أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - مناهضة الصهيونية - معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الرابع















المزيد.....

مناهضة الصهيونية - معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الرابع


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8323 - 2025 / 4 / 25 - 17:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع


*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*

فلاديمير بولشاكوف
فيلسوف وعالم اجتماع روسي، دكتوراه في الفلسفة، أستاذ، ناشط اجتماعي.

12 مارس 2019

بعد وفاة ستالين، بينما كانت الحملة ضد الصهيونية في الإتحاد السوفياتي مستمرة، فقد كانت متقطعة، وتزداد كلما قامت إسرائيل بهجمات على جيرانها العرب. لكن الوضع تغير بعد العدوان الإسرائيلي عام 1967، الذي استعاد فيه الكيان الصهيوني "حدوده التوراتية" من خلال احتلال شبه جزيرة سيناء المصرية، وهضبة الجولان السورية، وقطاع غزة، والضفة الغربية لنهر الأردن، بما في ذلك القدس الشرقية.

بعد هذا العدوان الصريح، عاد العداء للصهيونية إلى الواجهة مرة أخرى، خاصة وأن الصهيونية الدولية بدأت تهدد المصالح الوطنية للإتحاد السوفياتي بشكل مباشر.
تم قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل، وطالبت موسكو دول حلف وارسو بفعل الشيء نفسه. وافقت جميع الدول باستثناء تشاوشيسكو (رومانيا). قدم الإتحاد السوفياتي ودول حلف وارسو الأخرى مساعدات سياسية وعسكرية نشطة لمصر وسوريا. كما أدانت الأحزاب الشيوعية والعمالية الموالية لموسكو، بما في ذلك الحزب الشيوعي الإسرائيلي، الصهيونية. بدعم من الإتحاد السوفياتي، تم اعتماد القرار رقم 3379 من الجمعية العامة للأمم المتحدة في 10 نوفمبر 1975، والذي صنف الصهيونية كشكل من أشكال العنصرية والتمييز العرقي.

ردت الصهيونية الدولية على ذلك لأول مرة منذ حل "اللجنة اليهودية المناهضة للفاشية" في أوائل عام 1970 بحملة هستيرية معادية للسوفيات عبر تصريحات غولدا مائير، التي أصبحت آنذاك رئيسة وزراء إسرائيل. حيث دعت علناً إلى "حملة شاملة" ضد الإتحاد السوفياتي. وللمشاركة في هذه الحملة، التي انتهت بانتصارهم مع تفكك الإتحاد السوفياتي عام 1991، تم تعبئة جميع المنظمات الصهيونية في العالم دون استثناء، بما في ذلك الخلايا الصهيونية السرية في الإتحاد السوفياتي والدول الاشتراكية الأخرى.

ليس سراً أن هذه "الحملة الشاملة" كانت تُعد بعناية منذ فترة طويلة قبل أن تعلن عنها غولدا مائير علناً. ففي "الانقلاب" الذي حدث في بولندا في مارس 1968، شارك العديد من "المستقبليين" الذين أصبحوا لاحقاً خبراء وقادة في حركة "تضامن"، مثل: ميتشنيك، ومودزيليفسكي، وكورون، وتورونتشوك، وغوريتسكي، وبلومشتاين، وغيرهم من الشخصيات المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالصهاينة وأجهزة الاستخبارات الغربية. ومن بينهم برونيسلاف جيريميك، الذي أصبح لاحقاً وزير خارجية بولندا، والذي تدرب في المحفل الصهيوني "بناي بريث" في باريس (وفقاً لجريدة "غووس براسي" في 18 مارس 1968). هناك، أقام أيضاً علاقات مع تحرير مجلة "كولتورا" ومع القسم البولندي في إذاعة "أوروبا الحرة"، مما قاده حتماً إلى إتصالات مباشرة مع وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA). ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل أظهرت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) اهتماماً كبيراً بأشخاص مثل جيريميك.

في يناير 1982، كشفت الأسبوعية اللبنانية "الكفاح العربي" أن الموساد لعب دوراً نشطاً في تأجيج "الأزمة البولندية". وكما كتبت المجلة: "باستغلال حقيقة أن العديد من قادة تضامن كانوا صهاينة يدعمون إسرائيل وسياستها، قدم الموساد مساعدات مالية ودعائية مباشرة لهذه المنظمة." كما أن الموساد كان يتنسق بشكل وثيق مع وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، التي استفادت بدورها من خبرة وعمق معلومات عملاء الموساد في بولندا.

