أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد إبريهي علي - الدول النامية الآن وأوربا القرن التاسع عشر: لمحة في بيانات إقتصادية موجزة لها صلة بالسياسة















المزيد.....

الدول النامية الآن وأوربا القرن التاسع عشر: لمحة في بيانات إقتصادية موجزة لها صلة بالسياسة


أحمد إبريهي علي

الحوار المتمدن-العدد: 8299 - 2025 / 4 / 1 - 16:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


غالبا ما يهتم أهل السياسة بالأقتصاد في سياق تكوين دولة المؤسسات المعاصرة، التي توصف باللاشخصية وإستقلال القضاء والمساواة أمام القانون والفصل بين التشريع والتنفيذ والرقابة والمساءلة ...وكذا. والتي تقترن بالدولة "الديمقراطية الليبرالية" ذات النموذج الغربي، التي تصورها فوكوياما في التسعينات بعد نهاية الحرب الباردة، أنها المرحلة الأخيرة لتطور النظام السياسي للعالم، في كتابه نهاية التاريخ والإنسان الأخير، نشير أيضا إلى مراجعاته لاحقا تضمّنها كتابه تطور النظام السياسي بجزئين، ثم شكواه المريرة من كثرة إختراقات مجموعات المصالح لمؤسسات الدولة التي قصدها في نهاية التاريخ... وأبحاث لآخرين وحوارات لسنا بصددها. وكثيرا ما يشار إلى ان النظام السياسي بتلك المواصفات مشروط بمستوى من التطور الإقتصادي كالذي عرفته اوربا الغربية وشمال أمريكا في القرن التاسع عشر وهو المقصود عندما يقال انه النظام السياسي الذي يُعبّر عن إرداة البرجوازية والإقتصاد الرأسمالي.
نتساءل هل العالم النامي، في نطاقه العريض، الآن لم يقترب من مجملات إقتصاد اوربا الغربية في القرن التاسع عشر، ام على التاريخ أن يعيد صناعة بقية العالم ليكون أوربا أخرى بالضبط كي تولد تلك الدولة المنتظرة . البرجوازية Bourgeois من الفرنسية هم سكان المدن والبلدات، ويقال أنها جاءت من الفرانكية القديمة Burg والتي صارت Bourg بلدة السوق. لكن الدلالة الإصطلاحية لمفردة البرحوازية إختلفت عن الأصل اللغوي فهي لا تشمل جميع سكان المدن بل أرباب العمل والممتلكات وذوي المهن المتخصصة، محامين، اطباء، مهندسين ، ... وموطفي الحكومة أو بتعبير ابسط اصحاب المال والأعمال وذوي الياقات البيض، وغالبا ما ترد البرجوازية في مقابل العمال الأجراء او البروليتاريا. وقد يُسمّى الذين يعملون لحسابهم الخاص، مثل أصحاب الدكاكين والمشاغل الفردية، برجوازية صغيرة، ثم يقال أيضا برجوازية الريف تمييزا لهم عن الفلاحين المستبعدين من " الروليتاريا والبرجوازية".
ومع ذلك يبقى أفضل دليل للتعرف على حضور وإتساع البرجوازية وحجمها النسبي سكان الحضر ونسبتهم من مجموع السكان. لكن من المعلوم ان نمط التطور الإقتصادي يرتبط وثيقا بإنتاجية العمل، وللتذكير متوسط الدخل، الناتج، للفرد يساوي نسبة المشتغلين من مجوع السكان مضروبا بالإنتاجية، فلو فرضنا أن الإنتاجية 150 والمشتغلين ثلث السكان يكون متوسط الدخل للفرد 50 . ولأن نسبة المشتغلين تتحرك عبر الزمن في نطاق ضيق ثم تستقر فلو جعلناها ثابتة، للتبسيط غير المخل، حسابيا يكون معدل نمو متوسط الدخل للفرد هو بالضبط معدل نمو الإنتاجية. وبذا صار واضحا سبب هذا الإهتمام الطاغي بمتوسط الدخل للفرد فهو مقياس مزدوج لمرحلة التطور الإقتصادي والإمكانية المحتملة للرفاه، نقول المحتملة لفسح المجال لأثر عوامل أخرى في الرفاه منها توزيع الدخل بين الناس وكذلك نمط إنتشار البنى التحتية والخدمات العامة. لا ننسى ان متوسط الدخل للفرد المنسجم مع مرحلة التطور الإقتصادي – التقني – التنظيمي لا يتضمن الريع. أما متوسط الدخل للفرد المشتمل على الريع فهو مقياس لإمكانية الرفاه دون مستوى التطور.
عند مستوى معين من إنتاجية العمل يحتاج المجتمع هذا المقدار أو ذاك من وحدات العمل لإنتاج الغذاء والضروريات الملحة الأخرى مثل الملبس والماوى. بداية التطور الإقتصادي تنسجم آليات التبادل والأسعار مع الدخل المحدد بالأنتاجية لتنصرف أغلبية القوى العاملة او كلها عدا القليل منها لإنتاج الغذاء. لذلك تستأثر الزراعة بأغلب العمل ويستوطن السكان في الأرياف وقليل منهم في المدن. في أوربا القرون الوسطى وحتى العصر الحديث، قبل الثورة الصناعية، كانت حنى الصناعات مثل النسيج وادوات الزراعة في الأرياف، وتزاولها نفس الأسر الفلاحية إلى جانب العمل الزراعي وقليل من المتفرغين .
