أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 465 – موقف الراحل الكبير البابا فرنسيس من القضية الفلسطينية - ملف خاص















المزيد.....

طوفان الأقصى 465 – موقف الراحل الكبير البابا فرنسيس من القضية الفلسطينية - ملف خاص


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8322 - 2025 / 4 / 24 - 13:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا

*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*

1) اعتراف الفاتيكان بدولة فلسطين – تعبير عن اليسارية الحقيقية للبابا فرنسيس فرنسيس

20 مايو 2015

ايغور غاشكوف
صحيفة نيزافيسيمايا غازينا الروسية

أصبح الفاتيكان ثاني دولة في أوروبا الغربية تعترف رسميًا بدولة فلسطين. في مايو من هذا العام، اكتملت الاستعدادات لتوقيع اتفاقية شاملة بين الجانبين بعد مفاوضات استمرت خمس سنوات. وتؤكد الدولة الكنسية أن الاتفاقية ستعزز مكانة الكاثوليكية في الأراضي المقدسة. في المقابل، كان على إسرائيل، التي كانت في وضع أكثر ملاءمة، الانتظار 45 عامًا قبل أن يعترف بها الفاتيكان.

قبل توقيع الاتفاقية في 16-17 مايو 2015، زار رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس الدولة الكنسية. وجاءت زيارة السياسي الفلسطيني تزامنًا مع تقديس الراهبتين الفلسطينيتين مريم باواردي وماري ألفونسين دانييل غطاس، اللتين أصبحتا أول قديستين كاثوليكيتين من المنطقة العربية منذ أكثر من 500 عام. وجرى التقديس خلال قداس احتفالي أقامه البابا فرنسيس في كاتدرائية القديس بطرس في روما، بحضور سفير إسرائيل وعباس، لكن المواقف تجاه سياسة الفاتيكان اختلفت بين الحضور.

لم يخفِ رئيس فلسطين، الذي كانت هذه مقابلته الرابعة مع البابا خلال عامين، سعادته بالتقدم في العلاقات الثنائية. وفقًا للبيان الصحفي للفاتيكان، استقبل عباس البابا بمزحة تليق بصديق قديم: "عندما التقينا آخر مرة، كنت تبدو أصغر سنًا". حاول عباس أن يفسح الطريق للبابا "المتقدم في السن" ليدخل قاعة الاستقبال أولًا، لكن البابا أشار إلى أنه لا يحتاج إلى معاملة تفضيلية. وبعد ذلك، كان اللقاء خلف الأبواب المغلقة مختصرا.

على الرغم من أن محمود عباس ليس كاثوليكيًا، إلا أنه صلى مع البابا فرنسيس في الفاتيكان عام 2014 من أجل السلام في الأراضي المقدسة. بعد عام، أحضر عباس إلى الدولة الكنسية آثار القديستين وقدّمها هدية للبابا. لم يتردد البابا في مبادلة الهدية، حيث منح عباس ميدالية تحمل صورة ملاك، وهي تُمنح وفقًا للبروتوكول الكاثوليكي فقط لرؤساء الدول المستقلة. وقال البابا: "ملاك السلام يهزم روح الحرب الشريرة. فكرت فيك، فأنت أيضًا يمكن أن تكون ملاك سلام". وعبّر عباس عن امتنانه للكرسي الرسولي.

في المقابل، لا تشعر إسرائيل والمنظمات اليهودية حول العالم والمحافظون في الولايات المتحدة بأي تقدير لموقف زعيم الكنيسة الكاثوليكية. أعرب رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو عن خيبة أمله، قائلًا: "قرار الفاتيكان لا يساهم في التسوية السلمية ولا يشجع القيادة الفلسطينية على العودة إلى المفاوضات الثنائية".

