أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - العنف الثوري الجماهيري المنظم















المزيد.....

العنف الثوري الجماهيري المنظم


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8309 - 2025 / 4 / 11 - 20:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العنف الظلامي الاسلاموي
عنف النظام البوليسي المتواصل وغير المنقطع
دراسات سياسية :
من دون مزايدات تعتبر منظمة " الى الامام " الماركسية ، والماركسية اللينينية ، والستالينية ، ثم الرجوع الى الماركسية اللينينة ، اول واخر منظمة رفعت في سنوات تأسيسها الأولى ، شعار " حرب التحرير الشعبية والطويلة الأمد " ، كشعار استوحته في واقع الامر من التجربة الصينية بالخصوص ، وليس من الواقع المغربي الملموس ، فإنها تمكنت بعد ذلك من تخطيه لترفع شعار " العنف الثوري الجماهيري المنظم في مواجهة العنف البوليسي المخزني الرجعي " ، وهو بدوره شعار استراتيجي رهنته بمدى تقدمها في انجاز مهامها وعلى رأسها التغلغل في أوساط الجماهير الشعبية .
وبما انها انتهت دون ان تستطيع انجاز ذلك الشعار بسبب اخطائها الكثيرة وبسبب القمع البوليسي والمطاردة الشرسين اللذين تسلطا عليها ، من مختلف الأجهزة القمعية للنظام السلطاني بمختلف تلوينها ، فان ذاك الشعار ظل حبيس أديباتها ودعايتها ، دون ان يرى النور على أرضية الواقع حتى تتمكن من تفحصه واختبار صحته .. لكن هذا لا يعفي من التعامل معه ومنذ ذاك الحين تعاملا نقديا ، على ضوء مجريات الصراع السياسي الدائر ، والتطورات الحاصلة على الصعيد العالمي ..
وقبل ان نشرع في التحليل والمعالجة لفترة سياسية كانت حالكة في التاريخ السياسي المغربي ، نشير الى ان العنف الرجعي المخزني البوليسي ، كان يقصد به حين صياغة الشعار ، عنف الدولة البوليسية البطريركية البتريمونيالية الرعوية ، اتجاه الجماهير الشعبية والقوى الديمقراطية التقدمية المناضلة ، لكن مع مرور بعض الوقت لم يعد من وجهة تيار أساسي داخل المنظمة مجموعة إصلاحات 1979 ، يقتصر على ذلك ، بل انضاف اليه عنف القوى الظلامية المتسترة وراء الدين التي تمارس العنف والإرهاب في مواجهة الحركات اليسارية والقوى التقدمية الديمقراطية وعموم المناضلين المرتبطين بالجماهير الشعبية ، ومن هنا سأركز على تقسيم العنف الرجعي الى : عنف مخزني بوليسي ، عنف دولة بوليسية ، وعنف ظلامي كان ولا يزال يتلاءم مع الواقع ، وكان من الممكن مع التطورات الحاصلة في الصراع ، ان تتغير تلك الشعارات لتطابق الواقع السائد آنذاك .
واذا كانت منظمة " الى الامام " ، قد وضعت على عاتقها إعطاء مضامين ملموسة لذلك الشعار ، على هدى تطورها وتوسعها المضطرد في زمانه ، وتطور الصراع السياسي ، ومن خلال دراسة تجارب الشعوب الأخرى في هذا المجال ، فإنها في الواقع لم تحرز تقدما جليا في هذا الصدد ، وظل الشعار يتردد دون تنقيحه على ضوء المتغيرات التي عرفها الواقع ، ودون إيجاد صيغ تكتيكية كفيلة بتعبيد الطريق نحو بلورته بالملموس . وكمحلل سياسي ، فاني لا ادعي هنا انني بصدد تقديم حل لهذه المعضلة السائدة في تلك الفترة من تاريخ الصراع ، بل فقط اثيرها الآن رغم مرور الزمن الذي لا يرحم ، لطرح السؤال مجددا . هل لا تزال هذه الشعارات تغدي الفكر السياسي للجماعات المنحدرة من تجربة منظمة الى " الامام " وفي اشكال مغايرة ، كالفصيل الطلابي " أصحاب البرنامج المرحلي ، النهج الديمقراطي القاعدي " مثلا .. وهنا سأكتفي بطرح بعض الأفكار الأولية حولها ، على أساس ان حلها في وقته كان يتطلب مجهودات جبارة وجماعية ، يساهم فيها كل مناضلي الحقبة الزمانية ، وكل التقدميين والديمقراطيين الثوريين .. وليس فقط مناضلي المنظمة ..
