أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عزالدين بوغانمي - حول العبارة الخاطئة المنسوبة لكارل ماركس -إياكم والمساومة على المبادئ-















المزيد.....

حول العبارة الخاطئة المنسوبة لكارل ماركس -إياكم والمساومة على المبادئ-


عزالدين بوغانمي
(Boughanmi Ezdine)


الحوار المتمدن-العدد: 8306 - 2025 / 4 / 8 - 22:16
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


حول هذا الموضوع أفادني الصديق والأخ الأكبر فالح جدي، أحد رموز الحركة الوطنية الديمقراطية في تونس، بمقالة للينين في كراسه "ما العمل" تحت عنوان "انجلز وأهمية النضال النظري". حيث اقتطف لينين ببراعته المعروفة عبارة كتبها كارل ماركس في رسالته إلى فيلهلم براكه يوم 5 ماي 1875، في سياق مختلف تمامًا عن سياق الصراع الذي كان يخوضه لينين ضد جميع أجنحة الحركة التقدمية الروسية حول عدة قضايا أهمها على الإطلاق كيفية الوصول للسلطة.
لكي تتّضح الصّورة فضّلت نقل رسالة ماركس المذكورة من الألمانية مباشرة إلى العربية. وحاولت التعليق عليها بتفسير الملابسات والخلافات التي كُتِبت ضِمنها.
وفي مرحلة ثانية اقتطفت الفقرة التي تضمنت العبارة محلّ النقاش. وكذلك حاولت تفسير السياق والأسباب التي دفعت لينين لتفسيرها على النحو الذي يناسب معركته.

أما الدافع لبذل كلّ هذا الجهد فهو أولا، احترامي لفالح وتحريضا له على الانخراط في النقاش الجاري داخل الجسم الوطني الديمقراطي عموما.
وثانيا جلب انتباه عديد الأصدقاء إلى بعض الأمور، حتى يتغلّبوا على الدّوغمائة ويستعيدوا الثقة في قدرتهم على فهم أوضاع بلادهم إن هم تخلّصوا من القوالب الجاهزة التي كانت صالحة فقط لزمانها وسياقاتها التاريخية.

~~~~~


كارل ماركس
نقد برنامج غوثا
رسالة إلى فيلهلم براكه
(مايو 1875)

لندن، 5 مايو 1875

عزيزي براكه،

من الأفضل أن تقوم، بعد قراءتها، بنقل الملاحظات النقدية التالية إلى جيب وآوير وبيبل وليبكنخت. أنا مشغول للغاية ويجب أن أتجاوز بكثير الحدود المقررة لي من قبل الطبيب. لذلك، لم يكن بالنسبة لي "متعة" كتابة هذه الورقة الطويلة. ومع ذلك، كان من الضروري ذلك حتى لا يتم تفسير الخطوات التي سأقوم بها لاحقًا من قبل الأصدقاء في الحزب بطريقة خاطئة.

بعد مؤتمر التحالف، سيقوم إنجلز وأنا بنشر بيان قصير يتضمن ما مفاده أننا بعيدون تمامًا عن هذا البرنامج الأولي ولا علاقة لنا به.

هذا الأمر ضروري لأنه في الخارج، تروج الأعداء فكرة مغلوطة – وهي فكرة خاطئة تمامًا – مفادها أننا نوجه حركة ما يُسمى بحزب آيزيناخ من هنا سرًا. حتى في كتاب روسي نُشر مؤخرًا، جعلني باكونين، على سبيل المثال، مسؤولًا ليس فقط عن جميع البرامج وما إلى ذلك الخاصة بذلك الحزب، بل حتى عن كل خطوة اتخذها ليبكنخت منذ يوم تعاونه مع حزب الشعب.

بعيدًا عن ذلك، من واجبي أن لا أتعرف على برنامج أراه فاسدًا ومفسدًا للحزب من خلال السكوت الدبلوماسي.

[[[كل خطوة حقيقية في الحركة أهم من عشرات البرامج. إذا لم يكن بالإمكان – وكانت الظروف الزمنية لا تسمح ب– تجاوز برنامج آيزيناخ، كان يجب ببساطة التوصل إلى اتفاق حول القيام بإجراءات مشتركة ضد العدو المشترك. ولكن إذا تم وضع برامج مبدئية (بدلاً من تأجيلها حتى يتم التحضير لها من خلال التعاون)، فإن ذلك يعني وضعم أمام الجميع معالم لقياس مستوى الحركة الحزبية.

