|
مناهضة الصهيونية – الصهيونية = العنصرية والتمييز العنصري - الجزء السابع
زياد الزبيدي
الحوار المتمدن-العدد: 8326 - 2025 / 4 / 28 - 19:02
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
نافذة على الصحافة الروسية نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع
*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف* فلاديمير بولشاكوف فيلسوف وعالم اجتماع روسي، دكتوراه في الفلسفة، أستاذ، ناشط اجتماعي.
7 فبراير 2019
الجزء السابع >. قرار للأمم المتحدة 1975
مدانون من قبل العالم أجمع
لقد انتقد قادة الإتحاد السوفياتي والدول الإشتراكية وقادة دول وأحزاب أخرى، بما في ذلك زعماء حركات التحرر الوطني، والرأي العام العالمي، إضافة إلى علماء وصحفيين ذوي شهرة عالمية، واللجنة السوفياتية لمناهضة الصهيونية، الصهيونية مراراً وتكراراً. وقد اعتبرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرارها رقم 3379 الصادر بتاريخ 10 نوفمبر 1975، الصهيونية شكلاً من أشكال العنصرية والتمييز العنصري. وأشار القرار 3379 إلى قرار سابق 1973 صدر عن الدورة الثامنة والعشرين للجمعية العامة أدان "التحالف الدنس بين العنصرية الجنوب أفريقية والصهيونية" (المصدر: مودجوريان ل.أ. – "الصهيونية أمام محكمة الأمم: الصهيونية كشكل من أشكال العنصرية والتمييز العنصري"، موسكو: العلاقات الدولية، 1979، الصفحات 215–217). كما أشار القرار إلى أن "الصهيونية العالمية" قد سبق إدانتها من قبل عدد من المنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية (المصدر نفسه – تعليق بولشاكوف).
إن هذا القرار بإدانة الصهيونية كشكل من أشكال العنصرية ارتبط بالعديد من الاعتداءات الإسرائيلية، وأعمال العدوان، والإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين، ومحاولات إسرائيل تدمير الحضارة العربية (المصدر: باريشيف أ.ب. – "السياسة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة 1945–2009"، موسكو: جمعية الصداقة والتنمية والتعاون مع الدول الأجنبية، 2009، ص. 757).
ومنذ عام 1975، قامت الولايات المتحدة وإسرائيل بمحاولات متواصلة لإلغاء هذا القرار، ولم تكلل هذه المحاولات بالنجاح إلا قبيل إنهيار الإتحاد السوفياتي. ففي غضون أسبوعين قبل استقالته، أصدر ميخائيل غورباتشوف تعليماته الشخصية إلى سفير الإتحاد السوفياتي لدى الأمم المتحدة بعدم استخدام حق النقض (الفيتو) ضد القرار رقم 4686 للجمعية العامة للأمم المتحدة "القضاء على العنصرية والتمييز العنصري"، الذي أعدته الولايات المتحدة وإسرائيل، والذي ألغى القرار 3379 الصادر في 10 نوفمبر 1975.
وبحسب عالم السياسة الإسرائيلي يوهانان مانور، أحد منسقي حملة إلغاء القرار 3379، فإنه "تم إعطاء سفراء الولايات المتحدة في الدول الأخرى تعليمات بتحذير تلك الدول من أن عدم التصويت لصالح إلغاء القرار 3379 قد يؤثر على علاقاتها مع الولايات المتحدة" (المصدر: Manor Y. “Zionism Is Racism. Resolution: The Rise, Fall and Resurgence of a Libel"). ونتيجة لهذا الضغط، تم إعتماد قرار الالغاء المشؤوم في 16 ديسمبر 1991.
لكن مثل هذا القرار القسري لا يمكن أن يلغي التقييم العلمي والسياسي الذي أبداه المجتمع الدولي بشأن الصهيونية العالمية. هذا الحكم يبقى ساري المفعول حتى يومنا هذا.
محاولات الصهاينة لتشويه سمعة القرار 3379 عبر اتهام الدول التي دعمته بمعاداة السامية وكراهية اليهود لا تستند إلى أي أسس قانونية أو علمية. فمناهضة الصهيونية الحقيقية تستبعد كلياً كلا الاتهامين.
يدعي منظرو الصهيونية أن مفهومي "اليهودي" و"الصهيوني" مترادفان، وأن اليهودي المناهض للصهيونية هو خائن للشعب اليهودي يستحق كل أنواع الازدراء والإدانة. أما غير اليهودي، بحسب وجهة نظر الصهاينة ومفسري التلمود، فهو "غوي" – أي إنسان من الدرجة الثانية. وهذا بالضبط هو جوهر العنصرية الصهيونية.
