|
أربيار أربياريان مؤسس الواقعية في الأدب الأرمني
عطا درغام
الحوار المتمدن-العدد: 8289 - 2025 / 3 / 22 - 13:15
المحور:
الادب والفن
أربيار أربياريان (1851-1908)، وهو كاتب صحفي وشخصية بارزة في حركة التحرير الأرمنية في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، وكان أحد أبرز المثقفين الأرمن، الذين كان لهم تأثير عميق ليس فقط في المجال الأدبي، بل أيضًا في المجالين الاجتماعي والسياسي. ينتمي أ. أربياريان إلى جيل من الشخصيات البارزة في ذلك الوقت، مثل خ. أبوفيان، م. نالبانديان، رافي، م. خريميان، وآخرون ممن تركوا بصماتهم على الحياة الاجتماعية والسياسية الأرمنية. النشأة والتعليم ولد أربياريان في ميناء شمشون في 21 ديسمبر 1851، على متن سفينة كانت تنقل والديه من أكني إلى بوليس، وتلقى تعليمه الابتدائي في "كلية المترجمين" في أورتاجيجو، وبعدها أُرسل إلى البندقية لتحسين دراسته مع المخيتاريين، حيث أصبح تلميذاً للأب چيفوند أليشان وكان مشبعًا بروحه الأيديولوجية الوطنية، فدرس اللغة والتاريخ الأرمني، كما أصبح على دراية بالأدبين الفرنسي والإيطالي ، و تخرج من المدرسة، وعاد إلى إسطنبول حيث عمل لبعض الوقت في المكاتب التجارية كمحاسب وكاتب، ثم تم تعيينه في منصب سكرتير في بطريركية الأرمن في تركيا. أرابياريان صحفيًا بدأت أعماله الأولى في مجال الأدب في صحيفة "مشاك" التي يملكها آرتسروني، والتي نُشرت في تبليسي ، و كتب مقالات بنكهة السخرية حول جوانب مختلفة من الحياة الأرمنية في إسطنبول تحت اسم مستعار،و بحلول عام 1878، أصبح مساهمًا منتظمًا في الصحف والدوريات، مثل "ماسيس" ، التي شارك في تحريرها (1884-1893) مع الكاتب والسياسي الأرمني الشهير زهراب ، وأصبحت مقالاته تحظى بشعبية كبيرة بين الأرمن القوقازيين ، وفي عام 1884 زار تفليس بمناسبة انتخاب كاثوليكوس جديد في إتشميادزين ، حيث كان يعتبر كاتبًا مشهورًا . وهناك أُتيحت له الفرصة للقاء الكتاب الأرمن الشرقيين رافي وبروشيان وأچايان وآخرين. بعد عودته إلى إسطنبول بانطباعات ومعلومات جديدة، كتب سلسلة من المقالات بعنوان ( رحلات في القوقاز) في عام 1884، ونشر مع مثقفين آخرين صحيفة يومية جديدة ، "أرفيلك" (باللغة الشرقية)، بهدف تعزيز العلاقات الأوثق بين الأرمن الشرقيين والغربيين. و" أرفيلك "، صحيفة أدبية وسياسية ذات ميول ديمقراطية ، اجتذبت عددًا من الكتاب الشباب الذين سيشكلون جوهر المدرسة الواقعية، و ظلت الصحيفة تصدر حتى عام 1912. الأنشطة الاجتماعية و السياسية ل أ . أربياريان بدأ أ. أربياريان نشاطه التنويري عام ١٨٦٤، عندما كان يدرس في كلية المترجمين بإسطنبول، وفي أبريل ١٨٧٦، أسس مع أنصاره "جمعية أرارات"، وانتخب مجردتش بورتوچاليان رئيسًا لها، وأ. أربياريان سكرتيرًا لها، وهدفت الجمعية إلى تعزيز الوعي الوطني، لا سيما بين الأرمن في المحافظات، ثم بين سكان المدن من خلال نشر التعليم، وكان الهدف النهائي من ذلك هو إدخال وتطبيق فكرة الدفاع عن النفس بين الأرمن الغربيين الذين تعرضوا للمضايقات في ظل الحكم العثماني، ومن بين قضايا