وأشار الباحث البولندي ت. فاليتشوفسكي إلى أن "المنظمات الصهيونية في الفترة ما بين 1956-1957، ثم مرة أخرى بين 1964-1966، كثفت هجماتها على جمهورية بولندا الشعبية من الدول الرأسمالية التي يشغل ممثلوها مناصب مهمة في أجهزة الدعاية. وتشمل هذه الدول، بالإضافة إلى إسرائيل نفسها، الولايات المتحدة وإنجلترا وألمانيا الغربية والنمسا والسويد. وقد وجدت الحملة المعادية لبولندا التي شنها الصهاينة دعماً واسعاً خاصة في الولايات المتحدة." (فاليتشوفسكي، "إسرائيل وألمانيا الغربية"، موسكو 1971، ص 114-115).

وفي يوليو 1968، أصبحت "الخطة التشغيلية" المشتركة بين البنتاغون ووكالة الاستخبارات المركزية ضد الدول الاشتراكية في أوروبا الشرقية معروفة للجمهور – وليس برغبة من واضعيها بالطبع. وشملت هذه الخطة، على وجه الخصوص، بولندا وألمانيا الشرقية وتشيكوسلوفاكيا. حيث نصت على "اتباع نهج متباين" تجاه كل دولة، مع الجمع بين التخريب السياسي الخارجي والأيديولوجي ومحاولات إضعاف حلف وارسو.
---
جريدة "بونر روندشاو" المؤثرة في يونيو 1968 كشفت بصراحة عن المهام التي وضعها استراتيجيو معاداة الشيوعية أمامهم، بينما كانوا يشنون نشاطًا تخريبيًا نشطًا ضد الدول الاشتراكية. ووفقًا للجريدة، تم اختيار "المثلث الحديدي"، "قلب حلف وارسو"، كهدف رئيسي، وهو يتألف من ألمانيا الشرقية وتشيكوسلوفاكيا وبولندا. "يكفي إلقاء نظرة على الخريطة"، حسبما قدر استراتيجو "بونر روندشاو"، "لفهم ما يعنيه خروج براغ من هذا المثلث. سيكون الجناح الجنوبي للمنطقة (كما كان يطلق على ألمانيا الشرقية في بون آنذاك) وبولندا مكشوفًا، وسيصبح الاختراق عبر الحدود السوفياتية ممكنًا. عندها سيفقد المثلث كل قيمته، وسيفقد حلف وارسو قلبه". (بونر روندشاو، 24 يوليو 1968). أحداث عام 1968 أكدت تمامًا أن الضربة الرئيسية لخدمات التخريب الغربية كانت موجهة إلى هذا القلب بالذات.

في تشيكوسلوفاكيا، حيث كانت القوى المعادية للاشتراكية تعمل بدعم من التحريفيين في قيادة الحزب الشيوعي، تطورت الأحداث بسرعة كبيرة لدرجة أن موسكو لم تعد قادرة على السيطرة عليها أو التأثير فيها بأي شكل. في وثيقة "دروس تطور الأزمة في الحزب الشيوعي التشيكوسلوفاكي والمجتمع بعد المؤتمر الثالث عشر للحزب الشيوعي التشيكوسلوفاكي"، التي تم اعتمادها في اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيوعي التشيكوسلوفاكي في ديسمبر 1970، تم تقديم تحليل واضح إلى حد كبير لما حدث.
منذ ربيع 1968، المعروف في تشيكوسلوفاكيا بأحداث "ربيع براغ"، كان الصهاينة أكثر الفئات نشاطًا في الطابور الخامس في البلاد. وهذا ليس من قبيل الصدفة. "كان للتأثير الكبير في المعركة ضد الاشتراكية في تشيكوسلوفاكيا"، كما أشارت اللجنة المركزية للحزب الشيوعي التشيكوسلوفاكي عند تحليل أحداث "ربيع براغ"، "قوى نشطة تبنت مواقف الصهيونية – إحدى أدوات الإمبريالية الدولية ومعاداة الشيوعية. وكان من أبرز ممثليها لدينا: إف. كريغل، آي. بيلكان، آي. لوستيغ، إي. غولدشتوكر، آي. ليم، إي. ليبيل، كي. فينتر وآخرون". (دروس تطور الأزمة في الحزب الشيوعي التشيكوسلوفاكي والمجتمع بعد المؤتمر الثالث عشر للحزب الشيوعي التشيكوسلوفاكي. موسكو، 1971. ص 27).

