أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - مناهضة الصهيونية – من لينين إلى ستالين – الجزء الثالث















المزيد.....

مناهضة الصهيونية – من لينين إلى ستالين – الجزء الثالث


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8322 - 2025 / 4 / 24 - 17:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع



*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*

فلاديمير بولشاكوف
فيلسوف وعالم اجتماع روسي، دكتوراه في الفلسفة، أستاذ، ناشط اجتماعي.

21 فبراير 2019

الفاشية والصهيونية – علاقات الحركة الصهيونية مع ايطاليا الفاشية وألمانيا النازية

أدى العداء للشيوعية لدى الصهاينة اليمينيين حتماً إلى اقترابهم من الفاشية. على سبيل المثال، نشر أ. أحيمير Ahimeir، أحد زعماء التنظيم الصهيوني "بريت هابيريونيم" Brit Ha-Biryonim ("اتحاد المتمردين") الذي كان ينشط سراً في فلسطين، في خريف عام 1928 سلسلة مقالات في صحيفة "دوآر ها يوم" Doar HaYom تحت العنوان العام "مذكرات فاشي يهودي" Notes of a Jewish Fascist. وتجدر الإشارة إلى أن أنصار جابوتينسكي في الثلاثينيات أجروا اتصالات مباشرة مع الفاشيين الإيطاليين والنازيين. وكان أول رئيس وزراء لإسرائيل، دافيد بن غوريون، يلقب فلاديمير جابوتينسكي بـ"فلاديمير هتلر"، كما وصفت ملصقات حزب ماباي MAPAI بمناسبة الأول من مايو 1933 الصهاينة التصحيحيين Revisionist Zionists بأنهم "تلاميذ هتلر من الشارع اليهودي".

من المعروف أنه حتى ليلة المذبحة الكبرى لليهود في ألمانيا يومي 9–10 نوفمبر 1938، المعروفة باسم "ليلة الكريستال" (Kristallnacht)، كانت جميع المنظمات اليهودية محظورة في الرايخ الثالث باستثناء المنظمات الصهيونية. أما الادعاءات الصهيونية بعد الحرب بأن الفاشيين كانوا مناهضين للصهيونية، فهي كاذبة.

في 13 نوفمبر 1934، استقبل موسوليني رئيس المؤتمر اليهودي العالمي ناحوم غولدمان. وكان هدف زيارته إلى روما الحصول على دعم "أحد أقوى الشخصيات في العالم الغربي" لإنشاء المؤتمر اليهودي العالمي، الذي كان من المقرر استخدامه للعمل بين اليهود الذين لم يكونوا يتقبلون الأفكار الصهيونية. (لاحقاً ترأس غولدمان كلاً من المنظمة الصهيونية العالمية والمؤتمر اليهودي العالمي من عام 1956 إلى 1968). وقد أيد موسوليني الفكرة الصهيونية ووعد بتقديم دعمه (إيفانوف ي. س. "احذروا: الصهيونية!"، موسكو، 1970، ص. 82).

كان الدوتشي موسوليني في مبدأه ضد إبادة اليهود، وقد نصح هتلر بدعم الصهاينة. وعلى الرغم من تحفّظاته، أصدر هتلر تعليماته للغيستابو بمساعدة مشروع الاستيطان الصهيوني في فلسطين (راجع: Third Reich، ص. 63–64، 105، 141–144، 219–220؛ وسترش ر. حول نظرة هتلر النقدية للصهيونية في كتاب "كفاحي"، الجزء 1، الفصل 11، 1985؛ نقلاً عن: "نهاية العالم عند هتلر"، ص. 155).

قال هتلر لمساعده العسكري عام 1939، ثم أعاد القول عام 1942، إنه طلب من بريطانيا نقل جميع اليهود من ألمانيا إلى فلسطين أو مصر (بيليو ن. "كنت مساعداً لهتلر"، ماينز، 1980، ص. 65، 95؛ الترجمة الروسية: ن. بيلوف، "كنت مساعداً لهتلر"، سمولينسك، 2003). وردّت بريطانيا على هذا الطلب بالرفض.

نظّمت الحكومة النازية 40 مركزاً زراعياً في أنحاء ألمانيا لإعداد الشباب اليهودي للحياة في الكيبوتسات في فلسطين. حتى قبيل اندلاع الحرب، استمرت الحكومة الألمانية في دعم هجرة اليهود إلى فلسطين، بما في ذلك في عامي 1940–1941. حتى أواخر مارس 1942، كان لا يزال يوجد في ألمانيا كيبوتس رسمي لتأهيل المهاجرين المحتملين (آراد ي. "وثائق عن الهولوكوست"، 1981، ص. 155؛ Barnes Review، 1995، "أسرار الموساد"، عدد سبتمبر، ص. 11). وقد دعمت المقالات الافتتاحية في صحيفة SS النازية Das Schwarze Korps أفكار الصهيونية أيضاً (عدد 26 سبتمبر؛ راجع: "الرايخ الثالث ومسألة فلسطين"، 1985، ص. 56–57).