منذ نشأتها، سعت الصهيونية العالمية إلى إخضاع يهود العالم لرأس المال الصهيوني الكبير، وللصفوة القيادية للصهيونية العالمية. ومع مرور الوقت، تحولت الصهيونية إلى طليعة إمبريالية للولايات المتحدة الأمريكية، متحالفة بشكل وثيق مع القوى الخفية التي تسعى للهيمنة العالمية.
لهذا السبب، اعتبر العالم السوفياتي البارز والكاتب الصحفي يوري إيفانوف الصهيونية بأنها "أيديولوجيا وممارسة وتنظيم للبرجوازية اليهودية الكبرى" (المصدر: إيفانوف ي.س. – "احذروا الصهيونية! دراسات في أيديولوجيا وتنظيم وممارسات الصهيونية"، موسكو: دار النشر السياسي، 1970، ص. 5).
وقد بدأت محاولات تحقيق وحدة فكرية لليهود في الشتات بروح "الوطنية اليهودية" حتى قبل التبلور الرسمي للأفكار والتنظيم الصهيوني، الذي تحقق رسمياً في المؤتمر الصهيوني الأول الذي نظمه تيودور هرتسل في بازل في أغسطس 1897، حيث تم تأسيس المنظمة الصهيونية العالمية (التي كانت تعرف بداية بالمنظمة الصهيونية فقط). وكان تيودور هرتسل أول رئيس لها.
كانت دعوات المنظمة الصهيونية العالمية لإعادة إقامة "أرض إسرائيل" أي إسرائيل التوراتية، ونشاط الصهاينة في هذا الاتجاه بدعم من عائلة روتشيلد وغيرها من اليهود من كبار رجال المال، لم تلقَ دعمًا واسعًا حتى بين أولئك اليهود الذين اعتبروا إسرائيل وطنهم التاريخي والروحي. بل كان أوائل المناهضين للصهيونية هم من اليهود أنفسهم، ولا يزال هناك عدد كبير منهم حتى في القرن الحادي والعشرين.
ينطلق اليهود الأرثوذكس التقليديون من مبدأ أن مملكة الله على الأرض لن تتحقق إلا مع قدوم الماشيح (المسيح المنتظر)، كما ورد في "الموسوعة اليهودية المختصرة" (المجلد 4، العمودان 118–119). أما مؤسسو الصهيونية، أثناء تطوير مشروع استعمار فلسطين، فلم يلتزموا كثيرًا بتعاليم اليهودية ومواثيقها القديمة، بل غالبًا ما تصرفوا بما يخالفها. ولهذا السبب، لم يكن هناك إجماع بين زعماء الغالوت (أي الشتات اليهودي) بشأن مسألة إقامة دولة يهودية سواء في فلسطين أو في أي مكان آخر (حيث عرض البريطانيون على الصهاينة أوغندا، بينما عرض الأمريكيون الأرجنتين لهذا الغرض).
كان من أبرز قادة معارضة الصهيونية الدينية في القرن العشرين الحاخام يوئيل تيتلباوم، أحد زعماء الجالية اليهودية الألمانية، المعروف باسم "الربّي ساتمار"، ومؤسس جماعة الحاسيديم الساتماريين، وهي جماعة من اليهودية الأرثوذكسية المتشددة، والتي كان يعتنقها نحو 150 ألف يهودي في الولايات المتحدة مع بداية القرن الحادي والعشرين. كان الحاخام يوئيل يرى أن محاولة إقامة دولة يهودية قبل مجيء الماشيح تشكّل خرقًا خطيرًا للتوراة. استند في موقفه هذا إلى رسالة "كتوبات" (110A–111B) من التلمود البابلي، والتي جاء فيها أن الله ألزم الشعب اليهودي والأمم الأخرى بثلاثة عهود:
الأول: ألا يحاول اليهود الصعود إلى الجدار بالقوة (أي عدم إنشاء دولتهم قبل مجيء الماشيح).
الثاني: ألا يثوروا ضد الأمم الأخرى.
الثالث: ألا يستعبدهم باقي شعوب العالم بشكل مفرط.
وبناءً على هذا التعليم، يرى الربّي ساتمار أن كل الطرق والوسائل التي استخدمت لإنشاء دولة إسرائيل "تخالف الاتفاق الإلهي ومحرّمة"، وتجعل من دولة إسرائيل دولة غير شرعية. وكان الربّي يؤكد أن "الصهاينة قد أغووا اليهود بخرق العهود الثلاثة وإنشاء دولة يهودية قبل قدوم المسيح". ووفقًا لرأيه، فإن الصهاينة هم السبب في مقتل ستة ملايين يهودي خلال الحرب العالمية الثانية.
وفي عام 1967، فرض الحاخام يوئيل حظرًا على أتباعه الساتماريين بزيارة حائط المبكى في القدس، ناهيًا عن الصلاة أمامه. وكان يقول: "لن يجلب لليهود أي خطوة فوق الأرض التي سمّمها جيش الصهاينة الأشرار إلا اللعنات بدل البركات".