جاء قادة اللساليين بسبب الظروف التي أجبرتهم على ذلك. لو تم إخبارهم منذ البداية أنه لا يوجد مجال للمساومة على المبادئ المُتّفق عليها، لكانوا اكتفوا ببرنامج عمل أو خطة تنظيمية للعمل المشترك. بدلاً من ذلك، تم السماح لهم بالحضور مع التفويضات، وتم الاعتراف بتلك التفويضات باعتبارها مُلزمة، مما يعني الاستسلام لهم على "رحمة" الظروف. ولتتويج الأمر، عقدوا مؤتمرًا قبل مؤتمر التوحيد، بينما سيعقد الحزب مؤتمره لاحقا. من الواضح أنهم أرادوا تجنب أي انتقاد ولم يسمحوا للحزب بالتفكير. الجميع يعرف كيف أن مجرد حقيقة الوحدة ترضي العمال، ولكن من الخطأ الاعتقاد أن هذا النجاح اللحظي لم يكن له ثمن. بالمناسبة، البرنامج لا يصلح شيئًا، حتى دون التطرق إلى تقديس "معتقدات" لاسال.

سأرسل لك قريبًا آخر دفعة من النسخة الفرنسية من "رأس المال". كانت عملية الطباعة قد توقفت لفترة طويلة بسبب حظر الحكومة الفرنسية. هذا الأسبوع أو في بداية الأسبوع المقبل ستكون الأمور جاهزة. هل استلمت الدفعات الست السابقة؟ من فضلك أرسل لي عنوان برنارد بيكر، لأنني يجب أن أرسل له أيضًا الدفعات الأخيرة.

دار نشر "فولكستايت" لها أسلوبها الخاص. على سبيل المثال، حتى الآن لم أتلقَ أي نسخة من طبعة محاكمة الشيوعيين في كولونيا.

مع أطيب التحيات،
كارل ماركس

~/~ انتهت رسالة كارل ماركس


التعليق مع بعض التوضيحات التي رأيتها ضرورية

التوضيحات:
* "البرنامج الأولي": يشير ماركس في الرسالة إلى البرنامج الذي الذي أعدّه اللاساليون للمناقشة قبل أن يُصادق عليه رسميًا في المؤتمر.

* الفكرة الأساسية للرسسالة: ماركس كان يرفض هذا البرنامج بسبب ما رآه من نقائص في فهمه للثورة الاجتماعية ودور الدولة، وانتقد المسار "التآمري" الذي اتبعته حزب آيزيناخ بهدف تمريره.

الملاحظات:
* ماركس يعرف جيّدا الخلافات العميقة بينه وبين لاسال وبقية الاصلاحيين. وهو أقلّي. ومع ذلك قرر الاندماج معهم في حزب واحد. وهذا ما تمّ فعلا. فهو إذن يقصد ب"المبادئ" التي لا مجال للمساومة عليها، تلك الأُسس التي آتُّفق عليها كحد أدنى مشترك يسمح بالاندماج في حزب واحد، وليس مبادئ ماركس الثورية. ولذلك قرّر أن ينشر هو وانجلس بيانا للتنصل من البرنامج المقترح بعد المؤتمر.
يقول القايل: علاش بعد المؤتمر وليس قبله؟
لسببين. أولا خوفا من تصدّع محتمل قد يؤدي إلى انفجار الصراع قبل مؤتمر التوحيد. وبالتالي يفشل ماركس في توحيد الحركة العمالية كهدف مركزي.
ثانيا، لأن الماركسيين كانوا أقلية داخل المؤتمر. وماركس كان يعرف مسبّقا أن البرنامج سيحظى بالاغلبية. وهو ما حدث فعلا، رغم أن ماركس نجح في إحداث بعض التعديلات البسيطة. وقبل بأن يظلّ الماركسيون مكون من مكونات الحزب، الذي أصبح منذ ذلك الوقت يسمى (الحزب الإشتراكي الديمقراطي) جنبا إلى جنب مع الاصلاحيين حماية لوحدة الطبقة العاملة.
_______

نأتي الآن إلى مقالة لينين في ما العمل، بعنوان انجلز وأهمية النضال النظري، والتي فسّر فيها عبارة كارل ماركس المشار إليها أعلاه، والمتعلّقة ب"ما كان يجب تنبيه اللاساليين إليه من ضرورة الالتزام بالمبادئ التي تمّ الاتّفاق عليها للاندماج في حزب واحد قبل أن يصوغوا برنامجا لعرضه على المؤتمر". وفي أي ظروف وأية ملابسات جعلته يُعطيها هذه الدّلالة التي تناقلتها الأجيال بفهم مختلف تماما عن مقصدها الأصلي والسياق الذي قالها ماركس فيه.