دعم مكتب هيملر بنشاط خطط الصهاينة لنقل اليهود الألمان إلى فلسطين. ففي عام 1934، زار رئيس القسم اليهودي في جهاز الأمن الخاص SS البارون فون ميلدنشتاين عدة منظمات صهيونية في فلسطين. وفي سبتمبر–أكتوبر 1934، نشرت صحيفة Der Angriff، التي كان يشرف عليها غوبلز مباشرة، سلسلة من 12 مقالاً كتبها ميلدنشتاين، امتدح فيها بشدة الاستيطان الصهيوني في فلسطين. وبمناسبة هذه الزيارة، أمر غوبلز بسك عملة تذكارية، كان على أحد وجهيها الصليب المعقوف، وعلى الوجه الآخر نجمة داود السداسية (نيكوسيا فرانسيس، "هتلر والصهيونية: الرايخ الثالث ومسألة فلسطين 1933–1939"، ليوني آم ستارنبرغر زي، 1989).

في كتابه الوجه الآخر للعملة، يشير ألفريد ليليينتال The Other Side of the Coin, Alfred Lilienthal إلى أنه "في الأشهر الأولى من حكم هتلر، كان الصهاينة هم الممثلون الوحيدون لليهود الذين تعاملوا مع السلطات الألمانية. وقد استغلوا هذا الوضع لتشويه سمعة المعادين للصهيونية من اليهود والمؤيدين للاندماج. ونتيجة لذلك، تم التوصل إلى اتفاق بين الوكالة اليهودية والسلطات النازية. وقد شارك جهازا الغيستابو والـ SS حتى في تسهيل هجرة الصهاينة" (ليليينتال، The Other Side of the Coin، نيويورك، 1965، ص. 19).

وعند الحديث عن شخصية أدولف أيخمان – ضابط SS المسؤول عن "الحل النهائي" للمسألة اليهودية، والذي اعترف بأنه مسؤول عن مقتل 5 ملايين يهودي – كتبت الفيلسوفة الألمانية-الأمريكية من أصل يهودي والصحفية حنة آرنت Hannah Arendt : "أيخمان كان يحتقر اليهود الاندماجيين، وكان منزعجاً من اليهود الأرثوذكس، لكنه أحب الصهاينة لأنهم كانوا، مثله، مثاليين" (آرنت، Eichmann in Jerusalem، لندن، 1963). وقد تبين أثناء محاكمته في إسرائيل أنه عقد صفقات مع الوكالة اليهودية، خاصة مع ممثلها ر. كاستنر Rudolf Kastner. وقد ساعد مقاتلو كاستنر الغيستابو في تحميل "اليهود غير المرغوب فيهم" على القطارات المتجهة إلى أوشفيتز، في حين كان "المرغوب فيهم"، وهم بالأساس مسؤولو ونشطاء المنظمات الصهيونية والأثرياء، يُنقلون إلى دول محايدة بمساعدة رجال SS.

ومن الجدير بالذكر أن إسحق شامير، الذي أصبح لاحقاً رئيس وزراء إسرائيل (1983–1984 و1986–1992)، كان في تلك الفترة زعيماً لعصابة صهيونية ذات طابع فاشي تُدعى "ليحي" (وتُعرف أيضاً باسم "عصابة شتيرن" نسبة إلى زعيمها) Lehi (The Stern Gang). وقد أجرت هذه العصابة مفاوضات مع النازيين بشأن التعاون ضد القوات البريطانية في فلسطين، ونفذت سلسلة من العمليات الإرهابية ضد البريطانيين.

وقد وصف هانز هيني Hans Hene أسباب هذا "الحب المتبادل" بين الفاشيين والصهاينة في سلسلة تقاريره في مجلة دير شبيغل: "ما دام الصهاينة والنازيون قد رفعوا العرق والأمة إلى مرتبة القيم المطلقة، فلا بد أن ينشأ جسر مشترك بينهما" (Der Spiegel، 19.02.1966).

