أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - التغيير مع الحسن الثالث















المزيد.....


التغيير مع الحسن الثالث


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8285 - 2025 / 3 / 18 - 16:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اصدرنا دراسات قلنا فيها ان التغيير مع الحسن الثالث امر حتمي ، وليس فقط يجب توقعه او الحلم به . لكن رغم ان المداد التي كتبت به هذه الدراسة لم يجف بعد ، حتى خرج البعض ينتقد الاطروحة ، أي أطروحة التغيير ، ونفى بالمطلق ان يكون الحسن الثالث استثناء لمن سبقه من الملوك ، محمد الخامس ، الحسن الثاني ، ومحمد السادس ، بل اعتبر ان الحسن الثالث نسخة لهؤلاء ، لا يمكن الانتظار من وراء شيئا .
نحن حين نعالج موضوعا او إشكالية ، لا ننطلق من فراغ ، بل ننطلق من القوانين التي يفرضها الصراع الدولي ، والظروف الدولية التي تتغير في كل وقت وحين . لذا فقولنا انتظار إصلاحات في الديمقراطية وحقوق الانسان ، لم يأت فراغ ، او هو كلام غير مسؤول .. بل حللنا النظام السياسي المغربي الحالي ، ومع الحسن الثالث ، من خلال الظروف الموضوعية المتحكمة في صياغة القرارات السياسية التي تفوق إرادة الأنظمة . فمن كان يظن يوما ان العرب الذين رفعوا شعار رمي إسرائيل في البحر ، اصبحوا يهرولون نحوها ، ويتباهون بصداقتها ، ويجمعون على استحالة ولادة الدويلة الفلسطينية حتى وهي منزوعة السلاح ، كما يجمعون على استحالة حق العودة الاّ للإسرائيليين اليهود أصحاب الأرض التاريخية . بل ان قيادة رام الله أضحت من المؤمنين بالأوضاع الجديدة التي اقبرت ما كان يسمى بالصراع العربي الإسرائيلي ،وليصح في زمن فائت بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني ..
ومن كان يعتقد ان أمريكا ستنقلب على أوكرانيا وتنحاز الى موسكو ، مع العلم ان القضية الأوكرانية هي قضية غزو روسي لدولة تعترف بها دولة عضو بالأمم المتحدة .
ومن كان يعتقد سقوط الاتحاد السوفياتي ، وسقوط جدار برلين ، وتحول الصين من نظام شيوعي ، الى اكبر نظام امبريالي في العالم ، ويصبح الصراع بين الصين وامريكا صراعا اقتصاديا وليس صراعا إيديولوجيا ..
فالسياسة الدولية لا تعرف الاستقرار فقط على فكرة ، وانما هي تخضع لقانون الحركة الدولية التي تتفاعل مع الظروف التي ترسم نوع القرارات المقبلة ، التي قد تصبح بدورها مؤهلة وقابلة للتجاوز بسبب المعطيات الدولية المتحكمة في الساحة الدولية . لذا فان نفي التغيير مع الحسن الثالث يرتكز على سبب ودافع ذاتي ، ولا يرتكز على سبب موضوعي .
ان نفي انتظار أي اصلاح مع الحسن الثالث ، معتبرينه نسخة وحالة استمرار لمن سبقه من الملوك ، وهم سموهم بأسمائهم ، محمد الخامس ، الحسن الثاني ، ومحمد السادس ، هو موقف لا يرتكز على أساس . والدليل . هل كان محمد الخامس الذي كان يتولى التوقيع على الظهائر التي كانت تنجزها الإدارة الفرنسية ، حقا يحكم .. بل حتى بعد استقلال Aix – les Bains هل كان محمد الخامس فعلا يحكم ، ام ان من كان يمارس الحكم والسلطة هو ولي العهد الأمير الحسن .. فهل محمد الخامس من انقلب على حكومة الأستاذ عبدالله إبراهيم ، ومنع الحزب الشيوعي المغربي ، ام ان الواقف وراء القرار هو ولي العهد الحسن الثاني الذي كان يسيطر على الجيش وعلى البوليس والسلطة ؟
وحتى زمن حكم الحسن الثاني ، فالنظام السياسي الذي بناه الملك ، كان متفاعلا مع الصراع الدولي الذي كان يجري بالساحة الدولية بين المعسكرين الرأسمالي والاشتراكي المفلس ، فكان نظامه مدعما من قبل الغرب الذي كان يرسم السياسات الكبرى للنظام المغربي ( فرنسا امريكا ) ، سيما وان الجزائر التي بنت نظاما برجوازيا صغيرا ، وخاضت معه حرب الرمال في سنة 1963 ، كان الغرب يدعم الاختيارات التي كان يقوم بها نظام الرباط ، وكان يتغاضى طرف العين عن كل ما كان يصدر عن النظام في مجال حقوق الانسان ، وفي مجال الديمقراطية .