ومع التطور الإقتصادي، تتزايد الأنتاجية، فيُفسح المجال لأنشطة إقتصادية اخرى فتبدأ المدن بالتكاثر تدريجيا وسكانها، وتستطيع السلطات أيضا إقتطاع نسب متزايدة من الدخل للإنفاق العام وهذا ينعكس أيضا على نمو المدن. على سبيل المثال في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1800 يشتغل 74 % من القوى العاملة في الزراعة، وفي عام 1850 أنخفضت نسبتهم إلى 55% ، ثم إلى 40 % عام 1900 وفي عام 1960 صارت النسبة 8% وفي السنوات الأخيرة ، العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين حوالي 1 % من مجموع المشتغلين والأنشطة الأخرى أي الصناعة بالتعريف الواسع وكل الخدمات بما فيها الحكومية إستحوذت 99 % من القوى العاملة.
وفي أسبانيا التي وصلت متأخرة إلى فئة الدول المتقدمة كانت الزراعة تولد 30 % من الدخل، الناتج المحلي الإجمالي، عام ، عام 1946 ، وبقيت مدة طويلة قبل هذا التاريخ تدور حول هذه المساهمة دليل على ركود بنية الإنتاج، وفي عام 2015 إنخفضت حصتها إلى دون 3% . عادة عندما تباشر الدول مرحلة التصنيع تكون إنتاجية العمل في الزراعة أوطأ منها في الصناعة وبقية الأنشطة ولذلك نسبة العاملين في الزراعة تفوق نسبة الناتج الزراعي إلى مجموع الناتج. ومع التقدم الإقتصادي تتقارب معدلات إنتاجية العمل بين القطاعت وتبقى الصناعة التحويلية الأكثر نموا في إنتاجية العمل وتقود الإقتصاد في التحول العميق والشامل كالذي شهدته دول الغرب واليابان وكوريا الجنوبية وتايوان والصين حاليا.
للمقارنة بين الوضع الحالي للدول النامية وما كانت عليه اوربا الغربية نستعين بمتوسط الدخل، الناتج المحلي الإجمالي، للفرد. الناتج مقاس بدولارات متعادلة القوة الشرائية وهذا النهج متبع لمعالجة اثر إختلافات الأسعار بين الدول، اي ان المستويات العامة لأسعار السلع والخدمات معدّلة لتماثل أسعار الولايات المتحدة الأمريكية عام 2021 ، والبيانات المعالجة والمعروضة مستقاة من دراسات تاريخية وبيانات موقع البنك الدولي World Bank Open Data. بيانات القرن التاسع عشر عن الدخل أخَذَتها الدراسات التاريخية عن Maddison صاحب المشروع المعروف في تاريخ الإقتصاد الكمي؛ وبيانات القوى العاملة والتحضرإستقيناها من مصادر أخرى. بداية القرن العشرين تعد بمثابة نهاية القرن التاسع عشر، هكذا درجت الكثير من دراسات التاريخ الإقتصادي.
متوسط الدخل للفرد عام 1870 لأقرب دولار في بريطانيا 2827 ؛ فرنسا 2325؛ المانيا 2819؛ الولايات المتحدة 2248. في الدول النامية عام 2023 لأقرب دولار لمجموعات الدول النامية تبعا لمستوى التطور: الأقل تطوراً 3819 ؛ واطئة الدخل 2325 ؛ متوسطة الدخل الفئة الدنيا 8380 ؛ واطئة ومتوسطة الدخل 12888 ؛ الفئة العليا لمتوسطة الدخل 20588 ؛ المتوسط العالمي 20604 وجميعها بأسعار عام 2021 بالدولارات متعادلة القوة الشرائية. نستنتج بمعيار الدخل جميع الدول النامية حتى أقلها دخلا وتطورا لم تعد أدنى مما كانت عليه دول الغرب المتقدم عام 1870. وبحكم الإرتباط الوثيق، كما تقدم بين متوسط الدخل للفرد عبر الأنتاجية، وبنية النشاط الإقتصادي والتحضر أصبح من الصعب قبول الإصرار بأن الشرط الإقتصادي لدولة المؤسسات المعاصرة لم يتحقق بعد في الدول النامية. وعلى صعيد الدول كل على حدة لم اجد سوى بضعة دول لا أقول اربع كي اتحفظ عن إحتمال الخطأ دون ذلك الشرط .
