|
معركة الناقل 🇨🇳 من المبتكر 🇺🇸 – والعربي ينظر إلى إبادة الفلسطينيين 🇵🇸 كغجر أوروبا 🇪🇺 وهو يأكل الكنافة🧁…
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 8313 - 2025 / 4 / 15 - 16:41
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ لو كان الموتى يتكلمون 💀 لأخبرنا الأجداد بأن العرب كما هم بارعون في أكل الحلويآت أثناء المعارك الكبرى ، وفي ظل هذا الترهل الذي تعيشه الأمة على مختلف المستويات ، تبقى هناك 👉 حقيقة 😱 راسخة كرسوخ الجبال 🏔 : فالجغرافيا العربية كما هو معروف واسعة شاسعة ، لكنها شحيحة الفعل والتفاعل ، وفي الواقع ، حتى هذه اللحظة ، لا أعتقد 🤨 بأن هناك 👉 هاجساً جمعياً لدى الطبقات السياسية أو رجال الأعمال أو التكنولوجيين أو حتى المؤسسات بشأن المخاطر الإقتصاديّة التي باتت تحدق ببلادهم ، والتي أصبحت معقدة 🪢 وعسيرة الحل كما لم تكن من قبل ، وهذا ما يبرر للمراقب القول إن تجاهل هذه المخاطر بات أمراً خطيراً ‼، بل من حق الأمريكيين 🇺🇸 أن يصيبهم الجنون 🤕 من تصرفات الصين 🇨🇳 ، لأن الحل الوحيد حتى الآن الذي يمكن أن يمنع الصينيين من منافسة الأمريكيين ، هو أن يتوقف الأمريكي تماماً💯 عن التفكير 🤔 والإبتكار في التكنولوجيا والصناعات الحديثة ، ذلك لأن كل إختراع جديد يُتاح للصينيين تقليده ، وبما أن دخل الفرد في الصين أقل بكثير ، فإنهم يستطيعون إنتاج نماذج مطابقة للمواصفات الأمريكية بتكلفة منخفضة جداً ، مما يجعل المنافسة معقدة 🪢 ، إن لم تكن مستحيلة .
ولأن المنافسة تمسّ صميم الاقتصاد الحر🗽وأسواقه العالمية 🇺🇳 ، فإن قدرة الأمريكي 🇺🇸 على الحفاظ على سرية 🤐 الإبتكارات التكنولوجية التىّ يطورها مواطنوه تبدو شبه مستحيلة ، وإذا أخذنا هاتف 📱 iPhone كمثال ، فإن الصين 🇨🇳 فور طرحه في الأسواق ، تقوم ببساطة 🥴 بتفكيكه وتحليل تقنياته المتطورة ، ثم تُضيف هذه التقنيات إلى أجهزتها الوطنية ، لذا، فإن غضب 😡 الأمريكيين 🇺🇸 من الصينيين 🇨🇳 لم يأتِ من فراغ ، والتعامل معهم لا يشبه التعامل مع بقية دول العالم 🌍، ببساطة 🤒 ، لأن الصين ليست مجرد سوق استهلاكي ، بل أشبه ما تكون بـ”برنامج غوغل” الذي يُلقّب بين المبرمجين بـ”السارق”، إذ لا يوجد شيء على هذا الكوكب 🌍 🪐 – أو حتى خارجه – إلا ويقوم غوغل بأرشفته ووضعه في محرك بحثه .