ووافق نتنياهو، الذي أكد أن استقلال فلسطين مستحيل طالما بقيت الحكومة التي يرأسها، قادة يهود محافظون في الغرب. ورأى المؤتمر اليهودي الأوروبي أن "قرار البابا يقلل من فرص تحقيق السلام". بينما اعتبر المؤتمر اليهودي الأمريكي أن "الاعتراف بفلسطين قرار غير مجدٍ لكل من يسعى لسلام حقيقي في الشرق الأوسط". وكانت ردود فعل المنظمة الصهيونية الأمريكية أكثر حدة، حيث قال رئيسها مورتون كلاين: "الدولة الفلسطينية التي يعترف بها الفاتيكان تهدف إلى تدمير إسرائيل وقتل اليهود. الاتفاقية القصيرة النظر بين الفاتيكان وفلسطين تعكس عودة لمعاداة السامية التاريخية لدى الكاثوليك، والتي حاول البابا يوحنا الثالث والعشرون إنهاءها في ستينيات القرن الماضي".

كما أعرب بعض أعضاء الكونغرس الأمريكي عن استيائهم من موقف البابا الحالي، بل وغضبهم من جهوده. وقال النائب الجمهوري من تكساس لويس غومرت إنه "متفاجئ" بقرار الفاتيكان، مضيفًا: "لا يزال الكثيرون في فلسطين يحلمون بمحو إسرائيل من الخريطة. البابا يقود كنيسته، لكنني أنا أيضًا أمثل 700 ألف ناخب، أغلبهم يتفق معي". ووصف السياسي الجمهوري الآخر جيف دنكان قرار الكرسي الرسولي بأنه "مخيب للآمال"، قائلًا: "البابا يمنح الشرعية لدولة فلسطين دون أن يطلب من قادتها الاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية".

أثار تشبيه محمود عباس بملاك السلام غضبًا خاصًا بين المحافظين، الذين ذكروا بأن الرئيس الفلسطيني وصف في نوفمبر 2014 المتطرف الفلسطيني معتز حجازي، الذي حاول إغتيال الحاخام يهودا غليك المدافع عن حق اليهود في الصلاة عند الحرم القدسي، بأنه "شهيد". وقُتل حجازي على يد الشرطة الإسرائيلية، مما أثار غضبًا في العالم الإسلامي. وقال عباس آنذاك: "حجازي سيدخل الجنة شهيدًا دافع عن حقوق شعبنا في مقدساته".

ترى صحيفة "نيويورك بوست" أن اعتراف الفاتيكان بفلسطين قد يكون نقطة تحول في حبرية البابا الحالي. فقد سبق للبابا فرنسيس أن أعرب عن تعاطفه مع اليسار، ودعم البرامج الاجتماعية والهجرة القانونية، وانتقد الرأسمالية، ووصف النظام الاقتصادي الحالي بأنه غير عادل.

ومع ذلك، فإن هذه التصريحات، وإن بدت حادة، لا تخرج عن الخطاب التقليدي للفاتيكان. لكن الاعتراف بفلسطين قد يغير الأمور جذريًا. وتقول الصحيفة: "هذا دليل مقلق على أن البابا فرنسيس قد يكون يساريًا حقًا".

من جانبه، دعا الحاخام بينحاس غولدشميت، الرئيس الأعلى لليهود في موسكو ورئيس مؤتمر الحاخامات الأوروبيين، والذي التقى البابا فرنسيس في أبريل الماضي، إلى عدم المبالغة في ردود الفعل. وقال لـ"إن جي آر": "ما يحدث لا يفاجئنا كثيرًا، فعلاقات الفاتيكان وفلسطين قصة طويلة. تذكروا أن بطريرك موسكو وسائر روسيا كيريل قد منح محمود عباس وسامًا أيضًا". ففي 13 أبريل، منح رئيس الكنيسة الأرثوذكسية الروسية عباس وسام "المجد والشرف من الدرجة الأولى" أثناء استقباله في مقر البطريركية بموسكو.

