أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي طبله - رد علمي ماركسي على ملاحظات السيد طلال الربيعي على مقالة: العصبية والعداء لايران من منظور ماركسي















المزيد.....

رد علمي ماركسي على ملاحظات السيد طلال الربيعي على مقالة: العصبية والعداء لايران من منظور ماركسي


علي طبله
مهندس معماري، بروفيسور في الهندسة المعمارية، باحث، كاتب وأديب

(Ali Tabla)


الحوار المتمدن-العدد: 8322 - 2025 / 4 / 24 - 01:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مداخلة السيد طلال الربيعي، وتجدون نصها في نهاية هذا الرد، يعالج فيها إشكاليتين محوريتين:
1. التمييز بين نقد النظام الإيراني من موقع طبقي،
2. ورفض التحريض الطائفي والعنصري ضده كشعب وككيان سياسي

رد علمي ماركسي على ملاحظات السيد طلال الربيعي

الأستاذ طلال الربيعي المحترم،
تحية وبعد،

أشكر لكم تعقيبكم الثري على مقالة “العصبيات والعداء لإيران من منظور ماركسي”، وهو تعقيب يستحق كل تقدير لما يحتويه من التزام مبدئي في الدفاع عن حقوق الكادحين والنساء، ولما يتضمنه من نقد صريح لنظام الجمهورية الإسلامية، قائم على رؤية طبقية واضحة، لا تنزلق إلى المواقف الطائفية أو الشعبوية.

وسأعالج هنا، باختصار نسبي، الأسئلة الثلاثة المركزية التي تطرحها ملاحظاتكم:



أولًا: هل يتوافق الدفاع عن إيران ضد العدوان الإمبريالي والطائفي، مع انتقاد نظامها السياسي؟

نعم، بل هذا واجب ماركسي مزدوج.
الماركسية لا تختزل تحليلاتها في ثنائية: “مع النظام” أو “ضده”، بل تقرأ كل كيان سياسي من زاويتين متلازمتين:
1. موقعه في بنية الصراع الإمبريالي العالمي،
2. وموقعه من نضالات طبقاته الشعبية في الداخل.

إيران – كنظام – لا تمثل الاشتراكية ولا الديمقراطية الشعبية، بل تُمارس القمع السياسي ضد الأحزاب الثورية، وخاصة الحزب الشيوعي الإيراني (توده)، وتقيم سلطة دينية شبه مطلقة عبر “الولي الفقيه”، وهو نموذج نرفضه كليًا كماركسيين.

لكن في الآن ذاته، إيران – كدولة – تتعرّض لهجوم مستمر من القوى الإمبريالية والرجعية الطائفية (أمريكا، إسرائيل، السعودية، إلخ)، وهذا الهجوم لا يُشنّ دفاعًا عن الديمقراطية أو النساء، بل دفاعًا عن هيمنة رأس المال والنفط والدولار والصفقات العسكرية.

الدفاع عن إيران في وجه هذا الهجوم لا يعني الدفاع عن نظامها، بل يعني الوقوف ضد الحرب والفتنة الطائفية، والانحياز لمصلحة الشعوب، لا للحكام.



ثانيًا: ما هو موقف شيوعيي إيران من النظام؟ ولماذا لم أذكره؟

أوافقك تمامًا:
لا يجوز تغييب صوت الحزب الشيوعي الإيراني (توده)، ولا يجوز القفز على مأساة القمع والتعذيب والإعدامات بحق الشيوعيين منذ 1983 وحتى مجزرة 1988.

إن بيان اللجنة المركزية لحزب توده الذي تفضلتم بنقله، هو وثيقة مأساوية – شجاعة في آن.
تُدين النظام من موقع طبقي، وتدعو إلى إسقاطه عبر نضال الشعب، لا عبر الغزو الأجنبي أو الخطاب الطائفي.

وهذا يعزز حجتي الأساسية:
إذا كان الحزب الشيوعي الإيراني – وهو من دفع الدم والدموع – يرفض التحالف مع الطائفيين أو الرجعيين أو الإمبرياليين ضد النظام، فكيف يمكن لماركسي عربي أن يفعل ذلك؟

فحزب توده لا يطالب بتدخل الناتو، ولا يحرض على الشعب الإيراني، ولا يهلل للسعودية، ولا يروّج لمقولات “المجوس” و”الفرس الصفويين”.
بل يقول ببساطة: النظام عدو طبقي، لكن الحل بيد الشعب، وليس عبر معسكر الإمبريالية.



