أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مدحت قلادة - كلاكيت الاسلام فقط !!!














المزيد.....

كلاكيت الاسلام فقط !!!


مدحت قلادة

الحوار المتمدن-العدد: 8304 - 2025 / 4 / 6 - 23:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لم اندهش شخصيا من انفعال العديد من مقالى السابق "الاسلام فقط !!" وإنما تعجبي ان عديدين تركوا جوهر المقال و حادوا عن الموضوع الذي هو حقيقة الاسلام وخرجوا عن النقاش الموضوعي للمقال .

كلاكيت الاسلام فقط !! سوف يسرد ليس التغييرات الشخصية لكل معتنقي الاسلام وإنما سوف يناقش الغرائب والعجائب في الاسلام .

اولا : الاسلام هو الدين الوحيد الذي يمجد القتل للأخر بل يسموا بالقاتل و يدخله الجنة حسب حديث رسول الاسلام ، وقوله " لا يجتمع كافر وقاتله في النار أبدا. " رواه الإماممسلم في صحيحه وأحمد في مسنده، وأبو داود في سننه وهو حديث صحيح. انها دعوة للقتل بل تشحن العباد وتقوي العزيمة للقتل !!!

ثانيا : مفهوم الجنة في الإسلام تختلف اختلافاً كليا عن باقي الاديان
1. المسيحية:
الجنة في المسيحية تُعرف بأنها مكان أبدي للنعيم في حضرة الله، حيث ينال المؤمنون الحياة الأبدية.
الوسيلة الايمان برب المجد يسوع المسيح

2. الهندوسية:
الهندوسية لا تمتلك مفهوم “جنة” واحد دائم، بل لديها مفاهيم متعددة حسب مستوى الإدراك والكارما.
•سفارجا (Svarga): هو نوع من “الجنة المؤقتة” التي يذهب إليها الناس ذوو الكارما الجيدة، لكنها ليست نهاية المطاف.
•الموكشا (Moksha): التحرر النهائي من دورة الحياة والموت (سامسارا). هذا هو الهدف الأسمى، وهو أشبه بالوصول إلى “النعيم” أو “الاتحاد مع برهمان”.
•الوسيلة: تحقيق الكارما الجيدة، التأمل، العبادة، والمعرفة الروحية

3. البوذية:
البوذية تنكر وجود “جنة” أبدية بالمعنى التقليدي، لكنها تتحدث عن حالات سامية من الوجود.
•الجنة المؤقتة (Deva realms): عوالم مليئة بالسرور تُعتبر نتيجة الكارما الجيدة، لكنها ليست خالدة.
•النيرفانا (Nirvana): الحالة النهائية للتحرر من المعاناة والتعلق والرغبة. لا توصف كـ”جنة” بل كـ”خروج من المعاناة”.
•الوسيلة: التنوير عبر اتباع “الطريق النبيل الثماني” وتحقيق الفهم العميق للحقيقة.

الديانات الأخرى (مثلاً: اليهودية، الزرادشتية، الديانات القديمة):
•اليهودية: تختلف بين الطوائف، لكن هناك مفاهيم مثل “عالم الآخرة”، “جنة عدن”، و”الحياة الأبدية مع الله”، وأحيانًا تُركز على إصلاح الأرض أكثر من وصف الجنة.

•الزرادشتية: تؤمن بالحياة بعد الموت، حيث يُحاسب الإنسان، ويذهب إما إلى جنة أو جحيم مؤقت، قبل البعث النهائي.

•الديانات الوثنية القديمة (كالرومانية أو الإغريقية): كانت الجنة تتمثل في أماكن مثل “حقول إليسيوم”، وهي مكافأة للأبطال والأبرار.

4. الإسلام : الجنة (النعيم) ابسط وصف كما يشرحه الشيوخ هي بمثابة بيت دعارة عظيم
•الوسيلة: الإيمان بالله وبمحمد
مما سبق تتاكد ان جنة المسلمين تركز على الجنس فكل رجل له 70 حورية وكل حورية لها 70 وصيفة ولك ان تنكح الحورية والوصيفة و زوجتك تشاهد هذا الفيلم البورنو يوميا والجدير بالذكر ان الجماع الواحد يستمر 70 سنة !!!

و جنة المسلمين فسرها الشيوخ والسلف عنابنعباسفيأية( همفيشغلفاكهون) شغلأهلالجنةهوافتضاضالأبكارعلى ضفاف الانهار والملائكة تعزف لهم الاوتار !!!

والأكثر غرابة حينما تتأمل وصف الجنة تتاكد انها كتبت لتغري انساناً صحراويا جائع عطشان لدية شبق جنسي فيها ارائك وماء مسكوب و انها عسل وفاكهة ،،،

ثالثا : دين المكسب الدائم
ففي حديثعن الاجتهادالذيرواهعمروبنالعاص وماجاءفيمعناهوهوفيالصحيحينعنالنبيقال: إذاحكمالحاكمفاجتهدثمأصابفلهأجران،وإذاحكمفاجتهدثمأخطأفلهأجر "

رابعا : دين انعدام المنطق وغياب العقل
وهنا انقل حديث في صحيح مسلم أَتَيْتُالنبيَّوعليهثَوْبٌأبْيَضُ،وهونَائِمٌ،ثُمَّأتَيْتُهُوقَدِاسْتَيْقَظَ،فَقالَ: مامِنعَبْدٍقالَ: لاإلَهَإلَّااللَّهُ،ثُمَّمَاتَعلَىذلكَإلَّادَخَلَالجَنَّةَقُلتُ: وإنْزَنَىوإنْسَرَقَ؟قالَ: وإنْزَنَىوإنْسَرَقَقُلتُ: وإنْزَنَىوإنْسَرَقَ؟قالَ: وإنْزَنَىوإنْسَرَقَقُلتُ: وإنْزَنَىوإنْسَرَقَ؟قالَ: وإنْزَنَىوإنْسَرَقَعلَىرَغْمِأنْفِأبِيذَرٍّوكانَأبوذَرٍّإذَاحَدَّثَبهذاقالَ: وإنْرَغِمَأنْفُأبِيذَرٍّ
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : البخاري | المصدر :صحيح البخاري | الصفحة أوالرقم : 5827 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | التخريج : أخرجه البخاري (5827)،ومسلم (94)


خامسا : دين ضد الحقوق الإنسانية
وهنا أتحدث عن حقوق الإنسان وحرية الاعتقاد بقليل من الضمير فكر بحيادية بين المادة 18 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وبين المادة الثامنة في صحيح مسلم



المادة 18
لكلِّ شخص حقٌّ في حرِّية الفكر والوجدان والدِّين، ويشمل هذا الحقُّ حرِّيته في تغييردينه أو معتقده، وحرِّيته في إظهار دينه أو معتقده بالتعبُّد وإقامة الشعائر والممارسةوالتعليم، بمفرده أو مع جماعة، وأمام الملأ أو على حدة.



عن ابن عمر -: أن رسول الله قال: أُمرتُ أن أُقاتل الناسَ حتىيشهدوا أن لا إله إلا الله وأنَّ محمدًا رسول الله، ويُقيموا الصلاة، ويُؤتوا الزكاة، فإذافعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقِّ الإسلام، وحسابهم على الله تعالى. رواه البخاري ومسلم.

اخيرا هناك مئات النقاط تجعلك تتعجب من الإسلام و إلة المسلمين بل والأعجب ان من يناقشك من المسلمين يحاول ايجاد مبرر !! و يسقط ما يدينه عليك !! و ربما يتطاول عليك شخصيا مستهزأ بك !!

وللجميع مسلم مسيحي يهودي لأديني اقدم لكم نقاط فكر وناقش و معرفة الخطاء بداية للعلاج



#مدحت_قلادة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- و الحافي إذا تقبقب
- التبني في المسيحية
- الاسلام فقط !!!
- مبروك عودة الاسلاموية لسوريا
- مبروك عودة الإسلام لسوريا
- الجولاني المسكين و مذابح السوريين
- الدولة الساقطة وخطف القبطيات
- الدبلوماسي الصيني و الاديان !؟
- المجد للملحدين
- الشهداء بين المسيحية والإسلام
- قوة الشرعية ام شرعية القوة
- وهم القوة!!!!
- حينما يكون النفي اثباتا
- عالم بلا ضمير
- العار للعالم الحر - عودة دولة الخلافة الاسلامية !!!
- رسالة الي السيد المسيح - اتعجب من تعاليمك !؟
- الكنيسة وقعت ،،،
- الغباء المصري !!!
- جندي رهن إشاره الجيش المصري
- لقاء مع دبلوماسي رفيع صيني


المزيد.....




- مصر.. الإفتاء ترد على فتوى -وجوب الجهاد المسلح ضد إسرائيل-: ...
- حرب غزة تثير خلافا دينيا.. الإفتاء المصرية تحذر من مغامرات غ ...
- تقرير فلسطيني: عشرات المستعمرين يقتحمون المسجد الأقصى
- لابيد: هناك إرهاب يهودي في إسرائيل ونتنياهو يتصرف كزعيم عصاب ...
- تقرير: من بينها كتائب حزب الله.. الفصائل الشيعية في العراق ت ...
- -تهجير الفلسطينيين القسري سيجلب عواقب وخيمة-.. إيهود باراك ي ...
- بسبب عبارة -أنا حضرت اليهود والأرمن هنا-.. تفاعل على فيديو ل ...
- فرنسا: توقيف شابين بشبهة التحضير لهجوم إرهابي أحدهما أعلن مب ...
- -يديعوت أحرونوت- تنشر تقريرا عن ملياردير يهودي جعل العالم يق ...
- -يديعوت أحرونوت- تنشر تقريرا عن ملياردير يهودي جعل العالم يق ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مدحت قلادة - كلاكيت الاسلام فقط !!!