ونفس الشيء يلاحظ في العلاقة التي تم نسجها بين الرئيس الفرنسي Emanuel Macron وبين محمد السادس . وسيظهر هذا جليا عندما ساءت العلاقات بينهما بسبب Pegasus ، وأصبحت فرنسا تعرقل القضايا المغربية ، كالموقف من الصحراء سيما وهي من عارض الى جانب اسبانيا ( اعتراف ) الرئيس الأمريكي Trump بمغربية الصحراء ، وناصرا التقيد بالمشروعية الدولية التي تتركز على الاستفتاء وتقرير المصير .. فهل فرنسا حقا اعترفت بمغربية الصحراء ؟ وان كان الامر كذلك ، فلتفتح لها قنصلية فرنسية بمدينة الداخلة ، عوض فتح مكتب لحزب الرئيس الفرنسي " الى الامام " . ونقولها . لا أمريكا ولا فرنسا ولا اسبانيا ولا الاتحاد الأوربي يعترفون بمغربية الصحراء ، لان شروط الاعتراف منعدمة من الأصل . فهل إسرائيل التي وعدت بالاعتراف بمغربية الصحراء ، اعترفت بها رغم توقيع النظام المغربي اتفاق " ابراها " معها ..
ان حصول التغيير مع الحسن الثالث وارد ، والتغيير لن يكون من محيط الملك الجديد المتشبث بالاركاييكية في صورها البشعة ، من اجل الاستمرار في نهب خيرات المغاربة المفقرين .. بل التغيير سيفرضه الخارج التواق الى التغيير ضمانا لاستمرار النظام في صورة مغايرة ، وباسم الديمقراطية وحقوق الانسان المغيبة والمنعدمة .. فهناك مشاريع ضخمة تنتظر الملك الجديد ، وعليه قبولها والانخراط الإيجابي فيها ، للحفاظ على نظامه الذي لن يكون بنظام محمد الخامس الذي لم يكن يحكم ، وكان مكتفيا بتوقيع الظهائر ، ولن يكون بنظام الحسن الثاني الذي جاء في خضم الحرب الباردة ، وفي خضم الصراع مع النظام الجزائري ، خاصة معارضتها لأطروحة مغربية الصحراء ، وتحول الصراع معها الى صراع وجود قبل ان يكون صراع حدود . كما لن يكون بنظام محمد السادس ، الذي تخصص في الثروة ، واهمل السياسة ، وسلم المغرب للأصدقاء الذي اساؤوا له ، بإساءتهم للدولة وللمغاربة ..
ان نظام الحسن الثالث ، سيكون مجبرا على التقيد بالبرنامج الفرنسي الأمريكي الإسرائيلي ، الذي يقتضي إصلاحات سياسية مقبولة دون المساس بأصل النظام الذي هو التراث السياسي الأيديولوجي المسمى بعقد البيعة ، لان أي تخلي عن هذا المشروعية التي تؤصل اصل الحكم في المغرب ، يعني اخلاء الساحة وتسليمها الى الإسلام السياسي ، الذي يخطط للدولة العقائدية الطاغوتية الاستبدادية ، بالاستيلاء على النظام بدعوى انه نظام كافر .. ان أي تكرار لما قام به شاه ايران ، سيكون الضربة الكبرى والقاضية لحسم الصراع السياسي بالطريقة الإيرانية .. فالاحتفاظ بالإرث الطقوسي الذي يؤصل للحكم ، هو المشروعية ، وكل ما عداه يقبل التأويل والنقاش ، لان حتى القران يخضع لدعوات التغيير .. فأحرى الممارسات السياسية ..
