أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عصام أبوبكر - جحيم ترامب ..و- إسرائيل الكبري - ومخطط برناردلويس















المزيد.....


جحيم ترامب ..و- إسرائيل الكبري - ومخطط برناردلويس


عصام أبوبكر

الحوار المتمدن-العدد: 8288 - 2025 / 3 / 21 - 11:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حماس بالجحيم بسبب عدم الإفراج عن الرهائن قائلا " هذا هو الإنذار الأخير عليكم مغادرة غزة والإفراج عن الرهائن وإلا فالجحيم" فيما قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين لابيت: لقد تم تنسيق هجمات إسرائيل معنا، وأبواب الجحيم على وشك أن تنفتح والرئيس ترامب لا يخشى الدفاع عن حليفنا وصديقنا الأبدي أسرائيل .

وكان ترامب قبلها هدد الشرق الأوسط كله بالجحيم عقب فوزه برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية حين قال إن الفشل في إطلاق سراح الرهائن سيؤدي إلى رد قاسٍ قائلا : «إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن قبل 20 يناير 2025، وهو التاريخ الذي أعود فيه بفخر لمنصب رئيس الولايات المتحدة، فسيكون هناك جحيم يدفع ثمنه الشرق الأوسط"

كما هدد رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب الحوثيين بالجحيم إذا لم تتوقف هجماتهم علي السفن الأمريكية والإسرائيلية في البحر الأحمر وذلك عقب عملية عسكرية قامت بها الطائرات الأمريكية بقصف الحوثيين ، وقال ترامب في منشور له على شبكته "تروث سوشال" للتواصل الاجتماعي "سنستخدم القوة المميتة الساحقة حتى نحقق هدفنا، إلى كل الإرهابيين الحوثيين، انتهى وقتكم، ويجب أن تتوقف هجماتكم، بدءا من اليوم. إذا لم تفعلوا ذلك، فسينهمر عليكم الجحيم مثلما لم تروا من ذي قبل

فيما قال نتنياهو رئيس وزراء الكيان الصهيوني " سنفتح أبواب الجحيم علي غزة وفق خطة مشتركة مع ترامب" في حين قال وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتز إن “أبواب الجحيم ستفتح في غزة” ولن يتوقف القتال حتى يعود كل المحتجزين إلى ديارهم. وقال نائب رئيس الكنيست الإسرائيلي "يجب على الجيش الإسرائيلي قصف مخازن الطعام الذي أدخل إلى ⁧‫غزة‬⁩ لنجعلهم يشعرون أن أبواب الجحيم قد فتحت بالفعل

فما هو الجحيم الذي يقصده ترامب ونتنياهو ووزير دفاعة ؟؟

عقب هذة التصريحات المتواليه بالجحيم إستأنفت إسرائيل حربها علي قطاع غزة حيث شنت غارات واسعة على مناطق مختلفة في القطاع أدت إلى مقتل أكثر من 400 فلسطيني حتى الأن منهية اتفاق الهدنة.” ، ويبدو أن هناك جحيما فعليا ينتظر الشرق الأوسط كما توعد ترامب ولا أدل علي ذلك ما سارعت به إدارة ترامب من تسليم أسلحة بمليارات الدولارات إلى إسرائيل في أقل من شهرين في دعم غير مسبوق لإسرائيل حيث قامت بتسليم صفقة أسلحة بقيمة 4 مليارات دولار إلى إسرائيل، مستخدمة سلطات الطوارئ لتجاوز مراجعة الكونجرس التقليدية لمثل هذا النوع من الصفقات بحيث لغت الحظر الجزئي الذي فرضته إدارة بايدن على تصدير بعض الأسلحة والذخائر إلى إسرائيل .

ووصف وزير الخارجية روبيو القرار بأنه تصحيح لمسار الإدارة السابقة مؤكدًا أن ترامب هو أعظم حليف لإسرائيل في البيت الأبيض حيث وافق منذ وصوله إلى الرئاسة على صفقات عسكرية لإسرائيل تقترب من 12 مليار دولار

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أثار جدلا كبيرا بتصريحاتة المستفزه والتي كان أخرها تصريحة عن مساحة إسرائيل قبيل الانتخابات الأمريكية حيث قال ترامب في كلمته أمام الجالية اليهودية في حدث لإطلاق تحالف "أصوات يهودية من أجل ترامب" في أمريكا "هل هناك طريقة للحصول على المزيد من الأراضي لإسرائيل، لأنها "صغيرة" على الخريطة بالمقارنة مع الدول الأخرى في الشرق الأوسط؟"

