أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف دمر خروتشوف أسس الدولة السوفياتية















المزيد.....

كيف دمر خروتشوف أسس الدولة السوفياتية


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8304 - 2025 / 4 / 6 - 15:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع



*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*

ألكسندر سامسونوف
كاتب صحفي ومحلل سياسي
مؤرخ وخبير عسكري روسي
بوابة Military Review بالروسية

28 ديسمبر 2018

بعد وفاة ستالين، لم تجرؤ القيادة الحزبية على مواصلة مشروعه. تخلى الحزب عن دوره كقوة رئيسية (مفاهيمية وأيديولوجية) لتطوير المجتمع، وقائدا أخلاقيا وفكريا للحضارة السوفياتية.

فضلت النخبة الحزبية الصراع على السلطة وتحولت تدريجياً إلى طبقة جديدة من "الأسياد"، مما أدى إلى الكارثة الحضارية والجيو سياسية عام 1991.

لذلك بدأت القيادة الحزبية في تفكيك "النموذج التعبوي" لستالين من خلال تدمير الأساس الأيديولوجي أولاً، ثم الهيكل التنظيمي. كانت الخطوة الأولى في سياسة الشعبوية هي تصفية وزير الداخلية "لافرينتي بيريا" ومساعديه. كان بيريا خطراً لأنه كان مقرباً من ستالين، و"أفضل إداري" في القرن العشرين (هناك تفاصيل أكثر في الجزء 2 – الأسطورة السوداء عن بيريا "الدموي"؛- سأنشره لاحقاً)، وكان يسيطر على الأجهزة الأمنية.

كان يمكن أن يصبح زعيماً جديداً للإتحاد السوفياتي. لذلك تم إغتياله وإلقاء اللوم عليه في "التعسف والقمع الجماعي". في الوقت نفسه، تم إعادة هيكلة وتطهير الأجهزة الأمنية. تم تقليص عدد الموظفين وتطهير وزارة الداخلية على نطاق واسع. حُوكم بعض الموظفين وحُكم عليهم بمدد مختلفة، بينما عوقب آخرون إدارياً.

في عام 1954، تم فصل لجنة أمن الدولة (KGB) عن وزارة الداخلية. كما تم إلغاء "اللجنة الخاصة" التابعة لوزير الداخلية، والتي كانت قد أصدرت 10,101 حكماً بالإعدام بين عامي 1934 و1953، على الرغم من أن الأدبيات الإعلامية حول القمع صورت اللجنة الخاصة وكأنها أصدرت معظم الأحكام.

في ضوء الاهتمام الكبير بموضوع القمع، تم إجراء تغييرات في القانون الجنائي. في عام 1958، تم اعتماد "أساسيات التشريع الجنائي للإتحاد السوفياتي والجمهوريات الاتحادية"، وفي عام 1960 تم اعتماد قانون جنائي جديد محل القانون القديم لعام 1926. كما تمت مراجعة ملفات القمع وإعادة التأهيل على نطاق واسع. بدأت استعادة حقوق الشعوب المُهجّرة بسبب الحرب.

على سبيل المثال، في عام 1957، أعيد تأسيس جمهورية الشيشان-إنغوشيا ذاتية الحكم (التي كانت موجودة بين 1936 و1944)، وبمساحة أكبر من السابق. وبعد إعادة تأهيل الكاراشاي، تم تحويل منطقة شركيسيا ذاتية الحكم إلى مقاطعة كاراشاي-شركيسيا ذاتية الحكم، مع ضم ثلاثة مناطق من إقليم ستافروبول. أعيد تأسيس جمهورية قاباردينو-بلقاريا بعد إعادة تأهيل البلقار (كانت موجودة ما بين 1936-1944). في عام 1957، أعيد تأسيس منطقة كالميكيا ذاتية الحكم، التي كانت جمهورية بين 1935 و1947. وفي عام 1958 أصبحت جمهورية ذات حكم ذاتي.