"وهكذا نرى أن العبارات الطنانة عن تحجر الفكر، وما إلى ذلك، تخفي وراءها عدم الإهتمام بتطوير الفكر النظري والعجز عن تطويره. وما مثال الاشتراكيين-الديموقراطيين الروس إلا دليل جلي على ظاهرة أوروبية عامة (أشار إليها الماركسيون الألمان أيضا منذ أمد بعيد) وهي أن حرية النقد الذائعة الصيت لا تعني استبدال نظرية بأخرى، بل تعني التحرر من كل نظرية متكاملة ووليدة التفكير، تعني المذهب الإختياري وانعدام المبادئ. ولا بد لكل مطلع على وضع حركتنا الواقعي، وإن جزئيا، من أن يلاحظ أن انتشار الماركسية الواسع قد رافقه بعض الإنحطاط في المستوى النظري. فبسبب النجاحات العملية التي أحرزتها الحركة وبسبب أهميتها العملية، انضم إليها كثيرون ضعيفون جدا أو صفر من حيث الإعداد النظري. ولذلك يمكننا أن نتبين مبلغ ما تظهر "رابوتشييه ديلو" من قلة ذوق عندما تستشهد، على غرار المنتصرين، بعبارة ماركس: [[["إن كل خطوة تخطوها الحركة العملية أهم من دستة من البرامج"]]](43). إن تكرار هذه الكلمات في مرحلة الإضطراب النظري يشبه صراخ من يصرخ: "إن شاء الله دايمه!" عند رؤية جنازة. أضف إلى ذلك أن كلمات ماركس هذه مأخوذة من رسالته بصدد برنامج غوتا(44) حيث يندد بشدة بالمذهب الإختياري في صياغة المبادئ. فقد كتب ماركس إلى زعماء الحزب: [[[إذا كانت هنالك من حاجة إلى الإتحاد، فاعقدوا معاهدات بغية بلوغ أهداف عملية تقتضيها الحركة، ولكن إياكم والمساومة بالمبادئ، إياكم و"التنازل" النظري. هذه هي فكرة ماركس. وها نحن نجد بيننا أناسا يستغلون اسمه للتقليل من أهمية النظرية! لا حركة ثورية بدون نظرية ثورية]]]. إننا لا نبالغ مهما شددنا على هذه الفكرة في مرحلة يسير فيها التبشير الشائع بالإنتهازية جنبا إلى جنب مع الميل إلى أشكال النشاط العملي الضيقة جدا."
~ انتهى ~

تعليقي:

بعد المقارنة وتمييز السياقين قد تسألني سؤالا مشروعا: لماذا فهم لينين الأمر بطريقة أخرى وأعطى المسألة بعدا مختلفا؟
جوابي: الفائدة في النتيجة يا صديقي. لقد كان لينين يُصارع خصوما واجهوه بقول ماركس: "حركة عملية واحدة أهم من دزينة برامج"، فأجابهم معاكسا من نفس النص. ولأن ثورة أكتوبر نجحت، فالرجل يستحق التحية كثوري وسياسي كبير. ويجب أن نتّفق على أن لينين إنسان قاد ثورة دموية في بيئة صراع ضاري مليئة بالكمائن. كان يصارع السلطة القيصرية بكل أجنحتها في روسيا، والليبيراليين، والمناشفة، والاشتراكيبن الثوريين، والتيار الاصلاحي والتيار المغامر داخل البلاشفة. وكان في خلاف عميق ع برونشتاين وكاوتسكي وقادة الاشتراكية الديمقراطية في ألمانيا. وكان يواجه آثار الانقسام داخل الأممية الثانية. بالتالي لا يجب مطالبته بأن يكون نبيًّا معصوما في تبليغ رسالة ماركس. فهو يقف في بلد آخر. له ظروف أخرى مختلفة، وهو مطالب بأن يستنبط الحلول لبلاده انطلاقا من واقع روسيا لا من واقع ألمانيا. ولذلك مباشرة بعد أن أفسد عليهم استشهادهم بكارل ماركس بطريقته. واصل يقول:

