|
البيريسترويكا – لغز عمره 40 عاما لم يحل بعد - الجزء الثالث 3-3
زياد الزبيدي
الحوار المتمدن-العدد: 8296 - 2025 / 3 / 29 - 18:16
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
نافذة على الصحافة الروسية نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع
البيريسترويكا – لغز عمره 40 عاما لم يحل بعد - الجزء الثالث 3-3
*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*
أندريه فيفلوف صحفي وكاتب وناشط إجتماعي رئيس تحرير موقع كاتيهون (katehon.com) المتخصص في الجيوبوليتيكا والفلسفة المحافظة والتحليلات السياسية جريدة زافترا الالكترونية
*بعض الحقائق الإضافية*:
في مايو 1983، قام ميخائيل غورباتشوف، سكرتير اللجنة المركزية للزراعة، بزيارة رسمية إلى كندا، حيث استقبله السفير السوفياتي آنذاك ألكسندر ياكوفليف. استغل الأخير اتصالاته مع النخب الغربية لتنظيم سلسلة من الاجتماعات السرية لغورباتشوف مع ممثليها. من المعروف الآن أن غورباتشوف، خلال الأيام الخمسة التي قضاها في كندا، التقى بشكل غير رسمي برئيس الوزراء الكندي "بيير ترودو" ثلاث مرات. أليس هذا كثيرًا؟
في أوائل الثمانينيات، بدأت في لينينغراد، تحت حماية "كتكوت أندروبوف" الجنرال في KGB أوليغ كالوغين، حركة غير رسمية لموسيقى الروك في التطور، كما تم تشكيل حلقة نقاشية من الاقتصاديين الشباب بقيادة أناتولي تشوبايس (مسؤول الخصخصة في عهد يلتسين. بقي يعمل مع بوتين حتى بداية الحرب عندما هاجر إلى اسرائيل-ZZ). كان موضوع النقاش: "كيف نصلح الاقتصاد السوفياتي؟". كانت هناك حلقة نقاشية مماثلة في موسكو في معهد البحوث العلمية للنظم التابع لأكاديمية العلوم السوفياتية (VNIISI). تم إنشاء المعهد في عام 1976 كفرع للمعهد الدولي لتحليل النظم التطبيقية (IIASA) التابع لنادي روما الشهير، مركز العولميين الفكري. ترأس IIASA عضو الجمعية الملكية في لندن اللورد سولومون زوكرمان، ومستشار الأمن القومي للرئيس الأمريكي ماكجورج باندي، بالإضافة إلى صهر أليكسي كوسيغين وقريب يفغيني بريماكوف، الأكاديمي جيرمن غفيشياني، الذي كان قريبًا من KGB في عهد أندروبوف.
في الفرع الموسكوفي لهذا العش العالمي، بدأ يغور غايدار (وزير الاقتصاد ورئيس وزراء في عهد يلتسين-ZZ)، "معالج الصدمات" المستقبلي ومنظم الإبادة الاقتصادية في أوائل التسعينيات، مسيرته.
كما عمل الخبير الاقتصادي سيرغي شاتالين، صاحب برنامج التحول إلى اقتصاد السوق في 500 يوم، في VNIISI. في التسعينيات، وصف نشاط هذه المنظمة قائلًا: "قضاء وقدر، أصبح VNIISI مركزًا فكريًا لزرع أساليب الآخرين في الاقتصاد السوفياتي". هكذا: "قضاء وقدر..." صيغة دقيقة جدًا. سأحتفظ بها لنفسي.
من الجدير بالذكر أيضًا معهد الولايات المتحدة وكندا التابع لأكاديمية العلوم السوفياتية. ترأس هذه المؤسسة، التي كانت بمثابة مصنع لكوادر البيريسترويكا، من 1967 إلى 1995 الأكاديمي جورجي أرباتوف، الصديق المقرب لأندروبوف. كان أرباتوف مؤيدًا لتسليم جزر الكوريل إلى اليابان ومعارضًا شرسًا لتنفيذ نظام OGAS (النظام الآلي الحكومي الموحد). كان هذا النظام من تطوير المهندس فيكتور غلوشكوف، وكان بمثابة نموذج أولي لشبكة كمبيوتر وطنية. كان من المفترض أن يغطي OGAS معظم أراضي الاتحاد السوفياتي، ليربط مركز الحوسبة في موسكو بـ 200 مركز في المدن الرئيسية للاتحاد السوفياتي، والتي بدورها كانت ستتصل بشبكة تضم 20 ألف مركز محلي في المواقع الإنتاجية الرئيسية في مختلف مناطق البلاد. كل هذا، " قضاء وقدر"، ولكن بشكل رئيسي بسبب أرباتوف وغيره من أعضاء "مجموعة ياكوفليف"، التي كان من الأصح تسميتها "مجموعة أندروبوف"، لم يتحقق.