لا يحتاج المرء إلى تنبيش دفاتر 📒 التاريخ وتحديداً عن من قفزوا من السفن 🚢 التى اوشكت على الغرق 🏊 في وسط المعارك الكبرى والإلتحاق بسفن 🚣 أخرى أكثر تواطأً ، إذنً ، لا يمكن إنكار مساهمات الفنان العربي المشرّفة 🧑🎨 على صناعة الدراما الفلسطينية 🇵🇸 ، حتى وإن خلا المسرح العرب من النجومية 💫، فالوضع لا يختلف كثيراً عن حال المسرح الأمريكي 🇺🇸، فالعربي بدوره لم يتوقف عن التفكير والبحث ، لا سيّما منذ العدوان الإسرائيلي 🇮🇱 المستمر على الفلسطينيين في قطاع غزة ، والتصعيد الممنهج في الضفة الغربية والقدس 🕌 ، صدقاً 😦 أيها القارئ 🗞، لم تتوقف الإجتماعات العربية منذ إندلاع العدوان ، إذ سعت إلى البحث عن آليات عملية وسياسية وتخطيطية لوقف العدوان وتسيير المساعدات الإنسانية ، وعلى الرغم من أن وجود الكيان الإسرائيلي في الأصل كان بمثابة النقطة السوداء في تاريخ المنظمة الأممية المعروفة بالأمم المتحدة 🇺🇳، فقد استمرّت دولة الإحتلال في إرتكاب أبشع قبائح الجرائم التي عرفتها البشرية في فلسطين 🇵🇸 ، وكان آخرها استهداف الطيران الحربي الإسرائيلي لخيام 🏕 النازحين من المدنيين والأطفال ، بإلقاء القنابل 💣 والصواريخ الحارقة 🚀 🔥 ، وهي أسلحة فتاكة صُممت لتذويب الجبال 🏔 والتحصينات الأسمنتية ، لا لإحراق أجساد الأبرياء ، ومع ذلك ، فإن هؤلاء الطيارين 🧑✈، وقد تجرّدوا من أي حسّ أخلاقي ، فيلقون بحممهم فوق رؤوس العزّل ، ثم يعودون إلى منازلهم 🏠 ، يحتضنون عائلاتهم ويخلدون إلى النوم 🛌 دون أن يشعروا بذرة تأنيب ضمير ، وكأن من أُحرقوا ليسوا بشراً .
وهذه الحالة للأسف 😵💫🫨 ، ليست حكراً على الإسرائيليين وحدهم ، وبدوري الثقافي أقدّم فعلاً 😦 هذا التوصيف كما هو ، دون ادّعاء فضلٍ لي فيه ، بل كل ما فعلته أنني تصرّفت ببعض أجزائه تصرّفاً بسيطاً لأسند المعنى إلى جدار موضوعي مبني على رصد علمي ، وعليه ، أود الإشارة إلى أنه خلال أيام العيد الثلاثة الأخيرة ، أظهرت بعض المؤشرات أن العرب والمسلمين أنفقوا ما يقارب مليار دولار 💵 على الحلويات فقط 🧁 ، وهذا لا يقتصر على العيد ، بل ينسحب أيضاً على الأيام العادية ، كمؤشر على إرتفاع “هرمون السعادة 🤩 ” لديهم وشعورهم بالراحة النفسية ، وبالتالي حب فلسطين 🇵🇸 ، بإعتبارها أرضاً مقدّسة ، لا يعني الحزن 😔 فقط ، بل يتجلّى أيضاً في الرغبة في التضحية ، وهذه الرغبة ليست ناقصة أو مشوّهة ، بل ترتبط بالقدرة الذاتية ، فالحب يعني كذلك الفرح 🥹 والسعادة وراحة البال وطمأنينة النفس ، هو يعني الرغبة التىّ تدفع المرء تقديم التضحيات ، وهي رغبة ليست أبداً عرجاء بقدر أنها مرتبطة مع القدرة الذاتية ، وهنا يُثار تساؤل مشروع : كيف يرتفع هرمون السعادة لدى العربي ، رغم مشاهدته المستمرة لمشاهد الإبادة الجماعية ، المنقولة مباشرة على شاشاته المتعددة . 📺 📱 👨💻 .
ومع استهجان المراقب لكل ما هو حقيقي 😳، يمضى المرء إلى أبعد مما يمكن 🤔 من تعليق الغسيل القذر على حبل الغسيل ، ففي بلادٍ ترتعش فيها الأفئدة 💓 على صدر الكنافة 🧁 أكثر من ارتعاشها على المسجد الأقصى 🕌 ، ويصبح المواطن - بقرار ذاتي خالص - سجيناً في رحلة البحث اليومي عن لقمة العيش المغمّسة بالزبد ، لا غرابة للمرء ذاته بأن يجد طوابير طويلة من المصطفّين أمام محالّ الكنافة ، فهو يدرك ببساطة 🥴 ومتيقن بأن الناس ليسوا في حالة كآبة ، بل في أقصى درجات الإنفصال الشعوري عمّا يجري ، فعلى سبيل المثال ، هناك 👉 محالّ حلويات تصل مبيعاتها اليومية إلى أكثر من مليون دينار ، وهذا يعكس فلسفة وجودية عبثية ، حتى لو تظاهر معظم الناس بالغضب تجاه ما يحدث في غزة ؛ إذ إن هذا الغضب 😡 أشبه بالحمل الكاذب 🤥 عند المرأة المتزوجة ، وهكذا ، يتكوَّن لدى الإنسان العدمي قناعة راسخة بأن دولاراً 💵 واحداً☝يُقدَّم ، أو أي فعل - مهما كان بسيطاً - لن يغير شيئاً من المعادلة ، وطالما أن الأنظمة العربية عاجزة عن إحداث أي تغيير حقيقي 😳😮 ، فإن المسؤولية تُسقَط تلقائياً عن المواطن “العادي”، وبذلك ، يصبح من الطبيعي أن يعيش العربي حياة إسترخاء 😌😎 ، يمارس خلالها مشاهدة المسلسلات الرمضانية 📺 والذهاب إلى السينما 🍿 🎥 والسفر للسياحة ✈ ، وأيضاً يحرص يومياً على المرور ببائع الكنافة ليعزز هرمون السعادة بطبق حلو 🧁، لكن ما يغيب عن ذهنه أن للسعادة أيضاً “هرموناً كاذباً 🤥 ”، يعُتبر المسؤول الأول عن تسلل الفكر العدمي إلى منظومته الاعتقاديّة ، حيث يتخلى الفرد عن تحمّل المسؤولية ، ويفضل الإنتماء لفكر 🤔 عدمي جاذب ، بالطبع خوفاً من الأثمان الباهظة التي قد يدفعها إذا أختار المواجهة أو تحدي الواقع ونفسه سواء بسواء .
