|
-كائنات العيديد - إعلام الفتنة في خدمة الطغمة المالية-
احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 8284 - 2025 / 3 / 17 - 02:07
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
في زمن تتداخل فيه أصوات الدعاية مع ضجيج الحروب، تبرز كائنات قناة "الجزيرة" العيديد، ومن على شاكلتها من وسائل الإعلام الغوبلزية، كأدوات ليس فقط لنقل الأخبار، بل لصناعة الفتنة وتشويه الحقائق. هذه الكائنات، التي تُمثلها أسماء كفيصل القاسم وأحمد كامل، ليست مجرد وجوه على الشاشة، بل أذرع تنفيذية في مشروع أكبر يخدم الطغمة المالية والعسكرية التي تُدير العالم من وراء الستار، متمثلةً في إمبراطورية الصهيوني روبرت مردوخ وأذنابه في محميات الخليج الصهيو-أمريكية. لكن دعونا نضع الأمور في نصابها، لا لنروي قصة هذه الكائنات فحسب، بل لنكشف التناقضات التي تُحيط بها، والحقائق التي تُحاول طمسها. إمبراطورية مردوخ والكذبة الكبرى لنبدأ من نقطة مفصلية في التاريخ الحديث. عندما انكشفت كذبة أسلحة الدمار الشامل في العراق عام 2003، اعترف مردوخ، بلسانٍ لا يخلو من الجرأة، أن 99.99% من مئات وسائل الإعلام التي يملكها كانت تردد نفس الرواية المُضللة التي تبنتها كل منصات الإعلام الغربي الرسمي، من "فوكس نيوز" إلى "سي إن إن" و"نيويورك تايمز". تلك الكذبة، التي أودت بحياة مليون طفل ومدني عراقي، كما وثّقت دراسة "لانسيت" عام 2006، لم تكن مجرد زلة، بل مشروع دعائي مُدبر كشف عورة هذا الإعلام المزعوم تعدده وديمقراطيته. ورقة التوت التي غطت هذه العورة سقطت، لكن أحدًا لم يُحاسب – لا مردوخ، ولا آلاف الصحفيين الذين روّجوا لكذبة يستحي منها حتى جوزيف غوبلز في عصر البث المباشر ووسائل التواصل الاجتماعي. في هذا السياق، تظهر "الجزيرة" العيديد كامتداد لهذه المنظومة. لم تكتفِ بترديد الأكاذيب، بل أصبحت منبرًا لتمجيد الإرهاب والفتنة، مُدافعةً عن الداعشي الجولاني وعصابات الإخوان الإرهابية التي تُمارس الإبادة الجماعية في سوريا. هذه الكائنات، التي تُمثلها شخصيات كفيصل القاسم، حامل الجنسية البريطانية، وأحمد كامل، حامل الجنسية البلجيكية، ليست سوى أدوات في يد الطغمة المالية، تُروّج لأجندة تُخدم لوبيات المال والنفط والعسكر، مُتسترةً بوهم الحرية والتنوع. التناقض السوري: من يُمثل من؟ لكن دعونا نتوقف لحظة لننظر إلى الحقيقة التي تُحاول هذه الكائنات طمسها. في سوريا، حيث يُروّج الجولاني وأنصاره في "الجزيرة" لكذبة "مظلومية السنة"، نجد أن الواقع يُناقض هذه الرواية بشكل صارخ. الجيش السوري، الحكومة، ومؤسسات الدولة يقودها ويعمل فيها أغلبية من المواطنين السنة، من الضباط إلى الموظفين البسطاء. لن نذهب بعيدًا في التعميم، لكن أي زائر لسوريا يعرف أن أحياء حلب ودمشق وأريافها – من المزة إلى السيدة زينب وحتى دير الزور – تُظهر واقعًا مغايرًا لما تُروّجه هذه الكائنات. إذا قارنا هذه المناطق