في عام 1956، بعد تحسين العلاقات مع فنلندا، تم تحويل جمهورية كاريليا-فينلندا الاشتراكية السوفياتية إلى جمهورية كاريليا ذاتية الحكم ضمن روسيا الاتحادية. وهكذا، أصبح عدد الجمهوريات في الإتحاد السوفياتي 15 بدل 16، مع توسيع صلاحياتها.
هذه الخطوة قوضت سياسة ستالين لتعزيز وحدة الإتحاد السوفياتي، مما ساهم لاحقاً في انهياره. مرة أخرى تم زرع "لغم القوميات" تحت أسس الإتحاد السوفياتي.

في عام 1956، تحولت عملية "إجتثاث الستالينية" الخفية إلى قطيعة جذرية مع الماضي: في جلسة سرية للمؤتمر العشرين للحزب الشيوعي، ألقى خروتشوف تقريراً يدين "عبادة شخصية ستالين". كانت هذه ضربة قوية لأساس المشروع السوفياتي والدولة السوفياتية، وتمهيداً لتقويض شرعيتها. بدأت عملية هدم مماثلة لتلك التي أدت إلى كارثة 1917 – الانفصال بين المشروع الحضاري (الذي دعمه الشعب تحت حكم ستالين) والمشاريع السياسية للنخبة. هذا التناقض الأساسي هو ما دمر البلاد في 1917 و1991.

أدى المؤتمر العشرين أيضاً إلى أزمة في الحركة الشيوعية العالمية، حيث بدأ تفكك المعسكر الاشتراكي. رفضت الصين، على سبيل المثال، "التحريفية" الخروتشوفية، خسرت موسكو حليفا استراتيجيا، بينما استمرت بكين في الاستفادة من التقدم العسكري والتقني السوفياتي (حتى عام 1960 عندما قطع خروتشوف كل أشكال الدعم والتعاون مع الصين-ZZ).

ولم يكن الأمر يتعلق بـ"تصحيح الأخطاء وتبيان الحقيقة"، ولم يكن محاولة من جانب الحكومة الجديدة لتشويه سمعة الحكومة القديمة من أجل تعزيز قوتها. لقد كان هذا بمثابة ضربة قوية لأسس الحضارة السوفياتية. كانت النخبة الحزبية خائفة من الواقع الجديد الذي خلقه ستالين، والمهمة العالية والمسؤولية تجاه الشعب.

كان مسؤولو الحزب يفضلون الاستقرار بدلاً من التنمية، والاستقرار بدلاً من التغيير. فضلت النخبة الحزبية التصالح مع العالم القديم (الرأسمالي)، والاتفاق على التعايش: الخطوة الأولى، وبعد ذلك ستكون هناك محاولة الاندماج. تم التركيز على الإحتياجات المادية والمصلحة الشخصية. وهذا سيؤدي إلى تدهور وانحطاط النخبة الحزبية، وإلى الاستسلام كما حدث في الفترة 1985-1991.

لذلك لجأ خروتشوف إلى الكذب الصريح والفاضح. لقد دفن قبر "الإمبراطور الأحمر" (ستالين) تحت أكوام من الأكاذيب، وشوّه صورته ليمنع أي إمكانية للعودة إلى نهج ستالين في المستقبل.

فعلى سبيل المثال، بمساعدة خروتشوف أولاً، ثم سولجنيتسين لاحقاً، تم اختلاق أسطورة "ملايين الضحايا الأبرياء للقمع الستاليني" (لمزيد من التفاصيل، انظر مقالات "فويينوي أوزوريني": أسطورة "الإبادة الجماعية الدموية لستالين"، الأكاذيب الدعائية لسولجنيتسين، الغولاغ: الأرشيفات ضد الأكاذيب – قد نعود لهذه المقالات فيما بعد).