على خلفية نشاط هذه الطفرات السياسية الكبيرة والصغيرة، يبدو ألكسندر ياكوفليف، المولود في قرية ياروسلافل، كرجل بسيط وودود: "في بداية البيريسترويكا، كان علينا أن نكذب جزئيًا، وننافق، ونخادع — لم يكن هناك طريق آخر".
عاد ياكوفليف إلى الإتحاد السوفياتي عندما أصبح أندروبوف، الذي كان يشك فيه بشكل مزعوم، الأمين العام. أصبح "مهندس البيريسترويكا" على الفور مديرًا لمعهد الإقتصاد العالمي والعلاقات الدولية التابع لأكاديمية العلوم السوفياتية، وكتب مذكرة حول ضرورة إنشاء مشاريع في الإتحاد السوفياتي برأس مال أجنبي، كما بدأ في إعداد برنامج جديد للحزب الشيوعي لأندروبوف. ومع وصول غورباتشوف إلى السلطة، حصل فورًا على منصب رئيس قسم الدعاية في اللجنة المركزية، وأصبح عضوًا في المكتب السياسي.
هذه كلمات قالها ياكوفليف خلال خطاب له في الفاتيكان عام 1992، والذي كان مليئًا بالرمزية: "نحن، المصلحون، حلمنا بوضع حد للمواجهة النووية المميتة، وانقسام العالم بين الشرق والغرب، وإنهاء جنون سباق التسلح والحرب الباردة. وقد حققنا ذلك. انتهى عصر الشك والعداء والكراهية. أصبحت روسيا شريكًا متكافئًا في المجتمع العالمي، تعود إلى أوروبا، إلى الحضارة العالمية."
في الواقع، أنهى المصلحون الإتحاد السوفياتي. لكن السؤال المثير للاهتمام هو: هل كان ياكوفليف يكذب أو ينافق أو يخادع أثناء إلقاء هذه الكلمات؟ هذا شيء لن نعرفه أبدًا.
آخر تحرك سياسي لياكوفليف بعد تقاعده كان توقيعه على رسالة دفاعًا عن العميل الأجنبي خودوركوفسكي.
*وجوه البيريسترويكا*
عندما أفكر في البيريسترويكا، أتذكر أربع قضايا مخزية تميز تلك الأوقات الخسيسة. لن أتطرق بالتفصيل إلى *القضية الأولى*، سأقول فقط إنها تتعلق بمجلة "أوغونيوك" التي كان يرأسها "كوروتيتش"، والتي كانت تمارس تزويرًا منهجيًا لتاريخ الفترة السوفياتية. بعض الأكاذيب التي تم تصنيعها في مختبر ياكوفليف ونشرت في "أوغونيوك" ترسخت بعمق في الوعي العام، ولا تزال تنتشر في صفحات المواقع الإلكترونية وقنوات التليغرام وعقول مواطنينا المغسولة. لم تكن "أوغونيوك" وحدها، بل كل الصحافة في عهد البيريسترويكا، تنتفخ من الكراهية للسوفيات وروسيا.
*القضية الثانية* هي المؤامرة المدبرة حول هبوط طائرة رياضية صغيرة في ساحة فاسيليفسكي، والتي قيل إنها أتت من هامبورغ. حدث ذلك في 28 مايو 1987، في عيد حرس الحدود، الذي أحبه كثيرًا. على متن الطائرة، جاء ما أطلق على نفسه اسم "مبعوث السلام" — الألماني "ماتياس روست" البالغ من العمر 18 عامًا. بعد الهبوط غير المصرح به، قضى ساعة كاملة يلتقط الصور ويوزع التواقيع على المارة. ثم اعتُقل في النهاية. أثناء الاستجواب، ادعى روست أنه كان يحلق بشكل عشوائي، مسترشدًا بالسكك الحديدية تقريبًا، وأنه هبط في الساحة الحمراء فقط لأنه لم يعرف أي أماكن أخرى في روسيا.