"لا يكفي مجرد الإطلاع على هذه التجربة أو تلك أو مجرد نسخ القرارات الأخيرة. إنما يتطلب هذا من المرء أن يمحص هذه التجربة وأن يتحقق منها بنفسه. وكل من يستطيع أن يتصور مبلغ اتساع وتشعب حركة العمال المعاصرة، يفهم مبلغ ما يتطلبه القيام بهذه المهمة من احتياطي من القوى النظرية والتجربة السياسية (والثورية أيضا)... [[[لم يسبق أن طرحت أمام أي حزب اشتراكي في العالم مهام كالمهام الوطنية المطروحة أمام الاشتراكية-الديموقراطية الروسية]]]. وسنتناول فيما يأتي من البحث الواجبات السياسية والتنظيمية التي تلقيها على عاتقنا مهمة تحرير الشعب كله من نير الحكم المطلق. وبودنا فقط أن نشير هنا إلى أنه لا يستطيع القيام بدور مناضل الطليعة إلا حزب يسترشد بنظرية الطليعة. وإذا شاء القارئ أن يُكَوِّن لنفسه فكرة واضحة لحدّ ما عن معنى ذلك، [[[فليتذكر أسلاف الاشتراكية-الديموقراطية الروسية من أمثال هرتسين وبيلينسكي وتشيرنيشيفسكي والكوكبة الرائعة من ثوريي العقد الثامن، فليفكر بالأهمية العالمية التي يكتسبها الأدب الروسي في الوقت الراهن، فليفكر… ولكن ذلك يكفي!]]] (هنا لينين يستخدم التراث الثوري الروسي ليقول لخصومه الأحرى في المسائل المتصلة بتعقيدات البيئة المحلية، أن نسترشد بالتجربة المحلية التي سبقتنا عوض نسخ التجربة الألمانية ذات المعطيات المختلفة. وثانيا هنالك رائحة التّعبئة باللعب على أوتار الوجدان الجماهيري.



#عزالدين_بوغانمي (هاشتاغ)       Boughanmi_Ezdine#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في إنكار دوغمائية اليسار
- الأزمة السياسية في تركيا وصراع البرجوازية الحاكمة
- وثيقة موجهة إلى رئيس الجمهورية: من الغضب إلى الفعل، ومن الخط ...
- عنوان الحرب هو التطهير العرقي. وليس استرداد الرّهائن
- زلزال سياسي في تركيا: بين اهتزاز شرعية أردوغان وصعود المعارض ...
- دعوة للارتقاء بالنّقاش وإخراجه من دائرة القدح العشوائي.
- مَن يقود الشرق الأوسط، لا بدّ له من السيطرة على سوريا
- سوريا في بيئة ملتهبة بالصراعات الدولية والإقليمية
- وتستمر المعركة بين الدم والغطرسة
- مفاعيل الإبادة الجماعية، وبداية تفكك الأبارتهايد الصهيوني
- المعارضة التونسية ستندثر إذا لم تُعيد تعريف نفسها وتتصالح مع ...
- مسار تغيّر النظام الدولي ودلالات صعود اليمين المتطرّف في فرن ...
- اليسار يحتاج تنظيما جديدا
- سوق التّجارة بمعاناة اليهود في أزمة كساد خانقة.
- نهاية رواية مُزوّرة!
- إسرائيل، مشروع مُفتَعَل
- طوفان الأقصى، ضربة في مقتل.
- الولايات المتحدة الأمريكية شريكة في الحرب على غزة
- صُنّاع الكراهية يقودون المظاهرات ضدّ الكراهية!
- سقوط حلّ الدولتين، أو انتصار الدم على المدفعيّة


المزيد.....




- -نموت ولا حد يقرب من أرضنا-.. الجيش المصري يعيد نشر كلمات ال ...
- العلماء يكتشفون أول دليل على قتال الإنسان مع الأسد كنوع من ا ...
- تركيا لا تستحق عضوية نادي مقاتلات -إف-35- – مجلة نيوزويك الأ ...
- بريطانيا ترفع العقوبات عن وزارتي الداخلية والدفاع وهيئات رسم ...
- رفع العقوبات البريطانية على وزارتي الداخلية والدفاع بسوريا
- تجسس روسي يستهدف منظمات ألمانية تدعم علماء شرق أوروبا
- الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء جديدة لمنطقتي بيت حانون وا ...
- قطاع غزة.. المجزرة تلو المجزرة
- إعلام حوثي: 12 قتيلا في غارات أميركية على صنعاء
- البطريرك الراعي يتعرض لكسر في الورك خلال إحيائه قداس الفصح


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عزالدين بوغانمي - حول العبارة الخاطئة المنسوبة لكارل ماركس -إياكم والمساومة على المبادئ-