|
-الجزيرة -شريكة في ابادة المواطنين السوريين وغسل جرائم الجولاني
احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 8278 - 2025 / 3 / 11 - 09:17
المحور:
الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
في أرياف الساحل السوري وحمص وحماة، تُمحى قرى بأكملها من الوجود على يد عصابات أبو محمد الجولاني، زعيم "هيئة تحرير الشام"، في حملة إبادة جماعية تُنفذ بدعم تركي وتمويل خليجي. لكن الجريمة لا تكتمل دون الدور الخبيث لقناة "الجزيرة"، التي تحولت إلى أداة دعائية على طريقة غوبلز، تُبرر هذه الفظائع وتُبيّض وجه الجولاني، الإرهابي الدولي المطلوب بأربعين حكم إعدام في العراق، والمتهم بقتل أربعة آلاف طفل ومدني عراقي عبر تفجيرات الأسواق والمقامات. هذه القناة، بدعم من أسيادها في أنقرة والدوحة، لا تكتفي بالصمت عن الجرائم، بل تُسوّقها كـ"انتصارات"، مُسهمةً في تمهيد الأرض لاحتلال صهيوني-أمريكي. الجولاني: إرهابي بملف دموي الجولاني ليس مجرد اسم في عناوين الأخبار، بل مجرم حرب مُسجل. في العراق، قاد عمليات تفجير استهدفت المدنيين، من الأسواق إلى المقامات، مُرسلاً انتحاريين ليفجروا أنفسهم بين الناس، مخلفًا أربعة آلاف ضحية، معظمهم أطفال ونساء. أحكام الإعدام الأربعين الصادرة بحقه في العراق، إلى جانب مكافأة مالية من الولايات المتحدة كـ"مجرم عتيد"، تؤكد خطورته. لكنه، بدلاً من مواجهة العدالة، وجد ملاذًا في سوريا، حيث أسس إمارة إدلب الإرهابية بدعم وكالة التنمية الأمريكية (USAID) في عهد أوباما وبايدن، وبمساندة وحدات أردوغان الخاصة و80 ألف إرهابي من الإيغور، الأوزبك، الشيشان، والسعوديين – منهم 5000 داعشي أرسلهم بندر بن سلطان. اليوم، في الساحل السوري، تُكرر عصاباته نفس النمط: إبادة القرى، قتل المدنيين، وتشريد السكان. لكن الهدف ليس مجرد القتل، بل تفتيت المجتمع السوري بالفتن الطائفية، لإضعاف المجتمع السوري وتسهيل احتلال البلاد من قبل الأمريكان والصهاينة. "الجزيرة": غوبلز الإبادة قناة "الجزيرة"، التي ينتمي مراسلوها إلى تنظيم الإخوان المسلمين التكفيري، ليست مجرد شاهدة على هذه الجرائم، بل شريكة فعلية. في حي الأزبكية بدمشق، فجّر الإخوان سيارات مفخخة، قتلوا المارة، وأعدموا الناس على الهوية – سنة أكثر من علويين – بحجة "الموالاة" أو كونهم "كفاءات علمية كافرة". هذه الأجندة تتطابق مع خطة الوحدة 8200 الصهيونية: اغتيال العقول، تدمير التواصل بين مكونات الشعب، وإغراق البلاد بالفوضى. "الجزيرة"، بدعم من تميم آل ثاني، تُسوّق هذه المجازر كـ"ثورة"، متجاهلةً دور الجولاني كأداة للاحتلال. في حلب، اغتالت عصابات الإخوان أستاذنا في مدرسة عكا بمخيم النيرب، حميد ناصر، فلسطيني سني ومسؤول في الأمم المتحدة، بحجة أنه "وطني بعثي". كما اغتالوا رئيس جامعة دمشق، والكثير من المواطنين السوريين سنة ومسيحيين ودروز واكراد وشيعة وغير ذلك ، مُثبتين أن هدفهم ليس طائفيًا بقدر ما هو تدمير العقل الوطني بخرافات "الإسلام الاستشراقي" الذي صيغ في دوائر بريجنسكي وكيسنجر. القرضاوي، فقيه الإرهاب القطري، زعم أن النبي محمد، لو كان حيًا، لانضم إلى الناتو، في تناقض مع عدالته النسبية التي تتطابق مع الفكر التقدمي الشيوعي، مما يكشف زيف الإخوان كأتباع للاستعمار. احتلال صهيوني بفضل الجولاني نتائج هذه الفوضى واضحة: بعد الاحتلال التركي بواجهة الجولاني، تمكن العدو الصهيوني