وفي عشرينيات القرن العشرين، كانت المنظمة الرئيسية التي عارضت الصهيونية من منظور اليهودية الأرثوذكسية هي منظمة "أغودات يسرائيل"، التي تأسست عام 1912. غير أنها في عام 1947 دعمت مطلب الصهاينة بإنشاء دولة يهودية مستقلة. أما في وقتنا الحاضر، فإن معظم الطوائف والمنظمات الأرثوذكسية تعترف بدولة إسرائيل، بل ويعيش في الدولة عدد كبير من الحاسيديم. علاوة على ذلك، لا تزال اليهودية الأرثوذكسية الديانة السائدة في البلاد.
ومع ذلك، فإن جماعة "ناطوري كارتا"، التي انشقت عن "أغودات يسرائيل" عام 1935، ما تزال ترفض بشكل قاطع الاعتراف بحق دولة إسرائيل في الوجود، ولا تعترف بالصهيونية.
وتتخذ موقفًا قريبًا إلى حد ما جماعة "حاباد" (الحاسيديم الليوبافيتشيين). وعلى الرغم من وجود مستعمرة لهم في إسرائيل (قرية كفار حاباد)، فإن قادة حاباد يرون أن تأسيس الدولة الإسرائيلية العلمانية الحالية وفق خطط الصهاينة لا يُعد علامة على الخلاص المسياني، أي لا يملك تبريرًا دينيًا. ومع ذلك، فإن ذلك لا يمنع حاباد من المشاركة النشطة في الحياة السياسية في إسرائيل، والدعوة إلى "أرض إسرائيل الكاملة" وبناء المستوطنات اليهودية في الأراضي المحتلة.
وأخيرًا، تجدر الإشارة إلى أن أبناء تيودور هرتزل، مؤسس الصهيونية، قد تبرأوا من والدهم وأصبحوا مناهضين للصهيونية بنشاط. لم يعارضوا الصهاينة علانية فحسب، بل تحولوا أيضًا إلى المسيحية.
في الشتات، كانت فكرة استعمار فلسطين مدعومة في البداية من قبل قلّة فقط. فلم تكن فكرة العودة إلى أرض الأجداد الفقيرة والقاحلة جذابة لليهود الأوروبيين الذين كانوا مندمجين بشكل جيد في مجتمعاتهم. وجدت الفكرة أكبر عدد من المؤيدين بين فقراء اليهود في أوروبا الشرقية، خاصة في بولندا وروسيا. كانت هناك مجموعات مختلفة (غالبًا من روسيا)، مثل "هيبات صهيون" ("حب صهيون") وغيرها، تدعو إلى عودة جميع اليهود إلى أرض إسرائيل (إريتس يسرائيل) لإحياء الحياة القومية، ومن ثم إقامة دولة، حتى قبل هرتزل. في مطلع عام 1882، نشأت في خاركوف حلقة فلسطينية تسمى "بيلو" (اختصار لعبارة "بيت يعقوب لخو فنيلخا" – "بيت يعقوب، قوموا فلنذهب"). قرر أعضاؤها، وهم غالبًا من الطلاب، تأسيس مستعمرة زراعية نموذجية في فلسطين لدعم الفكرة اليهودية. وقد نجح البيلويون، كما سُمّوا، في إنشاء مستوطنة لهم في غيديرا (فلسطين)، لكن عدد أتباعهم كان قليلًا.
عندما بدأ هرتزل نشاطه، لم يكن يعرف حتى بوجود حركة مثل "هوفيفي صهيون" (حرفيًا "محبو صهيون"). كما لم يكن على علم بالأفكار الصهيونية السياسية التي طورها قادتها، خاصة ليون بينسكر. نشأت هذه الحركة من مجموعات ودوائر متفرقة من "هيبات صهيون" (غالبًا من روسيا) في مؤتمرها الأول عام 1884. أصبحت "هوفيفي صهيون" حلقة وصل بين فكرة العودة إلى صهيون وبداية الصهيونية السياسية التي أعلنها تيودور هرتزل في المؤتمر الصهيوني الأول بعد 13 عامًا. رأت "هوفيفي صهيون" حل "المسألة اليهودية" في "عودة الشعب اليهودي إلى إريتس يسرائيل وإنشاء مستوطنات زراعية هناك". في عام 1882، بدأت الحركة تركيز جهودها على شراء الأراضي في فلسطين. وفي عام 1890، أسست ما يُعرف بـ"لجنة أوديسا"، التي أصبحت المنظمة اليهودية الشرعية الوحيدة في روسيا.
