أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض سعد - سوريا تحت نير الحركات متعددة الجنسيات والعصابات الدولية















المزيد.....

سوريا تحت نير الحركات متعددة الجنسيات والعصابات الدولية


رياض سعد

الحوار المتمدن-العدد: 8305 - 2025 / 4 / 7 - 10:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تشير الوقائع المُستجدة والتحليلات الاستراتيجية إلى تحوُّل سوريا تدريجيًّا نحو كيان سياسي هجين، لا يخضع لمعايير الدولة التقليدية، بل يُشبه في بنيته "منظومة عصابات عابرة للحدود"، تجمع بين مليشيات مسلحة وكتل اقتصادية مُتصارعة، تتنازعها ولاءات خارجية وتوجهات متضاربة... ؛ وبصيغة أكثر دقة، تتحوَّل البلاد إلى فضاءٍ مُفكك يشبه "مناطق اللاقانون" التي تَسودها تحالفات هشّة بين جماعات إجرامية منظمة (كشبكات تهريب المُخدرات وتهريب السلاح)، وفصائل مسلحة تعمل بصفتها "مُرتزقة عابرة للهويات"، إضافة إلى بقايا تنظيمات إرهابية وجماعات طائفية مُتطرّفة.
وهذا التشكيل الهشّ يجعل سوريا ساحةً مُستعدة للانفجار في أي لحظة، بسبب تناقض مصالح هذه الكيانات، لا سيما مع تحوُّلها إلى بؤرة تهديد للأمن الإقليمي، عبر تصدير العنف والأزمات إلى الدول المجاورة... ؛ ولا يُعبّر هذا الوصف عن سوريا ككل، بل عن نموذج "سوريا الجولاني" التي تحوّلت إلى مختبرٍ للفوضى المُسلّحة، حيث تذوب الحدود بين السياسي والإجرامي.
وما الجرائم والمجازر الأخيرة ضدّ الطائفة العلوية إلا حلقة افتتاحية في مسلسل دموي أوسع، سيطال – بحسب منطق التصعيد الطائفي – كلَّ المكوّنات الدينية والمذهبية دون استثناء: من الشيعة إلى المسيحيين، ومن الدروز إلى الإسماعيليين, ومن الاكراد الى العلمانيين ، وحتى الجماعات السنيّة التي قد تدفع ثمن الانقسامات الداخلية... ؛ بل إن الأخطر هو تحوُّل الصراع من "مواجهة خارجية" (ضدّ إيران وحلفائها والشيعة ) إلى حربٍ داخلية بين الفصائل التكفيرية نفسها، وبين الميليشيات المتصارعة على النفوذ والموارد، في ظل غياب أي رادع أخلاقي أو قانوني.
صحيحٌ أن الخطاب السائد اليوم يركّز على استهداف الشيعة والعلويين كـ"عدوٍّ مركزي"، لكنّ آليات الكراهية – بمجرّد أن تُطلَق – لا تُفرّق بين ضحية وأخرى... ؛ فالفوضى الطائفية كالنار الآكلة لكل ما حولها ؛ تُغذّي نفسها بنفسها، حتى تتحوَّل سوريا من ساحة صراعٍ بالوكالة إلى غابةٍ يلتهم فيها الأقوياءُ الضعفاءَ، تحت شعاراتٍ تتبدّل حسب مصالح الميليشيات المتحكّمة.
لا يُمكن اختزال أدوار ما يُسمَّى بـ"حكومة الجولاني" وفصائله المسلَّحة -ذات الولاءات المتشعِّبة والجنسيات المتعددة - في مجرَّد مواجهة ما يُعرف بـ"المحور الشيعي"، أو عرقلة النفوذ الإيراني، أو حتَّى قطع الإمدادات عن فصائل المقاومة مثل "حزب الله" في لبنان أو "حماس" في غزة... ؛ فالأهداف الاستراتيجية لهذا الكيان الهلامي الهجين تتجاوز الخطاب الطائفي المعلَن، ومكافحة التمدد الطائفي والمقصود به التشيع الاسلامي ؛ اذ تهدف الى حماية حدود اسرائيل وتسهيل مهامها العسكرية في المنطقة او لا أقل عدم الممانعة والمقاومة .