من احتلال أكثر من 400 كيلومتر مربع من الأراضي السورية، مساحة تفوق غزة التي فشل جيش الاحتلال في السيطرة عليها بعد سنة ونصف. هذا التقدم السريع لم يكن ليحدث لولا دور الجولاني وعصابات الإخوان في إضعاف سوريا من الداخل، تمهيدًا لأسيادهم من الصهاينة. غرف العمليات مثل "كلس" و"الموك" في الأردن، التي أدارت الحرب الاستعمارية على سوريا بدعم سعودي وقطري، تؤكد هذا التنسيق. غوبلز الخليج: تبييض الجرم "الجزيرة" و"العربية"، بدعم من آل ثاني وآل سعود، تُبيّضان وجه الجولاني، متجاهلةً أحكام الإعدام الأربعين في العراق وماضيه الدموي. السعودية، التي أرسلت 5000 انتحاري لقتل عشرات الآلاف في العراق، وقطر، التي موّلت إمارة إدلب، هما رأس الحربة في هذا المشروع الصهيو-أمريكي. الحشد الشعبي أنهى وحش البغدادي، لكن الجولاني واصل مسيرته في سوريا بدعم من أردوغان وفيدان، وبرواتب من الـ CIA عبر USAID. العدالة أو الدمار الجولاني، أردوغان، فيدان، وتميم، إلى جانب "الجزيرة"، يشكلون محور إبادة يستدعي محاسبتهم وفق القانون الدولي. دورهم في إبادة قرى الساحل السوري وتسهيل الاحتلال الصهيوني يكشف وجه إعلام غوبلز الخليج، الذي يُبرر القتل ويُشوه الحقيقة. الشعوب وحدها من يُمكنها كسر هذا الطوق، لكن السؤال يبقى: هل سينتصر العقل الوطني، أم ستظل "الجزيرة" تُسوّق الدمار؟ ........ تفاصيل فتاوى يوسف القرضاوي ودورها في دعم الجولاني والإرهاب في سوريا يوسف القرضاوي، الذي يُعتبر أحد أبرز رموز تنظيم الإخوان المسلمين والمرجعية الفقهية لهم، أصدر فتاوى مثيرة للجدل لعبت دورًا كبيرًا في تبرير أعمال الإرهابي أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني) ودعم جرائمه، بما في ذلك الإبادة الجماعية في الساحل السوري وحمص وحماة. هذه الفتاوى، التي صيغت في إطار "إسلام استشراقي" يخدم الأجندات الاستعمارية، قدمت الغطاء الشرعي للعنف والتكفير، مما عزز الفوضى في سوريا وسهّل تحقيق أهداف الوحدة 8200 الصهيونية والقوى الغربية. أولاً: فتاوى تبرير العنف والإرهاب جواز قتال "النظام الكافر": أفتى القرضاوي بأن قتال الحكومة السورية مشروع شرعًا، معتبرًا إياها "نظامًا كافرًا" بسبب طابعها العلماني وعلاقتها بمحور المقاومة. هذه الفتوى شكلت أساسًا لتبرير هجمات الجولاني على المدنيين والجيش السوري، بما في ذلك المجازر في الساحل وحمص وحماة. التحريض على "الجهاد": دعا في خطبه ومؤلفاته إلى "الجهاد" ضد سوريا، مشجعًا الشباب على الانضمام إلى فصائل مثل "جبهة النصرة" و"هيئة تحرير الشام" بقيادة الجولاني. وصف هذا الجهاد بأنه "واجب عين"، مما ساهم في تجنيد آلاف المقاتلين. ثانيًا: فتاوى التكفير والقتل على الهوية تكفير العلويين: اعتبر القرضاوي العلويين "كفارًا أشد خطورة من اليهود والنصارى" في فتوى شهيرة عام 2013، مما أعطى الجولاني وأتباعه مبررًا لقتلهم على الهوية في مناطق مثل الساحل السوري. هذه الفتوى غذّت الفتنة الطائفية، التي استغلها الجولاني لتبرير إبادة القرى. قتل "الموالين": أفتى بجواز قتل كل من يدعم الحكومة السورية، بما في ذلك المدنيين من السنة والعلويين، مما شجع على تفجيرات مثل حي الأزبكية بدمشق. هذا التكفير شمل الكفاءات العلمية، كما حدث في اغتيال أستاذ مخيم النيرب ورئيس جامعة دمشق. ثالثًا: فتاوى دعم التحالفات الاستعمارية الناتو كحليف: زعم القرضاوي في إحدى فتاواه أن النبي محمد لو كان