|
الدكتور جميل حمداوي في كمّاشة النقد الادبي التفكيكي، تشريحٌ أم تجريح ؟!
واثق الحسناوي
الحوار المتمدن-العدد: 8296 - 2025 / 3 / 29 - 23:36
المحور:
الادب والفن
على الرّغم مِن اقرارِنا واعترافِنا بِما قدّمه النقدُ العربي للنقد الغربي مِن إرث نَهل منه المستشرقون، وافادوا منه بكثرة، لكنَّ خطابَ ونقد ما بعد الحداثة الغربي، وضعَ النقاطَ على الحروف، متجاوزا النقد العربي بكثير، من نظريات ادبيةٍ نقديةٍ، يشير لها القاصي والداني، وتأثر بها النقادُ العرب المحدثين الى حدٍّ النّخاع والاشباع والتخّمة والتبعية ،الى درجة المَلل والخَجل ، محاولين الخروج او الانفلات من عبودية سلطة ونمطية النص التراثي، والتمرد على كلِّ القوالب والقواعد والتابوهات، التي تحدّ من حرّية المؤلف، وحركة النص. الا اننا نستغرب من طرح نظرية الادب الاسلامية بهذه المرتكزات والاليات ، التي تبناها عددٌ من المنظّرين والنقاد العرب، مِمَن يرون فيها ساحةً لتبرير او تمرري بعض العُقد الايديولوجية، ولو على حساب الرصانة والحصانة في المنهج والاداة، والاداء، والمقصد، والفن، والذوق، والجمال، والنص، ومخاتلة المتلقي السطحي. ومنها ما طرحه الدكتور (جميل حمداوي) فيما يخص النظرية الادبية النقدية الاسلامية ، حينما يحمّل النظرية الادبية الاسلامية اكثر من طاقتها بصورة يوتيوبية ، يندى لها جبين النقد العربي المعاصر ويقشعر بدنه ، كونها لا تصلح حتى للاستهلاك المحلي، بعد ان عفا عليها الدهر . فأيُّ فكرِ نقدي يتقبل هكذا اراء وطروحات تعموية ايديولوجية منهجية تراجعية سلفية (نقديا)، في زمن التكنولوجيا والصورة والانفتاح النصي، والتلاقح الثقافي ونظرية التلقي..!!والتي سنناقشها ، كما يأتي: 1- يقول لدكتور جميل حمداوي : (( ينبذ التصور الاسلامي في الادب، النزعات الضيقة والمبادئ الشوفينية العرقية والتعارضات مع التيار، الذي يقول بفنية الفن لا بإسلاميته ،كما يتناقض مع المذاهب الادبية، التي تُغرق الانسان في الاوهام والخيال والمتع المحرمة او تدعو الى الفردية، والانانية او تدعو الى التصوير المادي ..)). السؤال هو : أ لم يكن هذا تناقضا واضحا وصارخا -في رأي الدكتور (جميل حمداوي)- وكأنه لم يطّلع على الادب الاسلامي، الذي أُقيم على التابوهات والمحرّمات والاكراهات القيمية الاسلامية، لتحد من حرية الاخر وتقوّض نتاجه ، وتعلّي من شأن الذات ، وتمجّد الانا ؟!. لذا ندعو الدكتور (حمداوي) الى الاطلاع على ديوان (حسان بن ثابت) ليرى بنفسه مدى الغيرية والعرقية والقومية والانوية، في اشعاره . فمن من الغريب جدا انه يعيب على الادب غير الاسلامي، توظيفه لعنصر (الخيال) ويصفه بالوهم ..!! أ لم تكن كلّ الاديان مقامة على توظيف ثيمة (الخيال) في القصص والاساطير التي ذكرتها في كتبها، وهذا يقرّ به القاصي والداني ؟؟! فضلا عن الروايات التراثية ؟! ثم كيف له ان يقصي عنصر (الخيال) من الادب؟ ! فماذا تبقَّى له ان ازال او ازاح الصور الخيالية منه ؟! أ لم يكن هذا حكما تعسفيا لأدب الاخر، ويضع الدكتور حمداوي في موضع الشك والغيرية والادلجة العمياء ؟! 