|
قاتم (8) أحلام
أمين بن سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 8310 - 2025 / 4 / 12 - 15:43
المحور:
كتابات ساخرة
- اشتقتُ إليكَ، اجلس... - لم أكن أتصور أن يصل بها الأمر إلى هذا! - من؟ ماذا تقصد؟ - هل حقا ظنتْ أني لن أتعرّف عليكِ؟! - عزيزي ما بكَ؟ - لا تواصلي أرجوكِ! - ... - لماذا فعلتْ هذا؟ أجيبيني بصراحة - ليس الأمر مثلما يظهر - هل عندها أحد آخر؟ إذا كانت تريد أن تنهي علاقتنا، لماذا لا تقول لي ذلك مباشرة؟ تعلمين، لا أرغمها على البقاء معي!! - لا تقل ذلك... تحبكَ - تحبني؟!! بعد أسبوع؟ وحتى لو صدقتُ... الدليل أنها أرسلتكِ مكانها! - قلت لك ليس الأمر مثلما يظهر - اشرحي لي كيف إذن؟! - ... - أنتظر - كيف... كيف عرفتَ؟ - لستُ غبيا! - كيف؟ - حاجبكِ الأيمن و... وكتفكِ الأيسر - هل قالت لكَ ذلك؟ - لا - دقيق الملاحظة... - لا تغيري الموضوع وأجيبيني - أرادت رأيي... أو... كانت فكرتي... رأيتها مترددة و... خائفة بعض الشيء - قلتِ أنها تحبني أم تراجعتِ؟ - نعم، لكنها مرتبكة - كيف؟ ولماذا؟ - أنتَ منغلق... متطرف... تريد أن تضعها في قصر وتُغلق عليها... تخاف أن تمنعها من عالمها - أنا؟!! - نعم... قلتَ لها أنكَ تريدها أن تكون عالمكَ ولا شيء غيرها سيعنيكَ؟ - نعم فعلتُ - هل تفهم أين تخوفها؟ - لا! لا أفهم! أفهميني؟!! - هل تحبها؟ - لا تكوني غبية رجاء! - أجبني نعم أم لا؟ - ليس سؤالا يُجاب عنه بنعم أو لا... أختكِ تُعجبني، أنا منجذب إليها كثيرا... لم نتجاوز أسبوع! كيف سأحبها في أسبوع؟! - هي فعلتْ... - أرجوكِ لا تعيدي عليّ هذا... لستُ بذلك الغباء! - وترى أنكَ لن تحبها... - سمعتكِ بما فيه الكفاية! لا أعلم حقيقة وجودكِ هنا... ربما لم ترسلكِ أصلا! ولا أعلم من أين جئتِ بكل ما تقولين! قولي لها أني سأنتظر حضورها إلى المكتبة متى شاءت... هذا إن بلّغتِ ذلك... سأكون شاكرا لكِ إن فعلتِ... الآن سأغادر... تصبحين على خير. - لم أقل شيئا غير الحقيقة... لم أتصرف وحدي... - ... - لا تغادر! - أعتذر لكني سأفعل... أريدكِ فقط أن تعلمي أنه إذا تواصلت هذه العلاقة، عليكِ ألا تعيدي ما حدث الليلة! لن تستطيعي على كل حال... تذكري ذلك جيدا! تصبحين على خير. - ... عندما غادرتُ، مشيتُ قليلا، ثم توقفتُ على صوت بيانو، وصوت جميل يغني كلاما أخذتُ منه جميله وتركتُ قبيحه... [https://www.youtube.com/watch?v=-hH1zutgUGk] ثم... استيقظتُ! تبا! كأنه كان حقيقة! كل لحظة فيه كانت حقيقية! كانت أمامي أشعر بها وأكلمها، أسمعها ولا أفكر إلا في توأمها! في طريقي إلى عملي، تذكرتُ أني قبل يوم، شاهدتُ مقطع بورن فيه أختان ورجل، وقلتُ أني حلمي أكيد كان له علاقة بما شاهدتُ... برغم أني فيه، لم أكن مهتما إلا بواحدة...