وإنَّ التصعيد العسكري الأخير على الحدود السورية-اللبنانية، بين مليشيات الجولاني من جهة، والقوات اللبنانية وحزب الله من جهة أخرى، ليس سوى حلقة افتتاحية لمشروعٍ جيوسياسيٍ أعقد، يهدف إلى تحويل سوريا إلى منصةٍ عابرة للحدود تُدار وفق أجندات خارجية متداخلة.
فالوظيفة الحقيقية لهذه التحالفات الهجينة (التي تجمع بين فصائل تركية الدعم، وأذرع إسرائيلية غير مباشرة، وقوى دولية تسعى لتفكيك المنطقة) هي إعادة إنتاج سوريا كـ"منطقة رمادية" تخدم مصالح القوى الإقليمية والدولية المتنافسة... ؛ بمعنى أدق، تُحوَّل البلاد إلى قاعدةٍ متقدمةٍ للفوضى الخاضعة للرقابة، حيث تُوجَّه ضرباتٌ استباقية ضد أي محاولة لاستقرار المنطقة، سواء عبر دعم جماعات مسلحة جديدة، أو تصدير الأزمات إلى الدول المجاورة... ؛ و هذا النموذج يُذكِّر بشكلٍ لافت بدور أفغانستان خلال الثمانينيات والتسعينيات من القرن المنصرم , ومن ثم مواجهة الامريكان في القرن الحالي ... ؛ فقد تحوَّلت إلى ساحةٍ لتصفية الحسابات الدولية تحت غطاء "الجهاد"، قبل أن تَصير لاحقًا سجنًا للقوى العظمى نفسها في حربها على الإرهاب , واعادة هيكلة الفلول الارهابية وتكرير المجرمين وتدوير الارهابيين حسب التحالفات والتحديات والمسرحيات الدولية .
الفرق اليوم أن سوريا – في هذا السيناريو – ليست مجرد ساحة لـ"المجاهدين" التقليديين، بل مختبرٌ لصراعات القرن الحادي والعشرين: حروب بالوكالة، وهيمنة اقتصادية عبر شبكات تهريب النفط والمخدرات والممنوعات ، وتوظيف التناقضات الطائفية لضرب أي كيانٍ متماسك... ؛ وهنا تكمن الخطورة: فتحويل سوريا إلى "أفغانستان جديدة" يعني إدخال المنطقة في حلقةٍ مفرغة من العنف، حيث تُستخدم الفصائلُ المحلية كأدواتٍ مؤقتة تُستبدل بمجرد انتهاء مهمتها، تاركةً خلفها دمارًا لا يُصلحه إلا تدخلٌ دولي قد يأتي بأعباءٍ أكثرَ ثقلًا.
يئنُّ السوريّون اليوم تحت وطأة عصاباتٍ دوليةٍ مُتنوِّعة (كالأوزبك، والطاجيك، والمصريين، والشيشان، والداغستان، والقوقاز، والتركمان، والأيغور، والأفغان، والسعوديين ... وغيرهم)، والتي تتَّسم بنَهَمٍ وحشيٍّ لسفك الدماء، وانتهاك الأعراض، ونهب الثروات السورية وممتلكات المواطنين... ؛ فَهَذِهِ الجماعاتُ المُتطرِّفةُ لا تُبالي بِـ"الجولاني" وحكومته الوهمية، ولا تُعيرُ اهتمامًا لِلمجتمع الدولي أو مبادئ حقوق الإنسان، بل تَتركَّزُ غايتُها على إشباع نزواتها الدموية والشهوانية ورغباتها المريضة الحيوانية ، وتحقيق رُؤاها الظلامية المُستمدة من عقائدَ متخلِّفةٍ تُقدِّسُ العنفَ وتستندُ إلى تفسيراتٍ دينيةٍ مُتطرِّفة... ؛ ولا عجبَ أن تستمرَّ جرائمُهم الوحشيةُ وانتهاكاتُهم بحقِّ العلويين وغيرهم من المكوِّنات السورية دون توقُّفٍ رغمَ الضجيج الإعلامي والاستنكار العالمي ؛ إذ لا تربطُهم بِالعالم المتحضِّرِ أيَّةُ رابطةٍ قيميةٍ أو إنسانية ... ؛ فهم خليطٌ مُتنافِرٌ من شواذِّ الأفاق وشذاذ السجون ، يعيشون خارج إطار الزمن الحديث، ويَعتاشون على الفوضى والعنف، مُتعلِّلينَ بِحُجَجٍ دينيةٍ واهيةٍ تُبرِّرُ تخلفهم وتعصُّبهم... ؛ وُجودُهم المُريعُ ليس سوى امتدادٍ لِدورةِ البؤسِ والتدمير التي تُغذِّيها أجنداتٌ خارجيةٌ تَهدفُ إلى إدامةِ الصراعِ وتفكيكِ نسيجِ المجتمع السوري بل والمنطقة باسرها .