لم تقتصر كل أفعال قوى الثورة المضادة في تشيكوسلوفاكيا، حسب وثيقة اللجنة المركزية للحزب الشيوعي التشيكوسلوفاكي، على الصهيونية. فالصهاينة كانوا مجرد جزء من هذه القوى، تمامًا كما أن الصهيونية الدولية ليست سوى جزء من الإمبريالية العالمية. ولذلك، عند الحديث عن النشطاء المضادين للثورة من بين المواطنين التشيكوسلوفاكيين من أصل يهودي، فقد وصفهم الحزب الشيوعي التشيكوسلوفاكي بأنهم صهاينة، لأنهم كانوا كذلك بالفعل.

بمرور الوقت، اتضح ما يلي: قبل قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل، وتحت غطاء جوازات السفر الدبلوماسية وأسماء أخرى، بدأت السفارة الإسرائيلية في براغ تعين مواطنين سابقين من تشيكوسلوفاكيا. كانوا يتقنون التشيكية والسلوفاكية بطلاقة، وقد تلقوا تدريبًا في المنظمات الصهيونية سواء في إسرائيل أو خارجها، وخاصة في الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا الغربية والنمسا.

نورد فيما يلي قائمة مختصرة بالمنظمات الصهيونية التي، وفقًا للمصادر الإسرائيلية، كانت تقوم بأعمال تخريبية في تشيكوسلوفاكيا بالتعاون مع أطراف "مهتمة" أخرى، مثل الاتحادات والمجموعات والجمعيات وأجهزة الاستخبارات الإمبريالية:

"المنظمة الصهيونية العالمية، المؤتمر اليهودي العالمي، منظمة الشباب الصهيوني، مؤتمر الصهاينة الأوروبيين، مجلس تنسيق أنشطة المنظمات اليهودية، المجلس العالمي لنساء اليهود، المجلس العالمي لليهود السفارديم، المنظمة الصهيونية النسائية العالمية، المجلس العالمي لليهود العاملين، الإتحاد العالمي للطلاب اليهود، الوكالة اليهودية للأنباء، المؤتمر العالمي للصحفيين اليهود، الجاونت ، هيئاس ، البوند ، بيو وغيرها". (معاريف، 6 أكتوبر 1968). كما نشطت في ذلك الوقت لجنة اللاجئين التشيكوسلوفاكيين التابعة للمركز الصهيوني الرئيسي للتوثيق في فيينا، ومركز تنسيق مقاتلي الحرية من تشيكوسلوفاكيا في إسرائيل. في الغرب، لم يبخلوا لا بالأموال لتمويل الأنشطة السرية المعادية للثورة، ولا بنصائح خبراء معاداة الشيوعية. وقد تولى هذه المهمة، بالإضافة إلى وكالة المخابرات المركزية وأجهزة الاستخبارات الأخرى، منظمات مثل الجاونت و هيئاس ، وكذلك مؤسسة إيبرت التابعة لمؤسسة فورد". (بخصوص الأحداث في تشيكوسلوفاكيا. موسكو، 1968. ص 102).

في لقاء مع قادة "الحركة الصهيونية السرية" في تشيكوسلوفاكيا، حضر أيضًا رئيس تحرير المجلة الأمريكية "مشكلات الشيوعية" (The Problems of Communism)، الصهيوني أبرام برامبيرغ. بمساعدة هؤلاء المبعوثين التابعين للصهيونية الدولية، تم تنسيق أنشطة الصهاينة في تشيكوسلوفاكيا وخارجها بدقة.
في هذا الصدد، يعد تصريح باتيش، الأمين السياسي السابق لحزب "ماباي"، شديد الدلالة، حيث قال: "يمكن ويجب أن تكون إسرائيل قاعدة للتشيك والسلوفاك الذين يتوقون لتحرير وطنهم". اعترف باتيش بأن الصهاينة وجدوا تفاهمًا كاملًا وحافظوا على اتصالات مع قوى أخرى معادية للاشتراكية في تشيكوسلوفاكيا وخارجها.

تدخل قوات حلف وارسو في تشيكوسلوفاكيا عام 1968

سمح تدخل قوات حلف وارسو في تشيكوسلوفاكيا في أغسطس 1968 بإيقاف أنشطة التنظيمات الصهيونية المعادية للشيوعية مؤقتًا فقط. بعد 23 عامًا، انتقموا في كامل المعسكر الاشتراكي، ثم في الإتحاد السوفياتي نفسه.