وأضاف غولدشميت: "الأراضي المقدسة والمسيحيون فيها مهمون جدًا لجميع القادة المسيحيين، بما في ذلك البابا ورئيس الكنيسة الأرثوذكسية. لذا يحاولون الحفاظ على نفوذهم لدى الفلسطينيين. لا يمكننا القول إننا سعداء بهذا، لكن علاقاتنا مع الكنائس المسيحية لن تتغير. سألت زئيف الكين، الذي أصبح لاحقًا وزيرًا للخارجية الإسرائيلية، عن عباس، فأكد لي أن الأخير أوقف الإرهاب في المناطق الخاضعة للسلطة الفلسطينية، لكن الوضع في القدس مختلف تمامًا، حيث يدعم الإرهابيين فعليًا في المناطق الخارجة عن سيطرته". وخلص الحاخام إلى أن "هناك معيارًا مزدوجًا في سياسة هذا الزعيم".
*****
2) الخدمة الدولية ل TRT- البابا الذي لم يخشَ دعم فلسطين


21 أبريل 2025

توفي البابا فرنسيس عن عمر يناهز 88 عامًا. سيذكره العالم ليس فقط كزعيم روحي للكاثوليك، بل كواحد من القلائل من الشخصيات العالمية التي دافعت عن فلسطين بصراحة وثبات.

منذ الأيام الأولى للحملة الإسرائيلية على غزة، سمى البابا الأشياء بأسمائها الحقيقية. أدان القصف الإسرائيلي للمدارس والمستشفيات، وتحدث عن "قسوة وليس حربًا"، وأشار بأسى إلى معاناة المدنيين في غزة. حتى عندما صمت قادة آخرون أو برروا العنف، استمر فرنسيس في الكلام — والفعل.

في ديسمبر 2023، اتهم إسرائيل صراحة بارتكاب جرائم حرب، قائلًا إن ما يحدث في غزة "يحمل علامات الإبادة الجماعية" وفقًا لخبراء. هذا أثار فضيحة دبلوماسية: استدعت وزارة الخارجية الإسرائيلية سفير الفاتيكان، لكن البابا لم يتراجع.

لم يكن دفاعه عن فلسطين قاصرًا على الكلمات. كل يوم، كان يتواصل مع الرعية الكاثوليكية الوحيدة في غزة — حتى أثناء وجوده في المستشفى. كان يعرف أسماءهم، يصلي معهم، ويدعم الناس الذين فقدوا منازلهم وأملهم. قال عن الفلسطينيين: "هذا شعب أخ له الحق في السلام".

في يناير من هذا العام، وقبل دخوله مستشفى جيميللي في روما لمدة خمسة أسابيع، شدد فرنسيس على انتقاده للعدوان العسكري الإسرائيلي في غزة، واصفًا الوضع بأنه "خطير ومخجل للغاية".

في عيد الفصح، 20 أبريل، وفي آخر خطاب له للمؤمنين، دعا فرنسيس مرة أخرى إلى وقف إطلاق النار الفوري، وإطلاق سراح الرهائن، وتقديم المساعدات الإنسانية لغزة.

"لقد كفى معاناة. الشعب يحلم بالسلام"، كانت هذه آخر كلماته العامة حول الصراع.

رحل فرنسيس، لكنه ترك وراءه مرجعًا أخلاقيًا. في عصر السخرية واللامبالاة، أثبت أن صوتًا واحدًا يمكن أن يكون أعلى من صمت أقوياء العالم — إذا كان هذا الصوت يقول الحقيقة.
*****
3) حماس تتفاعل مع وفاة البابا فرنسيس

أميرة الفقي
مراسلة صحيفة Newsweek في الشرق الأوسط

21 أبريل 2025

نعت حركة "حماس" الفلسطينية، التي تُعد جماعة إسلامية مسلحة، وفاة البابا فرنسيس، معبرةً عن شكرها له على إدانته للمعاناة في قطاع غزة، الذي دمرته الحرب منذ أن شنت الحركة هجومها على إسرائيل في أكتوبر 2023.