ثم كرر ترامب بعد عودته للبيت الأبيض تصريحاته حول مساحة إسرائيل قال فيها إن "مساحة إسرائيل تبدو صغيرة على الخريطة، ولطالما فكّرت كيف يمكن توسيعها" وخلال إجاباته على الصحفيين في المكتب البيضاوي رد ترامب بإجابة غامضة عندما سأله صحفي في البيت الأبيض عما إذا كان يؤيد ضم إسرائيل إلى الضفة الغربية المحتلة..؟قال: "لن أتحدث عن ذلك، لكن مساحة إسرائيل صغيرة ، إسرائيل دولة صغيرة جدا"

من المعروف أن المال اليهودي والصهيونية العالمية كانت الداعم الأول والسبب الرئيسي وراء فوز ترامب الذى جاء وفق صفقة بينة وبين الصهيونية العالمية، وكان الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن أعلن أنسحابه من الترشح لانتخابات الرئاسه القادمة ويبدو أن الإنسحاب كان لتهيئة المسرح لعودة ترامب حيث إنسحب قبل بداية الانتخابات بفترة وجيزة مما أضعف فرص كمالا هاريس في الفوز بالإنتخابات وهيئ المسرح لفوز ترامب وبإنسحاب بايدن تنتهي مرحله من مراحل التمهيد والأعداد ل "صفقة القرن " التي بدأت في عهد ترمب لتأتي المرحله الأهم وهي "التنفيذ" لذا كان متوقعا عودة ترمب مره أخرى الي البيت الأبيض لإستكمال " صفقة القرن "

كما أن بايدن كان يختلف في الاسلوب في إدارة الصراع في الشرق الأوسط عن ترامب وان كان الهدف واحد ،فبايدن كان يريد العودة إلى إدارة الصراع وليس إلى حله وذلك عن طريق التنسيق الأمني وبقية الالتزامات مع إسرائيل واستئناف العلاقات مع السلطة، والمساعدات للفلسطينيين فضلا عن الغموض حول ما إذا كان سيعود بايدن إلى سياسة باراك أوباما بخصوص المنطقه العربيه وثورات "الربيع العربي" وإعادة دمج الإسلام السياسي في الحكم وهل كان سيعيد الاتفاق مع إيران وإن كان بشكل جديد، مما سيكون له ارتدادات كبيرة على المنطقة. لكن
هذه السياسه لا تتماشى مع العقليه الإسرائيلية التي ترفض ذلك في الوقت الحالي، والتي تعتقد ان هذه المرحله قد انتهت وبالتالي انتهي معها دور بايدن لذا وجب عليه الانسحاب لتهيئة الاجواء لعودة ترامب لتنفيذ المرحلة الجديدة وهي " صفقة القرن "

ترامب لا يكتفي فقط بتأييد إسرائيل سياسيا وعسكريا فحسب ،بل يؤيدها لأسباب عقائدية ودينية فاليمين الإسرائيلي المتطرف الذي يعمل على إقامة "إسرائيل الكبرى"، وطرح رؤيته التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينيه تماما، وتهجير سكانها والتي بدأت بحرب غزه وتبني خطط مثل "الوطن البديل"للفلسطينيين عن طريق تهجيرهم، وخطة "الإمارات السبع" الإسرائيلية التي تقوم على فك وإعادة السلطة وتقسيم الأماكن التي تسيطر عليها السلطه، لكي تصبح فقاعات أو تجمعات عدة داخل الضفه يسهل التحكم بها مما جعل ترمب مناسبا لهذة المرحلة

كما أن ترامب سوف يشجع إسرائيل على تهجير الفلسطينيين إلى سيناء والأردن وسوريا وغيرها من الدول ،حتى تستكمل الحركة الصهيونية تحقيق هدفها في إقامة دولة يهودية نقية بأقلية فلسطينية مفككة ،بما يمنع استمرار وجود حوالي 7 مليون فلسطيني على أرض فلسطين مما يهدد إسرائيل اليهودية.

كما سيدفع ترامب تطبيع إسرائيل مع الدول العربيه وخاصة السعوديه إلى منتهاه ،كما سيمضي في العقوبات والعداء ضد إيران، وقد يصل إلى شن حرب ضدها وهذا ما تريده أسرائيل في هذه المرحله ،وهو تكسير أذرع أيران في المنطقه بالقضاء علي حزب الله في لبنان والحوثيين في اليمن والحشد الشعبي في العراق ثم قطع رأس الاخطبوط في طهران والقضاء عليه وقد يكون هذا هو الجحيم الذى توعد به ترامب منطقة الشرق الأوسط .