ان الغرب لم يعد يولي نفس العناية للنظام المغربي كما كان ذلك زمن الحرب الباردة . بل حتى اسرائيل تتطلع لتغييرات سياسية وهرمية للنظام المغربي ، ترتقي به الى مصاف الدول الديمقراطية ، حفاظا على النظام ، وحفاظا على الاستقرار ، والنظام العام ..
ان هذا التحول الغربي من النظام السياسي المغربي ، ومنه عدم الاهتمام به كما الشأن سابقا ، نكتشفه من الموقف الغربي من نزاع الصحراء الغربية . وهنا لا بد من ان نشير الى ان قضية الصحراء الغربية هي قضية اممية ، بتزكية للقرارات الشرعية ، لذا فما يسمى باعتراف فرنسا واسبانيا وامريكا وألمانيا .. بمغربية الصحراء ، لا أساس له من الصحة ، لان اية دولة لا يمكنها ان تضع نفسها مكان الأمم المتحدة لتولي الشأن في قضايا ليست من اختصاصها .. أي ان المجتمع الدولي هو مع المشروعية الدولية التي لا يمكن تغييرها الا بمشروعية جديدة مصوت عليها من قبل مجلس الامن ..
وهنا فما دامت القرارات الأممية تنص فقط على الاستفتاء وتقرير المصير ، فان مواصلة المجتمع الدولي التمسك بالقرارات الأممية ، ونتيجة الاستفتاء اذا تم تنظيمه تحت اشراف دولي ، معروفة ، أي الاستقلال . فان المنتظم الغربي ، الذي يؤيد المشروعية الدولية ، يكون قد غير من اهتمامه بالنظام المغربي ، أي ان النظام الغربي وهو يعرف ان استقلال الصحراء يعني سقوط النظام في اقل من 24 ساعة ، لا يهمه مستقبل النظام الذي اذا أضاع الصحراء ، أضاع النظام ، وشرع الباب مفتوحا لاستقلال مناطق أخرى من المغرب كالجمهورية الريفية .. التي تنتظر المناصرة الدولية على طريقة مناصرة قضية القبائل الجزائرية ..
لذا فالمنطقة مقبلة على تحول ، سيكون فيه للولايات المتحدة الامريكية بالأساس وفرنسا وإسرائيل كلمة الفصل لمعالجة نزاع الصحراء الغربية . وهنا يجب الا نتجاهل الرجوع الى اتفاق مدريد بصيغة أخرى ، ستفرض على الجميع . والحسن الثالث يجب ان يقبل ويساير الخرجة الجديدة للكبار في السياسة الدولية . وسيكون أي تغيير مستحب بإشراف وبضمانات الأمم المتحدة ، وهنا لا ننسى ان فرنسا وامريكا هم أعضاء دائمون بمجلس الامن ويتمتعون يحق الفيتو .. فهذا التحول المنتظر ، سيكون أساسه الانخراط في النظام الديمقراطي الذي سيجد الحل لجميع إشكاليات المنطقة المنتظرة .. فالحسن الثالث ان تخلف عن الانخراط في الديمقراطية المنتظرة ، وعن الانخراط في مجال حقوق الانسان ، سيكون بمن عاكس القرار الدولي للكبار صانعي السياسة الدولية ،ويكون قد فتح عليه بابا من المشاكل المستعصية ، التي قد تسبب في سقوط نظامه بالسهولة التي لم تعد منتظرة .. ان الغرب حين ركز على الاستفتاء ، وهو يعلم ان نتيجة الاستفتاء ستحدد مصير النظام المغربي ، فذهاب الصحراء يعني سقوط النظام ، والنظام الذي يعرف هذه النتيجة من الاستفتاء يرفض المقترح الأمريكي الغربي ، سيكون النظام بمن سهل سقوطه ، لانه اضحى نظاما شاردا عاصيا عن أي مدخل للإصلاح .. فالحسن الثالث سيكون ذكيا ، بالارتماء في الإصلاحات الغربية المنتظرة من نظامه ، وهنا سيبقى دور الجزائر ودور الجبهة في التعامل مع الإصلاحات المرتقبة . فاذا تدرعت الجزائر برفض الإصلاحات المقترحة ، وتشبثت فقط بالمشروعية الدولية ، سيكون النظام الجزائري بمن سهل وسيسهل ضرب النظام الجزائري بأثارة مشكلة القبايل الجزائرية ، التي ستكون المدخل الرئيسي في الانتقام من الموقف الجزائري من قضية غزة وحماس والقضية الفلسطينية .. وسيصبح وضع القيادة الجزائرية وضع العرب الذين رفضوا التقسيم في سنة 1947 ، والان فقدوا الدويلة الفلسطينية ، وفقدوا حق عودة ضحايا النكبة وضحايا النكسة .. حيث لا ينفع الندم خاصة اذا جاء متأخرا ..