فالعنف الثوري الجماهيري المنظم الذي تكلمت عنه المنظمة ، هو مرجأٌ الى اجل غير مسمى ، ولا يستطيع أيا كان لحد الان ان يحدد تاريخ مباشرته .. فنزول المنظمة في انتفاضة يناير 1984 بمراكش ، لم يكن في اطار الشعار المذكور ، بل تحول الى اناركية ، نفرت الناس البسطاء من النزول الى الشارع ، واقتصر النزول على مناضلي المنظمة والهامشيين من أبناء مدينة مراكش ، في حين كانت انتفاضة اقوى واكثر بالشمال رفعت شعارات دينية شيعية ، ورفع المنتفضون صور الامام الخميني الذي لا يزال الزفزافي يدين له ، أي للمذهب الشيعي ..
في حين ان عنف الدولة البوليسية المخزنية وبخلاف العنف الجماهيري ، هو خبز يومي للجماهير الشعبية ، تلاقيه في الكوميساريات كالدائرة الرابعة للبوليس بحي المحيط مربض المجرمين الهوياتيين وغير الاحترافيين ، وتجده في مخافر الدرك والمقاطعات الحضرية ، وفي المعتقلات السرية والعلنية ، وابان اضراب الشغيلة والعمال ، واحتجاجات الفلاحين وجمهور المستضعفين ، وسكان احياء الصفيح و نْواَيل ، ونزع الملكية ، وهدم الدور فوق رؤوس أصحابها وساكنيها ، واضرابات واعتصامات الطلبة والمعطلين .. الخ ، وهو عنف منتصب في وجه كل من سولت لهم انفسهم الاحتجاج او رفض ممارسات البوليس والمخازنية والسلطة القهرية ، ومن سولت لهم انفسهم ممارسة معارضة سياسية ثقافية سلمية من دون عنف لخرجات النظام البوليس الفاشي .. وهنا نرجع الى التاريخ القريب ، بإغراق الانتفاضات الشعبية في بحر من الدم ، 23 مارس 1965 ، يونيو 1981 ، ويناير 1984 ... ، والزج كل مرة بمئات المنتفضين والمناضلين والديمقراطيين التقدميين والكتاب والمثقفين المتضامنين مع المطحونين ، وحتى غير المنتفضين في المعتقلات ، للتخويف وكأسلوب لإرهاب الجماهير الشعبية ، واجبارها على الاستسلام للسياسات الرجعية للنظام البوليسي المخزني الرعوي البطريركي البتريمونيالي والثيوقراطي المزيف .. واغتم هذه المناسبة لأوجه دعوة الى الأمير الحسن بالتدخل الى اطلاق سراح الطلبة المسجونين ، لان مكان الطلبة الجامعة وليس السجون .. وادعوه الى تصفية جو الاعتقال والسجون ، بان يكون في سجوننا صفر Zéro طالب مسجون .. صفر مناضل مسجون بسبب رأيه او كتاباته او تصريحاته .. بل ان تصبح السجون خالية من هذا الآفة التي تسيء الى صورة المغرب ، وتؤثر سلبا على حقوقه المشروعة في المحافل الدولية . ان المسؤول عن جميع الاعتقالات والسجون منذ 16 مايو 2003 ، هو المدعو فؤاد الهمة ، ودراعه المنكسر المدعو عبداللطيف الحموشي الغير سوي النفسية ، والمريض بالبسيكوباطية اللعينة ..
وبصفة عامة فالعنف البوليسي المخزني هو لتأبيد الاضطهاد والاستغلال المكثف الذي يعانيه الشعب المغربي ، من طرف ناهبي ثرواته البحرية والمنجمية ومصاصو خيراته ، بحيث اصبح مفقرا واجنبيا في بلاده ..