فقد ادعى خروتشوف في تقريره: "عندما توفي ستالين، كان هناك ما يصل إلى 10 ملايين سجين في المعسكرات". بينما في الواقع، في 1 يناير 1953، كان عدد السجناء 1.7 مليون فقط، وهو ما كان خروتشوف يعرفه بالتأكيد، حيث تم إبلاغه بذلك في مذكرة رسمية. وفي فبراير 1954، قُدمت له وثيقة موقعة من النائب العام للإتحاد السوفياتي، ووزير الداخلية، ووزير العدل، تحتوي على أرقام دقيقة عن عدد المحكومين من قبل جميع الجهات القضائية بين عامي 1921 و1 فبراير 1954.

وهكذا، في تقرير المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي وفي العديد من خطاباته الأخرى، حرّف خروتشوف الحقائق عمداً لأغراض سياسية.

منذ تلك اللحظة، أصبح موضوع القمع هو السلاح الإعلامي الرئيسي لـ"الطابور الخامس" الجديد (المنشقين) و"المجتمع الدولي" خلال الحرب الباردة ضد الإتحاد السوفياتي. حصل الغرب على سلاح قوي ضد الإتحاد السوفياتي وبدأ في الترويج لأسطورة "القمع الدموي لستالين". فقد الإتحاد السوفياتي دعم المثقفين الليبراليين واليساريين حول العالم، الذين كانوا حتى ذلك الوقت يؤمنون بالمشروع السوفياتي لازدهار الشعوب وانتصار الإشتراكية على الرأسمالية.

وبدأ الرأي العام العالمي يتحول ضد الإتحاد السوفياتي في الحرب الباردة. وقد تم تعميق هذا التوجه بين المثقفين السوفيات والقوميين (على أرض الإتحاد السوفياتي كانت تعيش بوئام أكثر من 100 قومية-ZZ)، بفضل "السياسة" الخروتشوفية. فأصبحت النخبة السوفياتية، كما كانت النخبة الروسية قبل 1917، سلاحاً بيد الغرب ضد دولتها نفسها.

كما تم تحريض الأقليات القومية "المضطهدة" ضد الروس، الذين وُصفوا بـ"المحتلين" و"جلادي ستالين". وهكذا، تحول موضوع القمع إلى سلاح نفسي وإعلامي قوي ضد الشعب السوفياتي والدولة السوفياتية.

تمكّن خروتشوف من تجريد الحضارة السوفياتية والدولة من قداستها، وقطع روابطها الروحية مع الشعب، وفصل الحزب عن الجماهير، وفي الوقت نفسه غرس شعوراً بالذنب لدى الذين بنوا ودافعوا عن الإتحاد السوفياتي. تحوّل الأبطال السابقون، المدافعون والبناؤون، إلى "جلادين دمويين" أو "أعوان للجلادين"، أو مجرد "تروس" في "إمبراطورية الشر الستالينية".

كما تم تدمير الأساس الأيديولوجي للدولة (الفكرة العظيمة، صورة المستقبل المشرق). تم ذلك من خلال "تسطيح المُثل" – استبدال الرؤية البعيدة لمجتمع عادل وأخوي ("المستقبل الزاهر للجميع") بمجتمع استهلاكي على النمط الغربي.

يتكوّن الأساس الأيديولوجي من عنصرين:
1- *اليوتوبيا* (المُثل العليا، الفكرة السامية)
2- *النظرية والبرنامج* (التفسير العقلاني للحياة ومشروع المستقبل)

"البيريسترويكا" الخروتشوفية شوّهت كلا الجزأين وفصلت بينهما:
- *تم تدمير الفكرة* من خلال تشويه صورة ستالين، وتسطيحها بشكل مفرط ("الجيل الحالي من السوفيات سيعيش في ظل الشيوعية")، وتحويلها إلى مادة استهلاكية.
- *أما النظرية* فتم تشويهها بالابتعاد عن المنطق السليم حتى في البرامج المبررة مثل استصلاح الأراضي البكر، أو الحملات المختلفة لتطوير وتحسين الانتاج مثل "حملة اللحوم"، "حملة الألبان"، "حملة الذرة"، "كيميئة الاقتصاد الوطني"، والتخلي عن التسلح المفرط، وغيرها.

