أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد جواد فارس - في الذكرى السنوية الاولى لوفاة القائد الشيوعي العراقي باقر ابراهيم















المزيد.....

في الذكرى السنوية الاولى لوفاة القائد الشيوعي العراقي باقر ابراهيم


محمد جواد فارس

الحوار المتمدن-العدد: 8322 - 2025 / 4 / 24 - 23:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في الذكرى السنوية الاولى
لوفاة القائد الشيوعي العراقي باقر ابراهيم

محمد جواد فارس


الأصعب ليس ان يموت المرء ، بل ان يموت الذين حوله كلهم ، و يبقى هو حيا 0
( تولستوي )

في الثامن و العشرين من نيسان عام 2024 توقف قلب المناضل الشيوعي الوطني العراقي باقر أبراهيم ، ابن مدينة الكوفة العراقية , كنت ابنا بارا لهذه المدينة ، و التي كانت في ماضيها عاصمة للخلافة الاسلامية أضافة لكونها مدينة النحو في قواعد اللغة العربية كما البصرة ، كنت ابن السيد ابراهيم الموسوي المكنى بالبصري ، حيث مكان ولادته متنقلا الى الكوفة بعد ثورة 1920 و المعروفة بثورة العشرين 0 مدينة النجف الاشرف حيث مرقد الخليفة الرابع علي بن ابي طالب و الذي اتخذ من الكوفة عاصمة للخلافة ، فقد كانت النجف مدينة العلم و الثقافة و المناضلين الشيوعيين ، قدمت الشهيد عواد رضا الصفار و قبله الشهيد حسين محمد الشبيبي ( صارم ) و حسين أحمد الرضي ( سلام عادل ) و كذلك حسن عوينة ، واخرين منهم محمد حسن مبارك و صاحب جليل الحكيم واخرين ، ممن تركوا بصماتهم النضالية في تاريخ الحركة الشيوعية العراقية 0 ظهرت لدى باقر ابراهيم نزعة الاحتجاج و الثورة على النظام في سنوات نضوجه الاولى ، بدء أحداث مايس 1941 و التي أطلق عليها ثورة رشيد عالى الكيلاني او الضباط الاربعة 0 كان باقر ابراهيم طالب مجتهد و مواظب أكمل دراسته الابتدائية عام 1946 بتفوق مما اهله قبوله في كلية الملك فيصل الثاني في بغداد ، وفيها التقى مع طلاب وطنين منهم نوري عبد الرزاق و أياد سعيد ثابت و طالب شبيب و حكمت الفرحان ، وهم من توجهات فكرية وطنية متعددة ، وكان لاخيه الكبير دورا كبيرا في توجهه و حثه لقرأة جريدة ( الرائد ) لصاحبها نور الدين داود ، فيها كانت محاكمات قادة الحزب الشيوعي العراقي يوسف سلمان يوسف ( فهد ) و زكي محمد بسيم ( حازم ) و حسين محمد الشبيبي ( صارم ) و يهودا صديق و اخرين ، وتأثر باقر ابراهيم في دفاعهم في المحكمة عن مبادئهم في وطن حر و شعب سعيد ، و كانت انذاك ملتهبة قضية الشعب الفلسطيني وهجرة اليهود من الدول الاوربية و العربية و الاستيطان في فلسطين و طرد الشعب الفلسطيني اهل الدار من بيوتهم 0
وفي عام 1948 عندما انطلقت اول انتفاضة جماهيرية كبيرة ضد معاهدة بورت سموث و التي وقعها صالح جبر و بيفن ، كان باقر ابراهيم احد المشاركين فيها عندما كان 1 طالب في كلية بغداد ، و في معركة الجسر سقط شهداء من الحزب الشيوعي العراقي الذين كانوا في مقدمة التظاهرة ، و عندما رجعت الى مدينتك لن تستكين بل شاركت وزملائك طلاب الكليات و المعاهد و الثانويات ، و ذكرت في مذكراتك بعد عودتك الى الكلية جرى الهجوم عليكم من طلاب معكم ذو التوجهات القومية و المدعومين من حزب الاستقلال و هو المحرض ، مستخدمين العصي و الهراوات و بوكسات الحديد معتدين على الشيوعيين في الكلية و قد اصيب عدد من الزملاء نتيجة الاعتداء الصارخ 0 نسب باقر ابراهيم لحلقة الاصدقاء عام 1947 وبقي حتى عام 1948 لكي يصبح عضوا في الحزب وهذا تم في مدينة الكوفة درس جيدا مبادئ الحزب ونظامه الداخلي و اسلوب العمل بين العمال والفلاحين و الكسبة لتوسيع القاعدة الحزبية في المدينة ، و كان مثابرا لتوسيع مداركه في الثقافة و كان يستعير الكتب من المكتبة و خاصة الكتب الثقافية