أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إبراهيم اليوسف - اتفاقية- الأمر الواقع- ما لها وما عليها.















المزيد.....


اتفاقية- الأمر الواقع- ما لها وما عليها.


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 8279 - 2025 / 3 / 12 - 06:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اتفاقية" الأمر الواقع"
ما لها وما عليها




إبراهيم اليوسف

كانت ليلة أمس، استثنائية، في تاريخ الكرد السوريين، والكردستانيين-عموماً- وهكذا بالنسبة للأخوة العرب، والمكونات الأخرى في هذا البلد، بعد مفاجأة ظهور السيدين: أحمد الشرع ومظلوم عبدي، على نحو مفاجئ، عبر وسائل الإعلام وهما يوقعان اتفاقية بين الطرفين: قسد و الدولة السورية، ما أثار فرحة الكرد وحزنهم في آن واحد، وهوما سأحاول تبيان وجهة نظري لهذا الحدث الاستثنائي في تاريخ سوريا، بما لم يتم منذ مئة سنة، واستطاع الرئيس الشرع إنجازه لسوريا، ولاسمه، كأول رئيس عربي سوري أو كردي سوري، يهتم بحلم كردي بعمر تاريخ سوريا الحالية، كشخص فإنني سرعان ما عشت هذا الشعور المتناقض: صدمة البهجة وصدمة المرارة، في آن واحد، لاسيما بعد أن استمررت في قراءة- بنود الاتفاق- الذي لم يرتق إلى حلم التشاركية الكردية السورية، إلا من خلال عنوان أول: ممكن التطوير، ما جعلني أذعن لآراء من حولي، ومن بينهم ما قاله بعض أفراد الأسرة الذين نصحوني بالتأني، كما فعل كثيرون من أصدقائي المقربين، إلا أن هذا لم يمنع من التعبير عن موقفي وهو يتبلور، متسامياً، ما أمكن عن الانفعال، لأكتب آرائي في دفقات عبر صفحتي على الفيس بوك، كما يلي:
ب ك ك يكمل مشروع الإجهاز على حقوق الشعب الكردي في سوريا.
لماذا لم يرسل سياسي كردي سوري إلى دمشق بل أرسل السيد مظلوم؟
انتهت الصفقة

..........
المنشور الذي جاء بعد ثوان، على نحو انفعالي، سواء أكان الاتفاق وفق إملاء: أمريكي/ تركي، أو خارجاً عن إرادة تركيا، إلا أن تدخل ب ك ك في الشأن الكردي في سوريا والهيمنة العسكرية عليهم، من أوصل الكرد إلى هذا الدرك، ليتم استكمال مهمة تشويه صورة الكردي لدى أوساط واسعة من الشركاء إلى الدرجة التي وصلنا إلى مرحلة تجاوز القطيعة إلى الصدام. إلى الحرب، تحت رعاية: تركية وذيول إقليميين وتواطؤ دولي، بعكس من قد يرى أن ما اتم إنما هو امتداد لرسالة- السيد أوجلان- فك الله أسره، أو نتيجة عظمة دور ب ك ك. إذ إنني أثق بكل مقاتل من ب ك ك قاتل دفاعاً عن الكرد في مواجهة داعش والإرهابيين، إلا أن قيادة قنديل وكل الكادروات الذين حكموا بالبوط الآبوجي أكثر من دمروا كرد سوريا، وما ارتكبوه جريمة كبرى بحقهم، ناهيك عن تدخلاتهم في: الإقليم- إيران- من دون أن أتوقف عما قاموا به في كردستان تركيا من إجهاز على الحركة الكردية التاريخية، وتمييع لقضيتهم، وإنني لأناصر قضية كردستان تركيا بكل ما لدي من رؤى وموقف على أساس سلمي!
ثم تتالت منشوراتي التي حاولت خلالها أن أقوم بأمرين: امتصاص الصدمة الأولى لدى من يتابعونني ومشاركة الكرد والسوريين- العرب- الذين احتفلوا بإسقاط الحرب الأهلية المدمرة، الأمر الذي كان وراء غبطة أوساط كبرى: عرباً وكرداً وشركاء صادقين،

المنشور-2-
أعلن من صفحتي:
دم السوري على السوري حرام
دم العربي على الكردي حرام
دم الكردي على العربي حرام
ثمة كردستان كبرى
وفي سوريا جزء كردستاني ملحق بها
الشعب الكردي ثاني أكبر قومية في سوريا
الفيدرالية مطلبي
لا شخص مفوضاً عن شعب كردي كامل في سوريا
ب ك ك ليس ممثلا عن شعبنا
أنا مع العيش المشترك
مع اتفاق الأبطال مع دمشق
لا مع اتفاق التخاذل والإذعان
أنا كردي سوري