إضافة الى قضية الصحراء التي ستلعب الدور في التغيير الديمقراطي المنتظر مع الحسن الثالث ، سيصبح ملف حقوق الانسان المنتهكة من قبل البوليس الفاشي المريض ، من الاوراش المفروض على الحسن الثالث الانخراط فيها بجدية ، اذا أراد ان يكسب مكانة مع الكبار في السياسة الدولية .. فيجب اطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي ، وفاضحي الفساد ، والطلاب بمختلف المواقع الجامعية ، لان الطلبة مكانهم الجامعة وليس السجون . كما ان رمي طالب في السجن لانه ينتمي الى الفصيل او التيار " النهج الديمقراطي القاعدي " ، او بسبب مداخلة للطالب في تجمع طلابي .. سيكون سخافة ، وبالعمل غير المقبول . فمع الحسن الثالث يجب ان يكون صفر معتقل طالب ، او معتقل ، راي ، او معتقل سياسي او معتقل فاضح للفساد .. ويجب اطلاق السراح منذ تفجيرات الدارالبيضاء في 16 مايو 2003 ، وما بعدها والى اليوم .. وليتحول الملك العصري الديمقراطي القانوني ، الى واحد من الشعب ، وليس فوق الشعب ..
ان المغرب مهدد في وحدته الترابية ووحدة الشعب ، والنظام مهدد من قبل اعداءه وعلى راسهم النظام الجزائري .. والمنتظم الدولي ، مجلس الامن والاتحاد الأوربي حين يتشبثون بالمشروعية الدولية ، وهم يعرفون ان نتيجة هذا المشروعية الدولية ، تعني سقوط النظام ، وتفتيت وحدة المغرب ، فان عدم تقدير كل هذا الاخطار ، والاستمرار في شحن الوضع الداخلي باعتقالات بوليسية مطبوخة ومخدومة ، لأبناء الشعب ، سيكون جناية ، لان سببها هم من ينتعشون في الوحل كلصوص " البنية السرية او التحتية " الذين سرقوا الدولة واعتدوا على الناس المسالمين بالمحاضر البوليسية المزورة ، واثروا الثراء الفاحش من أموال الشعب المفقر ، ومن دون حسيب ولا رقيب ، ولا وخزة ضمير ..
انّ انْ تصبح بسجون المغرب صفر معتقل راي او سياسي او طالب ، والاسهام في الأنشطة السياسية الهادفة التي تمكن الشباب من الإفصاح عن ابداعاته ومواهبه .. كل هذا سيجعل الملك الحسن الثالث قد شق الطريق الصحيح جغرافيا مع الشعب وليس فوق الشعب .. لان الشعب هم ضامن النظام وضامن نظام الحسن الثالث ، ولا تضمنه العصا والقمع وضرب القانون والحگرة على أولاد الشعب ..
وهنا كلنا ننتظر من الحسن الثالث ، اصدار امره لترشيد موارد الدولة ، وبطرح السؤال على من يمارس السلطة ومارسها مع الحسن الثاني ومع محمد السادس : من اين لك هذا . اجب . وليشرع القضاء في المعالجة فستزيد قوة بين الملك الذي سيرتقي الى مكانة ملك اسبانيا ، والشعب والشباب ..
ان فتح اوراش المحاكم لإعادة محاكمة المجرمين الذين سرقوا الدولة ، وافسدوا فيها واغتنوا الغناء الفاحش ، في حين زاد الشعب فقرا ومدلة ، أصبحت فرض عين على الحسن الثالث وواجب وطني .. وسيعطيه دفعا شعبيا قل نظيره مع محمد السادس والحسن الثاني ..