ثالثًا: هل إيران دولة مناهِضة للإمبريالية حقًا، وهي مليئة بالمليونيرات والفقراء؟

السؤال مشروع، والإحصائيات التي تفضلت بها عن التفاوت الطبقي صادمة.
لكن علينا أن نميّز:
• بين العداء للإمبريالية كنظام عالمي رأسمالي (وهو ما تمارسه إيران فعلًا عبر تحالفها مع قوى مقاومة ورفضها للهيمنة الأمريكية)،
• وبين العدالة الاجتماعية أو الاشتراكية داخل البلد، وهو ما لا تمثّله إيران.

إيران ليست دولة اشتراكية، بل دولة برجوازية راديكالية، تنتج طبقة من رجال الأعمال المليارديرية (البازار، الحرس الثوري، إلخ)، وتُراكم التفاوت الطبقي، لكنها في الوقت ذاته تُقاتل من أجل استقلالها، وهو ما لا يفعله حلفاؤها الخليجيون مثلًا.

والحقيقة أن وجود مليونيرات وفقراء ليس حكرًا على إيران – بل هو حال روسيا، والصين، وتركيا، ومصر، وحتى العراق – فهل نرفض مقاومة كل هذه الأنظمة للإمبريالية لأنها فاشلة في العدالة الاجتماعية؟
ماركسية كهذه تكون نخبوية وعاجزة، لأنها تُرِيد نظامًا مثاليًا كي تُناصره، بينما الطبقة العاملة تُقاتل بظروفها القائمة، لا في المختبر.



رابعًا: حركة “المرأة، الحياة، الحرية”؟

هذه الحركة مهمة، نسوية-شعبية، وكانت أقرب ما يكون إلى انتفاضة واسعة.
لكن قمع النظام لها لا يبرر تحويلها إلى بوابة للتدخل الأمريكي أو خطاب “تغيير النظام” من الخارج.
اليسار الحقيقي يدعم هذه الحركة، كما يدعم الطبقة العاملة الإيرانية، ولكن من موقع مستقل عن الغرب والإعلام البرجوازي، ويُفكك الدعاية التي تُوظّفها ضد إيران، لا بها.



خلاصة القول:
• النظام الإيراني قمعي، ديني، بيروقراطي – ويستحق كل نقد طبقي،
• لكنه ليس عدوًا من موقع الطائفة أو العِرق، بل من موقع النضال من أجل الاشتراكية،
• وفي وجه الهجوم الإمبريالي – الطائفي عليه – فإن واجب الماركسيين هو الوقوف ضد الحرب والفتنة، لا الاصطفاف مع آل سعود وواشنطن وتل أبيب،
• وموقف حزب توده شاهدٌ على ذلك: النقد بلا خيانة، والمعارضة بلا خنادق استعمارية.

