أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حزب اليسار العراقي - الشيوعي الخائن المرتد من صبي حافظ الأسد بالأمس الى بوق لإقطاعيتي أربيل والسليمانية اليوم














المزيد.....


الشيوعي الخائن المرتد من صبي حافظ الأسد بالأمس الى بوق لإقطاعيتي أربيل والسليمانية اليوم


حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 8283 - 2025 / 3 / 16 - 17:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


موقفنا من الانتخابات القادمة #نعم_لانتخابات_الشعب_العراقي
#لا_لانتخابات_الحيتان_والمليشيات_والمافيات
تصاعد في الفترة الأخيرة وتحديداً ما بعد سقوط نظام بشار الفأر الفار البعثي الفاشي نباح أبواق المسعور بارزاني في بغداد ومرتزقتهم جماعة النويشطفوتوسلفي المتاجرين بدماء شهداء أنتفاضة تشرين..هذا النباح الموجه ضد ميليشات وأحزاب العمالة لإيران خامنئي وكأنها هي المسؤولة الوحيدة عن الكوارث التي حلت بالعراق في قول حق يراد به باطل.
حيث يجري تبرأت ميليشات المسعور بارزاني وكذلك ميليشيا الخبل السفاح مقتدى الغدر والنهب والدجل الأكبر ومافيات خميس الخنجر المسموم ومحمد حلبوسي التزوير من المسؤولية عن هذ الكوارث ..
وكأن المسعور بارزاني قچقچي الأمس مهرب النفط اليوم"نزيهاً" أو الخبل السفاح مقتدى الغدر والنهب والدجل الأكبر"نزيهاً"…

وأكثر ما يثير السخرية هو أن من يقود حملة النباح الهستيري هذه هو من كان زمن المعارضة من مرتزقة حافظ الأسد .. أي صبي المخابرات السورية تاجر الثقافة والفنون بالأمس في الشام وبعد 2003 في العراق ..الذي فاخر قبل بضعة شهور من سقوط بشار ( ولسوء تقديره بسبب الشيخوخة الملوثة بالفساد ) بأنه قد قبض 400 ألف دولار من الدكتاتور حافظ الأسد ..والذي افتضحت تفاصيل مؤامرته القذرة ( قضية أم عرفان والمخابرات العراقية وفضيحة عزيز محمد التي مكنته من التمهيد لاختطاف الحزب الشيوعي العراقي بعد تصفية جهاز صيانة الحزب الذي كان يقوده الرفيق الراحل ثابت حبيب العاني أبو حسان شهيد المنفى وغدر الرفاق وبيع الحزب الشيوعي العراقي بالتفصيخ لحزبي بارزاني وطالباني وبريمر )..

أن اليسار العراقي إذ يتصدى لخونة الحزب الشيوعي العراقي وعرابهم المذكور آنفاً يجد في هذا التصدي أحد أركان المواجهة الشاملة مع المنظومة العميلة التدميرية الإرهابية اللصوصية..

فجميع الميليشيات تتلقى أوامرها من أسيادها الدوليين والإقليميين…ومن يوجه نيرانه ضد بعضها ويصمت عن بعضها الآخر ما هو سوى مرتزق مدفوع الثمن ..

إذ تتلقى الشيعية والكردية العنصرية الطالبانية أوامرها من إيران خامنئي..والميليشيات السنية والكردية العنصرية البارزانية من تركيا أردوغان ..

وجميع هذه الميليشيات معادية للعراق وللشعب العراقي بجميع أطيافه..لأنها وبكل وضوح ميليشيات إرهابية لصوصية عميلة تحت أي عنوان تسترت..

ولا تمثل وفق نتيجة انتخابات المنظومة العميلة سوى 14% وهي النسبة شبه الثابتة لقاعدة الأنظمة الفاشية.

فمليشيات الحرس الثوري الإيراني (مليشيا الأطار )= 6% ومليشيا المخابرات الإيرانية ( مليشيا مقتدى) =2% ومليشيا أربيل الأردوغانية( بارزاني) =2% ومليشيا السليمانية الخامنئية ( طالباني)=2% ومافيات تركيا والأردن ومشايخ الخليج ( الخنجر والحلبوسي وعلاوي ومن لف لفهم )= 6% .

إذن فأن مجموع أصوات الحيتان ومليشياتهم ومافياتهم بقطعانهم ودمجهم في الجيش والشرطة والأمن والمخابرات والوزارات سوف لن يتجاوز نسبتهم في انتخابات 2018-2021 وهي (14%_18%).
بل وستتقلص هذه النسبة نتيجة تحرر شرائح مغرر بها كما حدث مع ميليشيا الخبل السفاح مقتدى الغدر والنهب والدجل الأكبر الذي خسر
نصف الأصوات التي حصل عليها عام 2018 إذ حصل على (1600000) بينما حصل في انتخابات 2021 على (800000) ..