2-يقول الدكتور جميل حمداوي: (( النظرية الاسلامية ترفع الانسان وتسمو به اخلاقيا وعمليا وروحيا، وتزرع فيه حبّ الانسانية بصفة عامة مع تكسير قيود الزمان والمكان والحوارات الوطنية، والقومية القائمة على العِرقية والتصورات الاقليمية، نحو تحقيق وحدة انسانية عالمية قائمة على الروحانية ..)). نحن نسأل الدكتور جميل حمداوي ، هل اطلّع على تأريخ الادب الاسلامي شعرا ونثرا، وحدد حجم التابوهات والاقصاءات، التي فُرِضت على الادب العربي في العصر الاسلامي، وحطّمت معالم جماله وقيّدت حركةَ شعرائِه ؟! وهل تناسى الدكتور زمن الصراعات بين الفرق الاسلامية، وما قدّمته من اسوء حالة للشعر العربي اللأخلاقي والعنصري والقومي والشوفيني، حين تعاير الشعراء المسلمون بأحسابهم وانسابهم فتهامزوا وتلامزوا وتغامزوا وتشاتموا، منطلقين من معتقداتهم القومية والدينية والحزبية والايديولوجية والعرقية ؟! فاين الدكتور حمداوي، من قول حسان بن ثابت، حين قال في قومٍ من بني كعب من خزاعة : وغبنا ولم نشهد ببطحاء مكّة دعاء بني كعب تحزّ رقابها بأيدي رجالٍ لم يسلوا لسيوفهم بحقٍ وقتلى لم نجنّ ثيابها فياليت شعري هل تنالنَّ نصرتي سهيل بن عمر وحرها وعقابها وصفوان عود حزّ من شفر استه فهذا اوان الحرب شد عصابها فلا تأمننا يا ابن ام مجالد اذ لفحت حرب واعصل نابها فلا تجزعوا منها فان سيوفنا لها وقعة بالموت يفتح بابها فقوله (تحزّ رقابها) لبني كعب بن خزاعة، وذلك كان صلح الحديبية بين رسول الله ( ص) وبين قريش التي نقضته، فقوله بأيدِ رجالٍ لم يسلوا سيوفهم بحق، يعني قريشا ولم تجنّ ثيابها، أي لم توار وتدفن ثيابها، الضمير للقتلى وعبّر بالثياب عن الاجسام، لاشتمال الاخيرة عليها ويريد بالقتلى بني كعب من خزاعة. فهل هذه اخلاق المسلم الذي تحدث عنها الدكتور في نظريته ؟!. وقوله" ( فياليت شعري). بمعنى شعوري والخبر محذوف. وقوله: ( سهيل بن عمرو) هو مِمن أعان من قريش بني بكر على خزاعة، ليلتئذ بنفسه متنكرا .كأنه يقول: هل تنالن نصرتي ومساعدتي ياسهيل، اذا حمَّى وطيسُ الحرب واشتد حرُّها وعقابُها..والاستفهام للتهكم ..وقوله" (صفوان ابن امية) وهو ايضا ممن اعان من قريش بني بكر على خزاعة ..وقوله: (عود حزّ من شفرة استه) اي فرض من حرف عجزه ،ويراد بذلك حلقة دبره واصله سته على فعل بالتحريك، يدل على ذلك ان جمعه (استاه) مثل جمل واجمال ويريد بذلك ايضا التهكم ..فلا نعلم هل سمع الدكتور حمداوي بشعر حسان هذا ؟ وان لم يسمعه وسمعه الان فماذا سيقول ؟ وهل سمع قول حسان بن ثابت في الحارث بن عامر وكان فيمن سرق غزال الكعبة، اذ بقول : يا حارِ إِن كُنتَ اِمرَأً مُتَوَسِّعاً فَاِفِدِ الأُولى يُنصِفنَ آلَ جَنابِ أَخَواتُ أُمِّكَ قَد عَلِمتَ مَكانَها وَالحَقُّ يَفهَمُهُ ذَوُو الأَلبابِ إِنَّ الفَرافِصَةَ بنَ الاَحوَصِ عِندَهُ شَجنٌ لِأُمِّكَ مِن بَناتِ عُقابِ أَجمَعتُ أَنَّكَ أَنتَ أَلأَمُ مَن مَشى في فُحشِ مومِسَةٍ وَزَهوِ غُرابِ وَكَذاكَ وَرَّثَكَ الأَوائِلُ أنَّهُم ذَهَبوا وَصِرتَ بِخِزيَةٍ وَعَذابِ وَاللُؤمُ مِنكَ وِراثَةٌ مَعلومَةٌ هَيهاتَ مِنكَ مَكارِمُ الأَنسابِ فَوَرِثتَ والِدَكَ الخِيانَةَ وَالخَنا وَاللُؤمَ عِندَ تَقايُسِ الأَحسابِ وَأَبانَ لُؤمَكَ أَنَّ أُمَّكَ لَم تَكُن إِلّا لِشَرِّ مَقارِفِ الأَعرابِ في فُحشِ مومِسَةٍ قَليلٍ عَقلُها مَشهورَةٍ بِالفُحشِ ذاتِ سِبابِ وَوَسَمتَ إِستَكَ ثُمَّ قُلتَ أَنا الفَتى وَخَضِبتَ كَفَّي سارِقٍ بِخِضابِ وَجَلَستَ لِلعُهّارِ مَجلِسَ فِتنَةٍ وَذَمَمتَ عَينَي مومَسٍ بِصُوابِ مَنَّتكَ نَفسُكَ يا اِبنَ صَقعَبَ مُنيَةً كَذَبَتكَ نَفسُكَ ما لَها مِن نابِ فلفظ (العقاب) موضع في دمشق، لبيع الاماء، لأن ام الحارث كانت من هناك فهو يعيّره بأمه، ومكان ولادتها .وقوله :( اخوات امك قد علمت مكانها والحق يفهمه ذوو الالباء) ، اشارة الى الحسب والنسب المغموز، وهذا عيّار اجتماعي- ايضا- وانتقاص من الناس والطعن والتشهير بأحسابهم، وانسابهم وهذا غير جائز في القران الكريم كما ورد في قوله تعالى : ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ ، وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ ، بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ ، وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)).( الحجرات/11). ويعيره كذلك بمشية الغراب، في قوله ( وزوك غراب ). فهذا عيار اساء الى خلق الله تبارك وتعالى .! وقوله: ( ان أمك لم تكن الا لشر مقارب الاعراب) أي لأنذلهم . وهذا عيار وسخرية من ابيه .! وقوله : ( فورثت والدك الخيانة والخنا والوم عند تقايس الاحساب) فيه طعن في الخُلق والحسب ايضا .! ومرّ حسان بن ثابت بمجلس مُزينة بعد ما كُفّ بصره، فضحك به بعضهم، فقال: ابوك وابوك وانت ابنه فبئس البنيّ وبئس الاب وامك سوداء نوبية كأنَّ اناملها الحنظب فما منك اعجب يا ابن استها ولكنني من اولى اعجب نستغرب حقيقة من قول حسان ( بئس الاب : فهل تزر وازرة الابن بوازرة الاب او العكس ؟َ!) وقوله : ( وامك سوداء نوبية : هل سمرة البشرة عيبا في الاسلام ام الاسلام جاء ليحررها من العبودية لا لتعاب وتُسب وتعير ؟!). يبدو ان حسان بن ثابت اعجبته كلمة (الإست) ،كونها ثيمة شائعة في عصر قبل الاسلام، واستمرت في عصر الاسلام بسب التنميط اللاواعي لها، لذلك وظّفها في اكثر من مرّة في شعره ؟! فقوله : ( يا ابن استها) ، العرب تقول: للذي ولدته أمه (يا ابن استها)، يعنون است امه ولدته انه ولد من استها( ولد زنا )، و(الإست)، العَجز. قال الاعشى في ذلك : أ سفهاً عدت يا ابن استها لست على الاعداء بالقادر ونكتفي بهذا القدر من هذه العيارات المتناقضة مع القران الكريم، للشاعر حسان بن ثابت، والتي هي من النوع الثقيل جدا، حين تخرج من لسان شاعر فطحل وعظيم . وبهذا يتضح لنا ان الادب اليوتيوبي الذي ادّعاه الدكتور حمداوي في نظريته الاسلامية، لم يصمد امام ما قدّمناه من وقائع دامغة، تنفي ما ادّعى-للأسف- فلم ولن يكن