ان التحدي الذي يطرحه الواقع رغم نهاية منظمة الى الامام ، ولخدمة الشعب المغربي البسيط والمسكين ، هو العمل منذ الان على بلورت شعارات تكتيكية لمواجهة من خطف الدولة وخطف الملك وانقلب عليه باتخاذ القرارات الظالمة باسمه ، في حين هو مغيب بسبب ضعفه عندما كان بصحة جيدة ، واصبح غائبا لوحده بعد ان تسلط عليه المرض ، ندعو له وللجميع بالشفاء العاجل .. ومما لاشك فيه ان ما عرفته السنوات الأخيرة بعد مجيء محمد السادس فيما يخص الوعي الحقوقي ، وما خيض من معارك مختلفة ك 20 فبراير التي توجهت الى مقر DGST بتمارة ، كانت تتعلق بفضح بطش ودموية النظام البوليسي المخزني والديكتاتوري ، واجهزته القمعية ، وهذا وحده يعتبر كفيلا باستخلاص الدروس منها ، والاعتماد عليها في تطوير أساليب التحدي والمواجهة السلمية .. فتطوير أساليب الدعاية وتكثيفها لوضع الراي العام الوطني والدولي امام حقيقة جرائم DGST ، المرتكبة من طرف البوليس والجهاز السلطوي المتعفن في حق الشعب المغربي ، والدفع بالمنظمات والهيئات المدافعة عن حقوق الانسان للانفتاح على معاناة الجماهير الشعبية من الممارسات البوليسية المنحطة والمرفوضة ، وفي افق انخراطها وتكفلها بالدفاع عن حقوقها بنفسها ، لكفيل بالمساهمة في ذلك .. هذا الى جانب ما من المفروض ان تقوم به القوى الغيورة على حقوق الانسان .. ويمكن اختزال كل هذا الشعار " لتتعبأ كل مكونات المجتمع المدني والحركة التقدمية المغربية لمواجهة القمع والعنف الرجعي البوليسي المخزني ، والعنف الظلامي الاسلاموي " ، لأنه مُكوّن للعنف المخزني الرجعي ..
ان العنف الثوري ليس هدفا في حد ذاته ، وانما وسيلة من بين وسائل عدة للتعبير ، وهو سيف ذو حدين ، فيمكن لعملية او عمليات عنيفة ان تنعكس بالسلب او بالإيجاب على الجهة التي تمارسها ، أي انها تدخل في خانة الاستثمار السياسي . لذا فممارسته ليس مسألة اعتباطية ينبغي فقط توفير وسائل تنفيذه ، وانما يخضع للدرس ولعمليات حسابية ، وفقا للشروط الملموسة التي يتموقع فيها . وهكذا يمكن الاستغناء عنه أحيانا ، والاكتفاء بأساليب سلمية اذا استدعت الظروف ذلك . كما يمكن اللجوء اليه عندما يمكن له ان يساهم في تأجيج الصراع الشعبي الجماهيري في طول المغرب ، وتقديم حركة التغيير الثوري ..
فإذا كان تبني الجماهير الشعبية له يُعتبر مسألة أساسية ، بل وحاسمة في الخوض فيه ، فلا ينبغي الاستهانة بالرأي العام الخارجي ، وخاصة الغربي حين التفكير في مباشرته ..
فالمعروف ان هناك حساسية كبيرة لديه فيما يخص استعمال العنف من طرف قوى التغيير الجذري . فلإقناعه بضرورة ممارسته وضمان مساندته ، كما هو الشأن بالنسبة للنضال السلمي الذي يُخاض ضد القمع وضد العنف البوليسي المخزني الفاشي ، لا بد ان يمر عن طريق إقناعه بانه يدخل في اطار الدفاع المشروع عن النفس ، وبان النضال السلمي غير كاف لمواجهة النظام الدكتاتوري القائم . ولحدوث تلك القناعة لا بد من توطيد العلاقات معه واطلاعه باستمرار على كل جرائم النظام ، وعلى الخطوات والإجراءات التي تتخذها الفعاليات والقوى التقدمية الديمقراطية التي تشتغل في حقل حقوق الانسان في مواجهته ..
فهذا الرأي العام حين يكون مقتنعا بمشروعية الأساليب العنيفة منها ، بنُبل اهداف التغييريين التقدميين ، فالى جانب المساندة التي يمكن ان يقدمها للجماهير الشعبية ، يمكن له أيضا ان يلعب دورا هاما فيما يخص عرقلة تدخل الدول الامبريالية لانقاد النظام ، اذا كان مقبلا على السقوط من قبل الجماهير الشعبية التواقة للتغيير .
ما اريد ان اصل له كمحلل سياسي من كل هذا ، هو ان رفع شعار " العنف الثوري الجماهيري المنظم " على المستوى الاستراتيجي يظل ناقصا ، بل وضعيفا ، ويمكن تعويضه على سبيل المثال بشعار " كل وسائل الدفاع الجماهيري السلمية منها والعنيفة ، في مواجهة النظام البوليسي المخزني " على أساس اعطاءه شكلا ومضمونا في كل فترة وحين ..
وينبغي الحرص على ان يبقى العنف الثوري والتحضير له ، موجها أساسا نحو النظام البوليسي الدكتاتوري .