إذ إنني مع أية صيغة لإيقاف الحرب التي قادها أردوغان منذ العام 2017- 2018، على نحو مباشر، ضد الكرد، بعد تهيئة ب ك ك حطب إيقاد النار لحرق الكرد وكردستانهم، وكانت ستدخل أخطر مرحلة لها، حيث أحاول عبثاً تسويغ ذلك الجزء من فرحتي لداع واحد: أن لاحرب أهلية بيننا، وأن هناك- كشكولاً- أول نعتته بالبائس ضمنياً" لكنه الأول من نوعه في سوريا، ولا أدري أن أنسب فضل فرضه إلى من: الجهات الدولية؟ أم إلى أولي الأمر الجديد الذين يظهرون أنفسهم أنهم لا يقارنون البتة بالفصائل التي رضعت السم المركب: التركي- العروبوي- الإسلاموي، ما غذَّا دملة الحقد المتأصل في روح وجسد كل مبتهج لقتل الكردي، والثأر منه، من دون أن أغفل عن الاعتراف بما هيأه حزب العمال من ظروف تؤازر الاقتتال: التهالك أو تبادل الإبادة بين الكرد والعرب الذين عاشوا معاً عبر التاريخ أخوة، لولا بروز ثقافة مناوأة الآخر التي لم تستأصل لدى بعضهم من الشركاء، في توريث حيي، كان يضرمه أعداؤهما، في كل محطة!

رغم مواقفي من ب ك ك، وهي: أن أراهم خطراً على شعبي، إلا أنني كلما تعرضوا لمحنة في مواجهة عدو لهم، كنت أقف معهم ضد أعدائهم، رغم معرفتي بكل أخطائهم الاستراتيجية- وهنا أتحدث عن قياداتهم منذ أوجلان إلى الآن- دون أن أعمم الموقف على مقاتليهم الشجعان الذين لا يعملون إلا لأجل كردستانهم، بيد أنهم طالما استخدموا في حرب على كردهم وتاريخهم ووجودهم وتكريس تمزيق خريطة كردستان، إلا أنني لم أنظر البتة إلى السيد مظلوم عبدي كما أنظر إلى هؤلاء القيادات- ومنهم كرد سوريون ابتلينا بهم- بالإضافة إلى أسماء أخرى من كردنا في سوريا، بيد أن لدي مآخذ كثيرة عليه، لاسيما فيما يخص قبوله بأن يكون بديلاً عن كرد سوريين، ليس هو المجسد لقضيتهم، ولا ب ك ك، ولا ب ي د، في ظل رؤيته بعدم التخلص من الأول حتى الآن، لأنني ككردي لا أقبل أن يكون هو وحزبه المفوضيْن باسم كرد سوريا، مالم يكن هناك تنسيق مسبق، بحيث أن يتولوا الشأن العسكري الذي أكدت- قسد- بطولتها، وشجاعتها خلاله، من خلال بناتنا وأبنائنا، وكانت أملاً لنا في الحفاظ على وجودنا في مواجهة أي وعيد. أي إنني أحترمه، ولكن خارج الصورة المزورة المضخمة له، إلا إذا كان هو يعمل حقيقة للتخلص من ب ك ك-فعلياً- ولا يقدم نفسه وحزبه وقوات قسد أكبر مما هو كبديل عن شعب!
لقد كان دافعي في تصحيح رؤيتي خلال دقائق، على نحو تدريجي، أمران كما أشرت: عدم إعلان موقف عاطفي مما يتم، لاسيما إنني أعد نفسي من المؤثرين فيمن حولهم، بالإضافة إلى الرد على أعداء لشعبنا كانوا يخططون لاحتلال بيوتنا وأملاكنا وقتل من تبقى منا، وأعني هنا في الدرجة الأولى بعض النخب: الثقافية والسياسية المحرضين ضدنا في الوطن والمهجر، إذ إنني تفاجأت بأن بعض من عددتهم أقرب العرب السوريين إلي، لم يكونوا لينامون وهم يواصلون العمل ضدي بسبب قناعاتي، إلى درجة تجسيرهم مع بعض الكرد- الهوائيين- الذين يفترض أن بيننا خلافات ما، ومحاولة تشكيل حلف مأزوم، مهزوم، رخيص، من دون أية إساءة بدرت من قبلي تجاه كل هؤلاء من بعض: عربهم و كردهم، وأنا الذي أعتبرني رغم كرديتي الأبية: كردياً وعربياً في آن واحد، أدافع عن هذا النصف مني أنى تعرض لظلم حتى من الطرف الآخر، كما أن روحي مشكلة على نحو إنساني، يحتل الكرد والسوريون والعرب أكثرها، من دون الاكتراث بأية علامة فارقة: دينية كانت أم طائفية أم قبلية!
وها أورد مسلسلاً بعض المنشورات التي كتبتها، كرسائل، في ذين الاتجاهين. في الاتجاهات كلها:


ربما إن اتفاق السيد أحمد الشرع والسيد مظلوم عبدي:
رد على محاولات تركيا مواصلة تدخلها في الشأن الداخلي، واستشعار الخطورة.
ننتظر التفاصيل:
لا لمصطلح:
الجمهورية العربية السورية.
مبارك لكردنا
مبارك لسوريينا وقف إراقة الدم الذي كان ينتظره العطاش للدم.