في مجال التنظيم الحكومي، تم اختزال العملية الراديكالية ل"إجتثاث الستالينية" إلى لامركزية حادة وتفتيت النظام الإداري بأكمله. خلال عامي 1954-1955، تم نقل أكثر من 11 ألف منشأة من الإدارة الاتحادية إلى الإدارة الجمهورية.

في عام 1957، تم استبدال النظام الإداري القطاعي بنظام إقليمي. حيث شكلت مجالس السوفيات العليا للجمهوريات 107 منطقة اقتصادية (70 منها في روسيا الاتحادية الاشتراكية السوفياتية)، وأنشئت فيها هيئات إدارية جماعية تسمى "سوفنارخوز" (المجالس الاقتصادية). تم حل 141 وزارة اتحادية وجمهورية، ونشأت 107 حكومات صغيرة مع أقسام قطاعية ووظيفية. وفوقها تم إنشاء سوفنارخوزات جمهورية تعمل بالتوازي مع مجالس الوزراء المتبقية.

أدى تقسيم الإدارة الاقتصادية إلى انقسام في أجهزة السلطة. ففي عام 1962، تم إنشاء مجلسين من نواب العمال في معظم الأقاليم والمناطق: واحد للصناعة وآخر للزراعة.

في عام 1962، تم دمج السوفنارخوزات وإنشاء سوفنارخوز اتحادي على مستوى الإتحاد السوفياتي، ثم في عام 1963 تم تشكيل المجلس الأعلى للاقتصاد الوطني الذي ضم "غوسبلان" (لجنة التخطيط الحكومية) و"غوسستروي" (لجنة البناء الحكومية) ولجان اقتصادية أخرى.

أدت اللامركزية إلى:
1- انخفاض المستوى التقني للإنتاج
2- حرمان الإتحاد السوفياتي من ميزته الرئيسية – قدرة تركيز الموارد لتطوير العلوم والتقنية
3- تعطيل السياسة التكنولوجية الموحدة عبر الدولة السوفياتية
4- إعاقة نقل الإنجازات التقنية بين المنشآت الإنتاجية.

لم تؤد بيريسترويكا أي "إعادة الهيكلة" الخروتشوفية إلى إنهيار الإتحاد السوفياتي فوراً. ففي عام 1964، تمت إزاحته من السلطة، حيث خشيت النخبة الحزبية من تطرفه واعتماده على القرارات الفردية، ورغبت في الاستقرار ولم تكن مستعدة بعد لتفكيك الإتحاد السوفياتي. تم التراجع عن بعض "إصلاحاته" السابقة، بما في ذلك:

1- توحيد المنظمات الحزبية الإقليمية الصناعية والزراعية
2- إعادة اعتماد النظام القطاعي لإدارة الصناعة
3- إلغاء مجالس الاقتصاد الجمهورية والإقليمية (السوفنارخوز)

تمتع النظام السوفياتي واقتصاده بمرونة كافية جعلت الإجراءات غير المدروسة أو الضارة للقيادة العليا غير قادرة على إحداث كارثة فورية. حيث تم امتصاص الصدمات الإصلاحية داخل النظام نفسه. ونتيجة لذلك، استمر الإتحاد السوفياتي في التقدم بقوة دفع ذاتية، وشهد تطوراً سريعاً في:

- العلوم والتقنية والتعليم
- المجمع الصناعي العسكري
- القوات المسلحة
- برامج الإسكان الجماهيري
- تحسين مستوى معيشة الشعب

كما بدأت البرامج الكبرى التي أطلقت في عهد ستالين تؤتي ثمارها، خاصة البرنامج الفضائي. وظل الإتحاد السوفياتي قوة عظمى تحافظ على توازن القوى العالمي، مما ساعد في منع وقوع حرب عالمية جديدة أو صراعات إقليمية كبرى.

