أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمين بن سعيد - مرارة الحقيقة...















المزيد.....

مرارة الحقيقة...


أمين بن سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 8309 - 2025 / 4 / 11 - 02:53
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


(1) البشرية/ الذكاء...

أحيانا أراجع ما أنشر، فأجد شيئا من الحدة والعنف، وأقول من الأحسن لو أحذف في المستقبل ذلك التفاعل الشخصي، أقول ما عندي وأمر... لكني أجيب أني لست روبوت، وذلك الجانب الشخصي له قيمة جوهرية خصوصا في هذا الزمن "الرقمي". وأدعم ردي ذاك بأني أحيانا أقرأ لكتاب هنا وهناك، فأشعر كأن حائطا أو مكنة تكلمني... يُسمون ذلك "أكاديمية" و "موضوعية" وأسميه "مَكَنَاتِيّة"! عندما أقرأ أريد أن أسمع نبض قلب من كتب، أريد أن أرى الغضب في عينيه، الابتسامة على شفتيه... أريد أن أشعر بنفسها، بنظرتها، أريد أن أسمعها توشوش في أذني أو تصرخ بأعلى صوت أن ساعدني... أن اسمعني... أن قم يا غافل قبل أن يجرفكَ السيل!
عذرا... لا تعنيني في شيء مقالات وكتابات المكنات... طبعا المعلومة هي الهدف الأول، لكن أن آخذها من مكنة أو من بشر، أفضل الخيار الثاني. وقد يصل الأمر أحيانا إلى تفضيل السماع للتخريف على الحقيقة، فقط لأن ذلك المخرف أكثر بشرية من الآخر قائل الحقيقة... نعم، أفضل أحيانا السماع لراباي أو شيخ أو قسيس على ملحد! ربما يكون ما أقول صرخة قبل انقراض البشرية... العالم سائر إلى آلة، مكنة، جافة، قاحلة... إلى صحراء لا لون فيها غير الصفرة ولا حياة فيها حتى للثعابين والأفاعي... ويُسمون ذلك "تقدما" و "روح العصر"! بئس تقدم وعصر صار فيه البشر عبيدا لموبايل! ولمن صنع الموبايل! التقدم عندي يُقاس بكرامة الشعوب أولا وأخيرا، مدمن المخدرات ليس كريما وإن وفّرتَ له حُقَنَه طيلة حياته: أغلب البشر اليوم يظنون "التقدم" العلمي والتكنولوجي "كرامة"، إذا ما قورن بالعصور السابقة... مساكين!
ملاحظة أكيد ستفيد: Central Intelligence Agency = وكالة المخابرات المركزية وليس وكالة الذكاء المركزي! المخابرات/ الاستخبارات/ الاستعلامات/ المعلومات... نفس الشيء مع Artificial "Intelligence": ليس ذكاء بل معلومات... الذكاء صفة بشرية لا يُمكن بأي حال أن تُطلق على آلة، إذا قبلتَ بذلك وضعتَ نفسك في نفس المنزلة مع الآلة، وعندها من صنع الآلة وأوهمكَ أن عندها ذكاء سيفعل فيك ما يشاء وسيقول أنها... الآلة! أكيد سمعت بأن العلماء والخبراء اكتشفوا أن الآلة أصبحت تستطيع تجاوز الإطار الذي وُضع لها مسبقا؟ أي وعلى قولهم "أذكى" و "تتصرف باستقلالية"، إذا قبلتَ بذلك الهراء فاعلم أنكَ وقّعتَ على استعباد الأجيال القادمة من نفس الشر‍ذمة التي تزعم أنكَ تحاربها مهما كانت خلفيتكَ الفكرية والأيديولوجية... من وراء الآلة هدفهم الأول ليس مصلحة البشر، كلهم يرون البشر أفواه مفتوحة بل يقولون أن عددها -الأفواه- كثير ويجب انقاصه! إياك أن تُخدع بما يقوله الحاكم/ صاحب السلطة/ التاجر عن سلعته... وأول الخديعة أكذوبة أن للآلة ذكاء! ومستقلا! والتي بلعها كل البشر تقريبا! ألف باء إلحاد هنا: لا يوجد وعي خارج دماغ الإنسان، وإن قبلنا بشيء من الوعي عند الحيوان فلا يمكن بأي حال أن نقبل بأن للآلة وعي ومستقل عن وعي/ دماغ الإنسان! قديما قالوا أن ذلك الوعي المستقل عن مادة الدماغ إله خلق كل شيء ويجب عبادته، اليوم وغدا سيقولون أن وعيا جديدا مستقل عن دماغ الإنسان وأعظم من وعيه ويجب عبادته! قديما استعمل السادة والأذكياء الخرافة للسيطرة على العوام، غدا سيستعمل السادة والأذكياء نفس الخدعة لاستعباد البشرية وللتنصل من كل مسؤولية! الله قدر ذلك! الله فعل ولا دخل لنا! الآلة فعلت! لا تكن من العوام وعد إلى الأصل دائما... إذا فاتك الأصل اعلم أنك حتما ستُخدع! لا ذكاء إلا لدماغ الإنسان، كل قول غير ذلك هراء وخزعبلات لن تبتعد عن تخاريف الأديان ومن يستعملونها من وراء الستار!