نتيجة لذلك، أقال غورباتشوف 300 جنرال وضابط سوفياتي رفيع. تمت إقالة جميع قادة قوات الدفاع الجوي، وفقد وزير الدفاع المارشال سيرغي سوكولوف منصبه مع جميع نوابه، وكذلك رئيس الأركان العامة ونوابه، والقائد العام ورئيس أركان قوات حلف وارسو مع نوابهم، وجميع قادة مجموعات القوات في ألمانيا وبولندا وتشيكوسلوفاكيا والمجر، وكذلك جميع قادة الأساطيل وجميع قادة المناطق العسكرية. كان هذا تدميرًا فوريًا للقيادة العسكرية السوفياتية. كانت هذه بداية الإصلاح العسكري المدمر ومذبحة لقادة الجيش. وكان هذا أيضًا تأمينًا ضد انقلاب حقيقي، وليس وهميًا.
حوكم ماتياس روست أمام محكمة سوفياتية، وحُكم عليه بالسجن، ولكن بعد عام تم العفو عنه وإعادته إلى وطنه ألمانيا الغربية. تظاهر روست طوال الوقت بأنه أحمق محظوظ، بينما كان مساره واضحًا أنه تم تحديده من قبل شخص ما ومر عبر "مناطق ميتة" بين مواقع الدفاع الجوي للبلاد. ومع ذلك، تمكن روست، الذي زعم أنه قام برحلة بدون توقف، من تغيير ملابسه بطريقة ما (أي في مكان ما في الطريق مما يؤكد حصوله على دعم معين-ZZ). فقد غادر هامبورغ بملابس مختلفة عن تلك التي ظهر بها أمام أهل موسكو.
*القضية الثالثة* هي النقص الشامل للمواد الاستهلاكية الذي ظهر قبل نهاية الإتحاد السوفياتي مباشرة. كانوا يقنعوننا آنذاك أن هذا نتيجة حتمية لأزمة نظام الإدارة والتخطيط المركزي. لكن مع مرور السنوات، تبدأ في إدراك التشابه بين هذه الأحداث والأزمة المصطنعة للخبز في بتروغراد في فبراير 1917.
في حديثه معي مؤخرًا على قناة "Den TV"، اعترف فلاديمير شيرباكوف، الذي شغل في عام 1991 منصب نائب رئيس الوزراء ووزبر الإقتصاد والتخطيط في الاتحاد السوفياتي (الغوسبلان سابقًا)، وهو أحد القلائل من المشاركين والشهود الأحياء على ما كان يحدث في أروقة السلطة في تلك الأيام، بعدة اعترافات مهمة:
"أنا لست مؤيدًا لنظريات المؤامرة، ولكن كانت هناك عدة نقاط محورية دفعت الأحداث في الاتجاه المعروف."
*أولاً*، اختفاء التبغ والصابون في بداية عام 1989، مما أثار أول إضرابات لعمال المناجم في المناطق الشمالية وجبال الأورال ومنطقة كيميروفو وحوض دونباس. بالطبع، تمت "مناقشة" هذا الأمر مع غورباتشوف خلال اجتماع المكتب السياسي. ما الذي تم اكتشافه؟ 26 من أصل 29 مصنعًا للتبغ في البلاد أُغلقت في نفس الوقت لإجراء صيانة كبرى! لم يحدث مثل هذا الشيء في التاريخ! دائمًا ما كانت المصانع تتوقف وفقًا لجدول زمني محدد. وحتى مع الانخفاضات المخطط لها في إنتاج التبغ، كنا دائمًا نؤمن الوضع من خلال عمليات الشراء من بلغاريا وتركيا والهند والمجر. أتذكر كما لو كان الأمر الآن: تمت دعوة يلتسين مع إيفان سيلايف، الذي كان آنذاك نائب رئيس مجلس وزراء الاتحاد السوفياتي، لكنهما لم يتمكنا من تقديم أي تفسير. وKGB، التي تحقق في هذه القضية الغامضة، لم تقدم أيضًا إجابة واضحة.