حيًا لتحالف مع حلف الناتو ضد "أعداء الأمة"، في إشارة إلى سوريا وإيران. هذه الفتوى، التي أثارت جدلًا واسعًا، تتناقض مع العدالة الشعبية التي نادى بها النبي، وتكشف عن خدمته لأجندة غربية-صهيونية. التعاون مع الغرب: دعا إلى التعاون مع الولايات المتحدة وإسرائيل ضد "النظام السوري"، مما يتماشى مع دعم USAID للجولاني وتسليم الأراضي للاحتلال الصهيوني. رابعًا: فتاوى تدمير الكفاءات استهداف العلماء والمثقفين: أفتى بأن العلماء والمثقفين "الموالين" للحكومة هم "كفار مرتدون"، مما شجع الجولاني على اغتيال شخصيات مثل أستاذ مخيم النيرب ورئيس جامعة دمشق. هذه الفتوى تعكس أجندة الوحدة 8200 لتدمير العقل السوري. رفض الفكر التقدمي: وصف القرضاوي الفكر الشيوعي والتقدمي بـ"الكفر"، متجاهلاً أن العدالة التي نادى بها النبي تتطلب مثل هذا الفكر، مما يؤكد انحيازه لـ"إسلام استشراقي". خامسًا: التنسيق مع الداعمين قطر: أصدر القرضاوي فتاواه من الدوحة، حيث كان يتمتع بدعم تميم آل ثاني، الذي موّل الجولاني والجزيرة. ترأس "اتحاد علماء الشعوذة" القطري، الذي روّج للتكفير والإرهاب. الإخوان المسلمين: عمل كمرجعية فكرية للإخوان، موجهًا أنشطتهم لدعم الجولاني عمليًا وإعلاميًا. الجزيرة: روّجت الجزيرة لفتاواه، مما جعلها أداة لنشر التكفير وتبرير جرائم الجولاني. سادسًا: التأثير على سوريا تبرير الإبادة الجماعية: أعطت فتاواه الشرعية للجولاني لإبادة القرى، مما ساهم في تشريد السكان وتدمير المجتمعات. تعزيز الفتنة: شجعت على القتل على الهوية، مما أضعف التماسك الاجتماعي السوري وسهّل احتلال 400 كم² من قبل الصهاينة. دعم الاحتلال: مهدت لأهداف الوحدة 8200 والغرب بإضعاف سوريا، مما يخدم مخطط السيطرة على المنطقة. الخاتمة: المسؤولية والتقييم دور القرضاوي: فتاواه لم تكن مجرد آراء دينية، بل أدوات إرهابية دعمت الجولاني وجرائمه، مما يجعله شريكًا مباشرًا في الإبادة الجماعية. التقييم: تكشف فتاواه عن انحياز للاستعمار، بعيدًا عن العدالة الإسلامية الحقيقية التي تتطلب مقاومة الظلم، لا التحالف معه. المطلوب: محاسبة تراث القرضاوي كجزء من آلة الإرهاب، مع فضح دوره في تدمير سوريا. فتاوى القرضاوي شكلت غطاءً شرعيًا للجولاني والإخوان، مما يؤكد أنها لم تكن سوى أداة في يد القوى الاستعمارية لتدمير سوريا وشعبها، وهو ما يستدعي إعادة تقييم دوره التاريخي كـ"فقيه إرهاب" وليس عالم دين. ............ تفاصيل دور الإخوان المسلمين في دعم الجولاني وجرائم الإبادة الجماعية في سوريا تنظيم الإخوان المسلمين لعب دورًا محوريًا في دعم الإرهابي أحمد الشرع، المعروف بـ"أبو محمد الجولاني"، في سوريا، حيث قدم الدعم الأيديولوجي والتنظيمي والعملي لتمكينه من تنفيذ جرائم الإبادة الجماعية ضد قرى في الساحل السوري وحمص وحماة. هذا الدور يندرج ضمن أجندة التنظيم التاريخية لنشر الفوضى والتكفير، بالتعاون مع قوى استعمارية وإقليمية، بهدف تفتيت المجتمع السوري وتسهيل احتلاله من قبل الأمريكيين والصهاينة. أولاً: الدعم الأيديولوجي التكفير كسلاح: قدم الإخوان إطارًا فكريًا تكفيريًا يبرر هجمات الجولاني على المدنيين، مثل قتل العلويين والسنة الموالين بحجة "الردة" أو "الكفر". استندوا إلى فتاوى من رموز مثل يوسف القرضاوي، الذي زعم أن النبي لو كان حيًا لانضم إلى الناتو، مما يكشف عن "إسلام استشراقي" يخدم الاستعمار. تبرير المجازر: صوروا