لكن ما هي الكيفية التي ينبغي التعامل بها مع العنف الظلامي الاسلاموي ، الموجه ضد المناضلين التقدميين ؟ والذي اصبح يفرض نفسه عليهم في السنوات الأخيرة . فالتجربة تبين انه عندما تتعبأ كل القوى الديمقراطية والتقدمية التي في طريق التكوين ، لان الساحة فارغة ، لإدانته والتصدي للأطروحات الظلامية سياسيا وايديولوجيا ، فانها تفرض عليه الى حد ما التراجع الى حين ، ويحدث العكس حين تنامي الصراعات بين المكونات الديمقراطية والتقدمية / في طريق التكوين / . وحين يتم غض الطرف عن جرائمها وممارساتها الفاشية ، ومحاباتها من طرف بعض القوى الوطنية والشبه علمانية والشبه ديمقراطية .
ومما لا شك فيه ان اغلبية العناصر المكونة للقوى الظلامية هم من أبناء المغرب ، وربما من ضحايا النظام البوليسي الفاشي ، لكنهم وللأسف يحملون أفكارا ظلامية ستجلب ان كُتب لها ان تمر الى حيز التطبيق ، المزيد من الضرر والاستبداد للشعب المغربي . لهذا فان من واجب أي تقدمي ديمقراطي المساهمة في تخليصها من براثين الظلامية ، وتحويل سخطها الى نضال ضد النظام البوليسي الفاشي ، ومن اجل اهداف ديمقراطية وتقدمية . وهنا سيكون الجميع قد قام بإنجاز هام ، بدل استفادة الأجهزة القمعية البوليسية والسلطوية للنظام ، من ممارساتها وتواطؤها معه لضرب التقدميين والديمقراطيين ، فهم نتاج أيديولوجية كليانية ، وتربية لا ديمقراطية يتلقونها داخل تنظيماتهم السياسية ، حيث الاختلاف والحوار منعدم ، ومجال سوى للطاعة العمياء للزعماء وتقديس مواقفهم ، وهم بدورهم يعملون على إعادة انتاج تلك الممارسة داخل الإطارات الجماهيرية ، بشتى الوسائل والسبل الترغيبية والترهيبية . لذلك فإقناعهم بنبذ العنف ضد الديمقراطيين والتقدميين واليساريين ، وتقبل الاختلاف والراي الاخر ، واحترام الإطارات الجماهيرية ، يتطلب من التقدميين بذل مجهودات خاصة لتحقيقها ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يمكن عقد قمة مغاربية من دون المغرب
- هل القضاء مستقل وعصري بالمغرب ؟
- أبدا لن تكون هناك وحدة عربية على الاطلاق
- اسرائيل تخوض حرب اقتصاد وليست حربا دينية
- دراسة تحليلية نقدية لماضي مثخن بالجراح
- دورة المجلس بشأن الصحراء الغربية في الرابع عشر من شهر ابريل ...
- قرع طبول الحرب بين أمريكا إسرائيل وايران
- انتهت القضية الفلسطينية
- لماذا يجب التمسك بتقسيم الصحراء ؟
- سقوط النظام . اسقاط النظام . دور الجيش
- السخرية السياسية
- المساواة
- حضور الدولة الصحراوية الاجتماع الوزاري الذي سينعقد بين الاتح ...
- الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وتقسيم الصحراء
- دراسة سياسية دستورية لنظام الانتخابات في بريطانيا العظمى .
- في هذه الدراسة سنعالج ثلاثة محاور رئيسية
- الإشكالية السياسية الثقافية واللغوية بالمغرب
- التغيير مع الحسن الثالث
- هل اقرت تونس النظام اللائيكي ، وهل المغرب مرشح للسير على منو ...
- دراسات سياسية تاريخية في مسار الحركة العمالية المغربية . الب ...


المزيد.....




- أقدم غوريلا في العالم تحتفل بعيد ميلادها الـ68 عامًا.. شاهد ...
- السعودية تكشف 5 إجراءات قبل موسم الحج 2025 حفاظا على سلامة ا ...
- ترامب يتجاهل مصافحة زوجة وزير الصحة.. مشهد محرج خلال حدث ريا ...
- -تنذكر ما تنعاد-، صور من حرب لبنان الأهلية في الذكرى الـ50 ل ...
- قوة تدميرية غير مسبوقة.. واشنطن في طريقها لتطوير قنبلة ذرية ...
- الجزائر تعرب عن -احتجاجها الشديد- على حبس أحد موظفيها القنصل ...
- حماس: قصف الاحتلال مستشفى المعمداني جريمة حرب بغطاء أميركي
- الجزائر تحتج على توقيف فرنسا أحد موظفي قنصليتها
- طهران تعلن عن جولة جديدة وترامب يشيد بالمحادثات معها
- عاجل | مصادر طبية: 7 شهداء وعدد من الجرحى في قصف استهدف سيار ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - العنف الثوري الجماهيري المنظم