في الادب قصة و شعرا و تاريخا و من ثم انتقل الى الادب الماركسي ، مثل كتاب الام لمكسيم غوركي و الدون الهادئ لميخائيل شولوخوف ، والمنشورات الحزبية السرية ، وما صدر عن عصبة مكافحة الصهيونية و ما صدر من دار الحكمة و حزب التحرر الوطني ، كان في ذالك الوقت 9 متأثرا باعدام فهد و رفاقه ، في محكمة النعساني و بضغط من المستعمرين الانكليز ، و كذلك هزه خبر وفاة رفيقه ضياء طارق زلزلة و الشخصية الوطنية النجفية المعروفة سعد صالح جريو رئيس حزب الاحرار و الذي استؤزر وزيرا للداخلية و في عهده انتعشت الحركة الوطنية و الثقافية و اجاز احزاب وطنية 0 لقد كنت ايها المناضل الشيوعي متابع جيد لتوجيهات حزبك هذه التوجيهات الصادرة عن قيادة الحزب ، في تنشيط الانتفاضات الشعبية التي حدثت و منها انتفاضة عام 1952 و التضامن مع الشعب( المصري الشقيق في ثورة يوليو ومع انتفاضة عام 1956 اثناء العدوان الثلاثي عندما امم النظام المصري بقيادة عبد الناصر قناة السويس ، و بدء العدوان الانكليزي و الاسرائيلي و الفرنسي على الشعب المصري ، هب الشعب العراقي بالتضامن مع مصر و شعبها 0
و في عام 1952 وانت كنت معتقل ، حكم عليك المجلس العرفي العسكري بموجب ثلاث دعاوى منفصلة و سجنت لعامين منهما ، في سجن بغداد المركزي ، و كنت في السجن مواظب في دراسة اسس الماركسية في الاقتصاد السياسي ، و الفلسفة و الاشتراكية العلمية و تاريخ الحركة العمالية العالمية ، و كان لمخطوطة أحمد علوان ( ابو عمر ) و هو من البصرة قد اثرت فيك ، والمخطوطة كانت ( ربع قرن من تاريخ الحركة الثورية في العراق ) ، و التقيت في السجن بخيرة المناضلين ومنهم المناضل الشيخ حسين الساعدي و كنت تملك صداقات مع الكثير من السجناء 0
كان باقر براهيم حريصا على وحدة الحزب وتماسكه ، و يدين الانشقاقات من مبدأ ان حل الخلافات يجب ان يكون بطرح الافكار داخل التنظيم ومناقشة كل الاراء التي تطرح وفق مبادئ الحزب للوصول الى الحلول الناجعة ، و رفضت انشقاق (راية الشغيلة ) وعلى رأسهم المسؤول الاول عزيز محمد ، وكنت أنذاك مسؤول عن تنظيم مدينة الحلة و عندما وصل بيان حل راية الشغيلة عام 1956 و توحيد الحزب ، و دور الرفيق عميد الشيوعين العرب خالد بكداش في الوحدة ،وجرى تعميق الوحدة بموقف انتقادي جريئ 0
لقد واكبت المجازر التي ارتكبت بحق السجناء الشيوعيين في سجن بغداد المركزي و كان عدد القتلى سبعة شهداء و 81 جريحا من مجموع السجناء البالغ عددهم 164 سجينا ، وفي سجن الكوت عندما كان العدد 123 وانت كنت هناك ، المعاملة كانت مشابه للسجناء في بغداد و الكوت و نقرة السلمان و كان لك موقف مشهود في توقيعك على عريضة حول معانات السجناء و دفاعك عن محتواها( امام لجنة التحقيق ، زرت سجون العهد الملكي كلها في الكوت و بعقوبة و السلمان ، و وضحت ذلك في كتابك الموسوم ( مذكرات باقر ابراهيم ) الصادر عن دار الطليعة ، عن معاناة السجناء و كذلك عمليات الهروب الى الحرية ، و أشكالها ومنها التنكر و الخروج مع الزائرين في المواجهات ومنها الانفاق و غيرها من الطرق ، ومررت على العلاقات الرفاقية بين السجناء وذكرت الدكتور محمد صالح سميسم و الدكتور حسين الوردي 0
وفي عام 1954 صدر المرسوم رقم ( 17 ) الخاص باسقاط الجنسية العراقية ، عن المناضلين توفيق منير و المحامي الموصلي كامل قزانجي وابعدوا الى تركيا ، و عندما اطلق سراحك كنت تحمل رسالة من منظمة الحزب في السجن الى قيادة الحزب و كنت قد استخدمت علبة معجون الاسنان الفارغة و ادخلت الرسالة فيها واوصلتها ، و بعد ثورة الرابع عشر من تموز عام 1958 تفرغت للعمل الحزبي بنشاط من اجل تقوية و توسيع العمل التنظيمي بين الجماهير في الحلة و اطراف الكوت و الديوانية من جهة القاسم والمحمودية في تكوين خلايا حزبية ، ولجان فلاحية اعتمدت على الثقة و المعرفة التي توليها جماهير الحزب في الريف و في مقدمتهم الشهيد كاظم الجاسم في ريف الحلة في قرية البو شناوة و معن جواد في المحاويل و طاهر علوان في كربلاء وملا أحمد في القاسم و الشهيد عباس الخضير من قرية البو شناوة و ذكرت الرفاق الذي عملت معهم 0