(2) اليهودية واليهود...

هل الهدف مما أكتب تأجيج كراهية اليهود؟ الجواب لا، وحتى لو كان ذلك هدفي، المنطقة لا تحتاج من يؤججها فهي مؤججة منذ أكثر من 14 قرن! الهدف هو عدم جهل أو تجاهل الدور اليهودي في كل ما حدث ويحدث أمامنا؛ مثلا لا يتحرج أحد من القول أنه أين حل الإسلام وثقافته الإرهابية، حل الخراب، ولا مشكلة في ذلك، لكن لماذا لا نسمع أصلا أنه -وبهذا اللفظ- "أين حلت اليهودية حل الخراب؟" مثلا، مباشرة بعد الحرب المعلنة على كل البشر، أي خدعة الغول الكوفيدي [استيقظ إذا لم تفعل إلى الآن، ولا تُعِد أبدا خزعبلة الجائحة العالمية التي برهنت لكل الأرض أن الحلول يجب أن تكون عالمية، تلك أجندة الغلوباليست! وخصوصا: إياك أن تمدّ كتفك لأحد في المستقبل!]، مباشرة مرّ العالم إلى حرب أوكرانيا الزيلنسكية اليهودية ثم إلى حماس اليهودية [حماس صناعة يهودية، 7 أكتوبرFalse Flag يهودية!]، فلماذا لا نسمع عن الدور اليهودي المباشر في الأحداث؟ اسمع لهذا: كل البشر عند اليهودي حيوانات بلا روح، هل المهرج زيلنسكي اليهودي يرى الأوكرانيين بشرا؟ ما الفرق بينه وبين نتنياهو مع الفلسطينيين؟ هل سمعتَ بقول زيلنسكي عن أوكرانيا أنها "إسرائيل كبرى بهويتها الخاصة"؟ [https://www.infobae.com/en/2022/04/06/volodymyr-zelensky-said-that-ukraine-can-become-a-great-israel-with-its-own-identity/]
ستقول أن كل حكام العالم، يدفعون شعوبهم إلى هلاكها بطريقة مباشرة وغير مباشرة، وأقول قولكَ، كل الحكام يرون شعوبهم أطفالا وسذجا لا يستحقون إلا الفتات، لكن إذا ما رآهم حاكم أنهم قطعان بهائم حتى لو فنيت كلها، لن تتحرك منه شعرة، ذلك يكون كما قال ذلك القصير أبو شارب: parasite! ما معنى الكلمة؟ يعيش/ يتغذى على حساب آخر/ مُستقبِل: ابتعد عن العاطفة، وطبق سترى أن ما تقوله عن المسلم دون حرج هو نفسه ما يجب أن تقوله عن اليهودي، لكنك لا تفعل! لماذا؟ هل تعلم أنك تقوم بمحظور لا يغتفر إذا ما قارنت ضرر اليهودي بالمسلم؟ هل تتذكر انتقادك للمسلم الذي يقدم ولاءه لإسلامه على البلد الذي كساه وأشبعه؟ مسلم أمريكي أو مسلم إنكليزي يقولك، وماذا يقول اليهودي؟ سأقول هنا ودون أي حرج أن كل من فعل ذلك لا يمكن أن يكون مواطنا بل صفته الوحيدة هي parasite! وفرق كبير جدا بين parasite يقطع رأس هنا، ويفجر نفسه وسط خمسين أو يدهس مئة أو مئتين هناك، وبين من يحكم شعبا يرسل منه الملايين للموت! الذي قيل ليس "كل" شيء، بل قطعة من البازل لا يُمكن بأي حال أن تُغيَّب أو تُتجاهل! أشبهها لك بالجمال عند المرأة: يستحيل أن أهتم لقبيحة، لكن جمالها ليس كل شيء، الجمال قطعة مهمة جدا من البازل لكن يستحيل أن تكفي وحدها! قبح كبير جدا ألا تُ‍ذكر القطعة اليهودية، مهما كان السبب وراء عدم الذكر، النتيجة ستكون قبيحة... فكيف ذلك ورسول الله علمنا: "إن الله جميل يحب الجمال"، وزاد أبو نواس: "خلقت الجمال لنا فتنة*وقلت لنا يا عباد اتقون/ وأنت جميل تحب الجمال*فكيف عبادك لا يعشقون"! ويقول معلمنا بولس في 1كو1: 18: "فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة، وأما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله" أي "استخراج الجمال من أداة الموت هو تجسيد لتلك الحقيقة؛ فالصليب الذي يبدو أنه جهالة للبعض وأداة موت قبيحة لآخرين، بالمسيح، صار جميلا، صار قوّة الله. من لا يرى في الصليب جمالا دلّل بذلك أن عيناه مازالت مختونة عن الجمال. إنه لم يصر فنانا بفعل الروح بعد." يا فنان! فإن آمنت بالإله، لا محيص لك عن الجمال، وإن كفرتَ به... أيضا لا محيص لك عن الجمال!