وبينما كان معظم اليهود خلال الحرب العالمية الثانية، سواء في الإتحاد السوفياتي أو في الخارج، يقاتلون إلى جانب الروس والشعوب الأخرى ضد النازية، فإن الغيستابو استخدم الصهاينة للحفاظ على النظام في الغيتوهات ومعسكرات الإبادة. وقد صدرت في إسرائيل العديد من المنشورات حول تعاون مسؤولي الصهيونية مع النازيين أثناء انتفاضة غيتو وارسو ومساعدتهم لأيخمان. ولذلك، فإن كل الادعاءات الصهيونية بشأن "العداء النازي للصهيونية" لا تعدو كونها أكاذيب مكشوفة.

-----
*ستالين والصهيونية*

وفقاً لشهادات معاصريه، فإن جوزيف ستالين كان في البداية متسامحاً إلى حد ما مع الصهيونية، وكذلك مع اليهود عموماً (راجع: بولشاكوف ف. ف. "الصهيونية والشيوعية: جذور القرابة وأسباب العداء"، موسكو، معهد الحضارة الروسية، 2016، ص. 542–624)، ولم يتحول إلى مواقف معادية للصهيونية أو معادية لليهود إلا بعد الحرب العالمية الثانية.

تناول ستالين "المسألة اليهودية" لأول مرة قبل الثورة في كراسته "الماركسية والمسألة القومية"، التي ساعده في إعدادها المعروف بحبه لليهود نيكولاي بوخارين، وقد نالت تأييد لينين. وفيها هاجم ستالين منظمة "البوند"، التي كانت تتبنى مواقف صهيونية بشأن "القومية اليهودية" (ستالين، الأعمال الكاملة، موسكو، دار نشر الأدب السياسي الحكومي، 1946، المجلد 2، ص. 290–367). غير أن موقف ستالين المعادي للصهيونية لم يكن دائماً ثابتاً.

ففي عشرينيات القرن، وبصفته مفوضاً لشؤون القوميات، لم يُعارض علناً إنشاء مستوطنات زراعية يهودية في القرم، رغم أنه لم يكن يوافق على هذه الفكرة منذ البداية. وخلال الحرب، تعاون ستالين بنشاط مع الصهاينة من خلال "اللجنة اليهودية المناهضة للفاشية"، التي ساهمت في جمع الأموال والإمدادات من الولايات المتحدة في إطار برنامج "ليند-ليز" Lend-lease. ويقول بعض المؤرخين إن هذه اللجنة، من خلال رئيسها سولومون ميخوئلس Solomon Mikhoels ، زودت ستالين بوثائق ساعدت في تطوير القنبلة الذرية السوفياتية – وهو ما أدى لاحقاً إلى اغتيال ميخوئلس (راجع: راسكين أ. "لماذا أنشأ ستالين إسرائيل: الرواية الصادمة لمحامٍ إسرائيلي"، صحيفة موسكوفسكي كومسوموليتس، 3 يناير 2019).

في مؤتمر يالطا بتاريخ 11 فبراير 1945، سأل روزفلت ستالين عن رأيه في الصهيونية. وقد صدم جواب ستالين المترجم تشارلز بولن، الذي كان قد قرأ كتاب الماركسية والمسألة القومية، إذ قال ستالين للرئيس الأمريكي: "من حيث المبدأ، أنا أؤيد الصهيونية (التأكيد مني – ف.ب.)، ولكن توجد صعوبات في حل المسألة اليهودية" (بولن، شاهد على التاريخ، لندن، 1973، ص. 111).

كان الإتحاد السوفياتي أول من دعم إنشاء إسرائيل في تصويت الأمم المتحدة على قرار تقسيم فلسطين (1947)، وثاني دولة تعترف بها بعد الولايات المتحدة (1948).

لكن بعد الحرب، تم إعدام معظم قادة اللجنة اليهودية المناهضة للفاشية، لأن ستالين اقتنع بأنهم عملاء صهيونيون يسعون لتقويض الدولة السوفياتية والانفصال بالقرم. وبدأت حملة نشطة ضد الصهيونية، التي حُظرت باعتبارها حركة هدامة ومعادية للشيوعية أيديولوجياً وسياسياً. ويرى المؤرخون أن "صحوة" ستالين هذه تعود إلى الاحتفال بالسنة اليهودية الجديدة 5709 (1949) في موسكو، الذي تحول إلى مظاهرة تلقائية شارك فيها آلاف الأشخاص تضامناً مع سفيرة إسرائيل "غولدا مئير" أمام الكنيس الرئيسي في موسكو. كتب المؤرخ ناتانئيل كانتوروفيتش Natanel Kantorovich: "لقد كان أول تجمع غير مخطط له منذ سنوات طويلة، ورائحته كانت رائحة صهيونية واضحة. ناهيك عن أن غولدا مئير كانت على علاقة ودّية بزوجات أقرب شركاء ستالين – مولوتوف وفوروشيلوف وكالينين". لم يكن ستالين يحتمل الولاء المزدوج، وقد صدمته حقيقة أن اليهود السوفيات، الذين نشأوا في روح الأممية البروليتارية، أظهروا ولاءً لإسرائيل.