مواقفك الاممية تجسدت في مشاركتك في احتفالات ومؤتمرات الاحزاب الشيوعية و العمالية العالمية في البلدان الاشتراكية في القاء الكلمات و حضور الاجتماعات معهم كما مع قيادة جمهورية منغوليا الشعبية على سبيل المثال و لقاءك بقائد الحزب الشيوعي الايراني ( تودا ) و مع قيادة الحزب الشيوعي القبرصي ( اكيل ) 0 وفي رومانيا و سيرلانكا و فرنسا و البرتغال ، وحضورك الى المؤتمر السادس و العشرين للحزب الشيوعي السوفيتي مع سكرتير الحزب الشيوعي العراقي و عقدك لندوات حزبية داخل التنظيم 0
كنت في ريف الفرات الاوسط و على وجه التحديد في ريف الشامية و بعد انقلاب شباط الدموي و انت عضو المكتب السياسي الذي يقوده الشهيد سلام عادل ، لعبت دورا مهما في جمع الرفاق الذين انقطعت صلتهم بالحزب ، و رسمت الخطة لانقاذ قيادة الحزب الرفيق جمال الحيدري و محمد صالح العبلي لخروجهم من بغداد ، ولكن حركة الشهيد حسن سريع في 3 /7 / 1963 حالت دون نجاح الخطة و تم القبض على الرفيقين و استشهدا في قصر النهاية 0 و تابعت مسيرة الحزب وشاركت في المؤتمر الثاني و الثالث و انتخبت عضوا في المكتب السياسي لغاية المؤتمر الرابع المنعقد في كردستان العراق ، و كنت في كردستان مع الانصار و زوجتك خالدة الذكر ام خولة ، و كنت قد ادركت ماذا سيحدث في هذا المؤتمر فقررت عدم الترشيح للجنة المركزية للحزب و قدمت مداخلة ، انقل منها مايلي : [ وقررت و وضحت في تلك الرسالة ( و يقصد بها الرسالةالتي قدمها الى الاجتماع الكامل للجنة المركزية المنعقد في حزيران 1984 ) وجهة نظر عامة موجزة تجاه سياسة الحزب التي وجدت فيها ما يدفع بالحزب ، بعد تصحيح اخطائناالسابقة نحو العزلة و الضعف ، كما تحدثت فيها عن أوضاع الحزب الداخلية التي تتطلب المعالجات و عن الوضع في قيادة الحزب 0 كنت انذاك احمل شرف العضوية في المكتب السياسي و المسؤلية عن التنظيم الحزبي ، وبسبب القناعة التي تأكدت لدي بعدم خوضي الصراعات المتتالية داخل القيادة حول عضوية المكتب السياسي ، وما تقابل به مهمتي التنظيمية من عرقلة _ لهذه الاسباب _ بالدرجة الاساسية اتخذت موقف تجنب ترشيح نفسي في انتخابات المكتب السياس ] انتهى الاقتباس من مذكرات باقر ابراهيم 0 بعد احتلال الوطن في نيسان قمت بزيارات لقادة الحركة الفلسطنية و كنت معك (كاتب السطور ) بزيارة الرفيق نايف حواتمة امين عام الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين و كذلك الشهيد ابو علي مصطفى امين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في دمشق شرحت لهم نتائج هذا الاحتلال و ما يترتب عنه من تدمير البنية التحتية للدولة العراقية التي تأسست عام 1921 ، و موقف الشيوعيين الوطنين من الاحتلال و العمل لمقاومته بكل السبل بما فيها المسلحة 0 لقد كتب باقر ابراهيم كتب مهمة تاريخيا و نضاليا و ثقافيا ، زود بها المكتبة العراقية و العربية ومنها التالية : 1 - مذكرات باقر ابراهيم أصدار دار الطليعة بيروت 0 2- دراسات في الجبهة الوطنية دار الرواد بغداد
3- حسن عوينة ثوري وهب الشعب و الوطن حياته صادر عن مركز الحرف العربي غوتنبرغ السويد 0
4- العراق جديد الحركة و تجديد الطلائع صادر عن دار الكنوز الادبية بيروت 0
5- صفحات من النضال على طريق التصحيح و التجديد و الوحدة صادر عن دار الكنوز الادبية بيروت 0
لك المجد و ستبقى مشروع خلود