.........................................................................................


بالنسبة للشامتين بالكرد:
اسألوا عن ضغط الدم لدى قائدكم أردوغان بعد اتفاقي: الرئيس الشرع والجنرال مظلوم.
ها المدن الكردية المحتلة تستعيد أهلها، وتتحرر.
ووكلاء أردوغان المحتلون"سيغادرون"
انتهى زمن كتبة التقارير المستقوين بالأنظمة ضد الكرد.
أما مآخذنا فسنظل نقولها
ويدا بيد مع كل سوري أصيل لم يؤذنا..


.....

لم يعد في إمكان مدرَّبين على تهديد الكرد مواصلة وعيدهم وخطابهم اللئيم:
لا داخل سوريا ولا خارجها
الكرد شركاء في دمشق
و إن كخطوة أولى
هذا ما رفضته الدكتاتوريات القومجية مئة سنة!
الكرد عصب سوريا
الكرد روح سوريا
الكرد قلب سوريا
كما الشركاء الأشراف
العرب والمكونات أهلهم
- جاري التكويع-
..................................


الآن يخرج الكردي من دائرة الظل والظلم:
دماء بناتهم وأبنائهم والعقل السوري الأعلى كانا الجسر!
- السلاح الكردي درع لسوريا
.............................................................


أول من هنأني بالاتفاق السوري:
العربي الكردي
د. عواد الجدي.
شكرا لكل سوري فرح بوضع أول حجر أساس لعمارة سوريا الحلم
وإعادتها إلى المسار الذي حرفه العنصريون:
وفي انتظار استكمال البناء.
بواقو الدجاج لن يناموا الليلة
وفروا لهم كميات من حبوب الضغط.
مناقشات متواصلة على الهامش:
أ عنايت ديكو- د. محمد زينو- أ.حسن قاسم- حفيظ عبدالرحمن- عمر ناندار بوزان وقائمة طويلة..

...............................
اتفاقية ١٠ آذار٢٠٢٥
ماذا تتذكرون؟
تأسيس الجمهورية السورية
اليوم
بعد مخاض قرن كامل.
مبارك

.............................

ما لاحظته بحق :
أخوتنا العرب أكثر سعادة بالاتفاق!
وجل من لايخطأ
أحييكم
.....................................

ما أغبى ذلك الخاوي كقشرة جوز متعفنة وهو يختبىء وراء إصبعه، فيراها أكبر من عالم يدور حول ذاته المريضة المتورمة:
اصح يا نايم..
يناديك المسحراتي!
ملاحظة:
الحرية يصنعها دم الأبطال
...........................
........
إن- اتفاقية الشرع قسد، في الحقيقة يمكن أن تكون حجر أساس أول يبنى عليه الكثير بما هو أكبر من الورقة الأولى القميئة، شريطة أن يكون السياسي الكردي هو من يفاوض، ويرمم عثرات الاتفاق، لا السيد مظلوم الذي أعطي له دور ليس له، وكان عليه ألا يورط نفسه بالتطاول على ما لا يعنيه: مصير شعب، وإن كان من حقه- فعلاً- أن يتناقش كل ما هو ممكن في الشأن العسكري، بعد استشارة ممثلي الشعب الكردي- التاريخيين- خارج منظومته والذين يمكن- في أحسن الأحوال- إدراجهم ضمنهم، في حال تخليهم- عملياً- عن ب ك ك، بصدق.