تم استدعاء غولدا مئير إلى وزارة الخارجية السوفياتية وطُلب منها وقف اتصالاتها باليهود السوفيات. وتعرض المواطنون السوفيات المتعاطفون مع الصهاينة للقمع، وتم فرض قيود على دخول اليهود إلى المؤسسات التعليمية والمناصب الحكومية. وانتشرت شائعات في موسكو عن خطة لترحيل جميع اليهود إلى بيروبيدجان، لكن لم تُنفذ. وبعد وفاة ستالين، توقفت الحملة ضد الصهيونية لفترة طويلة.

وفي وقت لاحق، عُثر في الأرشيفات على محضر لقاء ستالين مع ألكسندرا كولونتاي Alexandra Kollontai في نوفمبر 1939، قال فيه عن الصهيونية: "ستُشوّه وتُدنس أعمال حزبنا وشعبنا، أولاً في الخارج، وحتى في بلادنا. الصهيونية، التي تسعى للهيمنة العالمية، ستنتقم منا بشراسة على إنجازاتنا. إنها لا تزال ترى في روسيا بلداً متخلفاً ومصدراً للمواد الخام. وسيتم تشويه سمعتي أيضاً، واتهامي بجرائم كثيرة. الصهيونية العالمية ستبذل كل ما في وسعها لتدمير اتحادنا، كي لا تنهض روسيا مجدداً".
-----
يتبع ...



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان الأقصى 465 – موقف الراحل الكبير البابا فرنسيس من القضي ...
- مناهضة الصهيونية – من لينين إلى ستالين – الجزء الثاني
- طوفان الأقصى 564 – بوفاة البابا، يفقد الشعب الفلسطيني أحد أه ...
- مناهضة الصهيونية - من لينين إلى ستالين - الجزء الأول
- طوفان الأقصى 563 – سوريا وما حولها – إسرائيل وتركيا تتقاسمان ...
- طوفان الأقصى 562 – العقيدة الإقليمية الجديدة لإسرائيل – الاح ...
- طوفان الأقصى561 – لماذا أوقف ترامب الضربة الإسرائيلية على إي ...
- كيف عض واوي شجاع الأسد الميت
- طوفان الأقصى 560 – ترامب وإسرائيل
- عهد خروتشوف - البيريسترويكا رقم 1 – الجزء الثاني 2-2
- طوفان الأقصى 559 – الفاشية في إسرائيل تعود إلى الواجهة من جد ...
- عهد خروتشوف – البيريسترويكا رقم 1 - الجزء الأول 1-2
- طوفان الأقصى 558 – اليمن يحطم أوهام تفوق الجيش الأمريكي
- -رجلنا- في أمريكا
- طوفان الأقصى 557 – ترامب ونتنياهو يرقصان -تانغو واشنطن-
- الأمريكي العظيم – بمناسبة مرور 80 عاما على وفاته
- ألكسندر دوغين – إتحاد روسي – بيلاروسي – إيراني ينقذ الوضع
- طوفان الأقصى 555 – إستضافة المجر للمجرم نتنياهو بين القانون ...
- لماذا تم اختراع أسطورة الكاتب العظيم -قائل الحقيقة- ألكسندر ...
- طوفان الأقصى 554 – الحرب الأبدية في غزة - قادة الطرفين – وفي ...


المزيد.....




- ترامب: نقترب من اتفاقٍ بشأن أوكرانيا
- وزارة الدفاع السورية: حزب الله أطلق قذائف مدفعية من لبنان نح ...
- إعلام: هيغسيث استخدم خط إنترنت -قذر- للاتصال بتطبيق سيغنال
- لافروف: نسير بالاتجاه الصحيح في مفاوضات أوكرانيا مع واشنطن و ...
- -رويترز-: واشنطن تستعد لتقديم حزمة أسلحة إلى الرياض بأكثر من ...
- مصر.. النيابة تحظر النشر في قضية سارة خليفة وتؤكد ضبط كمية ض ...
- -سي إن إن-: حلفاء الولايات المتحدة يعربون عن قلقهم إزاء خطة ...
- صحيفة -تايمز- نقلا مصادر: بريطانيا ترفض إرسال قوات إلى أوكرا ...
- تقرير يكشف كارثة في غزة.. انتشار واسع للجوع واليأس مع نفاد ا ...
- المجلس المركزي يستحدث منصب نائب الرئيس


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - مناهضة الصهيونية – من لينين إلى ستالين – الجزء الثالث