مع خالص التحية والتقدير،
د. علي طبله
———————————————-

أورد ادناه طروحات السيد طلال الربيعي لمن لم يطلع عليها
اطلب الرد العلمي على ملاحظات السيد طلال الربيعي:
الاستاذ الدكتور علي طبله المحترم
تحية طيبة
اتفق مكم في العديد من النقاط بان تقسيم الطبقات المحرومة على اسس طائفية او فرعية ضد المستغِل يضعف النضال ويشتته كثيرا. كما اتفق معك في رفض التسميات الغير لائقة لايران وهو اسلوب غير حضاري وغير مقبول.
واتفق معك ان ايران تمتلك حضارة عريقة ضاربة في القدم.
انك يا سيدي الكريم تتحدث عن عداء بعض دول المنطقة والخليج للنظام الايراني او لايران من منطلقات طائفية. واعتقد ان هذه المنطلقات غطاء ايديولوجي للتعمية على السبب الحقيقي في التنافس على مركز النفوذ والاستحواذ على ثروات المنطقة.
ولكن بما ان عنوان مقالتك هو
-العصبيات والعداء لايران من منظور ماركسي-
فالكل يعلم ان نظام ايران هو نظام الجمهورية الاسلامية وبقيادة المرشد الاعلى للجمهورية. فكيف يتفق وجود نظام اسلامي بزعامة فرد واحد, المرشد الاعلى (وهل الشعب الايراني قطيع من الغنم ليحتاج الى مرشد اعلى او اقل علوا ؟ المرشد ينبغي ان يكون الشعب وليس العكس!) ,
مع مبادئ الماركسية والديموقراطية والنظام الجمهوري الذي
مرجعيته الشعب وليس المرشد (الاعلى)؟
وانك تقول
-بدلاً من أن يُنتقد نظامها (نظام ايران)من زاوية طبقية أو ديمقراطية، يُحارَب من زاوية مذهبية وعنصرية، تُضعف حركة النضال وتشتت الطبقة العاملة.
وتتحدث عن مواقف بعض الاحزاب الشيوعية تجاه النظام الايراني, ولكنك, بقصد او بدونه, لا تذكر موقف شيوعيي ايران من النظام الايراني, ونحن نعلم ان اهل مكة ادرى بشعابها.
الا تتفق معي ان شيوعيي ايران لا يعادون النظام من منطلقات طائفية, بل من منطلفات طبقية وديموقراطية وانتصارا لقصايا كادحي ونساء ايران؟
اني اترك الكلام لحزب توده الشيوعي-الايراني 1لذي عامله النظام الاسلامي في ايران بمنتهى الوحشية فقتل قادته او زج بهم في السجون وعرضهم الى تعذيب وحشي (ينسجم مع عداءه المزعوم للامبريالية!)
يقول حزب توده في
-بيان اللجنة المركزية لحزب توده الإيراني بمناسبة الذكرى السادسة والثلاثين للمأساة الوطنية لمذبحة السجناء السياسيين في إيران!
-دون إنهاء حكم الجمهورية الإسلامية فإن عمليات الإعدام والتعذيب واضطهاد السجناء السياسيين والقمع والفساد والفقر وحرمان -ملايين الإيرانيين لن تتوقف!

ويستمر البيان في القول
-مع اقترابنا من شهري أغسطس وسبتمبر 2024، يكون قد مر 36 عامًا منذ مذبحة الآلاف من السجناء السياسيين، وهي المذبحة التي أمر بها الخميني ونفذها مجرمون مثل رئيسي، ونيّري، وإشراقي، وبور محمدي، وآخرون. لقد نظم الخميني وغيره من قادة الجمهورية الإسلامية، الذين كانوا قلقين بشأن زوال نظامهم السياسي، عمليات القتل الجماعي في المأساة الوطنية عام 1988، مما أدى إلى إعدام اعداد كبيرة من الأكثر اصرارا و إخلاصًا من الشخصيات الاجتماعية والثقافية والسياسية والشعبية في إيران ، لغرض إطالة عمر النظام السياسي وحكم الجهل والجريمة الديني.... تشير هذه العملية، مثل معظم الأمثلة المتكررة، بوضوح إلى أنه في حكومة الجمهورية الإسلامية، تم التضحية بـ -مبدأ الجمهورية- - أحد الإنجازات المهمة للثورة الشعبية عام 1979 التي هدفت إلى ترسيخ إرادة الشعب على مصيره - منذ فترة طويلة على مذبح -الإسلام السياسي- للقادة الفاسدين وأفسح المجال لنوع من -خلافة- العصور -الوسطى تحت راية -الوصاية المطلقة للولي الفقيه-...كما تتزامن الذكرى السادسة والثلاثين للمأساة الوطنية مع

-الذكرى الثانية -لحركة -المرأة والحياة والحرية-، وهي الحركة التي أشعلت، بعد جريمة الحكومة بقتل مهسا أميني على يد بلطجية النظام، واحدة من أكبر الحركات الشعبية في السنوات الأخيرة. وقد شكلت هذه الحركة تحديًا خطيرًا لاستمرار النظام. ورغم أن القمع الوحشي والدموي لهذه الحركة أنقذ النظام من هذا التحدي، إلا أن جذوة نضال حركة الشعب لا تزال متوهجة في النضال الشجاع للمرأة والعمال والجماهير الكادحة -
اكتفي بنشر هذا الجزء من البيان الذي يوضح بشكل تام موقف شيوعيي ايران من نظام الجمهورية الاسلامية. ومن يود قراءة البيان بالكامل, فهذا هو رابط البيان منشورا في موقع الحوار المتمدن
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=841012