ادبا انسانيا ملتزما كما يدّعي ، في ظل هذا الكم الهائل من الطعن بالأحساب والانساب والخَلق والاخلاق، بل نحن نؤكد ان قيمة الادب العالمي ونظريته، تكمن في ادبية الادب، وشعريته وفنيته وذوقه، وجماله، وموضوعيتة ، وتعبيره عن مجالات الحياة المختلفة، بكل انسانية وجمالية واريحية، وهذا ما اكدته كل النتاجات الادبية الابداعية العالمية فعلا ،واستحقت ان تتصدر النتاجات العالمية، والمؤسسات التي تعنى بذلك .وان الادب والنقد العالمي لا يمكن ان يكون عالميا مالم يتصف بحرية التعبير واستقلالية الاسلوب، والتعبير الانساني، بعيدا عن السخرية اللاذعة والساخرة التي تترك اثرا نفسيا في نفش المسخور ، فضلا عن والذم والقبح، والطعن بالأحساب والانساب .ثم كيف يكون هناك ادب انساني وابداعي وسامي، مُفرّغ من الخيال والصور والجمال والذوق والحرية ؟!! نحن لا ندافع عن أيديولوجيات ما بعينها ، ونعرّي أخرى، بل نناقش النصوص والخطابات والنظريات بمعاير نقدية موضوعية علمية، منطقية برهانية، كما قدّمناه من ادلّة في هذا الموضع، ونترك الحكم و التعليق للقارئ الكريم . ولذلك نستغرب من قول الدكتور حين يقول : (( ان النظرية الادبية الاسلامية، هي رؤية التوحيد وربط الفن بالحق، ووضوح البيان والدفاع عن رسالة الحق، والابتعاد عن الايغال في الخيال، والغموض)). فالسؤال هو : ألم تكن دعوات وطروحات الدكتور حمداوي هذه ، متناقضة مع الواقع الادبي الاسلامي اولا ، ومع كسر القوالب الأيديولوجية ثانيا، كونها تصب في مصلحة التحيز والتجيير للخطاب الشعري، واقصاء خطابات وطبقات أخرى عبر التفكيك والتشتيت، والتقويض والاقصاء، لبناء مركزية سلطوية ادبية جديدة ،تقام على انقاض الادبية القديمة المتحررة ومنها ؟!! فقوله : ( ان الادب الاسلامي ادب ملتزم ليس كالتزام الادب الوجودي والاباحي او التزام الادب الماركسي المادي .؟!!)، يبدو ان الدكتور حمداوي لم يقرأ شعر النقائض، وما فيه من سوء اخلاق وتقدير وادب ساخر وقبيح اولا .وانه لم يقرأ المناكفات، والسجالات، والصراعات الادبية، والشعرية -تحديدا -بين ادباء بني امية، وادباء اهل البيت (عليهم السلام) ثانيا ؟ فكلاهما يدّعي احقية وتمثيل الخلافة الاسلامية بخطبه واشعاره ورواياته الايديولوجية التعموية. أ لم يدخل هذا في صراع الخطابات والنظريات والسرديات والايديولوجيات ؟! فهو اشبه بوضع الطائر في القفص، بعد ان كان حرا طليقا ( بغض النظر عمّا قدّمه شعر ما قبل الاسلام من غزل فاحش، ومجون، ونسيب، وخمر ). علينا ان نُعلقن النصوص، لا ان نغيبها ونقصيها بدوافع أيديولوجية بحته، كما فعلت الماركسية والليبرالية والكولنيالية/ الاستعمارية الجديدة من خلل تبنيها لنظريات ادبية سلطوية مركزية، تحاول أن تجبر الاخر على التبعية، كما حاول هو وفشل ،فأيُّ ادبٍ انساني واخلاقي يدّعيه دكتور حمداوي، بقوله : (( انه ادب انساني اخلاقي، يهدف الى تغيير الانسان مما هو اسوء الى ما هو احسن وافضل، واكمل ..)). فهل الكمال والسمو في التنابز بالألقاب والتعاير بالأحساب، والانساب والسخرية من الخَلق، والأخلاق التي حرمها الله في القران الكريم ؟! فلا نعلم هل ذكر ( إست) الامهات وفروجهن والطعن بشرفهن وبأنساب الرجال واحسابهم، من الاخلاق والانسانية، على وفق ما ذكرنا للشاعر حسان بن ثابت (رضي الله عنه) .!!