أخرى، رأى أهمية تثقيف النساء والفتيات الأرمن. أدرك أ. أربياريان ضرورة إدخال أساليب تدريس جديدة في المدارس الأرمنية، وتقدير المعلمين الوطنيين، بغض النظر عن المواد التي يُدرّسونها. ومثل شخصيات ذلك العصر العظيمة، كان أ. أربياريان مقتنعًا أيضًا بأن التعليم أحد الضمانات المهمة للنضال التحرري، وأن الكنيسة الرسولية الأرمنية تُسهم في الحفاظ على الوعي الوطني. في عام ١٨٩٠، أُلقي القبض على أ. أربياريان مع عدد من النشطاء لمشاركتهم في مظاهرة چوم-چابو. ولم يُفرج عنه من السجن إلا في بداية عام ١٨٩١. و خلال الفترة ١٨٩٤١٨٩٦، وخلال المجازر الحميدية، فضّل أ. أربياريان السفر إلى الخارج، فأسس وحرر مجلة "نور كيانق" في لندن، ومجلة "هاي هاندس" في البندقية، وفي القاهرة، حرر دورية "شيراك" وصحيفة "لوسابر" التي كانت تصدر ثلاث مرات أسبوعيًا. احتل التثقيف الصحي للأرمن مكانة مهمة في نشاط أ. أربياريان العام. وتناول في مقالاته قضايا صحية مختلفة، لهذه الأغراض ولأغراض أخرى، استخدم بشكل خاص صحيفة "هيرينيك" اليومية، حيث تولى منصب رئيس تحريرها في يناير عام ١٨٩١. رأى أ. أربياريان بوضوح الحرمان والتقسيم الطبقي للأرمن الغربيين، لكنه كان ضد الصراع الطبقي، لأن الأرمن، أغنياء كانوا أم فقراء، كانوا تحت وطأة الحكم العثماني المؤلم. كذلك ،دعا أ. أربياريان باستمرار إلى وضع حد للانقسامات الداخلية، وتوحيد القوى العلمانية والروحية، وباعتباره نائبًا في الجمعية الوطنية في مايو 1894، أثار في خطاباته عددًا من القضايا التي من شأنها أن تُتيح فرصة لتوحيد الأرمن الغربيين، وانتقد أ. أربياريان بشدة النواب المحافظين في الجمعية الوطنية، الذين كانوا يسعون إلى إيجاد أرضية مشتركة مع الحكومة والسلطان عبد الحميد الثاني. و كان أ. أربياريان مقتنعًا بضرورة أن تتناول الجمعية الوطنية قضايا عملية، أولها الإصلاحات الأرمنية، التي يتطلب تحقيقها وضع سياسة وطنية مدروسة جيدًا. وقد أظهر أ. أربياريان في مقالاته بشكل خاص السياسة البريطانية الموالية لتركيا، لكنه وضع آماله على روسيا، واعتبر أن الحكم الروسي أفضل من الحكم العثماني، مقارنًا وضع الأرمن الذين يعيشون تحت حكم الإمبراطوريتين. وفي إشارة إلى الثورة الروسية الأولى، رأى أ. أربياريان أنه لا ينبغي للأرمن الغربيين المشاركة في أعمال ضد الاستبداد، لأن ذلك سيضرهم فقط، كما أنه في مقالاته، دعا إلى الواقعية والابتعاد عن الأعمال المناهضة للحكومة، لأنها ستمنح السلطات ذريعةً لاتخاذ خطوات ضد الأرمن توصل أ. أربياريان إلى استنتاج مفاده أن الأرمن لا يمكنهم تحقيق حريتهم إلا بأنفسهم. وفي الواقع، فضّل مسار الكفاح المسلح، مستشهدًا بمثالٍ حيٍّ على نضال الزيتون البطولي، الذي نتج عنه "حصول الزيتون على استقلالها؛ فالجبال الشامخة، وبعض المدافع، وقليل من الدماء، كانت أكثر فعاليةً بكثير من المؤتمرات، والاحتجاجات التي لا تُحصى، والتدخلات الحكومية" . كان مقتنعًا بأن النصر لا يمكن تحقيقه إلا من خلال انتفاضة شعبية، ولكنه أدرك في الوقت نفسه أن جزءًا كبيرًا من الأرمن الغربيين يفتقرون إلى الخبرة