بمناطق العلويين في الساحل، كاللاذقية وطرطوس، سنجد أن التهميش الحقيقي طال المواطنين العلويين، لا السنة، سواء في البنية التحتية أو فرص العمل أو مستوى المعيشة. هذه الحقيقة يعرفها كل من زار سوريا بعين مفتوحة، بعيدًا عن ضجيج الدعاية. فكيف تُبرر هذه الكائنات دفاعها عن الجولاني، المطلوب للقضاء العراقي والأمريكي بجرائم الإبادة، وهو يقود أقلية داعشية إخوانجية تُمارس القتل بحق شيعة ومسيحيين وعلويين وأغلبية سنية رافضة لهذا الجنون؟ الإجابة ليست في المنطق، بل في المال والأوامر. فيصل القاسم، الذي بدأ حياته كعامل تبليط في سوريا، تحول إلى إعلامي فتنوي براتب يُقدّر بمليون دولار شهريًا، وفق تقديرات متداولة، بينما أحمد كامل، الذي يهاجم العلمانيين وهو يحمل جواز سفر بلجيكا العلمانية، يُمجد الجولاني كبطل. هؤلاء ليسوا أفرادًا، بل نماذج لجيل باع ضميره لريالات العيديد وأوامر الوحدة 8200 الإسرائيلية. الفتنة: مشروع مُدبر ما تقوم به هذه الكائنات ليس انحرافًا عَرَضيًا، بل جزء من مشروع مُدبر بعناية. "الجزيرة"، التي انطلقت في 1996 بقرض 137 مليون دولار من قطر، تحولت من صوت للمعارضة إلى أداة للفتنة، مُروّجةً لإعلان دستوري للجولاني لا مثيل له في فاشيته، يحتكر كل الصلاحيات له ولوزرائه، معصومين عن المساءلة أمام أي مؤسسة منتخبة. هذا الإعلان ليس مجرد ورقة، بل محاولة لتكريس الإبادة التي تُمارسها هذه الأقلية بحق الشعب السوري، مُتسترةً بكذبة "مظلومية السنة" التي تتناقض مع واقع الدولة والمجتمع. في المقابل، نجد تناقضًا آخر يُثير التأمل. نظام حافظ الأسد، الذي يُتهم بـ"الهيمنة العلوية"، أرسل فيصل القاسم وأحمد كامل، وكلاهما سني، للدراسات العليا في بريطانيا وبلجيكا، بينما كان نزار نيوف، ابن الطائفة العلوية، في السجن – رغم اختلافنا معه في مواقف كثيرة. هذا التناقض يكشف زيف الرواية التي تُروّجها "الجزيرة"، ويُؤكد أن الفتنة ليست دينية، بل سياسية، تُخدم أجندة خارجية تستهدف تفتيت سوريا وإضعافها. دعوة إلى التأمل كائنات العيديد ليست مجرد أصوات على الشاشة، بل أدوات في يد الطغمة المالية التي تُديرها إمبراطورية مردوخ ومحميات الخليج. دفاعها عن الجولاني وعصابات الإخوان ليس دفاعًا عن السنة، بل خيانة لهم ولكل السوريين، سنةً وعلويين وشيعة ومسيحيين، الذين يعانون من الإبادة والتهميش. الحقيقة التي تُظهرها أحياء حلب ودمشق وأريافها تُناقض كذبة هذه الكائنات، وتُؤكد أن الضحية الحقيقية هي الشعب بأكمله، بينما الجولاني وأنصاره يُمثلون أقلية تُخدم مصالح الغرب وإسرائيل. على الشعوب أن تُدرك أن هذا الإعلام ليس حراً ولا ديمقراطياً، بل سلاح في يد من يريدون تدمير الأمم. التاريخ يُعلمنا أن الأكاذيب قد تسود لفترة، لكن الحقيقة تظل النور الذي يُبدد الظلام. الخيار أمامنا: أن نُنهي هذا الوهم بالوعي والرفض، أو أن نظل أسرى دعاية تُزيف واقعنا وتُدمر مستقبلنا.
...........
