أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد حمدي سبح - روسيا والأمن الأوروبي الغائب















المزيد.....

روسيا والأمن الأوروبي الغائب


أحمد حمدي سبح
كاتب ومستشار في العلاقات الدولية واستراتيجيات التنمية المجتمعية .

(Ahmad Hamdy Sabbah)


الحوار المتمدن-العدد: 8299 - 2025 / 4 / 1 - 16:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من المؤكد أن لروسيا حقوق تاريخية وثقافية وعرقية في الأراضي الواقعة من استونيا شمالآ على بحر البلطيق وصولآ لأوديسا جنوبآ الواقعة على البحر الأسود ، وليس مقبولآ امتداد الناتو لدول البلطيق منذ عام 2004 وبناء قواعد عسكرية فيهم حتى ولو كانت قواعد محدودة ، باستغلال ضعف واضطراب روسيا آنذاك ، وكل ذلك نتيجة لكل من الآتي :

معاهدة نيستاد مع السويد عام 1721 التي اعترفت لروسيا بحقوقها في ليفونيا ( استونيا ولاتڨيا) نتيجة لحروب الشمال العظمى ، بل إن مدينة سان بطرسبرج ثاني أهم مدن روسيا وعاصمتها الثقافية والعاصمة القديمة وابنة أهم قياصرة روسيا بطرس الأكبر ، كانت من النتاجات المبكرة لهذه الحروب في عام 1703 .

ومعاهدة اندروسوڨر عام 1667م مع الكومنولث الليتواني البولوني (1569-1795م ) التي اعترفت بأحقية روسيا في شرق نهر الدنيبر الأوكراني بما فيها كييڨ وهو ما تحصلت روسيا على كثير منه مؤخرآ .

والتقسيم الثالث للكومنولث عام 1795 ، والذي ضمن لروسيا أراضي ليتوانيا وبيلاروسيا ، وهو التقسيم المعترف به عالميآ فيما عدا الإمبراطورية العثمانية والفارسية في ذاك الوقت .

وكانت الامبراطورة الروسية العظيمة كاترين الثانية هي مَن أسست مدينة أوديسا الأوكرانية ، بعد أن كانت مجرد مستنقعات وقرى صيد صغيرة ، وبجوارها ترانسنيستريا الملاصقة لها والمنفصلة عن مولدوڨا التي استقلت عن الإمبراطورية الروسية من جانب واحد خلال الحرب الأهلية الروسية في عام 1918 ضمن جمهوريات الغرب الروسي الأخرى آنذاك .

والتي بدورها كدولة (مولدوڨا) مدينة بوجودها كدولة لروسيا التي منحتها الإستقلال عن العثمانيين وفقآ لمعاهدة ياش ، بعيد الحرب الروسية العثمانية التي دامت في الفترة ما بين 1787-1792م ، تحت إسم بيساربيا والتي انضم الجانب الغرب منها لرومانيا قيما بعد والتي بدورها (رومانيا) استقلت عن العثمانيين كأحد نتائج انتصار الروس على العثمانيين في الحرب الروسية العثمانية التي دارت رحاها بين عامي 1877-1878م وانتهت بمعاهدتي سان ستيفانو وبرلين عام 1878م .

واللتان حققتا الإستقلال لدول البلقان ( فيما عدا بلغاريا التي تمتعت بالحكم الذاتي حتى إعلان الإستقلال في عام 1908م ) ، وبموجبها أعادت رومانيا بيساربيا التي تشكل مولدوڨا الآن إلى روسيا مقابل حصولها على اقليم دبروجة الشمالية التي تشكل حاليآ أغلب الساحل الروماني على البحر الأسود .

ومن الطبيعي أن يسعى الروس كذلك لإعادة ضمهم أو على الأقل إعادة ضم إقليم ترانسنيستريا ذو الأغلبية من الأصول الروسية إلى جانب بقية المناطق من استونيا حتى مولدوڨا ، وهي الأراضي التي شكلت جزء من الإمبراطورية الروسية والإتحاد السوڨيتي ، وهو ما لم تعارضه الدول الغربية حتى في اتفاق مولوتوف - ريبينتروب الموقع عام 1939م .

والذي تم تأكيده عبر مؤتمر يالطا عام 1945 لعالم ما بعد الحرب العالمية الثانية ، وإعلان الإعتراف بخط كورزون ( نسبة للورد جورج كورزون سكرتيرالشؤون الخارجية البرياطنية الذي وضع خط الحدود الفاصل بين الإتحاد السوڨيتي وبولندا في عام 1919 ) الذي يضمن ويعترف بحدود الإتحاد السوڨيتي المعروفة قبيل إنهياره في عام 1991 .