وتوفي زعيم الكنيسة الكاثوليكية عن عمر ناهز 88 عاماً بعد أن أمضى أكثر من شهر في المستشفى في وقت سابق من هذا العام.

لماذا الأمر مهم؟
كان البابا فرنسيس يحرص باستمرار على التحدث عن الأزمات الإنسانية في غزة، وفي مناطق أخرى من الشرق الأوسط والعالم، داعياً إلى الحوار والمساءلة.

ويمثل رحيله فقدان صوت بارز كان يدعو إلى السلام وكرامة الإنسان، وشخصاً نال تقدير العديد من الفلسطينيين، على الرغم من أن الغالبية العظمى منهم مسلمون وليسوا مسيحيين.
وفاة البابا فرنسيس
ما الذي يجب معرفته؟
قالت حماس في بيان: "لقد عبّر في مناسبات عديدة عن معارضته للعدوان والحروب حول العالم، وكان من بين الأصوات الدينية البارزة التي أدانت جرائم الحرب وأعمال الإبادة التي تُرتكب بحق شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة".

كما نعت إسرائيل أيضاً وفاة البابا، وأشاد قادة إسرائيليون وفلسطينيون بالتزامه بالحوار. وامتلأت وسائل التواصل الاجتماعي بتعليقات المسلمين والمسيحيين الذين عبروا عن تقديرهم لمواقفه الرافضة للعنف وتعاطفه الدائم مع المدنيين في غزة.

وقبل وفاته بفترة قصيرة، قال البابا في رسالته بمناسبة عيد الفصح: "إن تصاعد مناخ معاداة السامية في جميع أنحاء العالم أمر مقلق. ومع ذلك، أفكر في سكان غزة، وخاصة المجتمع المسيحي هناك، حيث يستمر النزاع الرهيب في التسبب في الموت والدمار، وخلق وضع إنساني مأساوي ومشين"، وذلك حسب ما نشره موقع الفاتيكان الرسمي.


وفي الشهر الذي تلا هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023 وأسرها لمئات الرهائن الإسرائيليين، صلى البابا من أجل إطلاق سراحهم، ودعا إلى الحوار.

اتهامات بالإبادة الجماعية

في نوفمبر 2024، دعا البابا فرنسيس إلى إجراء تحقيق في اتهامات بالإبادة الجماعية بسبب أفعال إسرائيل في غزة—في تصعيد نادر لنقد الفاتيكان، ما أثار ردود فعل غاضبة من بعض الجهات في إسرائيل.

وكتب في كتاب صدر بمناسبة "يوبيل 2025": "بحسب بعض الخبراء، فإن ما يحدث في غزة يحمل سمات الإبادة الجماعية. ويجب التحقيق فيه بعناية لتحديد ما إذا كان يندرج ضمن التعريف الفني الذي وضعه الحقوقيون والهيئات الدولية".

وترجع علاقة البابا فرنسيس بالفلسطينيين إلى ما قبل اندلاع الحرب الحالية. ففي زيارته إلى بيت لحم عام 2014، توقف وصلى عند جزء من الجدار الذي بنته إسرائيل بذريعة منع دخول المهاجمين الفلسطينيين—وهي صورة أصبحت أيقونية بين المسيحيين الفلسطينيين.

وحتى أثناء وجوده في المستشفى، ورد أنه اتصل بقادة مسيحيين في غزة ليعبر عن دعمه، وندد ب"قتل الأطفال بالرصاص، وقصف المدارس والمستشفيات".

ماذا يقول الناس؟

الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ: "لقد أولى أهمية كبيرة لتعزيز العلاقات مع العالم اليهودي، ودفع الحوار بين الأديان كوسيلة للفهم المتبادل والاحترام. وآمل حقاً أن تتحقق صلواته من أجل السلام في الشرق الأوسط، ومن أجل عودة الرهائن سالمين، قريباً".