قبل أيام كان حلما آخر... غضبت أمي نهاية الأسبوع تلك، لكني لم أهتم كثيرا... لم يُغيّر سرطانها شيئا مما كان، ولم يجعلني قُرب رحيلها أفكر حتى في تعديلٍ مرحلي... السبت ليلا بعد أن سهرنا معا، وحاول زوجها قدر استطاعته لعب دور الأبله الذي لا يفقه شيئا، نمتُ في غرفتي، وغرفتي غير غرفة الضيوف... بعد سويعات استيقظتُ على قبلة على خدي، لكني تظاهرت بالنوم... بعد أن قبلتني، استلقت بجانبي فوق الغطاء، نظرت إلى السقف وتكلمتْ... "كذبتُ عليكَ عندما سألتني عن الأطفال، ليس لأن الوقت لم يحن بل لأني لا أحبه! أخطأت في الارتباط به ولا أعرف كيف أفعل لأنهي زواجي به!"، ثم بكتْ... لم أستطع إلا مواصلة تظاهري بالنوم لأكتشف المزيد، برغم تأثير بكائها عليّ... "لن أسمح بأن تُخطئ خطئي! أعدكَ أن أكون حاضرة في كل كبيرة وصغيرة!"، ثم استدارت نحوي، وقرّبت وجهها من وجهي، وبدأت تنفخ على خدي بلطف، ففهمتُ أنها تريد إيقاظي، فتظاهرت بأني استيقظتُ... - ممممــ .... ماذا تفعلين هنا؟ ولماذا... ستبردين... انتظري... تَغطي... تعالي بجانبي... - كنتُ نائمة، واستيقظتُ، ذهبتُ إلى الحمام، وعند عودتي إلى غرفتي، أردتُ أن أُقبِّلكَ... - انتظري أغطيكِ... أنتِ باردة... جيد أنكِ سنفورة صغيرة... التصقي بي أكثر... ضعي رأسكِ على صدري... نعم هكذا... سأحيطكِ بساقي اليمنى... وهكذا تغيبين كلكِ عندي... الغطاء الآن... انتهينا... لكن! لم أسمح لكِ بتقبيلي! - ماذا أفعل!! اعتدتُ ذلك مذ كنتَ رضيعا... - عذر مقبول... - تعرف... ضربتني ماما بسببكَ عندما كان عمركَ عشرة أشهر... - ذاكرتي قوية، لكن... الحقيقة، لا أتذكر الحادثة! - سرقتكَ من غرفتها ليلة، ووضعتكَ بجانبي ونمتُ... وعندما استيقظتْ لتُرضعكَ، لم تجدكَ. فأيقظتْ بابا، فغضب منها وقال لها أنها ستجدك في غرفتي... - ... وكأني الآن سرقتكِ من زوجكِ... - ... - أحسن أنه مفتون بالكرة، غدا نتخلص منه، ونمضي كل اليوم معا... - نعم... وأين ستأخذني؟ - مفاجأة... سنخرج مباشرة بعد فطور الصباح... في الصباح، فطرنا معا، ثلاثتنا... فقال لي مبتسما: "عندما قالت لي سأتزوجكَ معها لم أع كلامها جيدا... البارحة تركتني ونامتْ معكَ..."، فأجبته بنفس ابتسامته: "والآن ستتركها وتمضي كل اليوم مع رفاقكَ..." كلامها البارحة، كان كصاعقة أتت من حيث لا أدري ولا أتوقّع! قالت إنها لا تحبه، فكيف يكون ذلك والذي يظهر عليه أنه الرجل الحلم لكل امرأة: الرجل وسيم جدا، محامي ناجح، من عائلة عريقة وثرية، والأهم من كل ذلك أنه يحبها واختارها من بين كثيرات كن ينتظرن منه مجرد إشارة! فقط عنده هوس الكرة والتنقل مع فريقه في كل مبارياته، والفريق أصلا مدعوم بالملايين من أسرته... الذي زاد حيرتي أنها اختارته أيضا من بين كثيرين، وعندما سألتُها عندما قَدَّمَته لي، منذ البداية، هل هي سعيدة معه أجابت أن نعم! وبعد زواجها لم ألاحظ شيئا وذلك... القطرة التي أفاضت الكأس! عالمي وعالمها متحدان منذ صغرنا، وطريق أحدنا لا يمكن أن توجد دون أن يكون فيها الآخر، فكيف فاتني أنها ليست سعيدة وأنا على اتصال دائم بها؟ وكيف أَخفتْ عني أمرا عظيما كهذا بعكس عادتها؟ ثم استيقظتُ...