على الرغم من محاولة اللورد كورزون بالضم المشروع لجاليسيا لبولندا ولكن ستالين رفض ذلك مزهوآ بانتصاراته وطمعآ في حصة أكبر من المكاسب وانتقامآ من البولنديين الذين كانوا دومآ على مدار تاريخهم يناصبون الروس العداء حتى أنهم في يوم ما استغلوا زمن المحن الروسي 1598-1613 ، بعد وفاة فيودور الأول ابن إيڨان الرابع الملقب بالرهيب مؤسس روسيا القيصرية ، وقاموا بغزو موسكو عام 1610 حتى 1612 حين طردهم الروس ومعلنين اختيار ميخائيل الأول أول قياصرة روسيا من أسرة رومانوف وانتهاء حكم أسرة روريك .

وكل هذه ( الجمهوريات الجديدة ) من أستونيا حتى أوكرانيا ، إنما نشأت بشكل عسكري إبان الحرب الأهلية الروسية 1917-1923 ، ( فيما عدا فنلندا التي كانت تعامَل دائمآ منذ ضمها من السويد عام 1809 على أنها دوقية ذات حكم ذاتي واسع في إطار الإمبراطورية الروسية ، أي أقرب لإتحاد كونفيدرالي مع إلتزام الدوق والدايت -البرلمان- الفنلنديين بالمصالح الروسية ) فكانت تلك الجمهوريات الجديدة تلبية لمطامع ذاتية لقادة عسكريين وسياسيين محليين ، ولم ينالوا اعتراف عالمي حقيقي آنذاك ، حيث اتبعوا نُهج رافضة للثورة البلشفية ومالوا لدعم الجيش الأبيض الموالي للقيصر وللرأسمالية على حساب البلاشفة الشيوعيين الحمر .

وللأسف وفي خطوة اتسمت بالكارثية السياسية والاستراتيجية ( أو مثالية مفرطة بفهم وتطبيق في غير محلهما لنبذ الإمبريالية تحقيقآ للأممية الشيوعية ، أو استجابة قاصرة استراتيجيآ لانتكاسات مرحلية للقوات البلشفية ) اعترف لهم فلاديمير لينين بهذا الإستقلال ، مقابل دخولهم لاتحاد الجمهوريات السوڨيتية بعد ذلك تحت قيادة ودعم المليشيات البلشفية ومؤيديها في هذه المناطق .

ولكنهم لم يفعلوا فاضطر الإتحاد السوڨيتي لضم دول البلطيق بالقوة في عام 1940 ، وكانت ذات الكارثة على يد أسوأ حكام روسيا في تاريخها وهو بوريس يلتسين ، حين سمح هو ومجلسه ( مجلس السوڨييت الأعلى - أعلى هيئة تشريعية آنذاك - ) الذي كان يخضع لرئاسته هو وزمرته الخاصة أو بمعنى أصح لسطوتهم وسطوة طموحاتهم الشخصية ، حين سمحوا باستقلال هذه الدول مرة أخرى غداة انهيار الإتحاد السوڨيتي في عام 1991م ، عقب الإدارة التنظيرية الفاشلة والساذجة لجورباتشوف .

ولكن يظل لبولندا الحق في أقصى غرب أوكرانيا أو ما يعرف بإسم ( كريسي ) في المصطلح السياسي البولندي ، والذي يضم المناطق الواقعة غرب بيلاروسيا وغرب إقليم جاليسيا بما فيه مدينة لفيف التي أسسها البولنديون وكانت تحوي غالبية كاسحة من السكان البولنديين ، واعترف لهم بهذا الحق كلآ من :

الأوكران الذين كانوا يسمون أنفسهم قديمآ بالروثينيين ( أي الروس الشرقيون الأرثوذكس ) تمييزآ لهم عن البولنديين الكاثوليك في الغرب .

واعترفت كذلك لهم الإمبراطورية النمساوية المجرية بذلك الحق وأعلنت موافقتها على إعادة التقسيم وفقآ لهذا التوزيع عام 1916م ، على أن يتم إعادة رسم الحدود والتطبيق بعيد الحرب العالمية الأولى ، واعترف الإتحاد السوڨيتي بالفعل بموجب معاهدة ريغا الموقعة عام 1921م بسيادة بولندا وبحقوقها التاريخية على منطقة أقصى غرب أوكرانيا والتي لم تكن جزءً من الإمبراطورية الروسية في غالب الأيام .