"الحروب والإبادة - جذورها في إسرائيل ومحميات الخليج"
في زمن تتكالب فيه القوى على المنطقة العربية وإيران وما جاورها، يبقى السؤال معلقًا في الهواء: متى تنتهي الحروب والإبادات الجماعية التي تنهش أوصال هذه الأمة؟ الإجابة ليست عصية، لكنها تتطلب شجاعة النظر في وجه الحقيقة. لن تنتهي هذه المآسي إلا بتصفية الكيانات الاستعمارية التي صنعتها يد الغرب – إسرائيل ومحميات الخليج الصهيو-أمريكية – لأنها لم تُخلق إلا لتكون أداة للفتنة بين الشعوب، وقضم عناصر قوتها حتى تظل ضعيفة، مُنقادة، تابعة لإرادة الطغمة المالية والعسكرية التي تُدير العالم من وراء ستار. إسرائيل والمحميات: أدوات الفتنة لن نغرق في تفاصيل مكررة، لكن دعونا نضع الأمور في سياقها. إسرائيل، هذا الكيان المزروع في قلب المنطقة، لم يكن يومًا مجرد دولة، بل مشروع استعماري يهدف إلى تفتيت الأمة وإضعافها. ومحميات الخليج – قطر والسعودية والإمارات – ليست سوى امتداد لهذا المشروع، تُدار من قواعد كالعيديد وإنجرليك، مُمولةً بتريليونات البترودولار لخلق جيوش من المرتزقة، من الإيغور والأوزبك والأتراك والتونسيين إلى السعوديين والعرب الذين خانوا أوطانهم. هذه الكيانات لم تُصنع للتنمية أو الاستقلال، بل لتكون سيفًا مُسلطًا على رقاب الشعوب، تُشعل الفتنة وتُكرس التقسيم. فيصل القاسم: نموذج التحول لنتأمل كائنًا يُدعى فيصل القاسم، ذلك الشاب السوري الذي أرسله نظام حافظ الأسد للدراسة العليا في الخارج، آملاً أن يُحسن مستواه الفكري والتعليمي، ليعود ويخدم وطنه. لكن ما حدث كان أبعد من ذلك. بعد أن تحسس مذاق الريالات القطرية – أو ربما ريالات العيديد الإخوانجية – تحول القاسم من ابن بلاط في سوريا إلى داعية فتنة متوحش، يدافع عن الداعشي الجولاني وعصاباته التي تضم مرتزقة الإيغور والأوزبك والتونسيين والسعوديين والأتراك. هؤلاء نفذوا إبادات جماعية بحق مواطنين سوريين – شيعة، مسيحيين، علويين، وأغلبية سنية رفضت الخضوع للأقلية الداعشية الإخوانجية – في جرائم تُدمي القلب وتُثير الاشمئزاز. الفرق عند فيصل القاسم لم يكن في المبادئ أو القيم، بل في المال. بضع ليرات كان يجنيها بشرف مع والده في مهنة التبليط في سوريا، تحولت إلى راتب إعلامي فتنوي بمليون دولار شهريًا، وفق تقديرات متداولة في الأوساط الإعلامية. هذا التحول ليس استثناءً، بل نموذجًا لجيل من الفاشلين اجتماعيًا ومهنيًا، وجدوا في خدمة الـ CIA وتل أبيب ملاذًا لهم، يُهاجمون روسيا والصين، ويُشوهون السياسة الاستقلالية النسبية لحافظ وبشار الأسد، ويُناصبون العداء لعبد الناصر والمقاومة اللبنانية والفلسطينية والحشد الشعبي العراقي. الفتنة: مشروع مُدبر ما يفعله فيصل القاسم وأمثاله ليس مجرد انحراف شخصي، بل جزء من مشروع مُدبر بعناية. إسرائيل ومحميات الخليج لم تُخلقا لتعايش الشعوب، بل لتفتيتها. الجولاني، الذي يدافع عنه القاسم، ليس ثائرًا، بل مجرمًا يقود عصابة مرتزقة تُمارس الإبادة الجماعية بتمويل خليجي ودعم صهيوني. هذه الفتنة لم تكن وليدة الصدفة، بل نتاج تريليونات أُنفقت لتدمير عناصر القوة في الأمة – من سوريا إلى إيران، ومن العراق إلى لبنان وفلسطين – لتبقى المنطقة ساحة للصراعات، عاجزة عن النهوض. الحل: تصفية الكيانات الاستعمارية لن نكون حالمين بعيدين عن الواقع، لكن الحقيقة واضحة كالشمس: لا نهاية للحروب والإبادات إلا بتصفية إسرائيل ومحميات الخليج الصهيو-أمريكية. هذه الكيانات ليست مجرد جيران أو شركاء، بل أدوات استعمارية تُشكل العمود الفقري لمشروع الفتنة والتقسيم. بدون إزالتها، ستبقى المنطقة غارقة في دمائها، تُدار من غرف العمليات في واشنطن وتل أبيب، وتُمول من خزائن الدوحة والرياض وأبوظبي. دعوة إلى التأمل فيصل القاسم ليس سوى رمز لهذا الانحطاط، لكنه ليس الوحيد. جيل من الإعلاميين والمرتزقة باعوا أوطانهم لريالات الخليج ودولارات الغرب، يُروجون للفتنة ويُدافعون عن الإبادة تحت شعارات زائفة. لكن التاريخ يُعلمنا أن الشعوب، عندما تُدرك من يقف وراء مأساتها، تستطيع أن تُغير المعادلة. تصفية إسرائيل ومحميات الخليج ليست مجرد شعار، بل ضرورة تاريخية لاستعادة الكرامة وإنهاء الحروب. الخيار واضح: إما أن نُنهي هذه الكيانات، أو أن نظل أسرى فتنتها إلى أبد الآبدين.