وعند المقارنة مع عام 1913 وجدنا متوسط الدخل للفرد للدول المتقدمة الأربع على التوالي: 8096 ؛ 6043 ؛ 5652 ؛ 9017 دولار بأسعار 2021 . وهنا صارت الدول الأقل تطورا ومنها واطئة الدخل ليست مستوفية لشرط التماثل مع المتقدمة عام 1913 ونسبتها من مجموع سكان العالم 14% ، أي 86 % من سكان العالم بدول مستوفية للشرط. بلغُة ابسط سكان دول العالم النامي 82 % من مجموع سكان المعمورة منهم 60 % في دول مستوفية للشرط و 14 % لم تصل بعد . فعندما نفترض أن الدول المتقدمة مطلع القرن العشرين فقط حققت الشرط الإقتصادي وليس قبل ذلك، وهذا لم يتبناه احد، يصبح التعميم على كل الدول النامية لا يستند إلى اساس وجيه دون إعادة البحث والتقصي كي نتوصل إلى نتيجة تساعد في تقليص مساحة البحث عن أسباب التعثر او التخلف السياسي.
نذهب إلى نسبة العاملين في الزراعة في عام 1870 في الولايات المتحدة الأمريكية 53% من مجموع القوى العاملة. وفي الدول النامية عام 2023 للدول الأقل تطوراً 53 % ؛ واطئة الدخل 58 % ؛ متوسطة الدخل الفئة الدنيا 39 % واطئة ومتوسطة الدخل 32% ؛ متوسطة الدخل الفئة العليا 20 % المتوسط العالمي 26 % . نستنتج ان الفئة واطئة الدخل سكانها 9 % من سكان العالم لم تستوفي الشرط الأمريكي عام 1870 وجميع الباقية مستوفية.
بقي المرور على مؤشر التحضر، من المعلوم ان المملكة المتحدة وشمال غرب اوربا الأسبق في الإنتقال من الأرياف إلى المدن. وكانت نسب التحضر في المملكة المتحدة للسنوات 1700 ، 1750 ، و 1800 من مجموع السكان 12 % ؛ 17 %؛ 21 % على التوالي . وفي بقية شمال غرب اوربا 12 % لكل المدة اي لم يحصل تطور في الثقل النسبي لسكان المدن. آخذين في الإعتبار أن عام 1800 ما بعد بداية الثورة الصناعية ومحرك جيمس واط. وفي اوربا، عدا روسيا، للسنوات آنفا على التوالي : 13 % ؛ 14 % ؛ 14 % ، وفي عام 1910 وصل التحضر إلى 41 % . أما في الولايات المتحدة الأمريكية فلم يتجاوز التحضر نصف السكان إلا عام 1920 عندما بلغ 51 % . نأتي إلى الدول النامية عام 2023 نعرض نسب التحضر من مجموع سكانها: الأقل تطوراً 36 % ؛ واطئة الدخل 35 % ؛ الفئة الدنيا متوسطة الدخل 41 % ؛ واطئة ومتوسط الدخل 52 % ؛ الفئة العليا متوسطة الدخل 69% ؛ المتوسط العالمي 57 % . يفهم ان الدول النامية بجميع فئاتها أعلى تحضراً من أوربا المتقدمة بداية القرن التاسع عشر. وجميع الدول النامية عدا الأقل تطوراً تماثل او تتجاوز التحضر بالمتوسط لأوربا عدا روسيا عام 1910، والدول متوسطة الدخل في الفئة العليا تجاوزت مستوى التحضر في الولايات المتحدة عام 1920.
لاشك ان الدول المتقدمة أنجزت التصنيع وانتقلت إلى نظام ما بعد الصناعة وخلال عمليات التصنيع وتشابكاتها وما تقتضيه من إدارة وتنظيم، والعلاقة الوثيقة بين عمليات الإنتاج والمعرفة العلمية والتقنية المعاصرة والمصارف وأسواق المال، هذه كلها غيّرت عميقا البرجوازية والقوى العاملة والدولة والقوى المؤثرة في مسار النظام السياسي. الدول النامية عدا الناهضة شرق آسيا وقليل سواها لم تتعرض مجتمعاتها إلى هذه التجارب والتحولات العميقة في النظرة إلى العالم وأنماط السلوك والتفاعل الإجتماعي المرتبط بها؛ ووظائف الدولة وثقافة العمل في الجهاز البيروقراطي وصناعة القرار ... والقيم والمخاوف والآمال... وهكذا.
مع كل ما تقدم وغيره لم تعد المسألة بتلك البساطة التي تعودنا عليها في يقينية جازمة كما قرانا حتى إلى مدة وجيزة بخطاب أدبي ولغة تنتزع إعجاب المتلقي ... ننتظر " البرجوازية المنتجة للثروة والمعرفة" لتحكم دول المشرق وتنتهي معاناة الشعوب. وكأن الذين يحكمون دولنا رعاة الأبل أو إقطاعيين مشرقيين وفلاحين بسطاء، في خيال شعراء السياسة، لم يأتهم بعد خبر العصر الحديث . متى يتسع وقت الكتّاب صانعي الرأي العام كي ينتبهوا إلى أن ممولين ومنظرين للعنصرية والكراهيات والمذابح من اكثر البرجوازيين إنغماسا بمؤسسات العصر الفاتنة في عالم الأعمال والأكاديميات الراقية، لكن على طريقتهم.
ارشح أن التكون الثقافي حقية موضوعية صلبة فهل فات اوان البحث الجاد لسبر أغوار الثقافة لنكتشف هناك مصيرنا المجهول دون تعليل مآىسي الشعوب بأن بورجوازيتنا رثة وننتظر أخرى انيقة ذوّاقة للصواريخ ذات المهام الأحفورية كي تنقذ اجيالنا القادمة الذين أحسنوا الظن بنا.