وهنا 👈 تظهر العلاقة العميقة بين طرفي الصراع : فإذا كان الطيار الإسرائيلي 🇮🇱 يخلد إلى النوم بعد أن يقصف خيام ⛺ النازحين في غزة 🇵🇸 ، ويشعر بالسعادة بين أطفاله لأنه يظن 🤔 أنه حماهم من “خطر مؤكد " 👉 قادم من هناك ، فإن العربي بعد مشاهدته مشاهد الحرق والدمار 🔥 ، يتوجه لتناول طبق كنافة هروباً من عجزه ، وحرصاً على ألا تتحوّل رغبته الكاذبة في التغيير إلى رغبة صادقة وجودية ، لأن ذلك يعني الدخول في واقع يتطلب منه أن يدفع ثمناً ، ويكسر وهماً 👤 طالما أعتقد 🤔 أنه “الحقيقة”.؟
ومن جانبي ، أحاول قدر الإمكان الإبتعاد عن العبارات الفضفاضة التىّ تحتمل تأويلاً واسعاً ، ومن هذا المنطلق ، فإن من الإنصاف التسليم بالخلاصة التالية : وفي المجمل ، هناك 👉 قاعدة بشرية تبلورت لدى أصحابها نتيجة تجارب شخصية وتاريخية ، مفادها أن “العلم والتحضّر لم يكونا يوماً مانعا لصاحبهما من الانحدار الأخلاقي”، وهذا الوصف لا يقتصر على الأفراد فقط ، بل يشمل الشعوب أيضاً ، على سبيل المثال ، قرطة تل أبيب المتطرفة والتىّ يُدرك المجتمع الإسرائيلي تماماً👌 مدى تطرفها ، إلا أنهم يستمرون في انتخابها في كل مرة ، وهو ما يؤكد معرفتهم ببرنامجها المتكامل ، ذي التوجه السياسي المتطرف ونواياها المبيّتة لتنفيذ إبادة جماعية وتهجير ممنهج للفلسطينيين 🇵🇸 ، بالطبع متى سنحت لهم الفرصة ، فهؤلاء لم يترددوا في إطلاق النار عشوائياً وشنّ حملات إعتقال واسعة لمجرد الإعتقال ، وهدم كل ما يقف في طريقهم وحرق المنازل وتسويتها بالجرافات وتجويع السكان ، حتى المعاقين والمصابين بأمراض نفسية لم يسلموا من هذا الفكر المتطرف ، ورغم ذلك ، يستمر المجتمع الإسرائيلي في دعمهم انتخابياً ويتطلعون باستمرار لشنّ اجتياحات ضد الدول المجاورة التي تشهد اضطرابات سياسية ، لكن في الواقع ، فإن هذا الجنون ليس بجديداً على من يدير إسرائيل 🇮🇱 اليوم ، بل ما هو جديد بأن الدبلوماسية الأمريكية 🇺🇸 ، منذ عهد هنري كيسنجر ، فقدت قدرتها على التعامل مع التحديات بميزان موضوعي قادر على إحتساب الخسائر والمكاسب والمصالح الأمريكية وحلفائها بدقة .