كما ان هناك سيناريو أتفقت علبه أمريكا وإسرائيل في المنطقة فبالنسبه لحماس وحزب الله فعليا انهت اسرائيل كامل خططتها ضد حماس وحزب اللة ولكن بقيت بعض اللمسات الاخيرة لتحقيق هدفها بإعادة ما تبقى من المخطوفين الاحياء وجثث الاموات

وبالنسبة للبنان قامت إسرائيل بالقضاء علي حزب الله وأجبرته علي الإنسحاب الي جنوب نهر الليطاني وتقوم الان علي تقوية الدولة اللبنانية والجيش اللبناني وانهاء اليونيفيل والاستعاضة عنه بالجيش اللبناني او جهة محايدة هي اقرب للشركات الامنية الخاصة مع اقتطاع جزء من الحدود الشمالية اللبنانية لبناء منطقة عازلة.

وبالنسبة لسوريا أزاحت نظام "بشار الأسد" الداعم الأول لحزب الله والحليف الرئيسي لإيران في المنطقة كما قضت علي مقدرات الجيش السورى بالكامل عبر 350 ضربة جوية في 48ساعة وإحتلت جبل الشيخ الذي يعد المنبع الرئيس لنهر الأردن والعديد من المجاري المائية في المنطقة، فهو يتميز بثراؤه بالمياه النقية الجارية وبموقعه الاستراتيجي حيث يطل علي خمس دول وهي سوريا ولبنان والأردن وفلسطين وإسرائيل ، كما احتلت جنوب سوريا وأصبحت علي بعد 25 كيلو متر من العاصمة السورية دمشق

أما بالنسبه لغزة فستكون علي مرمى مرحلة جديدة ما بين التهجير والإعمار غير المرتبط بالفلسطينيين مع قوات متعددة الجنسيات تقودها أمريكا وسيصبح لدى امريكا قاعدة عسكرية جديدة في الشرق الاوسط اسمها "غزة" مع إقتطاع شمال غزة لتكون منطقة عازلة .

وبالنسبة للضفة الغربية فقد انتهت فيها القضية الفلسطينية لتتحول إلى قضية اقتصادية لتجمعات سكانية ناطقة بالعربية في" يهودا والسامرة" وهو المصطلح الذى تطلقت إسرائيل علي الضفه الغربية وسيضخ اموال واستثمارات فيها وستكون اوروبا وامريكا والسعودية حاضرة فيها والسيادة قد تكون لإسرائيل مع وجود إدارة خدماتية لوجستية وربما يتبؤها فلسطينيون من حملة الهوية الاسرائيلية اي من القدس او عرب 48.

خلفيات الدعم الأميركي للكيان الإسرائيلي والتي عاد ترامب الي البيت الابيض لتطبيقها واضحة جدا وتصل الي حد التطابق الإستراتيجي في المخططات مع المشروع الصهيوني الخطير الذي اقترحه المؤرخ الصهيوني الأميركي الشهير "برنارد لويس" ونشرته مجلة “إكسكيوتف بروجكت” التي تصدرها وزارة الدفاع الأميركية في يونيو سنة 2003، والذي اقترح فيه تقسيم الشرق الأوسط إلى أكثر من ثلاثين دويلة إثنية ومذهبية لحماية المصالح الأمريكيه وإسرائيل، والذي يعتبر المخطط الذي وعد ترامب بتنفيذه حال وصولة للسلطه حينما تسائل مستنكرا
" هل هناك طريقة للحصول على المزيد من الأراضي لإسرائيل لأنها "صغيرة" على الخريطة بالمقارنة مع الدول الأخرى في الشرق الأوسط؟"

ويتضمن المخطط تجزئة العراق إلى ثلاث دويلات، وإيران إلى أربع، وسوريا إلى ثلاث، والأردن إلى دويلتين، ولبنان إلى خمس دويلات، وتجزئة السعودية إلى ثلاث دويلات، والسعي الحثيث لتجزئة مصر إلى أربع دويلات: قبطية في الشمال وعاصمتها الإسكندرية، ونوبية عاصمتها أسوان في الجنوب، ومسلمة عاصمتها القاهرة، ورابعة تحت النفوذ الإسرائيلي.”

ويرى "برنارد لويس" أن كل الكيانات ستشلّها الخلافات الطائفية والمذهبية،ومن هنا جاءت فكرة القتال بين السنه والشيعه بتغذية الخلاف بينهما وتأجيج الفتنه وما يحدث في سوريا الأن ليس ببعيد عن ذلك ففجأه ظهر جيش تحرير الشام" جيش سوريا " وكان تسليحه أمريكي تركي اوروبي باعتباره جيش السنه وفي المقابل سيكون جيش " العراق إيران " والذي تناصره إيران وروسيا وميليشيات الحشد الشعبي من العراق وحزب الله في لبنان وهو جيش شيعي ويحدث الصراع والصدام بين الجيشين السني والشيعي والمستفيد الأول هو إسرائيل

لأنها بهذا الصراع تصرف الأنظار عما يحدث في غزه ويبعد الضوء عنها تماما رغم أنها هي اصل الصراع وبصمت وبعيدا عن الاعلام سيبدأ تهجير الفلسطينيين من غزه فيما يطلق عليها "الحرب الصامته "، كما سيكون هناك صراع على النفط والمياه والحدود والحكم بين كل هذه الكيانات ، وهذا ما سيضمن تفوّق إسرائيل في الخمسين عاما القادمة على الأقل.