#أحمد_إبريهي_علي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسلمون ونزاع الهويات: رأي على هامش الأحداث
- النفط ومستقبل الوقود الأحفوري
- المشاريع العامة والتجهيزات: خلل في التنظيم والإدارة
- الواجب الأول في السياسة تأكيد إستقلال وسيادة العراق
- إعادة تنظيم أجهزة الدولة في العراق
- التمويل الحكومي للقطاع الخاص: مصارف التنمية في ضوء التجربة ا ...
- الإ ئتمان والخدمات المصرفية للمالية العامة وإعادة تنظيم المص ...
- الإستثمار العام وفجوة البنى التحتية في العراق
- عود على بدء: الإحتياطي الفدرالي لم يُذكَر في قرار مجلس الأمن ...
- لا بد من تأكيد حق العراق في إدارة إحتياطياته الدولية بحرية ت ...
- إيضاح حول مقال إستلام إيرادات النفط
- العراق لم يعد مُلزَما بإستلام إيرادات النفط في الإحتياطي الف ...
- ملاحظة حول النفط والغاز والقانون المنتظر
- التحرك السريع لحماية الأموال العامة
- الفشل السياسي في العراق أساسه عميق وشامل
- ملاحظة حول الإصلاح المالي في العراق
- العملة الأجنبية في العراق والتصرف بها: بعض الحساب الإقتصادي
- الإشتباه بين التعويم وتغير سعر الصرف
- نافذة بيع العملة الأجنبية: ثانيا
- نافذة بيع العملة الأجنبية وسعر الصرف في العراق: حقائق واضحة


المزيد.....




- رقصت بالعكاز.. تفاعل مع إصرار هبة الدري على مواصلة عرض مسرحي ...
- هل باتت فرنسا والجزائر على الطريق الصحيح لاستعادة دفء العلاق ...
- الجزائر تعلن إسقاط طائرة درون عسكرية اخترقت مجالها الجوي من ...
- من الواتساب إلى أرض الواقع.. مشاجرة بين المسؤولين العراقيين ...
- قفزة بين ناطحتي سحاب تحول ناج من زلزال تايلاند إلى بطل
- قراءة في تشكيلة الحكومة السورية الانتقالية : تحديات سياسية ...
- قناة i24 الإسرائيلية: ترامب يعتزم لقاء الشرع خلال زيارته للس ...
- إعلام أمريكي: دميترييف وويتكوف يلتقيان في البيت الأبيض
- الخارجية الألمانية تعلن إجلاء 19 مواطنا ألمانيا مع عائلاتهم ...
- الولايات المتحدة توسع قوائم عقوباتها ضد روسيا


المزيد.....

- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد إبريهي علي - الدول النامية الآن وأوربا القرن التاسع عشر: لمحة في بيانات إقتصادية موجزة لها صلة بالسياسة