النضالية ولا يملكون خطة عمل، ولن تتمكن مجموعات "هايدوك" الأرمنية التي تعمل بشكل منفصل من تحقيق تحرير الأرمن الغربيين . في الوقت نفسه ، اعتبر أن أساليب الإرهاب الفردي خاطئة، مشيرًا إلى محاولة اغتيال عبد الحميد الثاني في 21 يوليو 1905. اتفق أ. أربياريان مع هامباردزوم بويادجيان (ميتسن مراد)، وهو شخصية بارزة في حركة التحرير وعضو في حزب الهنشاك، الذي دعا أعضاء حزبه إلى الاتحاد مع حزب الطاشناق من أجل تحقيق الأهداف الوطنية ووفقًا ل أ. أربياريان، كان من الضروري وضع حدّ للمواجهات بين الحزبين الوطنيين، الهنشاك وحزب الطاشناق، والتي لم تكن مُفيدة إلا للسلطات العثمانية والروسية، وللأسف، لم يكن من المُمكن توحيد الحزبين فحسب، بل أيضًا وقف الصراعات العميقة بينهما. اعتقد أ. أربياريان أن الحزب الأكثر اتحادًا وتوحدًا هو حزب الطاشناق، وأن على الهنشاك الانضمام إلى حزب الطاشناق، وليس العكس . في الوقت نفسه، دعا الأحزاب الوطنية إلى وضع برنامج دفاع ذاتي مشترك، نظرًا لتصاعد العلاقات بين الإمبراطورية العثمانية وروسيا يومًا بعد يوم، مما قد يؤدي إلى حرب واسعة النطاق، ورأى أ. أربياريان أن الأتراك سيستغلون فرصة الحرب بالتأكيد للانتقام من الأرمن . ورأى أ. أربياريان أهمية التعاون مع الأقليات العرقية التي تعيش تحت الحكم العثماني، مثل اليونانيين والأكراد. ومن البديهي أن السلطات العثمانية وجدت ذرائع لدق إسفين بين الشعوب الثلاثة. عبّر أ. أربياريان عن وجهة النظر نفسها. إذ كتب: "يفترض التحالف دائمًا المساواة بين الحلفاء، ويتحمل المسلمون طواعيةً عبء الضرائب الباهظ، بدلًا من تخفيفه، والذي سيكون ثمنه المساواة مع المسيحيين" ،لكن الأمر المثير للدهشة هو: لماذا أغفل المفكر البارز مسألة التعاون مع الآشوريين؟ في عام ١٨٩٥، أصبح عضوًا في حزب الهنشاك، مما زاد من نفوذ تلك المنظمة السياسية، و عارض أ. أربياريان في المقام الأول فكرة الاشتراكية المنصوص عليها في برنامج الهنشاك، معتبرًا أنه "يجب علينا أولًا تحرير أرمينيا من نير العثمانيين، ثم بعد أن نحصل على الأقل على أرمينيا حرة شبيهة بدولة بلغاريا، يمكننا التفكير في الاشتراكية" . وسرعان ما نشأت خلافات مع حزب الطاشناق الأرمني أيضًا، وانتقد أ. أربياريان حزب الطاشناق الأرمني لتهديده السلطان، وأُضيفت إليه قضايا أخرى ،وبلغ الوضع حدًا من التوتر لدرجة أن حزب الطاشناق الأرمني حاول اغتياله في ٢٥ ديسمبر ١٨٩٥، لكنه لم يُصب إلا بجروح. انتشرت معلومات بين أعضاء الحزب تُفيد بأن أ. أربياريان كان خائنًا، ومبتزًا، وما إلى ذلك ، واستغلت لجنة حزب الطاشناق الأرمني في إسطنبول كل هذا لتشويه سمعة أ. أربياريان وتحييده . ولأن البقاء في الإمبراطورية العثمانية أصبح خطرًا، سافر إلى الخارج وأسس صحيفة "مارت" (1897) ومجلة "نور كيانق" نصف الشهرية (1898). وفي عام 1905، استقر أ. أربياريان في القاهرة وتولى منصب رئيس تحرير صحيفة "لوسابر". وللأسف، قُتل أ. أربياريان نتيجةً لمحاولة اغتياله في 12 فبراير 1908، وشُيِّعت جنازته في 14 يناير. أربياريان رائد الواقعية يعتبر "أربيار