قبله بأيام، كان حلما آخر... لم يكتمل هو الآخر! بدأ كل شيء يوم أحد... كنتُ عند محطة استخلاص... لم يكن قبلي كثيرون، ولم يكن ورائي أحد... لم أكن أسمع موسيقى على غير عادتي، وكان الطقس جميلا... جميلا جدا! كلما حل الشتاء، كلما سمعتُ الملاحظات في كل مكان... هل لا تشعر بالبرد! كنتُ أرتدي دائما بولو، وفوقه جاكيت، أستعملها فقط في الليل عادة أو عند نزول المطر... ويومها كنتُ كذلك... ثم فجأة صدمني أحدهم من الخلف، وكانت صدمة قوية... لم أتحرك من مكاني، ولم أفكر في النزول، بل فقط انتابتني هستيريا ضحك! وقلتُ في نفسي اللعنة غيركَ صنع قنابل نووية منذ قرون، وأنتَ لم ترني حتى! وواصلتُ ضحكي دون حتى أن ألتفت ورائي... السيارة التي أمامي، صدمتها سيارتي من الخلف، فنزل من فيها، وكان غاضبا جدا! بالإشارة كلمته، أني لستُ المذنب بل من ورائي... فوقف بجانبي وطالبني بإنزال بلور النافذة ففعلتُ، وهندما رأى ضحكي، صرخ في وجهي "تضحك! وقد طحن مؤخرة سيارتك!"، فلم أُجبه وواصلتُ ضحكي، وبالإشارة قلتُ... ماذا تريدني أن أفعل؟ الذي حصل حصل... ثم رفعتُ البلور. بجانب محطة الاستخلاص، يوجد مركز شرطة، وكان الأعوان شهودا على ما حصل، وعند وصول اثنين منهما، وطلب أحدهما مني النزول، كنتُ لازلتُ أضحك، فظن مما رأيته في عينيه أني منتشي... وزاد استغرابه عندما نظرتُ إلى خلف سيارتي ورأيتُ الضرر الكبير الذي حصل فواصلتُ ضحكي وزدتُ فيه عندما قالت لي المرأة التي كانت تقود... "سامحني، لم أركَ"... فأجبتها مواصلا ضحكي "عليّ أن أشتري شاحنة أو حافلة إذن لتُرى"... فأجابني مرافقها "لا أضمن لكَ أنها ستراكَ"... قمنا بالإجراءات اللازمة بحضور عوني الشرطة، السيارة التي أمامي لم تتضرر، فقط مجرد خدوش صغيرة، فتنازل وانسحب سائقها، وبقي الأمر بيني وبين المرأة ومرافقها... طالبني العونان بعدم مواصلة طريقي لخطر ذلك على مستعملي الطريق السيارة مع الضرر الكبير الذي وقع، وأمداني برقم شركة سحب سيارات فاتصلتُ... أثناء ذلك، سألني مرافق المرأة عن وجهتي، فذكرتها، فكانت نفس وجهتهما، فركبتُ معها... "سيارتهما" لم تضرر لأنها كانت شاحنة كبيرة، وكانت أول مرة أرى فيها امرأة تقود شاحنة كتلك... كانا في الخمسينيات، وفي الطريق معهما عرفتُ أنهما زوجان، وعندهما شحنة ليعودا بها إلى العاصمة... ثم استيقظتُ...
الرابع اكتمل... بإلقائي طبيبا من نافذة، كنا في الطابق الرابع، وعند نظري من النافذة رأيت قططا كثيرة تلتهمه حتى لم يبق منه أي أثر... لماذا ألقيته من النافذة؟ لأنه كان أحمقا! سمعني لأكثر من عشرين دقيقة، وبعدها قال أنه لا بأس أن أكون مثليا برغم المجتمع الذي أعيش فيه! لم أعذره في الحلم، لكني فعلتُ بعد أن استيقظتُ... لأني لم أحدد له عمن كنتُ أتكلم... كنتُ أتكلم عن ضمير مذكر، وأصف تعلقي الكبير به وعدم استطاعتي الابتعاد عنه... وصفتُ كيف التقينا بالصدفة في طريق، وكيف جذبتني نظرته لي، وكيف سحرني جمال عينيه... وبرغم أني لم أشعر بشيء شبيه طيلة حياتي إلا أني اقتربتُ منه، ودون أن أتكلم وضعتُ يدي على وجهه وحملته بين ذراعيّ وقبلته! ثم مباشرة ذهبنا إلى منزلي... استحممنا معا، ثم تعشينا، ثم نمنا... معا، في فراشي... ومنذ ذلك اليوم وهو جزء من حياتي بل وبمرور الأيام صار الجزء الأهم! ولأني رأيتُ ذلك غريبا وغير منطقي، قصدتُ الطبيب طلبا للمساعدة، ففهم أني مثلي! عليه اللعنة وعلى طبه... كنتُ أتكلم عن قط لا عن بشر!!