الجولاني كـ"مجاهد" يقاتل "النظام الكافر"، مما منحه شرعية زائفة بين أتباعهم وسهّل تجنيد المقاتلين. تدمير العقل: روجوا لخرافات "إسلام بريجنسكي وكيسنجر" لاغتيال الفكر التقدمي، كجزء من أجندة الوحدة 8200 الصهيونية لقتل الكفاءات العلمية. ثانيًا: الدعم التنظيمي الشبكات الإقليمية: استفاد الجولاني من شبكات الإخوان في تركيا (بدعم أردوغان)، قطر (تمويل تميم آل ثاني)، والسعودية (دعم لوجستي)، لتنسيق عملياته. أداروا خطوط تواصل بين الجولاني و"هيئة تحرير الشام" لضمان كفاءة الهجمات. التجنيد: جندوا شبابًا متطرفين من مناطق الفقر والجهل، مثل إدلب، للانضمام إلى عصابات الجولاني، مستغلين الشعارات الدينية. الإدارة الميدانية: شارك قادة الإخوان في تخطيط العمليات، مثل تفجيرات حي الأزبكية بدمشق، التي استهدفت المدنيين على الهوية. ثالثًا: الدعم العملي الإبادة الجماعية: نفذ الإخوان، بالتعاون مع الجولاني، مجازر في الساحل وحمص وحماة، حيث قتلوا مئات المدنيين بحجج طائفية، مما ساهم في تشريد السكان. اغتيال الكفاءات: استهدفوا شخصيات علمية ووطنية: اغتيال أستاذ فلسطيني سني في مخيم النيرب بحلب،حميد ناصر، مسؤول في الأمم المتحدة، بحجة "الولاء للبعث". اغتيال رئيس جامعة دمشق كرمز علمي. هذه العمليات تعكس سياسة تدمير القدرات الفكرية السورية. التسليح والتمويل: وجهوا أموالاً من قطر والسعودية لتسليح الجولاني، بما في ذلك الأسلحة المستخدمة في المجازر. سهلوا تهريب الأسلحة عبر الحدود التركية إلى إدلب. رابعًا: الإعلام والدعاية التعاون مع الجزيرة: عمل الإخوان كذراع تنفيذي لقناة الجزيرة، حيث قدموا مراسلين روّجوا للجولاني وبرروا جرائمه. نشروا روايات مضللة لتبرير تفجيرات مثل حي الأزبكية، مما عزز الفتنة الطائفية. الحرب النفسية: استخدموا منصات التواصل الاجتماعي لنشر الدعاية التكفيرية، بالتنسيق مع وحدة 8200، لإضعاف الروح المعنوية السورية. خامسًا: الأهداف المشتركة مع الجولاني تفتيت المجتمع السوري: سعوا مع الجولاني إلى إثارة الفتنة الطائفية لتدمير التماسك الاجتماعي، مما يسهل احتلال سوريا. خدمة الاحتلال الصهيوني: ساهم دعمهم في تسليم 400 كم² للعدو الصهيوني، وهي مساحة تفوق غزة، كجزء من خطة الوحدة 8200. إضعاف الجيش السوري: استهدفوا البنية العسكرية والعلمية لإغراق سوريا بالفوضى، ممهدين لتدخل أمريكي-صهيوني. سادسًا: التنسيق مع الداعمين الخارجيين تركيا: تعاونوا مع أردوغان لتوفير غطاء عسكري وتنسيق عبر غرفة "كلس". قطر: تلقوا تمويلًا من تميم آل ثاني، واستخدموا الجزيرة كمنصة دعائية. السعودية: نسقوا مع بندر بن سلطان لإرسال 5000 داعشي لدعم الجولاني. الولايات المتحدة: استفادوا من دعم USAID لتعزيز عمليات الجولاني، بالتوازي مع أجندتهم التكفيرية. الخاتمة: المسؤولية والمخاطر دور الإخوان: لم يكتفوا بالدعم النظري، بل كانوا شركاء مباشرين في جرائم الجولاني، من الإبادة الجماعية إلى اغتيال الكفاءات. المطلوب: محاسبة الإخوان كتنظيم إرهابي، إلى جانب الجولاني وأسياده في أنقرة، الدوحة، والرياض. التحذير: استمرار هذا الدور سيؤدي إلى تدمير سوريا بالكامل، محققًا أحلام الصهاينة والأمريكيين في احتلالها بعد إضعافها بالفتنة. الإخوان المسلمين، بتحالفهم مع الجولاني، يثبتون أنهم أداة استعمارية وليسوا تنظيمًا دينيًا، مما يستدعي كشف دورهم الحقيقي ووضع حد لتأثيرهم المدمر في سوريا والمنطقة.