سوريا ومأساة التغلغل العابر للحدود: تحليلٌ لواقع التدخُّل الخارجي وتداعياته
تشيرُ الوقائعُ الميدانيةُ والمؤشراتُ الاستراتيجيةُ على الأرض السورية إلى تحوُّلٍ خطيرٍ في بنية الصراع، حيث تُستَغلُّ الأزمةُ لتحويل سوريا إلى مركزٍ لتصدير العنف عبر تجميعِ عناصرَ إرهابيةٍ من شتى أنحاء العالم، بدعمٍ من أجنداتٍ إقليميةٍ ودوليةٍ تَهدفُ إلى تفكيك الدولة السورية وتمزيق نسيجها المجتمعي... ؛ فوفقًا لتقاريرَ محايدةٍ، باتت سوريا ساحةً لتمركزِ عشرات الآلاف من المقاتلين الأجانب المنتمين لتنظيماتٍ متطرفةٍ مثل "القاعدة" و"داعش" و"هيئة تحرير الشام"، الذين يُنظَّمون تحت مسمَّياتٍ مثل "الجيش السوري الجديد او الامن العام "، فيما يُشكِّلون في الواقعِ قوةً غازيةً تَعتاشُ على الفوضى وتُغذِّيها.
جذور الأزمة : من العراق إلى سوريا
لا يُعدُّ هذا المشهدُ جديدًا على المنطقة؛ فبعد غزو العراق عام 2003، تحوَّلت البلادُ إلى ملاذٍ للمتطرفين من 83 جنسيةٍ، وفق إحصاءاتٍ أمنيةٍ... ؛ لكنَّ مقاومةَ العراقيين الغيارى ، بدعمٍ من فصائلَ وطنيةٍ وقواعد شعبية اصيلة ، أحبطتْ محاولاتِ تهجيرهم وإحلالِ عناصرَ دخيلةٍ مكانهم... ؛ و اليوم، تتكررُ السيناريوهاتُ ذاتُها في سوريا، لكنْ بوتيرةٍ أشدَّ خطرًا؛ إذ تُشيرُ إحصائيةٌ قدمها المعارضُ السوري كمال اللبواني إلى وجود 25 ألف إرهابي أجنبي ضمن صفوف "الجيش السوري الجديد"، موزَّعين على النحو التالي:
- 9,877 أوزبكيًّا (بقيادة 48 عنصرًا).
- 2,078 شيشانيًّا (بقيادة 14 عنصرًا).
- 2,956 أردنيًّا (بقيادة 189 عنصرًا).
- نحو 4,000 عنصرٍ من مصر وفلسطين والعراق، إضافةً إلى مئاتٍ من الصينيين والتونسيين والمغاربة والأوروبيين.
التداعيات: جرائمُ منهجيةٌ وتطهيرٌ طائفي
لا تقتصرُ خطورةُ هذه الجماعاتِ على أعدادِها فحسب، بل في أدوارِها التدميرية:
- جرائمُ ممنهجة: شاركتْ فصائلٌ مثل "فرقة سليمان شاه" و"فرقة الحمرة" (المدعومة تركيًّا) في تهجير المدنيين قسرًا، وارتكابِ مجازرَ في الساحل السوري، وفقًا لتقاريرِ "المرصد السوري لحقوق الإنسان".
- تطهيرٌ عرقيٌّ: تستهدفُ هذه الجماعاتُ بشكلٍ خاصٍّ المناطقَ العلويةَ، حيثُ تمَّ توثيقُ عملياتِ اغتصابٍ وذبحٍ وحرقٍ لقرى بأكملها بدعمٍ من قواتٍ تركيةٍ وأوزبكيةٍ.
- تزويرُ الواقع: اذ تُروِّجُ وسائلُ إعلامٍ طائفيةٍ، لا سيما التركيةُ والعربية ، لأكذوبةِ وصمِ العلويين والأقلياتِ بـ"الفلول"، بينما تُقدَّمُ العصاباتُ الأجنبيةُ زورًا على أنها "جيشٌ وطنيٌّ"!
المخطط الإقليمي: مخاطر التصدير والتمدد