وهذا واقع لا يمكن إنكاره ، فالرجل ، سواء في الشرق العربي أو في جنوب شرق آسيا – أي الصين 🇨🇳 – كان يتمتع ببصيرة 👀 جيوسياسية ثاقبة 🪐 ، مكنته من العمل بدبلوماسية عميقة وبناء 🔨 الثقة مع نظرائه ، مما أتاح له إبرام إتفاقيات سياسية واقتصاديّة مع العرب والصينيين وغيرهم ، وهذا ما يدركه الرئيس ترامب 🇺🇸 🏡 ، إذ أن أستمرار الصراع في أوكرانيا 🇺🇦 يعزز من التقارب بين روسيا 🇷🇺 والصين 🇨🇳 ويزيد من ابتعادهما عن واشنطن ، ومن أدبيات الدبلوماسية الأمريكية ، هو ضرورة الحرص على إبقاء الفجوة واسعة بين بكين وموسكو ، وعلى الرغم من أن كثيرون يخطئون في فهم العلاقة بين ترامب وبوتين ، فالأول ينتهج سياسة احتوائية ، تُعرف بالبراغماتية والواقعية السياسية ، حتى لو اعتُبر بوتين في الولايات المتحدة 🇺🇸 ديكتاتوراً ، فالفكرة هنا 👈 هي “ضرورة الاحتواء”، لأن الشراكة الإستراتيجية بين الصين وروسيا تُعد من أكبر التهديدات لواشنطن والاتحاد الأوروبي ، خاصة أنها اليوم تقوم على المصالح الإقتصاديّة لا على النظرية الشيوعية كما في السابق .
والصحيح 👍 أيضاً ، بأن استبداد الماضي في كيلا البلدين لا يزال قائماً ، لكن ما تغيّر هو طبيعة التعاون الإقتصادي المدني ، وتبادل الصناعات والتكنولوجيا ، وهذا يُنذر بخسائر اقتصاديّة فادحة للغرب ، خاصة الولايات المتحدة 🇺🇸، ورغم ذلك ، فإن واشنطن تدرك أنه لا يمكن استبدال الإتحاد الأوروبي 🇪🇺 بروسيا 🇷🇺 ؛ فالناتو شريك اقتصادي قوي وغني وموثوق ، على عكس روسيا 🇷🇺 التي تعاني من ضعف إقتصادي وتخلف نسبي في قواتها العسكرية ، لكن الحرب في أفغانستان ومن بعدها أوكرانيا 🇺🇦 ، كشفت للبيت الأبيض ضرورة تطوير حلف الناتو ، أما الخلافات بين ترامب والإتحاد الأوروبي ، فهي ليست كتلك التي حدثت بين ماو 🇨🇳 ونيكيتا 🇷🇺 والتي أدت إلى قطيعة طويلة وحرب على جزيرة حدودية ، حتى لو لم يُظهر بوتين انزعاجه من الصين ، إلا أن الواقع يشير☝إلى امتعاضه من تلكؤهم في تزويده بأنظمة أسلحة كاملة ، ومع ذلك ، فإن روسيا تعتمد حالياً على التعاون ضمن منظمات متعددة الأطراف تستبعد الولايات المتحدة 🇺🇸 ، مثل مجموعة “بريكس” التي تضم 10 دول ، ومنظمة شنغهاي للتعاون ، وهذا منح الطرفين – الصين وروسيا – فرصة لتعزيز تبادل التجارة المدنية والعسكرية ، والذي بلغ أكثر من 240 مليار دولار 💵 في عام واحد☝، وهو أعلى مستوى في التاريخ ، خاصة بعد خسارة موسكو أسواقها الأوروبية في مجال الطاقة ، مما دفعها للإعتماد على الصين 🇨🇳 كمصدر رئيسي للدخل لتمويل حربها ، لكن في المقابل 👈 ، تبقى الأسواق الأوروبية 🇪🇺 والأمريكية 🇺🇸 مختلفة تماماً 👌بالنسبة لروسيا 🇷🇺، وكما يُقال شعبيًا “التجارة مع الصين لتسيير الحال”، أما إذا رُفعت العقوبات عن روسيا ، فستتغير الأمور تماماً💯 ، لأن القوة الشرائية في الدول الغربية عالية جداً ، ومع ذلك ، فإن هذه التجارة تبقى متذبذبة وغير مستقرة طالما أن استقرارها مرتبطاً بالسياسة الخارجية .