فأوربة وامريكا ينتظران الإصلاحات ، التي ستفيد النظام ، وعلى ضوئها سيتم حل نزاع الصحراء الغربية .. والمدخل الانخراط في الديمقراطية مع الشعب ضمان النظام ، وضامن الوحدة الشعبية ووحدة الأرض التي سيتم حلها بما لا يضر بالمصالح المغربية .. فما الفرق بين اقتسام الصحراء مع موريتانية ، وبين تمكين البواليساريو من طرف من الأرض يقيم عليه جمهوريته ؟ .
اما الاستمرار في تكرار مطلب ( الجمهورية ) ، من اشخاص ليسوا بالجمهوريين ، لان الجمهورية طقوس وشعائر سياسية تفتقر في هؤلاء .. والوصول الى النظام الجمهوري يتطلب حزبا ثوريا او إسلاميا ، وهذا غير موجود بالمرة ..
والاستمرار في ( النضال ) باستعمال تعابير زنقوية ، شاهدة على السوء الخلقي لأصحابها من قبيل " لقْلش " ، ومن قبيل Le plan B وكأنهم اكتشفوا سحرا فريدا ، وهو دليل على اميتهم .. فهل " النضال " استعمال تعابير منحطة " لقلشْ " ؟ ومنهم من رسم قبر سلمى بناني واين هي مدفونة .. وقتلتها احد اخوات الملك بمسدس ، بل الرصاصة اصابت محمد السادس في رجله ...
يخخخخ يخخخخ الجمهوريون المغاربة هههه



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل اقرت تونس النظام اللائيكي ، وهل المغرب مرشح للسير على منو ...
- دراسات سياسية تاريخية في مسار الحركة العمالية المغربية . الب ...
- الكونفدرالية الديمقراطية للشغل - ك د ش -
- دعوة اوربية لإنشاء جيش اوربي موحد لمحاربة الجيش المغربي
- نقابة الاتحاد المغربي للشغل . الجزء الثاني
- الجهاز البورصي للاتحاد المغربي للشغل
- احدى عشر أطروحة (11) حول الانبعاث الراهن للسلفية الإسلامية
- عندما تخطئ الجزائر في اختيار عملاءها ( المغاربة )
- ولي العهد معرض لعمل اجرامي .. ولي العهد معرض للقتل .. ولي ال ...
- الوحدة العربية بين الواقع والاحلام
- قراءة بسيطة للوضع السياسي والنقابي الراهن
- صورة الخطاب الفلسفي في مرآة الخطاب اللاهوتي الغوغائي الغارق ...
- ماكس فيبير والعقلنة المشوهة
- الاصوليون بالجامعة . هل هم ديمقراطيون ؟
- هل يبحث النظام الانسحاب من الصحراء ؟
- الغزو الروسي لأكرانيا عرى عن حقيقة الجيش الروسي ، وعن حقيقة ...
- الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- ظاهرة عبدالاله عيسو
- هل هو السكوت الذي يسبق العاصفة ، ام ان قدر المغرب هذا النظام ...
- سكرتارية مجلس الاتحاد الأوربي


المزيد.....




- منى زكي تشارك متابعيها نصائح لمشاهدة مسلسل -لام شمسية-
- زيلينسكي يدعو حلفاءه إلى الإبقاء على العقوبات ضد موسكو والكر ...
- هل علمت مصر مسبقًا باستعداد إسرائيل للهجوم على غزة؟ المتحدث ...
- انطلاق صفارات الإنذار في عدة مناطق بإسرائيل.. والجيش يصدر بي ...
- لماذا هتف ترامب- شالوم حماس-؟
- لا يشبه أي هاتف آخر قابل للطي.. هواوي تزيح الستار عن Pura X ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن توسيع نشاطاته في جنوب غزة ومواصلة العم ...
- تحركات مصرية لاحتواء التصعيد في غزة تصطدم بتباين مطالب إسرائ ...
- إدارة ترامب تكشف عن وثائق جديدة حول اغتيال الرئيس السابق جون ...
- بيربوك تدعو حكومة الشرع للسيطرة على المتطرفين في صفوفها


المزيد.....

- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - التغيير مع الحسن الثالث