أروي القصة كما حدثت، فقط الحقائق، دون تعليق".
*ثانيا* أو هذا المثال: "لقد قرأت تقارير يوليو من وزارة السكك الحديدية ووزارة الداخلية وKGB، والبرقيات التي تثير الخوف من المجالس التنفيذية للمدن والمناطق حول نقص الخبز واللحوم والزبدة والسكر والأنسولين. وفي نفس الوقت، كانت جميع خطوط السكك الحديدية من "بريست" إلى موسكو مسدودة بالطعام، وعربات القطار كانت واقفة دون تفريغ. كان اللحم والسمك يتعفن داخلها لأن الكهرباء في أجهزة التبريد كانت مقطوعة. ولم يُسمح للعربات المحملة بالبضائع التالفة بالدخول إلى موسكو. ولم تقدم KGB أو وزارة الداخلية أي تقرير عن المسؤولين عن هذا التخريب".
*ثالثاً* وأخيرًا، الحلقة الأكثر أهمية والأكثر رمزية في فترة البيريسترويكا – الانقلاب الهزلي في أغسطس 1991، الذي كان في الواقع مجرد آلية لنقل السلطة من المركز الاتحادي إلى براثن يلتسين وقادة الجمهوريات الآخرين. هذا الانقلاب، الذي نُظم بدعم وهمي ولكن تحت السيطرة الكاملة لKGB، أنهى الاتحاد السوفياتي. من الواضح أن شخصيات مثل ياناييف ويازوف (قادة الانقلاب) تم اختيارهم عمدًا من زوايا النظام السوفياتي المنسية ليلعبوا أدوارًا ثانوية في الفصل الأخير من هذه الدراما. عملية "الانقلاب" تكشف زيف وسذاجة ما يُسمى بالبيريسترويكا. تذكروا أن عضو لجنة الطوارئ الحكومية، رئيس KGB فلاديمير كريوتشكوف، كان أحد معاوني أندروبوف.
خلال ما يُسمى بالانقلاب، اثنان من كبار ممثلي أجهزة الأمن السوفياتية خرجوا عن السيناريو المخطط لهم وتم تصفيتهم على الفور. قُدمت وفاتهما للرأي العام على أنها انتحار. بالطبع، الحديث هنا عن وزير الداخلية السوفياتي *بوريس بوغو*، الذي قُتل هو وزوجته على أيدي قتلة مأجورين في منزله، والمستشار العسكري لغورباتشوف المارشال *سيرغي أخرومييف*، الذي عُثر على جثته مشنوقا في مكتبه في الكرملين.
*"البيريسترويكا تسير وفق الخطة..."*
هذا مقطع من أغنية سبقت عصرها في التكهنات لايغور ليتوف عام 1988. هذه الكلمات تكشف جوهر ما حدث:
"تم تقديم زوجتي طعاما للجمهور ، ضربتها القبضة العالمية على صدرها، حرية الشعب مزقت جسدها، فادفنوها إذن وفق تقاليد المسيح – فكل شيء يسير وفق الخطة". *البيريسترويكا* كانت جريمة مدبرة بدقة ونُفذت ببرود أعصاب، أو بالأحرى، جريمة بشعة تتجاوز حدود التاريخ والأخلاق. كل المعاناة والمشاكل والصعوبات التي تواجهها دولتنا اليوم تعود جذورها إلى البيريسترويكا.
قبل عشرة أيام من وفاته في خريف عام 2005، استقبل "مواطن العالم" ياكوفليف ممثلي التجمع العام لمحافظة ياروسلافل في مسقط رأسه، قرية "كراسني تكاتشي" في منطقة ياروسلافل. "كان جالسًا في فناء منزل والده، أمام باب المخزن المفتوح على مصراعيه، على مقعد قديم جدًا مصنوع يدويًا... ظهر أمامنا مرتديًا قميصًا بسيطًا قديمًا وسروالًا باليًا، بالإضافة إلى حذاء مطاطي ريفي على قدميه الحافيتين".
كما غنى ليتوف: "كل الأوساخ تحولت إلى جليد عارٍ..."