إذن فأن مجموع أصوات الحيتان ومليشياتهم ومافياتهم بقطعانهم ودمجهم في الجيش والشرطة والأمن والمخابرات والوزارات سوف لن يتجاوز نسبتهم في انتخابات 2018-2021 وهي (14%_18%)

بينما سيحقق التيار اليساري العراقي بالتحالف مع التيار الوطني الديمقراطي نسبة فوز انتخابية ساحقة لا تقل عن ( 50%_65%) ..

بينما أن نسبة الذين لا يهتمون بالانتخابات بكل الظروف والأحوال ليس في العراق فحسب بل كظاهرة عالمية تصل الى ( 20%)


لقد بَدْء العد التنازلي لنهاية عمر منظومة 9 نيسان 2003 الفاسدة بإجراء أنتخابات 3/11/2025 وبشروط الشعب العراقي المعبر عن إرادته الوطنية الحرة بانتفاضة تشرين 2019 الشبابية الشعبية العفوية وبمقاطعة أنتخابات الحيتان والمليشيات بنسبة 86% هو الطريق الوحيد لتبادل السلطة السلمية وتجنيب العراق مصيراً مجهولاً ..




#آيا_أبواق_مستنقع_الخيانة_الطبقية_والوطنية



#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نهنئ الشعب الفلسطيني ومقاومته الأسطورية بنصر معركة طوفان أكت ...
- بيان التغيير الوطني التحرري العراقي السلمي
- تقع على عاتق حكومة محمد شياع السوداني مهمة إنجاز الإنتقال ال ...
- رسالة تهنئة حزب اليسار العراقي ل(حزب الإرادة الشعبية ) اليسا ...
- تبلور التيار اليساري الأمريكي المحصلة الأهم لنتيجة انتخابات ...
- ليس عيباً أن تخسر معركة مسلحة أو سياسية..إنما العيب هو أن تس ...
- حزب اليسار العراقي / تصريح رسمي
- النظام الداخلي لحزب اليسار العراقي المُقر في المؤتمر الوطني ...
- موقفنا من أكذوبة - المشروع القومي العربي - في مواجهة - المشر ...
- في ذكراها الخامسة : (الأمراض الخمسة التي أصابت انتفاضة تشرين ...
- مرحباً في كربلاء طوفان العراق القادم لإزالة الكيان الصهيوني ...
- أسئلة ومواقف على هامش حرب 7/10/2023 المتواصلة والمتمددة..؟!
- شتان بين المقاوم الوطني التحرري وبين المقاومچي المستبد الفاس ...
- الثورة الشعبية تطرق الأبواب لإسقاط المنظومة العميلة التدميري ...
- يساريون عراقيون ونفتخر..لا شيوعيون بريمريون خونة
- موقف اليسار العراقي في تقرير سياسي شامل عن الوضع العراقي الر ...
- هل تحول الحشد المُشكل خلافاً لفتوى المرجع السيستاني الى ذراع ...
- إذا كانت العوامل الموضوعية التي فجرت ثورة 14 تموز 1958 الوطن ...
- ليس رداً على العملاء وإنما تنوير للأجيال الشابة : أكاذيب عن ...
- 📌شتان بين تاريخنا اليساري والوطني التحرري وتاريخكم ا ...


المزيد.....




- -رويترز-: الجيش الأمريكي يسقط 11 مسيرة أطلقها الحوثيون باتجا ...
- غروشكو: روسيا ستطالب بضمانات أمنية صلبة في إطار التسوية في أ ...
- محمد رمضان يثير الجدل بإطلالة جديدة
- ترامب يعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العاصفة في الولايات المتحدة إل ...
- باريس سان جرمان يفرض هيمنته ويهزم مرسيليا في -كلاسيكو- الدور ...
- فلسطين إذ تحرج الحياد السويسري من جديد
- وتقابل حبيب-.. هل ابنة ياسمين عبدالعزيز في المسلسل تشبهها في ...
- نتنياهو يعتزم إقالة رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) لانعدا ...
- اليمن: ضحايا ما زالوا تحت الأنقاض جراء الغارة الأمريكية وعمل ...
- مفاوضون إسرائيليون يصلون القاهرة لمناقشة قضية الرهائن في غزة ...


المزيد.....

- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حزب اليسار العراقي - الشيوعي الخائن المرتد من صبي حافظ الأسد بالأمس الى بوق لإقطاعيتي أربيل والسليمانية اليوم