|
هزيمةٌ أمريكية تاريخية قادمة في اليمن والمصير المحتوم لبيدق البنوك الصهيو امريكية أردوغان
احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 8295 - 2025 / 3 / 28 - 08:15
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
العدوان الأمريكي على اليمن: فاشيةٌ جديدة لحماية "الكيان المارق" وهزيمةٌ تاريخية قادمة مقدمة: الفاشية ترتدي عباءة "الحماية" لم يعد خافيًا أن العدوان الأمريكي على اليمن، تحت ذرائع واهية بحماية المصالح البحرية أو "مواجهة التهديدات"، إلا غطاءً لمشروعٍ استعماريٍ قديمٍ متجدّد: حماية الكيان الصهيوني الذي يُنفذ أبشع عمليات الإبادة الجماعية في غزة. فكما حوّلت واشنطن فيتنام إلى جحيمٍ في ستينيات القرن الماضي، وكما دمرت العراق تحت شعار "مكافحة الإرهاب"، تعيد اليوم ذات السيناريو في اليمن، لكن هذه المرة لضمان بقاء الكيان الصهيوني فوق جثث الفلسطينيين، ولإجهاض أي محاولة لتحرير الأرض المسلوبة. 1. "ذكاءٌ أمريكي" أم غباءٌ استعماري؟ استهداف المدنيين دليلُ الانهيار تكشف الضربات الأمريكية المتكررة على مواقع مدنية في اليمن عن إفلاسٍ استخباراتيٍ وسياسيٍ لواشنطن. فبدلًا من مواجهة القدرات العسكرية اليمنية – التي باتت تُشكل رعبًا للكيان الصهيوني بضرباتها الدقيقة ضد سفنه – تلجأ الولايات المتحدة إلى قصف العشوائي، كمن يبحث عن بصيص أمل في ظلامٍ صنعه بنفسه. هذا ليس "خطأً تكتيكيًا"، بل هو نهجٌ استعماريٌ كلاسيكي: إرهاب الشعوب عبر تدمير بنيتها التحتية، تمامًا كما فعلت في حربها على العراق 2003، وكما يدعم الكيان الصهيوني في تجويع غزة اليوم. 2. المعايير المزدوجة: إبادة غزة "حقٌ".. ومقاومة اليمن "إرهابٌ"! في الوقت الذي تواصل فيه الميليشيات الصهيونية منع دخول الغذاء والدواء إلى غزة – وسط صمتٍ أمريكيٍ مريب – تُحرّض واشنطن العالم على اعتبار ضربات اليمن "قرصنةً". السؤال الذي يفرض نفسه: لماذا يُعد حصار غزة وقتل أطفالها بـ"القصف المُوجه" عملاً "دفاعيًا"، بينما تصبح محاولات كسر هذا الحصار – كما يفعل اليمن – "عدوانًا إرهابيًا"؟ الجواب ببساطة: المعايير الاستعمارية التي تجعل من الدم العربي رخيصًا، ومن أمن الكيان الصهيوني "خطًا أحمر". 3. الفصل السابع المنسي: لو كانت الأمم المتحدة "متحدة" حقًا! لو طُبّق ميثاق الأمم المتحدة بإنصاف، لكان الكيان الصهيوني أول من يُحال إلى القضاء الدولي بتهمة الإبادة الجماعية، ولتم تفعيل **الفصل السابع** ضد حكومته الإرهابية التي تنتهك كل المواثيق. لكن "الفصل السابع" – الذي منحته واشنطن شرعيةً لغزو العراق – يتحول إلى أداةٍ مُعطلةٍ عندما يتعلق الأمر بحماية الفلسطينيين. اليمن، بضرباته الاستباقية ضد سفن الاحتلال، يطبق روح القانون الدولي الذي خانته المنظومة الغربية، وهو ما يُفسر جنون واشنطن لإسكات صوت صنعاء. 4. دروس التاريخ: من فيتنام إلى أفغانستان.. هزائم أمريكا تُنذر بسقوط الصهيونية التاريخ لا يكذب: كلما تعمقت واشنطن في مستنقعات العدوان، اقتربت من هزيمةٍ ساحقة. ففي فيتنام، تحولت القوة العظمى إلى "وحشٍ منهك" أمام إرادة الفلاحين. وفي أفغانستان، انتهت أطول حرب أمريكية بهروبٍ مذلٍّ من جبال تُورا بورا. اليوم، يشهد اليمن ذات السيناريو: شعبٌ يرفض الهزيمة، و"مقاومةٌ بحرية" تُثبت أن التكنولوجيا الأمريكية لا تقوى على إرادة الأبطال. الكيان الصهيوني نفسه ليس سوى "فقاعة قوة" ستنفجر حين يدرك العالم أن دباباته لا تستطيع كسر إرادة طفلٍ فلسطينيٍ يحمل حجرًا. 5. المقاومة اليمنية: من "الشرعية الدولية" إلى شرعية الدم باتت الضربات اليمنية ضد سفن الاحتلال رسالةً واضحة: لقد انتهى زمن الابتزاز الغربي. فالشعب اليمني، الذي