لا ينفصلُ التوافدُ المتزايدُ للمتطرفين إلى سوريا عن مخططٍ أوسعَ لتصدير الأزمة:
- استقدامُ نصف مليون إرهابي: تُشيرُ تقديراتٌ إلى خطةٍ لاستيعاب 500 ألف عنصرٍ إرهابيٍّ لاستخدامهم في حروبٍ داخل سوريا أو ضد دول الجوار، كشنِّ هجماتٍ على شيعةِ العراق ولبنان، أو زعزعةِ استقرار الأردن ومصر.
وفي مجازر الساحل السوري الأخيرة، دخلت قوات أجنبية (تركية وأوزبكية وشيشانية) عددها 35 ألف مقاتل لدعم عصابات الجولاني، حيث توجهت إلى مناطق العلويين لارتكاب جرائم الاغتصاب والذبح وحرق القرى.
وبعد كل هذه الحقائق، يُروِّج الإعلام العربي الطائفي والقنوات التركية المأجورة لأكذوبة أن العلويين والأقليات هم “فلول” ويتعامل معهم معاملة الاسرى الاجانب والكفار ، بينما تُوصف عصابات الجولاني متعددة الجنسيات زوراً بـ”الجيش السوري”!
وهذه الاحصائية تؤكد ان اعداد الإرهابيين المتواجدين على الاراضي السورية كبيرة وخطيرة للغاية خاصة مع توفر مظلة النظام السوري الجديد المدعوم غربيا وتركيا وعربيا وعلى الدول في المنطقة وخاصة العراق اخذ الاحتياطات الازمة لمواجهة هذا الخطر القادم.
علما ان بعض البلدان لم تتوفر منها إحصائيات بإعداد الإرهابيين الموجودين في سوريا.
قائمة بالأعداد الموجودة فعلا في سوريا : السعودية ١٠٠٠ , اوزباكستان ١١٠٠٠, الشيشان ٣٠٠٠ , الاردن ٣٠٠٠ , فلسطين ٢٥٠٠ , العراق ٣٠٠٠ , تونس ٧٠٠, المغرب ١٠٠٠ , الجزائر ١٠٠٠ , اليمن ٣٠٠ , الصومال ٢٥٠ , أمريكا ٥٠٠, باكستان ٧٥٠ , لبنان ٢٠٠٠ , السودان ٢٠٠ , جنوب أفريقيا ٣٥٠ , انغوشيا ٣٥٠ , داغستان ٧٥٠ , اندونسيا٢٥٠ , ماليزيا ٢٥٠ , ليبيا ١٠٠٠ , موريتانيا ٢٥٠ , الكويت ٢٥٠, تتارستان ٣٥٠ , الايغور ٢٧٠٠ ... الخ ؛ بالإضافة إلى اعداد من دول اخرى .
وهذه احصائية بأسماء الحركات والفصائل الارهابية المشاركة في ارتكاب هذه الجرائم والمجازر :
هيئة تحرير الشام الإرهابية ( الجولاني )
كتيبة القوقاز الإرهابية (روسيا )
لواء الاوزبك الإرهابي (اوزبكستان )
الحزب الاسلامي التركستاني الإرهابي (الصين )
كتيبة المغاربة الإرهابية (المغرب)
جماعة الطاجيك الإرهابية (طاجيكستان )
جماعة الالبان الإرهابية (البانيا)
كتيبة الغرباء الإرهابية ( جنسيات مختلفة)
جماعة البلوش الإرهابية (باكستان )
جماعة عتبة بن فرقد الإرهابية (أذربيجان )
كتيبة ابو يعقوب التركي الإرهابية (تركيا)
فرقة العمشات الإرهابية (سوريا)
فرقة الحمزة الإرهابية (سوريا)
لواء احرار الشرقية الإرهابي ( سوريا)
خاتمة: نداءٌ لمواجهة التحدي
تُحذِّرُ الوقائعُ من تحوُّل سوريا إلى "قنبلةٍ موقوتةٍ" تهددُ المنطقةَ بأكملها... ؛ فالأمرُ يتطلبُ تعاونًا دوليًّا جادًّا لقطعِ الدعمِ عن هذه الجماعات، وضغطًا على الحكوماتِ المتورطةِ، وإعادةَ إحياءِ الحلِّ السياسيِّ السوريِّ بعيدًا عن التدخلات الخارجية... ؛ فالسوريون، كالعراقيين من قبلهم، قادرون على إفشالِ المخططِ لو تُوفِّرَ لهم المنصةُ الدوليةُ الدعمَ الحقيقيَّ بدلَ التغذيةِ المباشرةِ للفوضى.