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الاقتصاد الإسلامي-: أفيون الشعوب وأداة للنهب الرأسمالي
-
عبد الرحمن منيف: مثقف عضوي في مواجهة مملكة الظلمات واردوغان
...
-
غوبلز الخليج: إعلام محميات البترودولار في خدمة الإبادة والاس
...
-
أردوغان ونتنياهو: وجهان لعملة الإبادة الجماعية في القرن الحا
...
-
الإبادات الجماعية من العهد العثماني إلى الإرهاب الحديث الصهي
...
-
محمية ال سعود واردوغان للابادة الجماعية وقوانين التحرير الوط
...
-
عبد الرحمن منيف وإدانة مجازر مملكة الظلمات
-
هل هناك اله بمواصفات الاديان ام أنه اله سبينوزا ام عدم
-
نقاش مع الذكاء الاصطناعي لتسلا حول إدارتها للعالم الأمريكي..
-
طرد الصهيوني النازي زيلينسكي من البيت الابيض..ماذا يعني
-
رخص الاسعار في سورية والبكاء على صدر المستقبل الحزين
-
اعادة كتابتي لقصيدة المركب السكران لريمبو مع ترجمة بلغات متع
...
-
كتابتي لقصيدة المركب السكران من جديد مع ترجمات لها
-
عبقرية ترجمة احمد صالح سلوم للمركب السكران حسب Gork3
-
قصيدة : فجر من أجل ارض تحترق..
-
قصيدة: نشيد لا يهاب الموت..
-
ترجماتي لروبرت بلاي ومدى امانتها الأدبية حسب الذكاء الاصطناع
...
-
لماذا يدمر الجولاني وعصابته الوهابية الاقتصاد والشعب السوري
...
-
ترامب يعلن انهيار امبراطورية العم سام إلى الابد ..
-
من قدم افضل ترجمات لقصيدة -المركب السكران - للشاعر الفرنسي ر
...
المزيد.....
-
آفاق جديدة للتعاون الزراعي بين موسكو والدول الإفريقية
-
البيت الأبيض يعلق على العلاقات الراهنة بين الولايات المتحدة
...
-
أمير الكويت يصدر 4 توجيهات عاجلة
-
الجيش الروسي يطوق سودجا بمقاطعة كورسك من كافة الجهات والمعار
...
-
بن غفير يهاجم نتنياهو بعد إفراج إسرائيل عن 5 أسرى من حزب الل
...
-
إعلام غربي يتحدث عن تبعات تعليق الولايات المتحدة توريد الأسل
...
-
قيادي في حماس: نحذر الاحتلال من مخطط ما يسمى -القدس الكبرى-
...
-
عون يبحث مع الدفاع البريطانية استكمال بناء أبراج المراقبة عل
...
-
الخارجية الأمريكية متفائلة بشأن المفاوضات مع الوفد الأوكراني
...
-
واشنطن: أوكرانيا توافق على مقترح لوقف فوري لإطلاق النار 30 ي
...
المزيد.....
-
علاقة السيد - التابع مع الغرب
/ مازن كم الماز
-
روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي
...
/ أشرف إبراهيم زيدان
-
روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس
...
/ أشرف إبراهيم زيدان
-
انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي
/ فاروق الصيّاحي
-
بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح
/ محمد علي مقلد
-
حرب التحرير في البانيا
/ محمد شيخو
-
التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء
/ خالد الكزولي
-
عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر
/ أحمد القصير
-
الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي
/ معز الراجحي
-
البلشفية وقضايا الثورة الصينية
/ ستالين
المزيد.....
|