أربياريان" رائدًا ، بل ومؤسسًا للحركة الواقعية في الأدب الأرمني، و لقد حقق سلطة كبيرة واعترافًا بالشعب الأرمني، كان في عمله بعيدًا جدًا عن الرومانسية، وعلى عكس زميله "كريكور زهراب"، فهو لا يتطرق إلى الموضوع على الإطلاق. كان "أربياريان" من أوائل وأفضل ممثلي الحركة الواقعية، بصفته صحفيًا، جلب نفسًا جديدًا إلى الصحافة الأرمنية بعقله الحاد وأفكاره الليبرالية والجريئة ومقالاته التي تسعى إلى تنوير الناس. كان الموضوع الرئيسي لأعماله هو النضال ضد الطبقات المتميزة في المجتمع الأرمني والمجتمع العثماني ككل. . كتب "أربياريان "عدداً من الروايات ("المحكوم عليه"، "ثمن الحلم"، "السوار الذهبي"، "إلى متى"، "من الساعة الحمراء" و"الحياة النهارية"). ويعتبر النقاد أن كتابه " الساعة الحمراء" هو تحفة الرواية التركية الأرمنية،و"الساعة الحمراء" رواية جميلة مأخوذة من الحياة الوطنية ومخلدة اسمها، مكتوبة بفن وذكاء وذوق أدبي هي أشهر أعماله المنشورة، ناقش فيها قضايا اجتماعية وأخلاقية مهمة،وأعرب عن احتجاج العمال على الأوامر الظالمة. وله أيضًا روايتين بعنوان "طفل الروح" و"أوسكي أبريجان". وتعتبر القصة الأكثر إثارة للمشاعر للكاتب هي قصة "العائلة المقدسة"، التي نُشرت عام 1929 في باريس، والتي انتقد فيها المؤلف بشدة العلاقة بين الأرمن الأثرياء والكنيسة والنظام الاجتماعي والاقتصادي المبني على هذا الأساس . وفي عمله الآخر "أزكيس باررارنيري" (صالح أمتي)، يروي المؤلف بشكل تراجيدي كوميدي قصة مدير مدرسة يحاول أثناء وجوده في أوروبا جمع التبرعات لدار أيتام يعيش فيها أيتام أرمن،وفي الحقيقة هذه قصة أطفال تيتموا نتيجة المجازر في أضنة وضواحيها، ويسخر الكاتب من إهمال وسوء فهم السكان الأوروبيين للكارثة التي حلَّت بالشعب الأرمني. يكتب "أرباريان" في المقدمة،: "على الرغم من الشكل الهزلي لقصتي، أتوسل إليكم ألا تنظروا إليها بهذه الطريقة، لأنها كُتبت بالدموع . هذه قصة لم تكتب بدموعي فحسب، بل أيضًا بدموع ملايين الأيتام الأرمن، الذين سقط آباؤهم ضحايا النظام العثماني وخيانة البرجوازية الأرمنية” . في قصة "سيردي خاختاناچي" (انتصار القلب) يُعد "أربياريان" من أوائل الأدباء الوطنيين الذين كشفوا عن موضوع النسوية بين النساء الأرمنيات، كما أعرب عن رأي حول ضرورة فصل الكنيسة عن الأنشطة التعليمية. . هذه قصة الغسالة الفقيرة، ريبسيما، التي تريد أن تذهب ابنتها الصغيرة هايجانوش إلى مدرسة خاصة وتتلقى تعليمًا علمانيًا. تبدأ القصة بمشهد تأتي فيه ريبسيما كضيفة على الاتحاد النسائي الخيري في أورتاكوي لمناقشة هذه القضية. تشرح لهم أنها ترغب في أن تحصل ابنتها على تعليم أكثر لائقة بين الفتيات اللائي يتمتعن بتربية جيدة، تبين أن أحد قادة الاتحاد الخيري هي نفس الفتاة من عائلة فقيرة مثل هايجانوش، تشفق عليها وتأخذها تحت جناحها. ومن الجدير بالذكر أن العمل يضم عدداً كبيراً من القادة الحقيقيين للحركة النسوية الأرمنية، مثل "إلبيس چيساراتسيان"، "سيربوهي دوساب"، "زابيل أسادور" (سيبيل)، "زابيل يسايان"، "هايجانوش مارك". .