طبيب و كاتب



#محمد_جواد_فارس (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحقيقة كالشمس لا تغطى بغربال مثل ما جامل الأعمى وتسمي بصير ...
- رشيد النجاب في رواية ( الخروبة ) رواية من فلسطين
- القصة و الرواية في الادب الروسي و السوفيتي .
- القرن الحادي و العشرين و الذكاء الاصطناعي
- من رد يوسف سلمان يوسف ( فهد ) أمام المحكمة من مذكرات محامي ا ...
- جبهات الإسناد الداعمة للمقاومة الوطنية الفلسطنية تعمل فعلها ...
- رواية ( الوريث ) للكاتب المسرحي حازم كمال الدين
- فلسطين العربية ستبقى رغم مجازر الامبريالين و الصهاينة 0 ستنت ...
- حياة شرارة الثائرة الصامتة
- المقاومة الوطنية الفلسطنية تلقن الصهاينة المستوطنين القتلة ا ...
- ترجل الفارس الوطني الشيوعي باقر ابراهيم الموسوي ( ابو خولة ) ...
- بشتشان المجزرة البشعة التي أقدم الاتحاد الوطني الكردستاني عل ...
- إضاءات و تأملات00 تفسيرية جديدة 
- يوم الشهيد الشيوعي العراقي 
- قراءة في رواية جمال العتابي
- كتاب بنات السياسة  إعداد الكاتبة هيفاء زنكنة!
- غزة ستكون مقبرة الغزاة الصهاينة ، و سيقرب موعد نهاية الاستيط ...
- عملية المقاومة الفلسطينية ( طوفان الأقصى ) غيرت مسار القضية ...
- لينين في القرن الواحد والعشرين مدرسة التنظيم الحزبي ، و الثو ...
- رسالة مفتوحة إلى سمير طبلة و من خلاله إلى رفاقه دربه ممن تنك ...


المزيد.....




- تقديم الساعة 60 دقيقة.. بدء تطبيق التوقيت الصيفي في مصر
- ترامب: نقترب من التسوية وموسكو ليست عقبة
- مدمرة هندية تعترض صاروخا بمنظومة متطورة
- منظمة التحرير الفلسطينية توافق على استحداث منصب نائب للرئيس ...
- تواصل المواجهات في الفاشر وسط أزمة إنسانية متفاقمة
- -وول ستريت جورنال- تكشف هوية أقرب مستشار لنائب الرئيس الأمري ...
- في لحظة تاريخية مؤثرة.. عشرات الآلاف يلقون النظرة الأخيرة عل ...
- إيران تبدي استعدادها لمفاوضات نوويّة مع الترويكا الأوروبية.. ...
- لأول مرة في تاريخها - منظمة التحرير الفلسطينية تستحدث منصب ن ...
- نتنياهو: مستعدون لمواجهة إيران لوحدنا


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد جواد فارس - في الذكرى السنوية الاولى لوفاة القائد الشيوعي العراقي باقر ابراهيم