اما ميدل ايست نيوز فتقول:
-كشفت شركة الخدمات المصرفية والمالية السويسرية (UBS) عن وجود نحو 246 ألف مليونير في إيران، وبحسب إحصائيات هذه الشركة، فإن عدد أصحاب الملايين في إيران أكثر من تركيا بـ 4 أضعاف ومن مصر بـ 3 أضعاف.
اعتبرت فوربس نمو هذه الثروات في إيران يتناقض بشكل حاد مع الفقر والوضع الاقتصادي في إيران، لأنه بحسب بعض الإحصائيات غير الرسمية،

يعيش 60% من السكان الإيرانيين في فقر نسبي بسبب تكاليف المعيشة.-
إيران تحتل المرتبة 14 في عدد المليونيرات في العالم
https://mdeast.news/ar/2023/09/23/%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%AA%D8%A8%D8%A9-14-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AA/
فهل هذا نظام معاد للامبربالية ام هو من اشد اعداء الديموقراطية والشيوعية والطبقات الكادحة والنساء في ايران!؟
مع وافر احترامي



#علي_طبله (هاشتاغ)       Ali_Tabla#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على تعليق السيد صباح البدران: هل أسقط الحزب الشيوعي العرا ...
- اللّينينيّة بين ضرورة التجديد وتحديات الطائفية: دروس من التج ...
- العصبيات والعداء لايران من منظور ماركسي - القسم الاول
- العصبيات والعداء لايران من منظور ماركسي - القسم الثاني
- مختصر لسيناريوهات واستشراف لمستقبل العراق:
- تفكيك الطائفية كمنظومة للهيمنة: نحو تحليل ماركسي بديل
- نقد ذاتي للخطاب اليساري في العراق: الحزب الشيوعي العراقي نمو ...
- نقد ذاتي للخطاب اليساري في العراق: الحزب الشيوعي العراقي نمو ...
- مَلَكَةُ الجَمَالْ: ثَلاثِيَّةُ الوَرْدَةِ التي لا تَذْبُلُ
- نبوءة - في السياسة
- اللينينية بين ضرورة التجديد وتحديات الطائفية: دراسة مقارنة ب ...
- رد على تساؤلات وتعليقات -ملهم الملائكة- - حول مقالتي: - العر ...
- رد على تعليق الدكتور لبيب سلطان حول مقالة: “العراق ليس دولة ...
- العصبيات والطائفية في العراق – تفكيك الأعداء وصناعة الصراع ا ...
- دفاعاً عن اللينينية في ذكرى تأسيس الحزب الشيوعي العراقي: تحل ...
- دفاعاً عن اللينينية في ذكرى تأسيس الحزب الشيوعي العراقي: تحل ...
- العراق ليس دولة فاشلة، بل دولة مُفشَّلة عمداً.. والشعب وحده ...
- -العراق ليس دولة فاشلة، بل دولة مُفشَّلة عمداً.. والشعب وحده ...
- دفاعاً عن اللينينية في ذكرى تأسيس الحزب الشيوعي العراقي: تحل ...
- يَا حِزْبَ الْكادِحِينْ


المزيد.....




- ترامب لزيلينسكي: السلام أو خسارة البلاد
- الجزائر تقتني مروحيات -وايلدكات- المضادة للغواصات
- ترامب: التعامل مع زيلينسكي أصعب مما توقعته
- سجن عسكري أمريكي 7 سنوات لبيعه بيانات عسكرية لدولة أجنبية
- مسؤولة روسية ترد على مقترح أمريكي بشأن نقل ملكية محطة زابورو ...
- السعودية تقر اتفاقية تسليم المطلوبين مع المغرب
- عشرات القتلى والإصابات بينهم صحفي في غارات إسرائيلية على قطا ...
- وزير الخارجية الإيطالي يستبعد قمة لترامب مع قادة الاتحاد الأ ...
- أكبر قضية مخدرات.. موقع مصري يكشف تفاصيل تحركات شبكة -الزعيم ...
- تسجيل 184 هزة ارتدادية في أعقاب زلزال ضرب إسطنبول بقوة 6.2 د ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي طبله - رد علمي ماركسي على ملاحظات السيد طلال الربيعي على مقالة: العصبية والعداء لايران من منظور ماركسي