية الكويتية في الجلسة الافتتا ...
- “الطليعة” ليست مجرد صحيفة… إنها شاهد على تاريخ الكويت وأحد ص ...
- الكويت الجديدة برؤية تقدمية
- مستقبل اليسار في البحرين والخليج العربي
- أولويات الحكومة ونواب مجلس الصوت الواحد: برنامج للهجوم على ح ...
- التحوّل الشبابي إلى تنظيم سياسي!
- بين الأزمة العميقة ولعبة تقطيع الوقت!


المزيد.....




- ألمانيا.. توقيع اتفاق الائتلاف الحكومي الاثنين بعد تصويت الح ...
- مسار العلاقات بين حكومة حزب العمال البريطاني والصين
- تصريح المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية بمناسبة اليوم ا ...
- ئازادي ب? (ئ?حم?د ئ?لهيلالي)ي گيراو ل? لاي?ن د?س??اتداراني ه ...
- الليبراليون بزعامة كارني يفوزون بالانتخابات التشريعية في كند ...
- شباب الاسكندرية.. عام من الاعتقال والتهمة لافتة تضامن مع فلس ...
- “المحامون” يمتنعون عن توريد رسوم لخزائن المحاكم.. لن يصبح ال ...
- شادي محمد.. متهم بـ التضامن مع فلسطين
- بيان الحزب التقدمي الاشتراكي في لبنان يدين الإساءة للنبي محم ...
- دير الزور: تنظيم داعش يعود للواجهة ويقتل 5 مقاتلين أكراد


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - أحمد الديين - ثلاث محطات تاريخية في المسيرة النضالية لأحمد حميدان