في أوروبا الغربية، حيث لم تكن هناك قيود على النشاط السياسي، كانت "هوفيفي صهيون" حذرة من اتهامات بعدم الوطنية، لذا لم تكن تميل إلى شن حملات سياسية لتحقيق المثل الصهيونية. في النهاية، أصبح نشاطها خيريًا في الغالب ولم يؤثر بشكل كبير على تطور الصهيونية السياسية أو الهجرة (عليا) إلى فلسطين تحت الانتداب البريطاني لاحقًا.
تمكنت أولى المستوطنات الزراعية من التأسيس في فلسطين بعد أعمال الشغب ضد اليهود في روسيا واضطهادهم في رومانيا عام 1882. وبدأت الموجة الأولى من المهاجرين تحت تأثير أفكار "هوفيفي صهيون" بشكل أساسي. في عام 1889، أسست الحركة في أوديسا جمعية سرية تسمى "بني موشيه"، بهدف تعزيز النهضة الروحية للشعب اليهودي وعودته إلى وطنه التاريخي. ترأس الجمعية أحاد هعام (الموسوعة اليهودية المختصرة، المجلد 9، أعمدة 857–859).
كان من بين مؤيدي أحاد هعام القس الأمريكي ويليام بلاكستون، الذي كتب في عام 1891 – أي قبل تيودور هرتزل بخمس سنوات – إلى الرئيس الأمريكي بنجامين هاريسون حول ضرورة "تنظيم مؤتمر دولي في أقرب وقت ممكن لبحث وضع الإسرائيليين وحقهم في فلسطين كموطنهم القديم، ودعمهم في مطالبهم العادلة لتحسين وضعهم المأساوي" (يودوفيتش إ. عن الدستور الأمريكي، المحكمة العليا للولايات المتحدة واليهود فيها // ملاحظات في التاريخ اليهودي. – 2011. – العدد 11 (146)). ***** يتبع ...
#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
طوفان الأقصى 569 - الأمريكيون ينسحبون من سوريا
-
مناهضة الصهيونية - معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الس
...
-
طوفان الأقصى 568 – -مكة المظلومين-... بماذا جاء أمير قطر إلى
...
-
مناهضة الصهيونية – معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الخ
...
-
طوفان الأقصى 567 – الصهيونية هي التهديد الأكبر لحرية التعبير
...
-
مناهضة الصهيونية - معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الر
...
-
طوفان الأقصى 566 – نتنياهو بين الدش البارد والحمام الساخن
-
مناهضة الصهيونية – من لينين إلى ستالين – الجزء الثالث
-
طوفان الأقصى 465 – موقف الراحل الكبير البابا فرنسيس من القضي
...
-
مناهضة الصهيونية – من لينين إلى ستالين – الجزء الثاني
-
طوفان الأقصى 564 – بوفاة البابا، يفقد الشعب الفلسطيني أحد أه
...
-
مناهضة الصهيونية - من لينين إلى ستالين - الجزء الأول
-
طوفان الأقصى 563 – سوريا وما حولها – إسرائيل وتركيا تتقاسمان
...
-
طوفان الأقصى 562 – العقيدة الإقليمية الجديدة لإسرائيل – الاح
...
-
طوفان الأقصى561 – لماذا أوقف ترامب الضربة الإسرائيلية على إي
...
-
كيف عض واوي شجاع الأسد الميت
-
طوفان الأقصى 560 – ترامب وإسرائيل
-
عهد خروتشوف - البيريسترويكا رقم 1 – الجزء الثاني 2-2
-
طوفان الأقصى 559 – الفاشية في إسرائيل تعود إلى الواجهة من جد
...
-
عهد خروتشوف – البيريسترويكا رقم 1 - الجزء الأول 1-2
المزيد.....
-
وُصفت بـ-غير لائقة-.. ما حقيقة الصورة المنسوبة إلى وزيرة مغر
...
-
رئيس الشاباك يعلن استقالته: في 7 أكتوبر انهارت السماء وجميع
...
-
إلى أين تتجه العلاقة بين الأكراد وحكومة دمشق في ظل التوترات
...
-
إيران.. ارتفاع حصيلة ضحايا انفجار ميناء رجائي إلى 65 قتيلا
-
بيسكوف: الهدنة في ذكرى عيد النصر تؤكد حسن نية الجانب الروسي
...
-
الجزائر.. الأمن الوطني يضبط أكبر شحنة من -الإكستازي- في إفري
...
-
صحيفة: الولايات المتحدة تطلب من اليونان تسليم أوكرانيا أنظمة
...
-
عملية غسيل سيارة تتحول إلى حادث مأساوي في تركيا (فيديو)
-
توقعات ألمانية بتصاعد المواجهة مع روسيا في ظل الحكومة الجديد
...
-
الداخلية السعودية تعلن عقوبات مشددة بحق مخالفي تعليمات الحج
...
المزيد.....
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
-
سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا-
/ نعوم تشومسكي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
-
كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟
/ محمد علي مقلد
المزيد.....
|