مشروع برنارد لويس الصهيوني الأميركي يتضمن تقسيم الشرق الأوسط إلى أكثر من ثلاثين دويلة إثنية ومذهبية وطائفيه تقتتل فيما بعضها البعض لحماية المصالح الأميركية وإسرائيل حيث تسعي “إسرائيل” إلى تضخيم مشكلة الأقليات العرقية والدينية واستغلالها ضد أي مشروع وحدوي، وحضّها على التمرد والانفصال، وهذا ما نراه في لبنان وسوريا والعراق واليمن حيث أن الموقف الصهيوني من الأقليات في الوطن العربي مبني على أساس “شد الأطراف ثم بترها”، بمعنى مد جسور العلاقة مع الأقليات، ثم جذبها خارج النطاق الوطني، ثم تشجيعها على الانفصال

خطورة المشروع الصهيوني، أنه يتعدى فلسطين ليمسّ الأمن القومي العربي بأكمله لذا فعلى العرب والمسلمين أن يتحمّلوا مسؤولياتهم في مواجهة هذا الكيان الغاصب لأن المشروع الصهيوني غير معني فقط بإنشاء دولة يهودية في فلسطين، وإنما معنى أيضاً بإضعاف العالم العربي وتمزيقه وتجزئته وإبقائه في دائرة التبعية والتخلف .

وهو يثبت أن نجاح المشروع الصهيوني في فلسطين واستمراره مرتبط ببقاء ما حوله من بلاد عربية ضعيفة ممزقة مختلفة، وأن قوة العرب والمسلمين ووحدتهم وتقدمهم يعني إضعاف هذا الكيان الغاصب وزواله. وأن الكيان الإسرائيلي لا يمثل خطراً على الفلسطينيين وحدهم، وإنما يستهدف عناصر القوة والنهضة في الأمة العربية ،فهل هذا هو الجحيم الذى توعد به ترامب وكرره كلا من نتنياهو ووزير دفاعة وينتظره الشرق الأوسط ؟؟



#عصام_أبوبكر (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضرب الحوثيين هل هو بداية لضرب إيران ؟
- ترامب ..والتفاوض مع حماس
- القمة العربية ...وتفتيت الفلسطينيين
- حرب التجويع ..وعودة حرب غزة
- حرب التجويع ...وعودة حرب غزة
- إسرائيل ..وسيناريو تفريغ غزة
- لقاء ترامب ونتنياهو ورسم خريطة الشرق الأوسط الجديد
- حظر الأونروا ..وتهجير الفلسطينيين
- التحريض علي الجيش المصري ..والتهجير لسيناء
- حماس ..والحرب الإعلامية والظهور بصورة المنتصر
- ترامب ..وتهجير الفلسطينيين وخيارات مصر والأردن
- حماس ..والظهور بصورة المنتصر
- صفقة الرهائن ومصير حماس
- إتفاق غزة والسيناريوهات المحتملة
- بايدن والدولة الفلسطينية وحديث الأيس كريم
- نتنياهو وصفقة الرهائن والسيناريوهات المحتملة
- الجزيرة.. و - الفوضي الخلاقة - ومخطط التقسيم
- صفقة الأسلحة..وإعادة احتلال سيناء
- هل يكونوضرب اليمن بداية لحرب إقليمية ؟
- مخطط نتنياهو للشرق الأوسط الجديد


المزيد.....




- الذكاء الاصطناعي يرد على مقال -لا تقلل أبدا من شأن السعودية- ...
- السعودية.. فيديو حسرة سائق بعد سرقة -كفرات- سيارته برمضان يث ...
- ترامب يلغي التصاريح الأمنية لكامالا هاريس وهيلاري كلينتون
- موتورولا تضيف جهازا مميزا لأسرة هواتف Razr
- فقدان الوزن واستعادته.. ما تأثيره على الصحة؟
- إنجاز طبي غير مسبوق.. تقنية صينية تعيد الحركة لمرضى الشلل في ...
- كواكب شبيهة بالأرض تدور حول نجوم ميتة قد تكون صالحة للحياة
- ترامب يخشى على حياته بسبب أوكرانيا
- سياسة ترامب تسبب توترا في العلاقات الاجتماعية والعائلية في ا ...
- واشنطن: نراقب تصرفات حكام سوريا الجدد


المزيد.....

- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عصام أبوبكر - جحيم ترامب ..و- إسرائيل الكبري - ومخطط برناردلويس