فماذا يقول في قوله هذا : أ لم ينه خُصي الطابخيّ ( وأيره) بني شجع عنا رؤس الثعالب هل وصف (الخصية والاير) من قبل شاعر اسلامي بهذا الشكل هو من سمات الاسلام او العرب او المروءة والشهامة والخلق ؟ فقوله : (الخُصيّ) والخُصية من اعضاء التناسل. واحدة الخُصى والتثنية خصيتان وخصيان. و( الأير) معروف، وجمعه (آيرٌ) على افعل و (آيارٌ). فهل ذكر الاعضاء التناسلية و(الإساة) محللة على حسان بن ثابت، ومحرّمة على غيره من غير المسلمين. ؟!.
#واثق_الحسناوي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العرب واليوم الموعود
-
انقراض الشعوب العربية بالتهجين واالتهجير القصري
-
الجوائز الادبية بين الخطاب الادبي والخطاب السلطوي.
-
اعلان فشل وعقم النظريات النقدية الحديثة والدعوة الى النقد ال
...
-
كذبة النظريات النقدية بضاعتنا ردت الينا
-
النسقُ الدّيني في رواية -متتالية حياة- للروائي المصري أحمد ط
...
-
تظشي الهوية اللغوادبية
-
خطابات الحداثة ومابعد الحداثة
-
اشكالية وشكلية النقاب
-
#لماذا_الشباب؟
-
حسين سعدون والمخاتلة الاسلوبية
-
رؤية نقدية في النص الشعري الادونيسي
-
#تصنيم_ايديولوجي
-
مثقف بلا ثقافة
-
#سوسيولوجيا_الاشهار_الطقسي
-
رسالة من تحت التبن.!
-
انثربولوجيا شيزوفرينية
-
#اصوليات_عاهرة
-
المعدان وتشظي الهوية
-
كيف تعرف انك معيدي .
المزيد.....
-
بعد وفاة الفنانة إيناس النجار.. ماذا نعرف عن تسمم الدم؟
-
الفنان السوري جمال سليمان يحكي عن نفسه وعن -شركاء الأيام الص
...
-
بالفيديو.. لحظة وفاة مغني تركي شهير على المسرح
-
كيف تحولت السينما في طرابلس من صالونات سياسية إلى عروض إباحي
...
-
بالفيديو.. سقوط مطرب تركي شهير على المسرح ووفاته
-
-التوصيف وسلطة اللغة- ـ نقاش في منتدى DW حول تغطية حرب غزة
-
قدمت آخر أدوارها في رمضان.. وفاة الممثلة التونسية إيناس النج
...
-
وفاة الممثلة التونسية إيناس النجار إثر مضاعفات انفجار المرار
...
-
فيلم -وولف مان-.. الذئاب تبكي أحيانا
-
الفنانة التونسية إيناس النجار تودع الحياة بعد صراع مرير مع ا
...
المزيد.....
-
تحت الركام
/ الشهبي أحمد
-
رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية
...
/ أكد الجبوري
-
نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر
...
/ د. سناء الشعلان
-
أدركها النسيان
/ سناء شعلان
-
مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111
/ مصطفى رمضاني
-
جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
رضاب سام
/ سجاد حسن عواد
-
اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110
/ وردة عطابي - إشراق عماري
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
المزيد.....
|