(3) بل تزر!

مثال "لطيف" من أرشيف العروبة: العالم العربي فلان والراقصة المصرية فلانة. مثال ثاني من أرشيف كل البشر تقريبا: يتكلم فلان ويقول "ربحنا" أو "خسرنا" المباراة أو البطولة وهو مجرد مشاهد. مثال ثالث أيضا من أرشيف كل البشر: "نحن ثوار، نحن حضارة آلاف السنين، نحن نحكم العالم..." وهو جائع عاري ينام تحت جسر...
كل البشر تقريبا ينسبون أنفسهم إلى إيجابيات ومنجزات مجموعاتهم ومجتمعاتهم لكنهم يرفضون العكس: العالم الفلاني منا ونذكره بافتخار لكن القاتل الفلاني نغيّبه ولو استطعنا لقلنا أنه لا ينتمي إلينا. في ذلك الفعل/ القول البسيط تأمل عميق: البشر يُحاسَبون على أعمال غيرهم والوازرة تزر وزر الأخرى! لا دخل لي في علم العالم الفلاني ولا فيما شيده أجدادي لكني "أفتخر" بهم، وهذا يعني أني شاركتهم نتائج أفعالهم وإنجازاتهم، لكني أرفض مشاركة "إنجازات" المجرمين والأراذل! الحكومة/ الرئاسة تنوب عن الشعب، كل قرار/ فعل منها يتحمل مسؤوليته مباشرة ذلك الشعب، كله بمن فيه من لم يصوتوا لذلك الرئيس ولتلك الحكومة: يُسمى ذلك، "جمهورية" و "ديمقراطية". هذا لو فرضنا أن تلك الحكومة تنفذ البرنامج والوعود التي انتُحبت من أجلها، وهذا بالطبع لا يحدث حتى في أعتى الديمقراطيات، فالحكومة لا تعمل لمصلحة الشعب بل لمصلحة اللوبيات والأيديولوجيات. بمعنى كل الشعب يتحمل مسؤولية قرارات حكومات لا تمثله في شيء والوازرة تزر وزر أخرى...
الشعب الأمريكي لم يُدمر العراق بل من كانوا يحكمونه... قول يُقال. مثله: ليست أمريكا هكذا حاف بل قل اللوبيات الحاكمة/ الدولة العميقة... لكن هل الشعب لا يتحمل المسؤولية حقا؟ ما دخل العراقيين في "أسلحة الدمار الشامل" الصدامية المزعومة؟ ألم يدفع الملايين الثمن؟ ستقول أن ذلك كان خطأ وظلما وأقول أن ذلك كان حقيقة العالم التي لا نريد الاعتراف بها مختفين وراء شعارات ومبادئ لا تصلح إلا لإيهام المغيّبين والمنافقين: أنا وأنت وكل شعوب العالم ونخبها! العالم منذ أن وُجد البشر غابة والغابة لا يعيش فيها إلا الأقوياء... الوحوش! والتاريخ لا يذكر إلا من ربح في الأخير! أصحاب المبادئ والشعارات الرنانة لن يقولوا أقوالهم إذا ما مُسوا مباشرة هم وأقرب الناس إليهم: المبادئ والشعارات تُسوق للعوام للحالمين وتعتقد بها نخب ساذجة لا تريد الاعتراف بحقيقة العالم الذي تعيش