وقد ترك عجز الولايات المتحدة عن إسقاط النظام الثوري في كوبا (على بعد أميال من شواطئها) أثراً بالغاً في الرأي العالمي. كما تحققت إنجازات إيجابية أخرى في مجالات:

- السياسة الخارجية
- الاقتصاد
- الفضاء
- القوات المسلحة
- الرياضة
- العلوم والتعليم
- الثقافة

لكن خروتشوف حقق هدفه الرئيسي: حيث شكلت عملية اجتثاث الستالينيـة "والبيريسترويكا رقم 1" ضربة قاتلة للأساس الأيديولوجي للحضارة السوفياتية. لقد أطلق عمليات التدمير التي أدت في النهاية إلى الكارثة عام 1991.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان الأقصى547 – آخر أخبار من سوريا – ملف خاص
- طوفان الأقصى 546 – الدراما حول قناة السويس - الجزء الثاني 2- ...
- طوفان الأقصى 545 – الدراما حول قناة السويس - الجزء الأول 1-2
- المؤرخ يفغيني سبيتسين - وفقًا ل-خطة أندروبوف-، كان من المفتر ...
- طوفان الأقصى 544 – إسرائيل تعزز مواقعها في جنوب لبنان وتتقدم ...
- طوفان الأقصى 543 – تطهير غزة -- إلى أين يُريدون تهجير الفلسط ...
- على جثث مَنْ صعد غورباتشوف إلى السلطة
- طوفان الأقصى 542 – كيفية حماية روسيا من تدفق الإرهابيين من س ...
- طوفان الأقصى541 – هل الولايات المتحدة مستعدة لبدء حرب ضد إير ...
- طوفان الأقصى 540 – الهجرة الطوعية - إسرائيل تستعد لاحتلال غز ...
- البيريسترويكا – لغز عمره 40 عاما لم يحل بعد - الجزء الثالث 3 ...
- طوفان الأقصى 539 – وجها لوجه مع تركيا - كيف تغير نهج إسرائيل ...
- البيريسترويكا – لغز عمره 40 عاما لم يحل بعد - الجزء الثاني 2 ...
- طوفان الأقصى 538 – الحوثيون يعتزمون مواصلة القتال حتى النهاي ...
- البيريسترويكا – لغز عمره 40 عاما لم يحل بعد - الجزء الأول 1- ...
- طوفان الأقصى 537 – من شرارة اشتعلت النار. لماذا استأنفت إسرا ...
- ألكسندر دوغين – ترامب يبني نظامًا عالميًا جديدا للقوى العظمى
- ألكسندر دوغين حول التطورات الأخيرة في تركيا
- طوفان الأقصى 535 - الحملات الصليبية ارتكبت الإبادة الجماعية ...
- ألكسندر دوغين – محادثات بوتين وترامب عبر الهاتف — محطة على ط ...


المزيد.....




- بيان رئاسي يكشف ما ناقشه السيسي وماكرون والملك عبدالله باتصا ...
- جدة تحتفي بإرث -دايم السيف- في ليلةٍ -استثنائية-.. الأبرز في ...
- أصالة تعلق على حفلها في دبي بعد حسمها الجدل حول حصولها على ا ...
- وسائل إعلام: بوتين شكر لوكاشينكو على ضبط المتفجرات المتجهة إ ...
- أزمة دبلوماسية تعصف بعلاقات الجزائر مع مالي والنيجر وبوركينا ...
- تقارير.. بروكسل تقترح فرض رسوم جمركية مضادة على واشنطن
- الاستخبارات الألمانية تنفي صحة المزاعم حول الصلة المحتملة لر ...
- -حماس- تشيد بطرد الاتحاد الإفريقي لسفير إسرائيل أثناء مشاركت ...
- قمة القاهرة وترامب.. مساع لوقف حرب غزة
- inews: قيادة الأمن السيبراني الأمريكية تصدر أوامر بتقييد الص ...


المزيد.....

- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف دمر خروتشوف أسس الدولة السوفياتية