وعلى ذلك… فيمكن وفقآ لتفاهم مستقبلي جديد أن يتم ضم مناطق أوسع في الغرب الأوكراني لبولندا تعويضآ عن مناطق غرب بيلاروسيا وغرب أوكرانيا ، اللاتي سبق وضمها الإتحاد السوڨيتي احتلالآ وانتزاعآ من بولندا إبان الحرب العالمية الثانية وضمها لكل من بيلاروسيا وأوكرانيا .

ومثل ذلك الوضع هو الضامن الكامل والأساسي لأمن أوروبا من انتقام الدب الروسي الذي يهدر بحثآ عن غاباته اللاتي سلبت منه ، وراحة لمن تهيم أرواحهم في غابة كاتين وحواري وارسو.

ويمكن كذلك التواصل لتفاهمات بدمج روسيا في الإتحاد الأوروبي ، مقابل تحسين ملفها في مجالات الديموقراطية وحقوق الإنسان ، وتعزيز التعاون الإقتصادي والتبادل التجاري معها ورفع العقوبات الأوكرانية عنها .

وتلتزم كذلك روسيا بعدم نشر أسلحة نووية في كالينينجراد وإزالة منظومات صواريخ اسكندر ، والإبقاء هناك على قوات مسلحة وأسطول حربي في حدود القدرة الدفاعية لا الهجومية ، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية الأوروبية وخفض مستوى العمليات الاستخباراتية هناك .

أمثال تلك الخطوات وما شابهها هي الضامن لأمن أوروبا وروسيا ، وليس توسعات الناتو ولا إنفاق التريليونات من الدولارات على الأمن والأسلحة والقواعد ، والذي سيقابَل بانفاق روسي مضاد ، أو بشرارة حرب تنطلق في أية لحظة شعور بتهديد أو قبل فقدان للقدرة على التأثير وامتلاك زمام المبادرة الحقيقية .

وحينئذ سيعمد الروس لهجوم كاسح (يتجاوز أخطاء الحملة الأوكرانية في عام 2022) ضد دول البلطيق المصطنعة متفادين قواعد الناتو في رسالة لعدم رغبتهم في مد وتوسعة الصراع ومحاولة لعدم تفعيل الناتو (بشكل حاد) المادة الخامسة من ميثاقه بالدفاع المشترك ، وإلا فسيستدعى الماضي Old is Gold , Even If It Means Ashes وستطبق سياسة الجنرال الروسي ميخائيل كوتوزوف والقيصر ألكسندر الأول ، المعروفة بالأرض المحروقة والتي اتبعاها ضد نابليون بونبارت إبان غزوه الفاشل لروسيا في عام 1812 ، حين غزاها بحوالي 600 ألف جندي وعاد مدحورآ بحوالي 100 ألف جندي فقط ، فلم يبق أمامه إلا رماد بعد أن أحرق الروس حتى موسكو ، ولكن هذه المرة سيحرقون (تالين ، ريجا ، فيلنيوس) .

ولروسيا الحق في إعادة التوحد مع أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية (جمهوريات وأقاليم ذات حكم ذاتي أُلحقت بالقوة وبالضم القسري بجورجيا في عهد ستالين-بيريا ، كما حدث مع شبه جزيرة القرم حين ألحقت بأوكرانيا بقرار من نيكيتا خروتشوف ) ، وكازخستان التي كانت جزءً من الإتحاد السوڨيتي ، وتعد امتداد طبيعي لروسيا وبها أقلية روسية وأوكرانية وألمانية كبيرة ، وتاريخ مشترك وسيادة فعلية روسية مستقرة (وبدعوة ودعم من القبائل الكازاخية) منذ عهد الخانات في القرن الثامن عشر ، والجهود الروسية سابقآ منذ عهد روسيا القيصرية هي التي شكلت وطورت دولة كازخستان المتعارف عليها الآن ، ويمكن جذب الأقليات الروسية في بقية دول آسيا الوسطى للهجرة لكازخستان .

حيث كانت السيادة الروسية منذ منتصف القرن التاسع عشر هناك (في بقية دول آسيا الوسطى ، وهو نفس المنطبق إلى حد كبير على كل من أذربيجان وأرمينيا وجورجيا أو ما كانوا يعرفون بجمهورية ما وراء القوقاز ، والذين شكلوا دولآ مستقلة مستقرة قبل الغزو السوڨيتي في عام 1920 ) ، سيادة من واقع الإحتلال العسكري الغير مرحب به والمفروض على شعوب عريقة ومناطق شبه مشكلة ومقسمة مسبقآ إداريآ كإرهاصات شبه دول .