كل ما قلته هو انطباعاتي الشخصية، محاولتي الشخصية للإجابة على السؤال الذي يؤرقني: *ما هي البيريسترويكا؟* لماذا غادرت روسيا من دون طلقة واحدة مواقعها الإستراتيجية وأراضيها التاريخية، والآن تحاول بجهود هائلة وضحايا كثيرة إستعادة حتى جزء بسيط مما أُهدر؟
إجابتي الصحفية وحدها لا تكفي، كما لا تكفي مئات الآراء الأخرى حول هذا الموضوع. حتى البحث التاريخي الواسع لن يسد فجوة الجهل الهائلة. لا نحتاج إلى بحث، بل إلى تحقيق. هنا نحتاج إلى "باستيركين" (المدعي العام الحالي) وكل أساليب لجنة التحقيق. فقط حينها سيحصل الشعب، الذي له الحق في معرفة الحقيقة، على إجابة مدعومة بسلطة وهيبة الدولة الروسية. *****
#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
طوفان الأقصى 539 – وجها لوجه مع تركيا - كيف تغير نهج إسرائيل
...
-
البيريسترويكا – لغز عمره 40 عاما لم يحل بعد - الجزء الثاني 2
...
-
طوفان الأقصى 538 – الحوثيون يعتزمون مواصلة القتال حتى النهاي
...
-
البيريسترويكا – لغز عمره 40 عاما لم يحل بعد - الجزء الأول 1-
...
-
طوفان الأقصى 537 – من شرارة اشتعلت النار. لماذا استأنفت إسرا
...
-
ألكسندر دوغين – ترامب يبني نظامًا عالميًا جديدا للقوى العظمى
-
ألكسندر دوغين حول التطورات الأخيرة في تركيا
-
طوفان الأقصى 535 - الحملات الصليبية ارتكبت الإبادة الجماعية
...
-
ألكسندر دوغين – محادثات بوتين وترامب عبر الهاتف — محطة على ط
...
-
طوفان الأقصى 534 – المنفذ – ترامب، الزبون – نتنياهو. الولايا
...
-
ألكسندر دوغين يكشف أهم أدوات النفوذ – ترامب يتقدم أكثر فأكثر
-
طوفان الأقصى 533 – ماذا يحدث في اسرائيل - ملف خاص
-
ألكسندر دوغين يتحدث عن الإشارات الخفية لبوتين – 4-5 مقاطعات
...
-
طوفان الأقصى 532 – ماذا يحدث في تركيا - ملف خاص
-
ألكسندر دوغين - انقسام الغرب الجماعي (برنامج اسكالاتسيا رادي
...
-
طوفان الأقصى 531 – ضربة مقابل ضربة. الأمريكيون يكتشفون من سا
...
-
ألكسندر دوغين - الثورة لم تحدث في ألمانيا، للأسف (برنامج اسك
...
-
طوفان الأقصى 530 – تجدد العدوان على غزة - ترامب ونتنياهو -قل
...
-
ألكسندر دوغين – هناك دولة أعمق ونهضة مظلمة
-
طوفان الأقصى 529 – الصهيونية المسيحية، معركة هرمجدون، والمسي
...
المزيد.....
-
شاهد لحظة انفجار خط أنابيب غاز.. ورؤية ألسنة اللهب من على بُ
...
-
اتصال هاتفي بين ترامب والسيسي.. والرئيس الأمريكي يكشف ما ناق
...
-
بي بي سي تبث صلاة العيد لأول مرة على المباشر لأول مرة
-
انقسام الآراء بشأن حكم بالسجن ضد مارين لوبان ومنعها من حق ال
...
-
طلع البدر علينا.. أنشودة المحبة تضيء سماء التآخي في سوريا
-
ماذا نعرف عن -قطر جيت-؟
-
ما هي فضيحة -قطر غيت- التي تسببت في توقيف مساعدين كبيرين لنت
...
-
لافروف: اجتماع مع الجانب الأمريكي لإزالة عقبات تعطل عمل السف
...
-
وزير الخارجية الأوكراني: اتفاقية المعادن مع واشنطن يجب ألا ت
...
-
الجزائر - فرنسا: ما الخطوات المقبلة؟
المزيد.....
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
-
كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟
/ محمد علي مقلد
-
أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية
/ محمد علي مقلد
-
النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان
/ زياد الزبيدي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
المزيد.....
|