في الخاتمة ، هناك 👉 خلاصات تستحق القراءة 📑 مرات عديدة ، بشرط أن تكون كل قراءة 📖 خاضعة للتأمل🧎والتفكير 🧐 والتعمق ، وهذه السطور لا تستغرب لما يجري من إبادة بحق الفلسطينيين 🇵🇸 ، طالما أن معظم الدول العربية والإسلامية تنتظر قوت شعوبها من الخارج ، وبالفعل 🥴 لقد أثبتت الحرب الأخيرة أن الفارق التكنولوجي والاستخباراتي كبير ومكلف ، ولهذا بات يُنظر 👀 إلى الفلسطينيين بالعين 👁 نفسها التىّ نُظر 👀 بها إلى غجر أوروبا 🇪🇺 والذين تعرضوا للطرد من المملكة الإسبانية 🇪🇸 أولاً ، ثم لاحقاً في الحرب العالمية الثانية ، حيث أنزل بهم النازيون 🇩🇪 عقاب الإبادة الجماعية ، وعلى الرغم من تلك الإبادة ، فإن الفكر الاستعماري تجاهلها تماماً👌، ما يكشف أن إبادة الشعوب ذات الخلفيات العرقية والدينية المختلفة ما زالت قائمة ، ففي الماضي القريب عُقدت من أجل 🙌 اليهود محاكمات ونُفذت أحكام ، وأصبح الهولوكوست ذكرى مقدسة ، وليس مجرد ذكرى خالدة ، بل إن كل من يتجرأ على التقليل من شأنها أو حتى مراجعة أحداثها بطرق علمية 🔬 🧪 يُوصم فوراً بتهمة معاداة السامية .
لقد بلغ الأمر حدّاً صار فيه من “حقهم 🇮🇱 ” احتكار الحضارة دون غيرهم ، وهو ما أتاح لهم حرية 😡 مطلقة في إرتكاب إبادة جماعية لشعب كامل في غزة 🇵🇸 ، دون قدرة أي جهة على إيقافهم أو محاسبتهم . والسلام 🙋♂ ✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
التمرد التاريخي لفرنسا 🇫🇷 على الحركة الصهيون
...
-
الذهب الأبيض - من الإقتصاد🏦🏭العائلي إلى محاو
...
-
من هنا👈مرّ موكب🚘الرئيس-العشوائيات في سوريا ت
...
-
العقاري الشاب ترمب 🎷يحقق مشروعه في البيت الأبيض
...
-
الإنحياز للاحتلال يهدد سمعة إقتصاد🏦السوق🇺
...
-
هل سيشاهد العالم نتنياهو عما قريب 🔜 بجدايل 🪢
...
-
المعلومات طارت والإعلام أصطادها 😂🥴 - أخبرهم
...
-
سلام بوتين في أوكرانيا 🇺🇦 …
-
رداً على مكتب مستشار الأمن القومي الأميركي 🇺🇸
...
-
فذكر الناس بأيام الثورة الفلسطينية 🇵🇸 - ابو
...
-
ليس وحدك في الساحة - إضطهاد الجميع من أجل 🙌 إرضاء ال
...
-
إستعمار فكري 🧐 - إغتيال رابين وقانون قومية الدولة
...
-
من على جانب مدفئة 🔥 البيت الأبيض 🇺🇸&
...
-
المواجهة 👈---👉--- بين الرأسمالية المفتونة
...
-
خطبة التغيير والمواجهة -
-
سجالاً بين الأب والرئيس …
-
عندما يصبح الوطن قابلاً للتغيير والتخلي عنه …
-
اغتيال الحقائق - عولمة العتالة والطنبرة 🥴😏..
-
إنحطاط الإنسان - مواجهة يومية ..
-
مسألتان تشكلان خطورة ⛔ على الوجودية الاسرائيلية..
المزيد.....
-
هيئة بحرية بريطانية تبلغ عن تعرض إحدى السفن لحادث اقتراب مشب
...
-
أشعة CT تحت المجهر.. فوائد تشخيصية مقابل مخاطر صحية محتملة
-
روبوت -شبحي-بشري- يعرض قدراته العضلية في فيديو مذهل!
-
دراسة حديثة تعيد إحياء نظرية -دُحضت سابقا- عن سبب التوحد
-
المخاطر الخفية للاعتماد العاطفي على الروبوتات
-
ماذا يعني أن ترفض الصين تزويد أمريكا بالمعادن الأرضية النادر
...
-
حلف شمال الأطلسي يختار اتجاهًا جديدًا للمواجهة العسكرية مع ر
...
-
عقب زيارته الأولى للدوحة.. الرئيس السوري يوجه رسالة محبة وتق
...
-
الإدارة الأمريكية توافق على صفقة صواريخ -ستينغر- للمغرب بقيم
...
-
عشرات الغارات الأميركية على مناطق عدة من اليمن
المزيد.....
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
-
سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا-
/ نعوم تشومسكي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
-
كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟
/ محمد علي مقلد
-
أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية
/ محمد علي مقلد
-
النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان
/ زياد الزبيدي
المزيد.....
|