تذكرتُ كل ذلك يوم أحد... كنتُ أتابع مباراة فريقي، وأجلس في مدارج تقريبا شاغرة... لم تكن مباراة هامة والفريق خرج من رهان الفوز بالبطولة منذ نصف الموسم وكان الوقت آخره... تلك المباريات التي لا يحضرها إلا المهووسون... كنتُ كما العادة... الكورن، البيرة، السجائر والكاميرا... كنتُ أصوّر المدارج وكانت كصحراء لا حياة فيها إلا لقليلين هنا وهناك... حتى لفتَ انتباهي قط، سُعدتُ به أيما سعادة... كان يتابع المباراة وحيدا مثلي، وما إن رأى كاميرا من بعيد تصوره حتى استوى في جلسته على كرسيه، ثم نظر نحوي وقفز وسار صوبي حتى اقترب وبقي ينظر لي دون كلام، فأبعدتُ الكاميرا عن وجهي وناديته أن اقترب ففعل وجلس بجانبي وحول نظره عني إلى الملعب... فجلستُ وقدمتُ له علبة بيرة فنظر إليها ثم لي ثم إلى المباراة ففهمتُ أنه لا يشرب... اقترحتُ عليه الكورن ففعل نفس الشيء... فقلتُ له أني للأسف لم أحمل معي سندويشات هذه المرة... فنظر... ففهمتُ من عينيه أن لا بأس... لنتابع المباراة... عند انتهائها دعوته لمرافقتي فاعتذر واختفى بسرعة بين المدارج. في طريق العودة، توقفتُ عند ضوء أحمر، وأخذتُ الكاميرا لأرى بسرعة بعض مشاهد من المباراة و... القط. ولم أستطع رؤية الكثير لأن أحدهم صدمني من الخلف! فنزلتُ لأرى... فرأيتُ... الأب ينزل من اليسار مسرعا نحوي معتذرا... لم أجبه وتقدمتُ قليلا نحو السائق الذي لم ينزل... شابة جميلة عمرها في بداية العشرينات... وراءها أخرى كأنها هي وبجانبها امرأة في نهاية الأربعينات... سألتُ الرجل فقال أنها ابنته لم تنتبه جيدا، فأجبتُ ألا مشكلة... لم يحصل ضرر كبير ولا داعي حتى لاستمارة التأمين، فأصرّ على التكفل بالمصاريف فرفضتُ وغادرتُ... عند وصولي منزلي، اتصل بي المحامي وقال أن زوجها عرض عليه رشوة كبيرة لأخسر القضية... الرشوة فيها مال وميزات مع قضاة... وعندما سألتُه عن إجابته قال أنه يعتذر عن مواصلة تمثيلي... "زوج أختكَ يستطيع إلحاق الضرر بي": قال... الجبان!
#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مرارة الحقيقة...
-
الإلحاد والملحد والوطنية (1)
-
قاتم (7) ...
-
عجائب من موقع الحوار
-
هرطقات في هيكل العروبة (3): عن الثقافة والمُثَقَّف
-
الإلحاد والملحد: رفض المقارنة مع الدين والمؤمن!
-
الإلحاد والملحد: -التكبر على خلق الله-؟ سامي الذيب -حاكم تف
...
-
هرطقات في هيكل العروبة (2): وهم تحرير المرأة -العربية-
-
جرثومة -العامية-
-
-المحارم- بين الحب والجنس
-
وهم حرية التعبير بين الغرب والمنطقة المقدسة
-
هرطقات في هيكل العروبة
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 14-4
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 14-3
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 14-2
-
عن الكراهية والحق فيها
-
قاتم (6) ليلة
-
قاتم (5) ملفات
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 14-1
-
الإلحاد والملحد ونقد الإسلام في الغرب: سلوان موميكا لا يُمثل
...
المزيد.....
-
-وصية مريم- اختصار الوجع السوري عبر الخشبة.. تراجيديا السوري
...
-
لماذا لا يعرف أطفال الجيل الجديد أفلام الكرتون؟
-
متحف البوسنة يقدم منصة -حصار سراييفو- للجزيرة بلقان
-
تحدّى المؤسسة الدينيّة وانتقد -خروج الثورة من المساجد-.. ماذ
...
-
تضامنا مع غزة.. مدينة صور تحيي أسبوع السينما الفلسطينية
-
اكتساح -البديل من أجل ألمانيا- موسيقى راب عنصرية ومرجعيات ال
...
-
هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون فنانا؟
-
زيارة العراق تحرم فناناً مغربياً شهيراً من دخول أميركا
-
تحدّى المؤسسة الدينيّة وانتقد -خروج الثورة من المساجد-، ماذا
...
-
تحقيق جديد لواشنطن بوست ينسف الرواية الإسرائيلية عن مذبحة مس
...
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|