وفقآ لنفوذ وسلطات القبائل والأعراق ، وحدود فرضتها الطبيعة من جبال وأنهار ، وتحت سيادة امبراطوريات متعاقبة منذ عهد الإمبراطورية الإخمينية و الإغريقية البخترية والإمبراطورية الفرثية (البارثية) ، وما تبعهم من امبراطوريات انتهاء بالسلجوقية والمغولية .

والملاحظ في كل هذه الامبراطوريات ، أن روسيا لم تكن حاضرة آنذاك ، وفي نفس الوقت وبالعودة لكازخستان فإن معظم أراضيها أو غالبية الشعب الكازاخي لم ينضووا تحت لواء هذه الإمبراطوريات المتعاقبة ، فكانوا مجرد بدو يسكنون السهوب ولم تتشكل لهم دولة مستقلة مستقرة لأكثر من مائة عام إلا على أيدي مجموعة من زعمائهم بدءً من بورينديق خان وقاسم خان من بعده (1488-1518) ، ثم فترات قليلة متفرقة من الوحدة المتقلقلة انتهت للتقسيم النهائي في عام 1723 ، ولم يتوحدوا وتظهر لهم دولة حقيقية مستقرة إلا على يد الروس .

كل هذا يتعلمه الروس في مدارسهم وجامعاتهم ، ليظل دومآ الشعور بالظلم والرغبة في الإنتقام واستعادة الحقوق هي الحاضرة بين ضلوع القوميين الروس وجدران الكرملين ، ومن المؤكد أنه في حال اندلاع الحرب في أوروبا ، فإن الصين أيضآ لن تقف متفرجة ، وواضح إلى أي جانب ستنحاز على الأقل دعمآ وتأييدآ لوجيستيآ ، والمؤكد أن الكل سيكون خاسرآ طالما ظلت أشباح الماضي هائمة لا ترتاح .

أو كما قالوا :

التاريخ يعيد نفسه مرتين ، في الأولى كمأساة وفي الثانية كمهزلة .
كارل ماركس .

التاريخ قد لايعيد نفسه ولكنه يتشابه كثيرآ .
مارك توين .

التاريخ لا يتعلق بالماضي فقط لأنه يتكرر باستمرار .
آدم ميشنيك .

من لا يستطيع تذكر الماضي محكوم عليه بتكراره .
خورخي سانتيانا .



#أحمد_حمدي_سبح (هاشتاغ)       Ahmad_Hamdy_Sabbah#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفيلسوف والمفكر والزعيم
- أكاديميون لا وزراء
- قرآن المحلات والجنازات
- المستقبل اللاسوري
- حمى الساحل الشمالي ، قريبآ ... الشفاء
- حول سد النهضة
- ما بعد الرد الإيراني
- إنه الخوف قبل الفكر
- الرد الإيراني المنتظر
- قراءة في المشهد الأوروبي الحالي
- هكذا تكلمت صديقتي
- يقين القرآن
- ما هو الطموح ؟
- فن العار
- في ضوء قرارات البنك المركزي المصري
- ثمة غزو صيني لتايوان
- القائد والزعيم
- لايبدين زينتهن
- غيوم حرب في أفق أميركا اللاتينية
- موجز تاريخ المغرب العربي


المزيد.....




- رقصت بالعكاز.. تفاعل مع إصرار هبة الدري على مواصلة عرض مسرحي ...
- هل باتت فرنسا والجزائر على الطريق الصحيح لاستعادة دفء العلاق ...
- الجزائر تعلن إسقاط طائرة درون عسكرية اخترقت مجالها الجوي من ...
- من الواتساب إلى أرض الواقع.. مشاجرة بين المسؤولين العراقيين ...
- قفزة بين ناطحتي سحاب تحول ناج من زلزال تايلاند إلى بطل
- قراءة في تشكيلة الحكومة السورية الانتقالية : تحديات سياسية ...
- قناة i24 الإسرائيلية: ترامب يعتزم لقاء الشرع خلال زيارته للس ...
- إعلام أمريكي: دميترييف وويتكوف يلتقيان في البيت الأبيض
- الخارجية الألمانية تعلن إجلاء 19 مواطنا ألمانيا مع عائلاتهم ...
- الولايات المتحدة توسع قوائم عقوباتها ضد روسيا


المزيد.....

- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد حمدي سبح - روسيا والأمن الأوروبي الغائب