التغيير يعتمد بالدرجة الاساس على الشعب

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8284 - 2025 / 3 / 17 - 02:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

هل يعلم سياسي السلطة ودعاة محور المقاولة ماذا فعلوا بقلوب الناس وكيف ينظرون اليهم ؟
ربما وصل بالبعض ان يكره حتى الاسلام بسببكم متى تدركوا ان العالم لم يعد يطيق شيء اسمه الصراع والحروب والدمار والقتل ؟!
لم تبقوا شيء الا ودمرتوا كفاكم سخفاً وانحطاط وحمق ؟!
سفلة .. سيبندية !

¥¥¥¥¥

هذا يدعو الى تغيير عنوان سورة معينة الى اسم اخر وتلك تكتب آيات وتسبقها بكلمة غير عربية فصحى ما المشكلة في ذلك يا ترى ....؟ الآيات القرانية والنصوص الحديثية ما هي الا موروث قد كتبة اشخاص مثلنا ووصل الينا مثلة كمثل اي كتاب تاريخي فيه الصالح والطالح والحسن والسيء والصحيح والخطأ ..!

¥¥¥¥¥

سؤال ...
كتب احدهم ...
عندي تساؤل يستحق النقاش
‏لما تكون الصلاه قضاء ويمشي وقتها مثلاً صلاة الظهر وقضاها الانسان بالعصر او الليل
‏هل بتكمل احتياجه الروحي؟
‏لان كل وقت من شروق وغروب له ركعات ووقت معين ياخذ فيه الانسان احتياجه بتدبير الهي
‏ف اذا تخطى هذا الوقت كيف تصير روح الانسان هل ياخذ النصف لروحه؟

فقلت ...
القضايا الروحية التي تربط المخلوق بالخالق لا تقتصر على الصلاة والصيام وغيرها من الممارسات العبادية المعروفة التي يمارسها معتنقي الاديان ... هي خيار يسلكه المرء ويعتمد على نفسه في كيفية الوصول الى خالقة وحبة حسب طاقتة ومعرفتة وعلمة ومدى تعقلة وادراكه للصور التي يراها وتحيط به ...!

¥¥¥¥¥

ان شاء الله التغيير قريب والمشكلة في بعدة وعدم تعجيلة ان ترامب رجل اقتصادي يبحث عن المال والاطار ومحور ايران يعطونه ما يريد ولو وصل المبلغ الى ترليونات فكل ذلك لا يهم المهم عندهم بقاءهم في السلطة ...
الشعب وحدة من يمكنه اسقاط هذا اللا نظام ويطهر العراق منهم ومن اشكالهم القذرة ..!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات