أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - دراسة تحليلية نقدية لماضي مثخن بالجراح















المزيد.....

دراسة تحليلية نقدية لماضي مثخن بالجراح


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8304 - 2025 / 4 / 6 - 16:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الهزائم العربية المتوالية . من هزيمة الى هزيمة اكبر منها .
نعم انتهت القضية الفلسطينية ، وانتهى حلم الدويلة الفلسطينية ، وتبخر مع بخور السحور حق العودة .
أسباب الهزيمة المدوية للجيوش العربية امام الجيش الإسرائيلي الأكثر نظامية والأكثر انضباطا .
هزيمة يونيو 1967 ، التي سماها العرب بحرب النكسة ، بعد ان سموا هزيمة 1948 بحرب النكبة . وللاشارة فان فلسطين التاريخية هي أراضي 1948 ، التي تنازل عنها العرب والفلسطينيون لصالح أراضي الضفة والقطاع " يهودا والسامرة " . فالضفة كانت تخضع للأردن والقطاع كان يخضع لمصر . ورغم تنازل العرب عن فلسطين التاريخ أراضي 1948 ، واقتصارهم المطالبة فقط باراضي النكسة ، فحت هذه ذهبت ادراج الرياح ، واصبح حلم الدويلة الفلسطينية وحلم العودة للمهجرين في سنة 1948 ، مجرد ذكرى من الذكريات الأليمة التي تحفر الوجدان العربي و ( العفة والرجولة ) العربية ..
اذن لنبدأ على بركة الله في تحليل أسباب النكسة ، رغم ان كل شيء تغير اليوم ، فالنظام العربي ارتمى في الحضن الإسرائيلي وحصلت هرولة للحفاظ على العروش والكراسي ، والشارع العربي الذي يا ما تغنى به الجميع ماركسيون قوميون ليبراليون محافظون واخوان مسلمون ، يغض في سبات عميق ، بل ان الجماهير في القطاع خرجت عن بكرة ابيها تردد شعارات لم تكن تتصور ك " حماس اطلع برا " ، نعم لان حماس تسببت في استشهاد اكثر من 150 فلسطيني بريء من حماس ومن اتباعها باسم الجهاد في فلسطين.
الهزيمة الكبرى التي منيت بها الأنظمة العربية في حرب يونيو 1967 ، وفي ظرف ستة أيام أصبحت إسرائيل تسيطر على 82 الف كلومتر مربع من الأراضي المصرية والسورية والاردنية ، كانت في الحقيقة تتويجا لتراث هائل من الخيانات ومن غربة هذه الأنظمة عن شعوبها ، ولسلسلة طويلة من السياسات الوسطية والرجعية ، ومحصلة طبيعية لمجمل الظروف والتطورات التي حكت نهوض البرجوازية الوطنية الحاكمة بإيديولوجيا وبرنامج " الطريق الثالث " او " لا شرقية لا غربية " ، الدي روجت له أفكار الأنظمة الوطنية ، تعبيرا عن سياسة ومواقع البرجوازية المتوسطة التي استلمت بعض شرائحها السلطة في الدول الوطنية ، وتبلورها على امتداد فترة النهوض الوطني والقومي التي تلت هزيمة النكبة ، والتي أدت الى تشكيل الدولة الإسرائيلية على الجزء الأكبر من الوطن الفلسطيني .
وبعيدا عن محاولات التهويش .. وسياسات التبرير الديماغوجية التي سعت الأنظمة العربية الوطنية ان تغطي بها هزيمة النكسة ، وما جرته على مستقبل النضال الوطني العربي برمته .. والفلسطيني خاصة ، فان الأسباب الفعلية التي أدت الى هزيمة النكسة ، تكمن في البناء الطبقي بأشكاله السياسية ، والاقتصادية والاجتماعية والفكرية للأنظمة التي قادت النضال الوطني والقومي العربي آنذاك بشكل خاص . وفي ثقل الرجعيات العربية ، والانشداد الى الخلف في اسر التراث الفلسفي السلبي ، واجهاض كل محاولات بعث الحياة في مثل التراث الإيجابي الثوري في التاريخ العربي والإسلامي ، وفي عدد اخر من العوامل شكلت مجتمعة أرضية الهزيمة ومقدماتها العملية .
فأنظمه برجوازية الدولة ، مصر جمال عبد الناصر ، حزب البعث الحاكم في سورية والعراق " رغم عدائها للإمبريالية وللصهيونية ، كانت تفتقر الى برنامج يتصادم معها .. ومع الرجعيات العربية الحليفة لها .. برنامج يحدد دورها ومهماتها بشكل دقيق وواضح في اطار عملية الصراع الدائرة مع هذا التحالف .. ويحدد موقع دور الجماهير الشعبية في العملية النضالية الوطنية والقومية .
فقد ارتكزت سياسات هذا الأنظمة على حرمان الجماهير الشعبية من حقوقها الديمقراطية في التنظيم السياسي والنقابي والاجتماعي والفكري ، والتدريب والتسليح للدفاع عن تراب البلاد والاستقلال الوطني ، ودفعها بقوة القمع الأيديولوجي " الطريق الثالث " " لا شرقية لا غربية " والتراث السلفي الرجعي والبوليسي المنظم ، الى مواقع انتظارية غير فاعلة .. وتركتها تواجه إسرائيل وهي عزلاء .. وزجت بخيرة مناضليها في السجون والمعتقلات وعرضتم للاغتيال والاعدامات ..
ومن المفارقات ان هزيمة النكسة قد حصلت في ظل وضع دولي كانت حركة التحرر الوطني العربي والعالمي تشهد حالة من النهوض النسبي الواضح في مواجهة العدوانية الامبريالية المتصاعدة . ففي جنوب شرق آسيا كانت الولايات المتحدة الامريكية تدفع باتجاه تسعير نار حربها الامبريالية ضد شعوب تلك المنطقة في محاولة يائسة للجم نهوضها العارم .. وكانت العملية الوطنية الاستقلالية والثورية في عدد من البلدان الافريقية تعيش أيضا حالة من النهوض امام المحاولات الاستعمارية للتشبث بمواقعها التي بدأت تهتز " كان اقواها حرب التحرير الشعبية في الجزائر " ، كما كانت قد بدأت تتبلور في عدد بلدان " العالم الثالث " ملامح النهوض الوطني الديمقراطي في مواجهة ما تبقى من مواقع الاستعمار القديم والمحاولات الامبريالية الحثيثة للعودة من النافدة بأشكال جديدة .
وعلى صعيد حركة التحرر الوطني العربي .. فقد كانت تعيش في تلك الفترة ، ورغم القمع الأيديولوجي والبوليسي المنظم ، والمباحثي المتواصل من جانب الأنظمة السياسية العربية ، بدايات نهوضها من سلسلة الإخفاقات التي منيت بها في معركها الوطنية والاجتماعية في سنوات الخمسينات واوائل الستينات .. واخذ يتعزز صفوفها ببطء ولكن باضطراد دور القوى الوطنية والديمقراطية واليسارية في عدد من البلدان العربية ، والذي غاب لسنوات طويلة بسبب من سياسة القمع والإرهاب المتواصل من جانب أنظمة البرجوازية الوطنية من ناحية ، وشمولية قمع الأنظمة الرجعية الظلامية من جهة أخرى .. ومن جهة ثالثة بسبب من العجز الذي أصيبت به هذه القوى في صياغة البرامج المرحلية وتكتيكات عمل صحيحة تؤدي بالتراكم الى تحسين مواقعها في صفوف حركة التحرر العربي الوطني ، وفي صفوف الحركة الجماهيرية في كل بلد عربي على حذا . وهذا يعود الى وقوع الحركة القومية العربية في خندق الأيديولوجيا البرجوازية والسلفية اليمينية ( فتح ) ، والعداء للشيوعية ، ووقوع اغلب الحركة الشيوعية العربية في مأزق التحريفية اليمينية ، واسطورة التطور الاّرأسمالي في دول النيوبرجوازية في الأقطار الوطنية ، ولا زال العديد من هذا الأحزاب اسير التكوين التحريفي اليميني ، بل انها نكاد الجزم بانقراضها اليوم من الساحة ، وتطليقها حتى برنامجها التحريفي اليميني ( حزب التقدم والاشتراكية ) .
لقد أدت هزيمة النكسة الى عملية اصطفاف جديدة في المنطقة .. ودفعت مجمل حركة التحرر الوطني العربي الى حالة من التراجع امام لصالح إسرائيل والصهيونية والامبريالية العالمية .. كما أدت الى تعزيز دور الرجعيات ونفودها ومكانتها ، ومكنتها بالتالي من الانتقال الى مواقع اكثر جرأة وظلامية . ولعل خضوع أنظمة النيوبرجوازية للاشاراطات الرجعية بعد الهزيمة المدوية ، وتجميد عملية التحول الطبقي في الداخل ، يشكل المثال الساطع على النتائج المباشرة التي أدت اليها الهزيمة .. والتي كانت المؤشر الفعلي لنهج الانحدار والتراجع وحتى الارتداد نحو اليمين من السادات ومبارك وحافظ الأسد وصدام .. حتى الاستسلام الكامل لشروط التحالف الأمريكي الامبريالي الصهيوني الإسرائيلي ، والتفريط بالحقوق اليومية ، خاصة في جانب الالتزام مع التاريخ .
لقد خاضت إسرائيل حرب النكسة بشكل سهل ، فلا المؤسسات العسكرية البيروقراطية التي اعتمدت عليها أنظمة البرجوازية الوطنية في مواجهة العدوان كانت قادرة على انجاز مهاتها .. ولا الجماهير الشعبية العريضة كان لها موقع قدم في هذه العملية .. وبالتالي فان الأسباب العميقة لهذه الازمة كانت تجد جذورها بدرجة أساسية في وضع هذه الأنظمة الطبقي .. وفي درجة استعدادها الفعلي لمجابهة إسرائيل المدعومة امبرياليا ، وللتصدي لمهمات التقدم الاجتماعي وتعزيز الاستقلال الوطني والوحدة القومية الديمقراطية . هذا بالإضافة الى جملة عوامل أخرى عبرت عن نفسها في العلاقة التكتيكية البراغماتية المهتزة بين هذه الأنظمة ، والمنظومة الاشتراكية السابقة والمنحلة خاصة مع الاتحاد السوفياتي السابق الذي ليس هو روسيا الاتحادية اليوم .. بينما برزت لديها ميول واضحة في عقد المساومات مع الامبريالية والرجعيات العربية ..
الان وبعد 48 سنة من الهزيمة الكبيرة المدوية التي اهانت ( الكبرياء والانفة ) العربية ، فان وضعا جديدا ارتسمت معالمه ، وهو اقبار كل ما تبقى من القوى الوطنية التقدمية العربية ، بعل أخطاء استراتيجية خطيرة سقطت فيها ، كانت سببا في نهايتها المدوية ، خاصة وقد سقطت حاضنة برجوازية دمشق والعراق المهلهل ، واليمن الجنوبي واليمن الحالي ، وليبيا ، واقبار عن محاولة لاعادة ترميم حزب الله المهزوم وحماس الاخوانية والحركة العراقية الشيعية بمختلف روافدها .. بل ان حتى الأمير ولي السعودي ومن دون خجل يصرح بان القضية الفلسطينية لا تعنيه ولا يهتم بها ، طبعا خوفا من واشنطن ، وانتظار تطبيع بين الرياض وتل ابيب ، على غرار التطبيع بين الامارات العربية المتحدة والبحرين وتل ابيب ، اما نظام المغرب فهو لم يطبع لان علاقاته كانت مع الدولة الصهيونية منذ محمد الخامس ، وزادت توثيقا مع الحسن الثاني ، ذهبت بعيدا مع محمد السادس حين تحدى الجميع بإبرامه اتفاق " ابراها " مع المؤسسات العسكرية ومع البوليس الإسرائيلي .. وتعرض لاتهامات من مصادر مختلفة اخرها اتهامات عمرو موسى الذي كان وراء ضرب العراق وتشتيت ليبيا ومقتل معمر القدافي .. دون ان ننسى البرادعي المتحامل اكثر من الامريكان في الملف العراقي ..
لقد انقرضت كل دول " جبهة الصمود والتصدي " ، كما انقرضت كل دول اوربة الشرقية الموالية للاتحاد السوفياتي السابق ، " فسلوبودان ميلوزوفيتش " تمت الإطاحة به بسبب موقفه المعادي للغرب ، ولعبت المخابرات الفرنسية دورا محوريا في اسقاط نظام " نكولاي تشاوسيسكو " في رومانيا واعدامه .. وكان مصير " هونيكر " كثر من مأساوي ، وتم اعدام " بول بوت " الخمير الحمر .. والمتبقي من دول " جبهة الصمود والتصدي " وحده النظام الجزائري ، الذي يحضر الغرب برئاسة فرنسا لإسقاطه ، وفصل الجمهورية البربرية القبايلية عن الجزائر التي لا تزال وحدها تردد شعارات الجبهة العربية المنتهية الصلاحية ، وهي شعارات ستجر عليها الويل .. لان حتى منظمات التحرير التي لم تبق بمنظمات التحرير تخلصت من تلك الشعارات ، والجميع يتهيأ " لترنسفير " قادم Le Transfer قادم .. سيرحل الفلسطينيون لوحدهم .. لا ماء . لا كهرباء .. لا تطبيب .. لا تغدية .. الجوع غير الجوع .. انها الأرض المحروقة ..
ان رأس الحربة في أي صراع وطني تقدمي أيديولوجي ، مع إسرائيل ومع الامبريالية ، تبقى الجماهير الشعبية التي لم تعد تبالي ولا تهتم بكل ما يجري من حولها ، بسبب قمع الأنظمة النيوبرجوازية ، وبعدها القوى التكنوبرجوازية .. وليس سبب الهزيمة الآلة العسكرية الصهيونية المتوفقة .. ولنا ان نسألهم وهم الذين انتهوا ورحلوا ، أصحاب لوم الالة العسكرية ، متى كان الاتحاد السوفياتي متقدما على الالة العسكرية النازية طيلة الحرب العالمية الثانية ؟ . ومتى كان الفيتناميون متفوقين على آلة الدمار والقتل الامبريالية الفرنسية ثم الامريكية في حروبهم لتحرير البلاد والتوحيد القومي لها وصنع التقدم الاجتماعي ؟ . وكذلك كوبا في مواجهة اليانكي الشمالي .. والامثلة كثيرة في عالمنا " الثالث " " حرب التحرير الشعبية في الجزائر " .
