صفاء علي حميد
الحوار المتمدن-العدد: 8280 - 2025 / 3 / 13 - 16:53
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
سؤال ...
كيف يمكن للإنسان أن ينقذ نفسه!!؟
أرسطو: أن يكون معتدلاً
ديوجين: أن يتمرد
نتشه : أن يتجاوز كونه إنسان
سيوران : أن يكون خالياً من الأمل
كامو : أن يمارس الحياة كعبث لا كغاية
شوبنهاور : أن لا ينتظر شيئاً من هذا العالم
مع من تتفق عزيزي أو عزيزتي؟؟!
جواب ...
كل هذه الكلمات او بالاحرى الحكم التي قالها هؤلاء العظماء لها مدخلية في حياة الانسان بحسب بيئتة وظروفه ... الا ان التمرد مطلوب وخصوصاً بالعراق في كل المراحل الفكرية التي يمر بها المرء فكل ما ترى وتسمعة في الاوساط العلمية والفكرية والسياسية يحتاج تمرد وعدم انصياع لما يقوله القطيع !
¥¥¥¥¥
سؤال ...
بنعم او لا،
هل تعتقد ان الدكاترة (صـدّام ومبـارك والقذافي والأسد ) كانوا أفضل لحُكم هذه المجتمعات المنقسمة ؟
جواب ...
لا ...
¥¥¥¥¥
خبر ...
هادي العامري: مشكلتنا مع الجولاني هو الفكر المتطرف الذي عندهم و قتل العراقيين الجماعي في أيام القاعدة وجميعنا نتذكرها
تعليق ...
وانتم يا هادي ايضاً لم تقصروا في قتل الناس وتعذيبهم وحرمانهم ... فانتم لا تختلفون عنه ابداً ...!
¥¥¥¥¥
كتب احدهم ...
الأساطير العربية مثل "الجن" موجودة منذ قرون ومازال هنالك من يصدقها ويتبناها رغم مخالفتها للمنطق والعقل .
هم تصدكون بيها؟
شنو أكثر أسطورة جنتوا تسمعوها بطفولتكم؟
قلت ...
كلما رجعت بالذاكرة لا اجد اي اثر لهكذا افكار ومواضيع في مخيلتي ربما بسبب امي وابي الذين كانوا قد تعلموا تعليماً جيداً فالوالدة معلمة والاب طبيب والى اليوم لم أؤمن بهكذا امور ولا اي غيبيات وما ورائيات ... وحاولت ان اقنع نفسي بعيداً عن البيئة التي عشت وتربيت بيها بها الا انها كانت ولم تزل مخالفة للعقل والمنطق ....!!
¥¥¥¥¥
كتب علي الجابري ...
إلى رئيس الوزراء العراقي
توجيهك بملاحقة الزمرة الميليشياوية التي هاجمت السوريين خطوة جيدة، لكن لو كنت صادقاً فيها وترغب بوضع حد لهؤلاء السفلة عليك أن توجه بملاحقة المغردين المعروفين من جماعتكم الذين يحرضون ليل نهار على الاعتداء على السوريين ومن يدافع عنهم بكلمة! عالاقل اعتبر كتاباتهم التحريضية محتوى هابط! لو ذولة حراس المعبد على رأسهم ريشة وممنوع يتحاسبون؟
قلت ...
على رأسهم ريشاش مو ريشة لان هؤلاء يطبلون اله ولغيره من الفاشلين !
#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