الصهيونية والصحوة اليهودية

كمأ تذكر الموسوعة اليهودية، فإن انتصار الجيش الإسرائيلي في حرب الأيام الستة عام 1967 "ساهم في (إيقاظ) الوعي القومي لدى آلاف اليهود السوفيات الذين كانوا شبه مندمجين تمامًا" (الموسوعة اليهودية، المجلد 8، العمود 267).
كان هذه بالفعل "الانفجار الثاني للوعي اليهودي" بعد عام 1948. وصل العديد من اليهود إلى "استنتاج يستحيل معه الاستمرار في العيش في الإتحاد السوفياتي. بدأت عملية النهضة القومية، التي اتخذت أشكالًا مختلفة. توجه عشرات الآلاف من اليهود الشباب في موسكو ولينينغراد وكييف وتبيليسي وريغا إلى الكُنُس خلال الأعياد اليهودية. كما ازداد عدد اليهود الذين قدموا طلبات للهجرة إلى إسرائيل" (نفس المصدر).

الأراضي المحتلة والهجرة اليهودية

كانت الأراضي الجديدة التي احتلت خلال العدوان عام 1967، والتي لم تكن إسرائيل تنوي التخلي عنها، بحاجة إلى من يستوطنها. وكان اليهود السوفيات، الذين لم يكونوا قد اعتادوا بعد على مظاهر الحضارة الغربية، هم الأنسب لهذا الغرض. طالبت الكنيست الحكومة السوفياتية بالسماح لهم بالهجرة الحرة إلى إسرائيل. وبدأت حملة صهيونية عالمية لدعم هذا المطلب. لم تفتح الأبواب السوفياتية على مصراعيها للهجرة بعد، لكن ظهرت أولى الشقوق. ففي عام 1968، غادر 231 شخصًا الإتحاد السوفياتي إلى إسرائيل، وفي عام 1969، ارتفع العدد إلى 3033. كل هذا لم يخلُ من إثارة قلق قادة الإتحاد السوفياتي والحزب الشيوعي.
------
يتبع.....



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان الأقصى 566 – نتنياهو بين الدش البارد والحمام الساخن
- مناهضة الصهيونية – من لينين إلى ستالين – الجزء الثالث
- طوفان الأقصى 465 – موقف الراحل الكبير البابا فرنسيس من القضي ...
- مناهضة الصهيونية – من لينين إلى ستالين – الجزء الثاني
- طوفان الأقصى 564 – بوفاة البابا، يفقد الشعب الفلسطيني أحد أه ...
- مناهضة الصهيونية - من لينين إلى ستالين - الجزء الأول
- طوفان الأقصى 563 – سوريا وما حولها – إسرائيل وتركيا تتقاسمان ...
- طوفان الأقصى 562 – العقيدة الإقليمية الجديدة لإسرائيل – الاح ...
- طوفان الأقصى561 – لماذا أوقف ترامب الضربة الإسرائيلية على إي ...
- كيف عض واوي شجاع الأسد الميت
- طوفان الأقصى 560 – ترامب وإسرائيل
- عهد خروتشوف - البيريسترويكا رقم 1 – الجزء الثاني 2-2
- طوفان الأقصى 559 – الفاشية في إسرائيل تعود إلى الواجهة من جد ...
- عهد خروتشوف – البيريسترويكا رقم 1 - الجزء الأول 1-2
- طوفان الأقصى 558 – اليمن يحطم أوهام تفوق الجيش الأمريكي
- -رجلنا- في أمريكا
- طوفان الأقصى 557 – ترامب ونتنياهو يرقصان -تانغو واشنطن-
- الأمريكي العظيم – بمناسبة مرور 80 عاما على وفاته
- ألكسندر دوغين – إتحاد روسي – بيلاروسي – إيراني ينقذ الوضع
- طوفان الأقصى 555 – إستضافة المجر للمجرم نتنياهو بين القانون ...


المزيد.....




- كيف أصبح البابا فرنسيس أيقونة موضة غير متوقعة؟
- انتحار فيرجينيا جيوفري.. مُتهِمة الأمير البريطاني آندرو ومن ...
- بطائرة درون حرارية.. شاهد ما يفعله هذا المصور لإيجاد الحيوان ...
- بعد لقاء ويتكوف مع بوتين.. ترامب: روسيا وأوكرانيا -قريبتتان ...
- DW تتحقق: ناشرو الأكاذيب والمعلومات المضللة يستهدفون البابا ...
- دراسة: النوم الكافي يدعم بقوة المراهقين على التحصيل الدراسي ...
- آبل تحذر مستخدمي آيفون من تطبيق شهير
- شي: الذكاء الاصطناعي يحمل مخاطر وتحديات غير مسبوقة
- لليوم الثاني على التوالي... الهند وباكستان تتبادلان إطلاق ال ...
- -حماس-: المفاوضات مستمرة ولن نقبل بصفقات جزئية


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - مناهضة الصهيونية - معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الرابع