بالاستفادة من توثيق الذكاء الاصطناعي شاعر وكاتب شيوعي بلجيكي من أصول روسية وفلسطينية
ستديو جسر فغانييه ـ لييج من اصدارات مؤسسة "بيت الثقافة البلجيكي العربي" - لييج - بلجيكا La Maison de la Culture Belgo Arabe-Flémalle- Liège- Belgique مؤسسة بلجيكية .. علمانية ..مستقلة مواقع المؤسسة على اليوتوب: https://www.youtube.com/channel/UCXKwEXrjOXf8vazfgfYobqA https://www.youtube.com/channel/UCxEjaQPr2nZNbt2ZrE7cRBg شعارنا "البديل نحو عالم اشتراكي" – بلجيكا..آذار مارس
..............
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
-صنعاء وترامب - معادلة السيادة والانتحار الإمبراطوري-..كتيب
-
الصين والاشتراكية - درس تنموي في مواجهة الاحتكارات الغربية
-
-الإسلام الصهيوني - خيوط التاريخ المُزيفة في يد الاحتكارات-
-
مؤامرة التكفير والإبادة - كيف شكلت مراكز الاستشراق والمخابرا
...
-
-محور المقاومة يعيد تشكيل ميزان القوى: البحر الأحمر ساحة كشف
...
-
هزيمة عصابات الجولاني: المقاومة السورية تعيد كتابة التاريخ ف
...
-
الإبادة الجماعية في سوريا: 30 ألف شهيد علوي ومقابر جماعية تك
...
-
-قناة العربية: شريكة في جرائم الإبادة الجماعية بالساحل السور
...
-
الجزيرة ومحميات الخليج: أدوات إبادة الشعب السوري. ومواضيع أخ
...
-
-الجزيرة -شريكة في ابادة المواطنين السوريين وغسل جرائم الجول
...
-
الاقتصاد الإسلامي-: أفيون الشعوب وأداة للنهب الرأسمالي
-
عبد الرحمن منيف: مثقف عضوي في مواجهة مملكة الظلمات واردوغان
...
-
غوبلز الخليج: إعلام محميات البترودولار في خدمة الإبادة والاس
...
-
أردوغان ونتنياهو: وجهان لعملة الإبادة الجماعية في القرن الحا
...
-
الإبادات الجماعية من العهد العثماني إلى الإرهاب الحديث الصهي
...
-
محمية ال سعود واردوغان للابادة الجماعية وقوانين التحرير الوط
...
-
عبد الرحمن منيف وإدانة مجازر مملكة الظلمات
-
هل هناك اله بمواصفات الاديان ام أنه اله سبينوزا ام عدم
-
نقاش مع الذكاء الاصطناعي لتسلا حول إدارتها للعالم الأمريكي..
-
طرد الصهيوني النازي زيلينسكي من البيت الابيض..ماذا يعني
المزيد.....
-
-تلفزيون سوريا-: مقتل 10 عناصر من الجيش السوري خلال 24 ساعة
...
-
الحوثيون: من هم وكيف نشأت حركتهم؟
-
مؤتمر المانحين: أوروبا تتمسك بخطتها لتخفيف العقوبات عن سوريا
...
-
إثر اشتباكات عنيفة على حدود سوريا.. الرئيس اللبناني يعطي توج
...
-
الحوثيون: جاهزون لتطوير المواجهة بما يتناسب مع حجم التحدي وم
...
-
وزير الخارجية الفرنسي: اقترحنا فرض عقوبات على المسؤولين عن ا
...
-
الكرملين: التفكير في إرسال قوات من دول -الناتو- إلى أوكرانيا
...
-
الشيباني: هناك تهديدات لأمن سوريا من النظام البائد والميليشي
...
-
مسؤول يكشف حقيقة دخول أكثر من مليون لاجئ سوداني إلى ليبيا
-
مصر.. توجيهات عاجلة من وزير الخارجية لسفراء القاهرة بالخارج
...
المزيد.....
-
أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية
/ محمد علي مقلد
-
النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان
/ زياد الزبيدي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
المزيد.....
|