صمد أمام تحالفٍ سعودي إماراتيٍ مدعومٍ أمريكيًا لعقدٍ كامل، يعيد اليوم تعريف "الشرعية" بعيدًا عن صكوك الأمم المتحدة الفاسدة. قائد المقاومة السيد عبد الملك الحوثي لم يقل شيئًا جديدًا عندما أكد أن "طريق فلسطين يمر من صنعاء"، لكنه كشف حقيقةً مفصلية: المعركة واحدة، والعدو واحد. الخاتمة: الدم اليمني والفلسطيني.. يُكتبان نهاية الاستعمار العدوان الأمريكي على اليمن ليس سوى حلقةٍ من مسلسلٍ طويلٍ سينتهي كما انتهت حروب واشنطن السابقة: بهزيمةٍ تُعيد ترسيم خريطة القوى العالمية. الدماء التي تسيل اليوم في اليمن وفلسطين ليست دماءً ضائعة، بل هي حبرٌ يكتب تاريخًا جديدًا: تاريخًا تتحطم فيه أحلام الفاشية، وتُرفع فيه رايات التحرير. الشهداء يُنجبون أبطالًا، والأبطال يُعيدون الأرض إلى أهلها. فكما سقطت سايجون بيد الفيتناميين، وكما طردت بيروت المحتلَ الإسرائيلي عام 2000، ستسقط قلعة الاستعمار الحديثة في فلسطين، وسيُدفن الكيان المارق في متحف التاريخ، إلى جانب كل الطغاة الذين ظنوا أن الدم يُخضِع الشعوب.
................ العنوان: "شيوخ الوحدة 8200 والطورانية الحديثة: أردوغان وإخوانجية الإبادة بين الماضي الأسود والمصير المحتوم"
مقدمة: من الوحدة 8200 إلى "الطورانية" الأردوغانية... استمرارٌ للفاشية بثوبٍ جديد ليست الأنظمة الفاشية سوى نسخٍ مكرَّرة من وحوش التاريخ، تتبدل أسماؤها وأدواتها، لكن جوهرها يبقى قائماً: القمع، التطهير العرقي، وتحالف الظلام مع قوى الاستعمار الحديث. ما يفعله أردوغان اليوم في سوريا وتركيا، عبر دعم الميليشيات الإخوانجية الداعشية وتكريس سياسات الإبادة الجماعية، ليس سوى امتداداً لوحشية "الوحدة 8200" الصهيونية التي تشكلت لتمزيق الشعوب وتفتيت هويتها. فكما حوَّل الكيان الصهيوني الفلسطيني إلى ساحة لتجارب القتل المنظم، حوّل أردوغان الشعب السوري إلى فئران معملٍ لاختبار مشروعه الطوراني، الذي يرتدي عباءة الإسلام السياسي بينما يخفي خلفها أحلاماً عنصريةً توسعيةً. 1. "شيوخ الإبادة".. من صهاينة 1948 إلى إخوانجية 2011 لا فرق جوهرياً بين أدوات القتل التي استخدمتها العصابات الصهيونية في تهجير الفلسطينيين، وتلك التي تستخدمها ميليشيات أردوغان في شمال سوريا. فـ"الوحدة 8200" الإسرائيلية، التي تشتهر باختراقها كل خصوصيات الفلسطينيين وتحويلها إلى سلاحٍ للابتزاز والقتل، لها توأمٌ روحيٌ في "الاستخبارات التركية" التي تدير ملفات الاغتيالات والاعتقالات السياسية عبر الحدود، بدعمٍ من جماعاتٍ إرهابية تُزيّن نفسها بـ"المعارضة السورية". أما "الشيوخ الإخوانجية" الذين باركوا مجازر أردوغان، فهم ورثةُ خطابٍ دينيٍ مُزوَّر، استُخدم في مصر زمن مرسي لتبرير توريط البلاد في مشاريع الفوضى، تماماً كما يُستخدم اليوم في تركيا لتمرير غزو حلب ودمشق والساحل السوري و عفرين وإدلب. 2. مرسي وأردوغان.. لعبة الانتخابات المزورة ودعائم الاستعمار الجديد عندما فاز محمد مرسي بانتخاباتٍ أشرفت عليها السفارة الأمريكية عام 2012، لم تكن الديمقراطية سوى واجهةً لاستقدام "داعش ببدلة رسمية". اليوم، يعيد أردوغان نفس السيناريو: انتخاباتٌ مُعدةٌ سلفاً، قضاءٌ مُسيس، وإعلامٌ يُحوِّل الديكتاتور إلى "بطلٍ إسلامي". لكن ما غاب عن اللعبة هو أن الشعوب لم تعد تُصدق الأوهام. فكما أطاحت مصر بمرسي حين كشفَت حقيقته الداعشية، ستُطيح تركيا بأردوغان حين تدرك أن "المساعدات الإنسانية" لسوريا ما هي إلا ستارٌ لابادة المكونات الوطنية للشعب السوري من العلوية والمسيحيين و الملحدين وسنة حلب ودمشق ولاحظنا أنه اعتقل مفتي سورية احمد حسون. فشلُ "الإخوانجية" في الحكم كان قدرهم في القاهرة، وسيكون مصيرهم في أنقرة. 