باسم نعيم، عضو المكتب السياسي لحماس: "كان من أبرز الداعمين لحقوق الفلسطينيين المشروعة، وقد عُرفت مواقفه الواضحة والمبدئية ضد الحرب والإبادة التي تُرتكب بحق الشعب الفلسطيني في غزة خلال الأشهر الماضية. إن فقدان شخصية بهذا الحجم والالتزام سيترك فراغاً يصعب ملؤه".

ماذا بعد؟
يقول العديد من الفلسطينيين إنهم فقدوا مدافعاً عن قضيتهم، فيما تستمر الحرب في غزة دون أي مؤشر على قرب وقف إطلاق النار أو إطلاق سراح الرهائن، في ظل استمرار رفض كل من حماس وإسرائيل لشروط الطرف الآخر.
*****



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مناهضة الصهيونية – من لينين إلى ستالين – الجزء الثاني
- طوفان الأقصى 564 – بوفاة البابا، يفقد الشعب الفلسطيني أحد أه ...
- مناهضة الصهيونية - من لينين إلى ستالين - الجزء الأول
- طوفان الأقصى 563 – سوريا وما حولها – إسرائيل وتركيا تتقاسمان ...
- طوفان الأقصى 562 – العقيدة الإقليمية الجديدة لإسرائيل – الاح ...
- طوفان الأقصى561 – لماذا أوقف ترامب الضربة الإسرائيلية على إي ...
- كيف عض واوي شجاع الأسد الميت
- طوفان الأقصى 560 – ترامب وإسرائيل
- عهد خروتشوف - البيريسترويكا رقم 1 – الجزء الثاني 2-2
- طوفان الأقصى 559 – الفاشية في إسرائيل تعود إلى الواجهة من جد ...
- عهد خروتشوف – البيريسترويكا رقم 1 - الجزء الأول 1-2
- طوفان الأقصى 558 – اليمن يحطم أوهام تفوق الجيش الأمريكي
- -رجلنا- في أمريكا
- طوفان الأقصى 557 – ترامب ونتنياهو يرقصان -تانغو واشنطن-
- الأمريكي العظيم – بمناسبة مرور 80 عاما على وفاته
- ألكسندر دوغين – إتحاد روسي – بيلاروسي – إيراني ينقذ الوضع
- طوفان الأقصى 555 – إستضافة المجر للمجرم نتنياهو بين القانون ...
- لماذا تم اختراع أسطورة الكاتب العظيم -قائل الحقيقة- ألكسندر ...
- طوفان الأقصى 554 – الحرب الأبدية في غزة - قادة الطرفين – وفي ...
- نظام الغولاغ (السجون ومراكز الاصلاح ومعسكرات العمل) - الأرشي ...


المزيد.....




- الطحالب البحرية: غذاء فائق الجودة أم بدعة صحية؟
- البابا فرنسيس يتبرع قبل وفاته بـ 200 ألف يورو لدعم سجن الأحد ...
- انتقادات ألمانية وأممية لأحكام غير مسبوقة صدرت ضد شخصيات معا ...
- على ماذا تفاهم الشرع مع الشابندر؟
- ترامب: من الصعب على أوكرانيا -استعادة- شبه جزيرة القرم
- ترامب: لدي موعد نهائي لمفاوضات السلام حول وأوكرانيا وبعده سي ...
- ترامب يعرب عن ثقته بأن بوتين سيستجيب لطلبه بوقف الضربات على ...
- -الشمس المزروبة- تظهر في السعودية وخبير يوضح السبب (فيديوهات ...
- الخارجية التركية تصدر بيانا بشأن قضية إبادة الأرمن عام 1915 ...
- الفصل السابع والثمانون - دانيال


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 465 – موقف الراحل الكبير البابا فرنسيس من القضية الفلسطينية - ملف خاص