إن كل ما أردت قوله، بخصوص حقوق الكرد في سوريا، أوردته ضمن مقالات لي، ولعل منشورات ساعة ما بعد الاتفاق توجز ذلك، إذ إنني أرى أن ما تم هو تكريس لسيادة- المواطنة- فحسب، وفيه تنازل كبير عن استحقاقات الكرد، كشعب، إلا أنه كحجر أساس أولي خطوة مهمة، ضمن شروط الاشتغال الفوري عليها، بما يحقق مطالب الشعب الكردي في سوريا، كقومية رئيسة، في بلد لا مركزي، فيدرالي، ويبقى أن ما قام به السيد مظلوم استغلال واحتكار لإرادة الكرد، لأنه ممثل عن: قوات سورية ليس إلا....
فيها من المكونات كلها، وبهذا فهو غير مفوض عن كرد سوريا، البتة، وكان عليه التوقيع على الجانب العسكري، تحت إشراف أولي الأمرالكرد خارج منظومته، أو بالتنسيق معهم، دون مس ماهو إداري، من جون إشراف السياسي والأكاديمي ومن كل ذوي الاختصاصاات.
أعود وأقول: إن وضع حجر الأساس، بهذا الشكل أمر جد مهم، شريطة الاستكمال الفوري لأنه لايلبي طموح شعب تتوافر فيه كل مقومات الدولة. الفيدرالية، و يعيش فوق ترابه، وليس أبناؤه مجرد مواطنين، حرموا حتى من المواطنة، وأن نقول للسيد مظلوم بعد شكره والثناء عليه: دع المهمة التالية لسواك من أهل القضية، فلا تعتد على دورهم، كما ليس من شأنهم الاعتداء على دورك كقائد عسكري!
رغم كل هذا وذاك أبارك للسوريين جميعاً، بناء هذا الجسر الأول الذي اشتُغل عليه منذ بروز أوائل المثقفين والسياسيين الكرد، في مرحلة ما قبل تأسيس الحزب الكردي الأول في العام 1957، ومن ثم بعد ظهوره على نحو خاص، وجهد مناضليه على مختلف العقود، إلى مشاركات بناتهم وأبنائهم في دحر الإرهاب بأشكاله وهو يحاول إزالة الكرد عن خريطة الوجود. أحيي كل قطرة دم كردية أو كردستانية كانت وراء لفت نظر العالم إلى أهم قضية في الشرق الأوسط، وفق قناعاتي,



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اتفاقية- الأمر الواقع- ما لها وما عليها
- حجر أساس لبناء الجمهورية السورية في انتظار استكمال العمارة ا ...
- الروح الكردية: تسامح لا يندم عليه، وأعداء متجددون!
- -تفليل- العلويين ونفاق الإعلام العربي!
- عين الكروم جارة العاصي المجيد
- ثقافة الثأر في سوريا: تهديد للسلام والمستقبل وضرورة محاكمة ا ...
- خالد كمال درويش: والآن، من يستقبلنا بابتسامته الملازمة!
- وباء التحريض: ديناميكية الخسَّة وصناعة الانحطاط
- في العنف والعنف المضاد أو ثقافة العبث وجذور العنصرية القديمة
- من أسقط الأسد؟ أو سقوط وهم القوة وصمود هم المصالح
- الالتفاف على القضية الكردية في سوريا الجديدة: إعادة إنتاج ال ...
- تشويه صورة الأقليات في سوريا: وهم الأكثرية وصناعة الإقصاء
- تشويه الصورة المصطنعة ل- الأقليات- في سوريا: وهم الأكثرية وص ...
- الكرد في سوريا بين الإقصاء الممنهج ووعود الخداع
- أول رمضان سوري دون حكم البعث والأسد
- سحر أنقرة ينقلب على رؤوس طباخيها.1
- ضدَّ إعادة تدوير نظام البعث – الأسد
- الشاعرة البوطانية ديا جوان: حياة مترعة بالكفاح والحلم
- بيان استنكار لماسمي بمؤتمر الحوار الوطني
- ملك العود ملك المقامات: رشيد صوفي ما كان عليك أن تغادرنا الآ ...


المزيد.....




- تسرب وقود طائرات للجيش الأمريكي ببحر الشمال.. تعرف على سبب ا ...
- بيسكوف: ننتظر الحصول على تفاصيل مفاوضات جدة خلال محادثاتنا ا ...
- النيابة في البوسنة والهرسك توعز باحتجاز زعيم صرب البوسنة
- آلاف الإسرائيليين يتوجهون إلى مصر رغم تحذيرات تل أبيب
- وزيرة مصرية تتدخل بعد تعرض فتاة لجريمة وحشية وضح النهار في ر ...
- -حماس-: ننتظر خطوات جديدة من مفاوضات الدوحة للمضي نحو تطبيق ...
- صحيفة ألمانية: الجانب الأمريكي تجاهل مطالب كييف حول الضمانات ...
- الخارجية الصينية تؤكد دعم بكين للحوار السلمي حول أوكرانيا
- الخارجية الفرنسية: الاتحاد الأوروبي مستعد للرد على الرسوم ال ...
- عراقجي: دولة عربية ستسلم إيران رسالة من ترامب قريبا


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إبراهيم اليوسف - اتفاقية- الأمر الواقع- ما لها وما عليها.