#رياض_سعد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يوقف شلال الدم العلوي في سوريا ؟!
- قتلوا الطفولة العلوية في العيد !
- ثلاثة ايام من الالام والمعاناة في مديرية مكافحة المخدرات
- ثاني اوكسيد الكذب
- ترنح الأمة العراقية بين الأصالة والانحراف
- العراقي بين نعمة الحرية ومسؤولية الحفاظ عليها
- تدهور المحتوى الديني وانتشار الدجل والتفاهة
- الشر قائم و قادم لا محالة
- الطائفي يتنصل من الخيانة والمسؤولية ويتباكى على صدام ونظامه ...
- استحالة العيش مع التكفيريين والطائفيين
- لا مناص لنا من الايمان بالأمة العراقية وتعزيز دولة المواطنة ...
- تنهدات الاحرار لما سيؤول اليه امر العراق في المستقبل القريب ...
- وادي حوران محتل كالجولان من قبل الامريكان (4)
- ويستمر التحريض الطائفي في سوريا : وين الزلم يا حسين !!
- ابو عبيدة يكسر جدار التعتيم : ابادة العلويين ليست هدفا لثورت ...
- عدالة حكومة الجولاني المزيفة
- هم عراقيون ولكن بالمواطنة لا بالأصالة
- الجمهورية السورية التركية – كيانٌ مُتعدد الجنسيات مُتنافرٌ ا ...
- تهافت خطاب الجولاني وتفاهته
- الحشد الشعبي العراقي بين الاجندات والمؤامرات الخارجية وبين ا ...


المزيد.....




- لمكافحة الفيضانات في كنتاكي.. مالك يغرق مطعمه بالماء العذب ع ...
- -قمة القاهرة- تدعو لوقف إطلاق النار في غزة.. وتتمسك بـ-مظلة- ...
- مسيرات روسية تخترق دروع دبابة -أبرامز- الأمريكية
- تقرير يكشف شهادات لجنود إسرائيليين حول التدمير الممنهج لغزة ...
- ماكرون في الحسين… زيارة رئاسية بطابع شعبي في قلب القاهرة
- لحظة احتراق الصحفي أحمد منصور
- محكمة روسية تخفف عقوبة السجن بحق جندي أمريكي... إشارة أخرى ل ...
- لم يحدث منذ 1929.. رسوم ترامب تهز بورصات العالم
- ترامب يهدد باستخدام -الفيتو- ضد مشروع قانون التعريفات الجمرك ...
- المبعوث الأممي غير ‏بيدرسون: ناقشت مع الرئيس أحمد الشرع الان ...


المزيد.....

- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض سعد - سوريا تحت نير الحركات متعددة الجنسيات والعصابات الدولية