3. الطورانية الأردوغانية: الفاشية بلونٍ أخضر مشروع أردوغان التوسعي ليس "جهاداً" بل هو استعمارٌ طورانيٌ بغطاءٍ ديني، يُعيد إنتاج أحلام "الاتحاد والترقي" العثمانية بأساليب عصرية. فـ"الفاشية الخضراء" التي يروج لها تجمع بين عنصرية القومية التركية المتطرفة وشمولية جماعة الإخوان، لخلق كيانٍ هجينٍ يخدم تحالفاتٍ إقليميةً مع الكيان الصهيوني نفسِه! فالدعم التركي لحماس مشعل وليس السنوار والحية لا يناقض التنسيق الأمني مع إسرائيل، بل هو جزءٌ من لعبةٍ أكبر: إطالة أمد الصراعات، وتسهيل الهيمنة على مقدرات الشعوب. 4. لماذا سيسقط أردوغان؟.. دروس من مصر وإشارات من تركيا التاريخ لا يُكرر نفسه، لكن الشعوب تتعلم من دروسه. لقد فهم المصريون أن وراء "اللحى المُعتدلة" للإخوان وجوهاً داعشيةً تتخفى وراء صناديق الاقتراع، فثاروا على مرسي الذي فاز بانتخابات مزورة من فاز بها فعلا هو احمد شفيق قبل أن تتحول البلاد إلى ساحةٍ لمليشيات القتل. وفي تركيا، بدأت الشرائح الواسعة من الشعب – بعيداً عن بروباغاندا "السلطان" – تدرك أن أردوغان حوَّل الاقتصاد إلى رهينةٍ لصندوق النقد الدولي، والبنوك الغربية ، والسياسة الخارجية إلى مغامرةٍ طائفيةٍ دمَّرت البلاد. 5. الاقتصاد المنهار: الشعب التركي بين مطرقة التضخم وسندان الديكتاتورية لا تُخفي أرقام التضخم المُتفجرة (التي تجاوزت 80% في 2023) وحالة الليرة التركية المُنهارة سوى قمة جبل الجليد. فسياسات أردوغان الشعبوية ، التي راهنت على خفض الفوائد رغم التضخم الجامح، لم تكن سوى استمراراً لمراهناته الفاشية على شراء الولاءات عبر الوعود الكاذبة. اليوم، بات المواطن التركي يدفع ثمن "المجد العثماني المُتخيل" من قوت أولاده، بينما تُنهب ثروات البلاد لتمويل الميليشيات الإخوانجية في سوريا وليبيا. حتى الطبقة الوسطى التي كانت حاضنةً لأردوغان بدأت تدرك أن "الخلافة" الوحيدة التي بناها هي خلافة الفساد والتبعية لصندوق النقد الدولي، والبنوك الغربية الذي حوَّل تركيا إلى دولةٍ مُثقلة بالديون، تُدار وفقاً لأجندات الخارج. 6. المقاومة الشعبية: من شوارع إسطنبول إلى أصوات المعارضة الجريئة لم تعد الاحتجاجات التي تشتعل بين الحين والآخر في إسطنبول وأنقرة مجرد غضبٍ عابر، بل تحولت إلى إدراكٍ جمعي بأن خلاص تركيا من "الطورانية الأردوغانية" لن يأتي إلا بسقوط النظام. فظهور قوى معارضة مثل حزب "الخير" بقيادة أكرم إمام أوغلو، أو تصريحات الصحفيين الشجعان الذين يكشفون فضائح الفساد، يؤكد أن جدار الخوف بدأ يتصدع. حتى داخل تحالف أردوغان نفسه، بدأت الانشقاقات تظهر، كما حدث مع تحالف "الوطن" الذي اتهمه بالخيانة لصالح إسرائيل. الشعب الذي أنجب أبطالاً مثل دنيز غيزيك، الصحفية التي فضحت جرائم النظام، لن يسكت طويلاً على تحويل تركيا إلى "دولة داعشية بوجهٍ إسلامي". الخاتمة: من سوريا إلى فلسطين... شعوب المنطقة تُدفن أحلام الفاشيين التاريخ يُعلّمنا أن كل مشاريع الهيمنة الفاشية – سواءٌ بالعباءة الصهيونية أو الأخوانجية – مصيرها الإخفاق. فكما سقطت أحلام "الوحدة 8200" في فلسطين أمام صمود الشعب الفلسطيني، وكما تحطمت أوهام مرسي في مصر بعد ثورة 30 يونيو، فإن الطورانية الأردوغانية ستسقط تحت أقدام الشعب التركي الذي بدأ يستفيق من غيبوبة "السلطان المُتخيل". الشعوب لم تعد تُصدق الأكاذيب، والأهم أنها لم تعد تخاف. فاليوم، كل جريمة يرتكبها أردوغان في الساحل السوري أو حمص و حماة و دمشق و حلب أو عفرين أو إدلب تُكتب على جدار مصيره المحتوم، وكل دعمٍ يُقدّمه لإرهاب الجولاني والبشير سيكون وقوداً لثورةٍ قادمة. البطل الحقيقي هو الشعب الذي يُزيح الوحوش عن صدره، ويُعيد للأرض أنفاسها..