لقد تم اقبار الحس الوطني والقومي عند الجماهير الشعبية ، التي أصبحت تتطلع للسفر الى إسرائيل من اجل العمل ، ولما تتمتع به من حرية وديمقراطية ، وتم القضاء على أنظمة برجوازية الدولة وأنظمة النيوبرجوازية والتكنوبرجوازية ، وارتمت أنظمة الرجعية العربية في الحضن الإسرائيلي حفاظا على العروش وكراسي الحكم . ولأول مرة يصرح الملك الحقيقي للسعودية ولي العهد بتبرؤه من القضية الفلسطينية ، والحاكم السعودي تبرأ منها منذ ان أصبحت السعودية تلعب دورا معارضا للحركات والمنظمات الموالية لسورية وللعراق ولايران .. وليس اليوم ..
أخطاء سببت في هزيمة النكبة .. وفي هزيمة النكسة .. وأصبحت القيادة ( الفلسطينية ) التي تلهت على الدولار بزعامة محمود عباس متصهينة اكثر من الصهاينة انفسهم .. مندمجة تخدم الشاباك وأمان والموساد والجيش .. فبماذا يختلف حسين الشيخ عن محمد دحلان .. وبماذا يختلف قريع عن عبد ربه منصور التي وظفتهم وزيرة خارجية إسرائيل Tsepe Levni الحسناء الجميلة والمؤنثة ، في خدمة قضايا إسرائيل الاستراتيجية .. ؟
إضافة: رغم قطع الكونكسيون , هربوا المطرف Le clavier , للحيلولة دون الكتابة بسبب يدي بسبب ضربة في الراس من عند مجرم حرضه مدير البوليس .. حيث لا اتحكم في يدي اليمنى .. وحتى يعرقلوا النشر .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دورة المجلس بشأن الصحراء الغربية في الرابع عشر من شهر ابريل ...
- قرع طبول الحرب بين أمريكا إسرائيل وايران
- انتهت القضية الفلسطينية
- لماذا يجب التمسك بتقسيم الصحراء ؟
- سقوط النظام . اسقاط النظام . دور الجيش
- السخرية السياسية
- المساواة
- حضور الدولة الصحراوية الاجتماع الوزاري الذي سينعقد بين الاتح ...
- الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وتقسيم الصحراء
- دراسة سياسية دستورية لنظام الانتخابات في بريطانيا العظمى .
- في هذه الدراسة سنعالج ثلاثة محاور رئيسية
- الإشكالية السياسية الثقافية واللغوية بالمغرب
- التغيير مع الحسن الثالث
- هل اقرت تونس النظام اللائيكي ، وهل المغرب مرشح للسير على منو ...
- دراسات سياسية تاريخية في مسار الحركة العمالية المغربية . الب ...
- الكونفدرالية الديمقراطية للشغل - ك د ش -
- دعوة اوربية لإنشاء جيش اوربي موحد لمحاربة الجيش المغربي
- نقابة الاتحاد المغربي للشغل . الجزء الثاني
- الجهاز البورصي للاتحاد المغربي للشغل
- احدى عشر أطروحة (11) حول الانبعاث الراهن للسلفية الإسلامية


المزيد.....




- إيران تبدي استعدادها لمفاوضات -غير مباشرة- عبر سلطنة عُمان م ...
- صحفيون يعلنون مقتل زميلهم وإصابة 9 بقصف على خيمتهم في غزة.. ...
- الجيش إسرائيلي يقصف خيمة للصحفيين في خان يونس، ونتنياهو يأمر ...
- اكتظاظ على حدود النمسا مع المجر وسلوفاكيا بعد تشديد الإجراءا ...
- حبوب منع حمل للرجال تدخل التجارب السريرية لأول مرة
- الدفاع الروسية تسجل 6 هجمات أوكرانية على منشآت طاقة روسية خل ...
- عوامل خفية وراء تراجع الخصوبة حول العالم
- علامات تشير إلى نقص العناصر الدقيقة في الجسم
- علماء روس يبتكرون بطاريات قادرة على العمل في البرد القارس
- بوليتيكو: حملة ترامب القمعية على مؤيدي القضية الفلسطينية تعك ...


المزيد.....

- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - دراسة تحليلية نقدية لماضي مثخن بالجراح