#عطا_درغام (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
السينما المصرية في رمضان
-
في صباح بعيد من حياتي للشاعر الأرمني أريفشات أڨاكيان
-
الكرد في كتابات الجغرافيين المسلمين
-
الحب عند الشاعر الأرمني هامو ساهيان
-
الأب الأخضر .. قصيدة للشاعر الأرمني شانت مكرتشيان-*-
-
-كل صباح- قصيدة للشاعر الأرمني هامو ساهيان
-
سبع حقائق عن الشعر والشعراء الأرمن
-
كيف من المفترض أن أستيقظ وأذهب؟- قصيدة للشاعر الأرمني هامو س
...
-
أفضل خمس قصائد عن الأم في الشعر الأرمني الحديث
-
قصائد أرمنية قديمة
-
من الشعر الأرمني الحديث : -الحب الأول-
-
موسيقى مليئة بالألم. قصة أسلاف 5 نجوم مشهورين وقعوا ضحايا لل
...
-
الإبادة الجماعية الأرمنية في الصحافة الدورية الجورجية، 1914-
...
-
الباشا بين رد الاعتبار والحقيقة التاريخية
-
نوبار باشا في الصحافة الفرنسية في مصر حتي قيام الثورة العراب
...
-
مع الكاتب الأرمني المعاصر ميسروب هاروتيونيان
-
أچاسي أيڤ---ازيان الأديب الأرمني متعدد المواهب
-
ملامح أدب الأقليات في الدولة العثمانية: الأدب الأرمني في نمو
...
-
نضال المرأة الأرمنية
-
الإبادة الأرمنية في الأدب الأمريكي
المزيد.....
-
ابسطي اولادك وفرحيهم.. تردد قناة ماجد للأطفال الجديد 2025 لم
...
-
انتخاب الكاتب الصحافي حاتم البطيوي أمينا عاما لمؤسسة منتدى أ
...
-
باريس تحتضن معرض -سنوبي-: أزياء مستوحاة من شخصيات كرتونية لا
...
-
أفلام رعب وخيال 24 ساعة من الدهشة “تردد قناة فوكس موفيز 2025
...
-
كيف رسم الفنانون الأشجار عبر التاريخ؟ .. دراسة تكشف
-
الأيديولوجيا والقتل الجماعي.. السياسات الأمنية المردكلة للإب
...
-
المعروك.. هل صار أكل الملوك فعلا في سوريا؟!
-
إيفانكا ترامب تتفوق في فنون الدفاع عن النفس! (فيديو)
-
تحطيم نجمة الممثلة الإسرائيلية غال غادوت في هوليوود
-
فعاليات ثقافية:نادى أدب القبارى بستضيف الشعراء فى مسرح ثقافة
...
المزيد.....
-
تحت الركام
/ الشهبي أحمد
-
رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية
...
/ أكد الجبوري
-
نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر
...
/ د. سناء الشعلان
-
أدركها النسيان
/ سناء شعلان
-
مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111
/ مصطفى رمضاني
-
جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
رضاب سام
/ سجاد حسن عواد
-
اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110
/ وردة عطابي - إشراق عماري
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
المزيد.....
|