بالاستفادة من توثيق الذكاء الاصطناعي في ديب سيك شاعر شيوعي بلجيكي من أصول روسية وفلسطينية
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مقدمة وخاتمة وقصائد ديوان -نشيد العشق الفلسطيني على توهج الق
...
-
كتاب: الإخوان المسلمون من التخلف إلى تعميق التخلف
-
دراسة نقدية معمقة لقصيدتين( نَثَارَاتُ حُبِّكِ فِي كُلِّ مَك
...
-
كتاب -الفاشية النيوليبرالية في عصر ترامب: دراسة حالة قصف الي
...
-
كتاب: -غزة تُفضح الطغمة: الإمبراطورية الأمريكية والأوليغارشي
...
-
كتاب: -تريليونات الظلام: من الخضوع المذل إلى حلم النهضة – در
...
-
-الانتحار الجماعي العربي: أوهام الاستعمار الغربي وإلهاء الشع
...
-
الأديان المشوهة في خدمة الأوليغارشية المالية الغربية..كتيب م
...
-
خيوط الدمى: أردوغان وزيلينسكي في مسرح الناتو والصهيونية – سق
...
-
-إعادة تشكيل شبه الجزيرة العربية: سيناريوهات السيطرة على الم
...
-
دور الجزيرة وغرفتي الموك وكلس في تدمير سوريا مع ترجمة بأربع
...
-
-الإبادة الجماعية الصهيونية والتطهير العرقي منذ التأسيس وحتى
...
-
حقبة ترامب ومسارات الفتنة: قراءة في الخطاب الفصامي للطغمة ال
...
-
-كائنات العيديد - إعلام الفتنة في خدمة الطغمة المالية-
-
-صنعاء وترامب - معادلة السيادة والانتحار الإمبراطوري-..كتيب
-
الصين والاشتراكية - درس تنموي في مواجهة الاحتكارات الغربية
-
-الإسلام الصهيوني - خيوط التاريخ المُزيفة في يد الاحتكارات-
-
مؤامرة التكفير والإبادة - كيف شكلت مراكز الاستشراق والمخابرا
...
-
-محور المقاومة يعيد تشكيل ميزان القوى: البحر الأحمر ساحة كشف
...
-
هزيمة عصابات الجولاني: المقاومة السورية تعيد كتابة التاريخ ف
...
المزيد.....
-
ما الأضرار التي تسببها منتجات التنظيف؟ وهل يمكن استبدالها؟
-
الاتحاد الدولي للصليب الأحمر -غاضب- و-مصدوم- إثر استشهاد 14
...
-
الأمن اللبناني يوقف مشتبها بهم في إطلاق صواريخ نحو إسرائيل
-
واشنطن وبكين تتنافسان على بناء روبوتات بخصائص بشرية
-
حماس توافق على مقترح مصري جديد لإطلاق سراح رهائن
-
انتشال جثث 15 مسعفا قتلوا بقصف إسرائيلي في رفح.. والصليب الأ
...
-
إعلام إسرائيلي: تل أبيب تشترط لإنهاء الحرب وتقدم مقترحا جديد
...
-
76 شهيدا في غزة بأول أيام العيد وحماس تدعو للتحرك لوقف العدو
...
-
الاتحاد الدولي للصليب الأحمر -غاضب- إثر مقتل مسعفين في غزة
-
قطع شجرة تاريخية في البيت الأبيض.. وترامب يكشف السبب
المزيد.....
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
-
كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟
/ محمد علي مقلد
-
أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية
/ محمد علي مقلد
-
النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان
/ زياد الزبيدي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
المزيد.....
|