فيه... تلك الحقيقة المرة الصادمة التي قالت منذ الأزل وستقول إلى الأبد أن العالم غابة، ولتعيش فيها كريما عليكَ أن تكون وحشا... أسدا... وإلا مصيرك أن تُسحق وتُفترس أمام أعين الجميع دون أن يذرف على مصيرك البائس أحد دمعة! مصير بالمناسبة "عادل" بعض الشيء إذا ما ابتعدنا عن أوهام المبادئ والشعارات وحكمنا بموضوعية وواقعية...



#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإلحاد والملحد والوطنية (1)
- قاتم (7) ...
- عجائب من موقع الحوار
- هرطقات في هيكل العروبة (3): عن الثقافة والمُثَقَّف
- الإلحاد والملحد: رفض المقارنة مع الدين والمؤمن!
- الإلحاد والملحد: -التكبر على خلق الله-؟ سامي ال‍ذيب -حاكم تف ...
- هرطقات في هيكل العروبة (2): وهم تحرير المرأة -العربية-
- جرثومة -العامية-
- -المحارم- بين الحب والجنس
- وهم حرية التعبير بين الغرب والمنطقة المقدسة
- هرطقات في هيكل العروبة
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 14-4
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 14-3
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 14-2
- عن الكراهية والحق فيها
- قاتم (6) ليلة
- قاتم (5) ملفات
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 14-1
- الإلحاد والملحد ونقد الإسلام في الغرب: سلوان موميكا لا يُمثل ...
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 13-28


المزيد.....




- أقدم غوريلا في العالم تحتفل بعيد ميلادها الـ68 عامًا.. شاهد ...
- السعودية تكشف 5 إجراءات قبل موسم الحج 2025 حفاظا على سلامة ا ...
- ترامب يتجاهل مصافحة زوجة وزير الصحة.. مشهد محرج خلال حدث ريا ...
- -تنذكر ما تنعاد-، صور من حرب لبنان الأهلية في الذكرى الـ50 ل ...
- قوة تدميرية غير مسبوقة.. واشنطن في طريقها لتطوير قنبلة ذرية ...
- الجزائر تعرب عن -احتجاجها الشديد- على حبس أحد موظفيها القنصل ...
- حماس: قصف الاحتلال مستشفى المعمداني جريمة حرب بغطاء أميركي
- الجزائر تحتج على توقيف فرنسا أحد موظفي قنصليتها
- طهران تعلن عن جولة جديدة وترامب يشيد بالمحادثات معها
- عاجل | مصادر طبية: 7 شهداء وعدد من الجرحى في قصف استهدف سيار ...


المزيد.....

- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمين بن سعيد - مرارة الحقيقة...